Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

النهاية||05

إحتجزتُ الدموع الّتي أدامتْ الجلوس فوقَ عيني و أغْمدتُ صوت الشَهقات ، كَلامه الصَريح عَقد لساني و بتُ أخْفقُ في إخراج ما أودُ قوله. هذا المساء يُكهرب ذاكرتي البتة ، أنهُ مليق بطريقة قريبة إلى الخدش في راحاتِ الكُفوف.

" تزوجيني يا جوري ، يمكنكِ أن تنسيّ كيونغسو بهذهِ الطريقة "

" علينا إيجاد حلًا آخرًا ، أنا لا أُريدُ الزواج من أجلِ نسيان شخصٍ ما . ليست هذه فكرة جيدة "

ضرب مقود السيارةِ بيديهِ و لعن نفسهِ كثيرًا ، ظلَ ينظرُ خارجًا و بعدها تحركنا إلى الأمام . ملامحهِ هادئة و طريقة نظرهِ إلى الطريق كانت أشبه بعيونِ رجلٍ مُسن أظلَ طريقهُ و لمْ يجدُ منْ يساعده. في فترة جلوسي في السيارة لمْ أتطرق إلى أيّ موضوع ، بلْ إنشغلَ عقلي بوصفِ ملامحهِ المُتهافته .

لما أشعرُ أن هذا الرجل يخبأُ شيئًا ما عليّ و بالذاتِ يريدُ أخباري بهِ ؟ إبتغيتُ الحدِيث إليهِ و تسابق على فعلِ ذلِك

" لقد وصلنا ، هيا عليكِ النزول بينما سأجعلُ سام يستيقظ و نلحق بكِ "

" حسنًا "

دائمًا يُسابقني في الحدِيث و كأنه لا يحبّذُ سماع ما أريدُ قوله إليه ، حركتُ قدمي و شرعتُ بالتقدّم ، أثناء طريقي سمعتُ ثُلّة شباب يتكلّمونَ عني و حدِيثهم كان بالسوءِ إلى أيّ مَدى يعرفونّي ؟

" كانت تقاتلُ من أجلِ شخصٍ يقتلها كلّ يوم ، تخيّل مدى حماقتِها "

أطرقتُ رأسي إلى الأسفل حتى شعرتُ بيديهِ تلمسني ، ذعرتُ و حاولتُ إبعادها دون أن أعرف من هو و هُناك سمعتُ صوتهِ

" لا تقلقِ أنا بيكهيون "

ألتفتُ إليهِ أضمُ جسدي إلى صدره و سرعانَ ما وجدتُ نفسي أطرحُ ما بداخلي إليهِ .

" بيكهيون أنا اكره نفسي كثيرًا ، فقدتُ والد الصغير في شهورٍ قصيرةٍ  و كلّ يوم يسأل سام أين والدي و أنا لا أملكُ أيّ جوابٍ إليهِ ، كلّ ما أعرفه إنه وُلِدَ مِن دون والد . ماذا سأفعل ؟ "

حاوطَ وجهي بكفهِ الكبير و قال

" أنا سأكون والده لذا لا تحملي همّ هذا الشيء "

" لن أجعلك تتحمل مسؤولية أخرى ، يكفي ما تفعله لنا في كلّ يوم "

حملَ سام جيدًا و أبعد يديهِ عني ، أغمضتُ عيني و راحتْ تنزلقُ دمعة إلى أسفلِ حُجرها لكنها لمْ تصل إلى وجهتها ما فتئ بيكهيون يمسحها بيديهِ قائلًا

" سأبقى أتحملُ المسؤولية إلى حين زواجكِ و هذا الشيء سيكون دائميًا ما دام أنّكِ ترفضين فكرة الزواج "

سأرفضُ كلّ من يأتي في وجهي ، فقلبي ليسَ بيت دعارةٍ يدخلون فيهِ و يخرجون كُلما أشتهوا ذلِك

" مِرارًا و تكرارًا سأقول لك أنّي لا أفكرُ بالزواج ، سأتكفلُ بسام أولًا بعدها سأفكرُ فيما تقوله و حتى أن فكرتُ بهذا الشأن لن أتزوج؛ أنا أكره الرجال "

إندهشَ من كلامي و أسهبتْ عيناهُ تنظرُ إلي ، يُطالع فيّ و كلّ أعضاءهِ تتكسرُ داخلًا ، كأني قلتُ شيئًا أزعجه !

" شكرًا لكِ جوري "

" اسمع بيكهيون لا تأخذ على نفسك ، أنا ذكرتُ الرجال ليس أنت "

" تقصدين أني أنثى ؟ "

تبًا لحماقتكِ جوري ، كنتُ أرغب بإصلاح الأمور لكن بدلْ فعل ذلِك لقد أخطأتُ بحقهِ مرة أخرى . بيكهيون لا يستحق هكذا كلام ، أنه يستحقُ الكثير مِن الإحترام .

" بعض الرجال لا يسمونَ رجالًا و أنت لستْ من هذا النوع ، أنت من النوع الآخر . النوع الّذي تفضله كلّ أنثى؛ بأستثناءِ أنا "

ضمّ يديهِ إلى صدرهِ و وقف يتنّصتُ

" تعرّف أني أحبُّ رجلًا مافتئ أن يحبّني بلْ ينظرُ لي ، هو لا يُطيق جلوسي عنده "

خلع يديهِ من صدرهِ و نظر لي ، كانت عينيهِ رائعة إلى حدٍ كبير ، الشخصُ الّذي يمتلكُ عيناه حرامٌ عليهِ أن يُطالع الغيوم فعيناه سماءًا لا نهايةِ لها .

" نحن أتينا إلى هُنا للإستمتاع لا للبكاء و تذكر الماضي ، لذا علينا الذهاب الآن "

ترك جسدي وحيدًا ، يسير و كأنه لمْ يدعو أنثى للقدوم معه . لطالما وددت لو أن شعوري يرى ، حتى يظهر للجميع مدى ألمي في هذهِ الأيام . كأن عدم أهتمامه لحُزني حُزن ثاني. صحيتُ على نفسي و وجدتني أتكلمُ عنه ، كيف له أن يهتم بحُزني و هو بعيدًا عني ؟

ما هو أكثر شُعورٍ يُخالجُكَ الآن يا جوري ؟ كسر ؟ حُطام ؟  جميعها خطأ فأنا وصلتُ لنقطةٍ مابينَ الرغبةِ بالتَلاشي و الحاجةِ للبقاء.

كان عليه أن يعرف حجم المجد الّذي نالهُ ، حينما اخترته من بين الحشودِ .

كُنتُ جالسة على الكرسي و بجانبي سام و يُقابلنا بيكهيون ، لمْ يحمل نظراته عني ، بلْ في كلّ مرةٍ يصدمني بنظرةٍ أجمل من الأخرى و كدتُ أموت من شدةِ حلاوتها .

" قبل غيابكِ عن البيت ، أمي اقترحتْ لكيونغسو إقتراحًا "

حولتْ رأسي إلى سام و وجدته يأكل ثم حولته مُجددًا لبيكهيون اشاركهُ الكلام

" و ما هو هذا الإقتراح ؟ "

أزاح كأس الماءِ من أمامه و حطّ يديه بدلًا عنه

" اقترحتْ بأن تكوني زوجتهِ الثانية ... "

" أنا لست احتياطِيًة ولا شيئًا زائدًا ، لستُ حلًا أخيرًا أو خيّارًا فِي أسفلِ القائمة، أنا الأولوية أو العدَم فهمت ! "

" أنتِ لم تستمعِ إلى حديثي كاملًا ، كنتُ ارغب ..."

قاطعته مُجددًا

" حين يكتفِ قلبهُ بأنثى واحدة فتأكد أنه أصبح رجلًا لا يخشى شيئًا حتى حدِيث أمه "

" ألن تتركيني أتحدّث ؟ "

" لن يكون هناك حدِيثًا عنه ، أن كنت مصرًّا على التحدّثِ به فأنا سأرحل من هُنا "

خبطّ الطاولةِ بغضبٍ و صرخ

" كيونغسو رفض رفضًا قاطعًا هذا الإقتراح و تركَ نفسهِ دونَ زواجًا إلى الآن ، هو لا ينفكُ عن التفكير بكِ منذُ أن تركتِ البيت . هو شعرَ بغيابكِ طيلة هذهِ السبعِ سنوات فقدَ شهيته في كلّ شيء ، تركتِ البيت فارغًا بعد أن عوّدتِ البيت كلّه عليكِ ، لمْ تتصورِ مدى الألم الّذي عاشهُ هو لقد ذاق قلبه من الوجع ما يكفي "

أنا أيضًا أتوجع ، لي قلبٌ مثلما يملكُ هو . قلبٌ يتألم ، يصرخ ، يبكي ، يضحك ، يتنفس و يموت .  أكتشفتُ أن الزمن لا يتغير الزمن يكشفُ الإنسِ على طبيعتهم الّتي لا يفارقُ النِفاقَ حياتهم .

" هل سبق لك ان كنت قريبًا جدًا من البكاء و لكنك تبتسم على أيّةِ حال ؟ لا بالطبع فأنت لا تُجيد سِوى الدفاع عن أخيك و تُلقي الّلوم بي "

" عن أيّ دفاع تتحدّثين ؟ "

" لا أريد الحدِيث معك مُجددًا لو كنت اعلم أنك دعيتني إلى هنا من أجلِ الذلِ و الإنحطاط لمَ أتيتُ مِن الأساس ، لكن للأسف وثقتُ بك و ظننتك رجلًا حقيقيًا ، هيا سام علينا الرحيل "

هذهِ الجبال الّتي تشكلتْ من الهموم كان عليّ تسلقها فقط ، ما كان عليّ بنائها بشكلٍ جيد . لحق بيكهيون بجسدي و جرّ سام مني

" اترك سام يا بيكهيون "

" اسمعيني اولًا "

" لا يوجد بيننا حدِيث ، أعدْ لي سام "

لحظاتٍ حتى وجدتُ لسانهِ يدافعُ عنه

" أمي أسمعيْ منه "

" اسكتْ سام ليس لك علاقة بهذا الشأن "

بعثرَ بيكهيون خصلات شعرِ سام و شجعه على الدفاعِ عنه و جرّهُ للوقوفِ ضدي ، رفع بيكهيون عينيهِ ناحيتي و بلعَ جوفهِ . نظراتي لا تُعطيهِ ذرة أملٍ لمشاركتهِ الكلّام ، ‏لماذا لا يتّم قتل الخصم بقُبلة؟

" جوري لما لا تفهمين ما أقوله ؟ "

ليس كلّ ما يُقال يستطيعُ المرء فهمه ، فهناك أشياء مِن المستحيل معرفةِ ما هيئتها أو ماذا تحتوي لذا لن يفهم الإنس كلّ شيء . أنا شخصٌ قدْ تعثر و إنهار و انحنى و اعتدل ثمْ صارَ يعرف طبيعته مع الإنسان و كلّ شيئٍ حيّ .

" فهمت كلّ شيء لا داعِ للتوضيح "

سحبتُ سام من بين يديهِ و حسمتُ الرحيل لئلا يسرّح حدِيثًا آخرًا و يمنعني مِن التقدم . اثناء تدّرجِ تغلغل صوتهِ داخل أُذناي ، صوتهِ كان مُميزًا جدًا ، لا زلتُ أميزهُ من بين خمسين رجلًا ، كيف لي أن أنسى الصوت الّذي كان ملجًأ إلي و لحزني طيلة السنوات الماضية .

" أهلًا جوري "

ألتفتُ أنظرُ إليهِ ، لا يزالُ كما هو ، جسده ، عيناه ، ملامحه كلّ شيء بهِ ثابتٌ لمْ يتغير . عَدا الشيب الّذي يغطي نصف شعره .

" أهلًا "

" كيف حالكِ ؟ "

نظر إلى سام و سأل

" هل هذا طفلكِ ؟ كم يبدو جميلًا مثلكِ تمامًا "

" شكرًا لك ، علينا الرحيل "

" لما العجلة ؟ "

أشعرُ بالغربةِ معهم ، كأني تعرفتُ عليهِ اليوم . لا أدري متى سأتصرفُ معه بطبيعية •

" لقد تأخر سام عن موعد نومهِ لذا عليّ الرحيل "

" لا تزال الساعة السابعةِ ليلًا ، قولي أنكِ لا ترغبين برؤيتي "

أليس محاولةِ الإبتعاد عن شخصٍ خوفًا منه و من الوقوع إليهِ مجددًا بذاتهِ حُبًّا ؟

" لا تفسر الأمر على مزاجك أنا لدي أسبابي "

" لما ذهبتِ بعيدًا ؟ "

" لأنك السبب ، لمْ يكُ لي نيًة في الرحيل لكنك أجبرتني على فعلِ ذلِك "

تقدم ناحيتي و حاول لمس يدي ، لكني تراجعتُ بخطواتي و قلت

" لا تفكر حتى ، ما بيننا قدْ أنتهى و لا يجمعنا شيئًا مُجددًا أنت رغبتْ برحيلي و أنا نفذتُ رغبتك "

" ما سبب كلّ هذا ؟ "

" تريد معرفة السبب ؟ السبب لأني وثقتُ بك ، آمنتُ بأنك ستكون والدًا جيدًا لسام ، منذُ رؤيتي لك لأولى مرة و أنا افكرُ بهذا الشأن .
أراك تُحادثُ الأطفال بحبٍّ فقلتُ بيني و بين نفسي لما لا أذهبُ إليهِ بصفتي زوجته ربما يكون أبًا صالحًا لطفلي ، بعد وفاة والده لم أرى شيئًا جيدًا في حياتي كلّ ما يمرّ يومًا قبيحًا أقول سيأتي أجمل لكنه يبدو أكثر قبحًا من الّذي قبله . كلّ هذا فعلته من أجل تأمين الحياة المثاليةِ لسام لكنك بالمقابل خذلتني و أهنتني أمام جميع عائلتك "

و مِن الأدلةِ الّتي راهنت على بُعدنِا هو أنّنا أردنا البُعد.

" لذا لا تقلْ لما السبب و هذهِ الأمور الّتي تجعلني أفقدُ سيطرتي في الحدِيث و أجرحك يا كيونغسو "

لا احد يعرف حقيقة مشاعرنا ، نحن الّذين نختبئ خلف نجمةِ الإقتباس ، شطر القصيدة ، ينساها كاتبها و لا ننساها.

" حاولت في شتى الطرق، وسرتُ في المسارات المزدحمة، وفي الليل حاولت كثيرًا أن اتناسكَ، لكن رغم هذا لم أنسى و لكني مصرًة على فعلِ ذلِك و لن أتراجع عن أيّ حرفٍ قلته "

" أنتهيتِ ؟ "

ربما قدْ تكون بعض الكلمات جارحةً بالنسبةِ إليهِ و قدْ تكون معظمها قاتِلة لكني لم أقل سِوى الحقيقة و لا يزال هُناك المزيد في خاطري .

" أن أنهيتِ الحدِيث دعيني أكلمكِ أنا "

" لا يوجد بيننا حدِيث "

" استمعيْ لي و لا تُعطيني ظهركِ فأنا أكره هذهِ الأمور "

الساعة تمشي في اليد المقطوعة ، يكلمني بهذهِ النبرة الغريبة ، ألمْ يكُ سابقًا يفعل ذلِك لي ؟

" أكمل ما لديك بسرعة ، فأنا مشغولة "

" ما الدافع الّذي جعلكِ تُقدمين إلي و أنتِ بهذهِ الحالة ؟ "

" قلتُ سابقًا بسبب سام ، كنتُ أودُ أعطائهِ والدًا يحبّه و للأسف لمْ أجد هذا الوالد "

رغم الإنذارات الّتي خرجتْ من عيناي إليهِ لم يكُ يهتزُّ بها أو يخاف كلّ كلمةٍ ذكرتها إليهِ لمْ تُساهم في حركةِ جسدهِ و لو لثانية

" والده متوفي ! كنتِ متزوجة أم أمًا عازبة ؟ "

" ما هذا السؤال يا رجل "

" الجواب أن سمحتِ "

صمتتُ ثمّ بشجاعةٍ قلت

" متزوجة "

" حسنًا "

" ما النفع من هذهِ الأسئلة ؟ عليّ الرحيل.. "

قاطعني

" النفع من هذهِ الأسئلة هي معرفةِ هويتكِ كاملة و الغرضُ من هذا الشيء كنتُ أودُ الإطلاع على ماضيكِ جوري . "

" لقدْ أطلعتْ الآن هل هذا جيد بالنسبةِ إليك ؟ "

أحاول العيش بدونهِ بأيّ طريقةٍ مُمكنة ، ما فتئتُ على الرحيل حتى أمسك كفي و جرّني إليه ، تمامًا في وسط صدرهِ . شعورٌ غريبٌ يدخلُ لي و كأني أمتلكتُ العالم مرةً أخرى . كان كلّ شيء يحتاجُ إلى حضنٍ منه ، كانت الحياة تنتظرُ حضن صدرهِ لتشرق في وجهي و تبتسمُ لي . لحظاتٍ حتى نزلَ عليّ بقبلاتٍ كثيرةٍ تتوسطُ فمي ، عرفتُ أنّي أحبّه بشدّه عِندما شعرتُ بوجود حاجز بيني و بين قدرتي على أن أزيحُ جسدي عنه. أحبّه لأنه مختلفًا عن كلّ من يحاوطني ، بطريقة حدِيثه ، نظراتهِ و حتى مُعانقته لي ، ‏لم أُحبّه كأيّ حُبٍّ ،أحببتُه مثل كُلّ عازف يُلحن مُسيقاه يوميًا لتزداد حلاوتة دُون ملل .

فصلَ عناقنا الحميم و تطلّع فيّ ، عيونهِ أجمل من مفاهيم الحياة .

" بعد كلّ الّذي قِيلَ بحقي ، هل تقبلين الزواج بي ؟ "

" لا أدري ، أخشى على سام منك قدْ تكون مؤذيًا أحيانًا "

" سأقطعُ يدي قبل فعل أيّ شيء سيء بحقهِ أو بحقكِ "

سأغتنم جميع الفرص و لا أضيعُ إحداها .

" هيا يا جوري وافقي "

شزرتُ بيكهيون بترددٍ و قلت

" هل هذهِ خطة منك ؟ أعني الدعوة و المطعم و الكلام الّذي قصده عن كيونغسو ؟ "

" كلّ شيء كان مُدبرًا عزيزتي ، فعلنا ذلِك مِن أجل جلوسكِ هنا و رؤية كيونغسو "

" كنتُ أعرف أن هناك شيئًا خاطئًا في الأرجاء خاصة معك يا سيد بيكهيون "

في بعضِ الأحيان أفكرُ في شيءٍ ما و أفعل عكسهُ تمامًا ، أجهلُ متى عليّ الثبات بتفكيري .

" أنسي كلّ ما حصل و دعينا نبدأ من جديد "

" هيا أمي "

" سام !!! حتى أنت ؟ "

ثم يصبح الأمر عاديًا و تجدُ نفسك واقعًا في العديد من الأمور الّتي لن تزول إلا بفعلِ الشيء الصحّ و المُناسبُ إليك ، لذا كُلّ ما علينا هو التفكيرِ جيدًا و فعلِ الصواب .

" حسنًا ، بِما أن الجميع مُصرٌّ على الموافقة ، أنا موافقة "

لا بأس حتى الأيام تخطئ أحيانًا °

بدأت 17 يوليو 2020
أنتهت 21 نوفمبر 2020

قصة مليئة بالمشاعر و كانت قريب جدًا إلى قلبي ، اتمنى إنها نالت أعجابكم و لم تكُ سيئة كثيرًا .

تجنبوا كلّ خطأ كان بها و اتركوا تعليقًا جيدًا بحقها ، سقتُ مشوارًا طويلًا معها و استمتعتُ بكتابتها .

كانت هذهِ الرواية هدية صغير إلى اختي العزيزة BELLE_HA و اتمنى ان تعجبك مثلما اعجبتني

شكرًا لكلّ من قرأها و ترك تعليقًا عليها و شكرًا لكلّ من وضعها في قائمة القراءة و شكرًا لكلّ من إنتظرها تكتمل ❤❤❤😊

رأيكم ب

جوري ؟ و شخصيتها في كامل القصة ؟ و ما فعلته كأم هل كان جيدًا أم أنها بالغت في هذا الشيء ؟

كيونغسو ؟ و شخصيته في كامل القصة " استقبل الشتم 😂😂😂 اشاقة يابه "

بيكهيون ؟ و دوره النبيل في القصة ؟

رأيكم بالقصة ككل و تقييمكم لها من عشرة

لنا لقاء في رواية ثانية ان شاء الله ❤❤

دمتم بخير 🌱♥️

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro