8
ستدرك الشمعه يوما ان الخيط الذي كانت تحتضنه هو سبب هلاكها
.
.
.
.
.
.
.
سجن انفرادي مظلم به سرير أرضي مهترأ به حمام رائحته مقززة الحشرات تملئ المكان لتدمع عينها مجددا دون ادراك منها
لا توجد نافذة وباب سجنها مغلق باحكام لتتنهد بالم وتجلس على سرير مرت مدة طويله لا تفعل شيئا ليقاطع افكارها حارس ذو بنيه كبيرة مخيفه ليقوم بإمساك عضدها ليقوم بسحبها بقوة ويقوم بحبسها في غرفة أخرى وتجد عدة أشخاص واقفين اماما وسرير طبي ورفقه الصاعقة الكهربائية !
هي هنا بدات بالعودة إلى الخلف خوفا من ما سيفعلونه بها حتى احاطها الجدار بينما هي لا تزال تحاول تراجع بينما تنفي براسها بهستريه ليمسكها رجلان ويقوما باحكام القبض عليها في سرير ويقومون بإغلاق فمها ليبدأ الطبيب بعمله لتبدا بالبكاء و الصراخ الما ساعه من عذابها النفسي وجسدي انتهى لتسقط مغما عليها دون ادراك شي
يوما بعد يوم هي بدات بالاعتياد بهاذا الالم ليبدا بتعذيب جديد لها وهو ضرب بصوط لينتقل الى الحرق ومن ثم الى تنظيف كافه السجن وذلك مع التعذيبات السابقه هذا ليس تعذيبا عاديا في سجن عادي ياشباب هذا فقط انتقام الرئيس لها ظنا من انها سبب معناته مع الكثير من رشوة نايون لتعذيبها وهكذا تتاكد من موتها هناك.
بعد مرور 11 عاما
استيقظ بارك تشانيول من غيبوبته.
End the flash back
End the part
202 كلمة قريب هتخلص روايه
اليزابيث ؟
الرئيس ؟
نايون؟
الحارس ؟
الطبيب ؟
توقعاتكم.
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro