Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

4

يولان بنبرة استفزاز: يوجد في الورقة_قبل أن يكمل كلامه دهست على قدمه ليصرخ بتذمر: اللعنة لقد لوثتِ حذائي!!!

أخرجت له لساني لاتحدث بغيظ: تستحقها

جلست ميلن على الأرض بإرهاق لتصرح: نسيت أن أجلب قلادتي!

عقدت حاجبي لأتلفظ: وما فائدة القلادة!؟

ميلن بخمول: أنا لم أنم لمدة ثلاثة أشهر بفضل تلك القلادة لكن بدونها سأغفو

صرخت: مهلاً لا تنامي وتتركيني هنا دعينا نعد لعالم البشر!!

لكن ميلن استلقت على الأرض واستغرقت في النوم، هبط تايتشي لمستواها ليتحدث: أظنها لن تستيقظ إلا بعد ساعات... رائع أنا سأعتني بها وأنتما أكملا شجاركما

حملها وخرج من الغرفة لأركض نحوه بينما أصرخ: أيها ال_ لا تتركني مع هذا اللص!، لكنه أغلق الباب بقوة بقدمه

صررت على أسناني بغضب واستدرت نحو يولان لأصرح: فقط أخبرني ماذا تريد مني!؟ لماذا سرقت شيئ لا يخصك من شخص بالكاد تعرفه لقد ظننت للحظة أنك رائع لكن اتضح أنك لص!؟

هز يولان رأسه ليتفوه: أنا لن أخبركِ أبداً

زمجرت بوجهه: أعد لي ورقتي!!

يولان بسخرية: وإن لم أعدها ماذا ستفعلين!؟

اللعنة إنه يستخف بي الآن! أنا لا أقوى عليه لذلك سأنتظر استيقاظ ميلن، ولكن متى قد تستيقظ

حسناً أظن أني سأقوم بشيئ شرير، أخذت نفساً عميق وحاولت إخراج الدموع

حسناً لقد نجحت بقيت صوت الشهقة الخافتة أجل رائع هكذا أحصل على ما أريد

جثيت على الأرض و تحدثت من بين شهقاتي: أعدها إلي!

يولان: أوبس إنها تبكي!

رائع إنه ينجح قليلاً اللعنة أعدها بسرعة أكاد أنفجر ضحكاً، ماذا إنه يتقدم نحوي رائع سيعيدها لي لذلك يجب أن أستمر بالبكاء

إنخفض لي وعانقني، ماذا!! إنه يعانقني هل هذا عناق أم طحن عظام! هذا يعني أنه لن يعيد الورقة!! أوه أنا سأبكي في الحقيقة الآن

يولان: لنتفق على شيئ أنا مستعد أن أعطيكِ كل ما تريدين إلا تلك الورقة حسناً!

ماذا!!؟ إنه حقاً يظنني طفلة! مستحيل أن أتخلى عن الورقة حتى لو أعطوني مليون دولار بدلاً عنها! حسناً سأريك، عضضت يده بقوة

وهو صرخ وابتعد عني بينما يهز يده بتألم ليتفوه: لماذا فعلتِ هذا!؟؛ أظن أنه يسخر مني لأن هذه العضة مستحيل أن تؤثر بمصاص دماء

مسحت دموعي بكم كنزتي لأصرخ: تستحقها أعد لي ورقتي الآن!!

يولان: أخبرتكِ أني سأعطيكِ كل ما تريدين إلا الورقة!

قلت بعبوس: أعد لي ورقتي أرجوك!

يولان بملل: لن أعيدها

نظرت له بأعين نصف مفتوحة لأتلفظ: سترى أيها الموطوط!، أنهيت جملتي لأخرج من الغرفة

صرخت: تايتشي أين أنت!؟

ظهر تايتشي من العدم ليتفوه: أنا هنا تحدثي بسرعة!

سألته: أين ميلن؟

تايتشي: مازالت نائمة

تأففت لأصرح: الجبنة (اللعنة) ذلك اليولان يسخر مني على الدوام أريدها أن تلقنه درساً

تايتشي: للأسف هي نائمة الآن وعلي أن أعود إليها

تحدثت بنبرة سريعة: أوه مهلاً متى ينام يولان!؟

تايتشي: 2 بعد منتصف الليل

همهمت لأتحدث بحماس: تايتشي هل تسمح لي بإلتقاط صورة معك

أومأ لي باستغراب فأخرجت هاتفي وإلتقطت صورة سيلفي، أوه صورة رائعة!!

ابتسم بنعاس ليصرح: أنا أبدو وسيم عندما أنعس، تثائب ليتابع: إلى اللقاء، ثم رحل

تمتمت بإحباط: سأنتظر طويلاً!

إتجهت لغرفة يولان لأصرح: هي أيها اللص إلعب معي

يولان بملل: لا أحب ألعاب الأطفال

اللعنة عليه، إتجهت نحوه وركلته لأصرح: هل مازلت تستخف بالأطفال!؟

يولان: كنت سألعب معكِ لكني غيرت رأيي لأنكِ شريرة!

شهقت بقوة لأتفوه: إسحبها وإلا!

يولان بسخرية: وإلا ماذا!؟

زمجرت بغضب لأصرخ به: أنا أكره_ سحقاً كدت أقولها بسببك هذه الكلمة محظورة عندي!، خرجت من الغرفة لأصرخ من جديد: تايتشي!!

ظهر تايتشي أمامي وعينيه تكاد تغلق

سألته باستغراب: هل تنعس بسرعة عندما تراقب!؟

تايتشي بتثاؤب: أجل

تفوهت رافعة حاجبي الأيمن: وهل هي مريضة لتراقبها إنها نائمة وحسب

هز تايتشي كتفيه ليصرح: أحب رؤيتها هل لديكِ مشكلة؟

كتمت ضحكتي لأتمتم: لا بد أنك عاطفي، رفعت صوتي لأتابع: حسناً دلني على الغرفة وأنا سأراقبها عنك

تايتشي: أوه لا لا أنا سأفعل ،أنتِ تحتاجين للنوم تعالي

سحبني وقد كان يمشي كالزومبي أشار للباب أمامنا ليصرح: غرفة لتنامي بها حتى تستيقظ ميلن

حسناً لا بأس بذلك ولكني لن أنام لأني أنتظر غفوة ذلك الموطوط حتى أستعيد الورقة... فقط أتمنى أنه لم يخبر أحد عن محتواها حينها سيقدر على كل من عرف الموت

إتجهت للغرفة وأول شيئ وقع نظري عليه هو السرير

رائع! إنه لعبة قفز بنظري!، لن أقترب من السرير أبداً فقط سأتمشى في الغرفة حتى ينام اللص

وهاقد مرت ساعة، وأنا أحدق بالجدار لذلك فتحت هاتفي وأخذت ألتقط صور سيلفي مع المكان

عند تايتشي#

إستيقظت ميلن لتجد تايتشي جالس على طرف السرير فابتسم ولوح لها ليصرح: كيف حالك الآن!؟

ميلن ببرود: لست بخير

تايتشي باستغراب: لما هل يؤلمكِ شيئ!؟

نهضت ميلن لتتحدث ببرود: لست بخير لرؤيتي لوجهك في أول صحوتي

تذمر تايتشي: ميلن لماذا تعاملينني هكذا، هل تفعلين هذا فقط لأني أحبك!؟

رمشت ميلن عدة مرات لتصرخ بحدة: أنا لا أصدق ماذا حدث لعقلك!، أنهت جملتها وركضت خارج الغرفة

عندي#

حسناً أظن أنه حان الوقت

سرت بخطوات اللصوص نحو غرفته
هاهي غرفة يولان أمامي مباشرة! والأروع أن الباب مفتوح! والأروع أنه نائم!!!....

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro