Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter || 18


Be happy my angels 💙 🌼
لا تبخلوا علي بلمساتكم...

للتوضيح :-

في منكم من  طلب شكل ميلين، الكاتبه الأصلية كاتبه الروايه بين تاي و البطلة - انتي - لهيك انا سميتها ميلين و ع حسب ما تخيلت هي قريبه من البنت ف الصوره الي فوق بس بلون عيون بندقية، الي يقول ذي أجنبية ترا انا هيك بتخيلها و كل حد حر كيف ما يبي يتخيل.

٠.*•°~~*•°•*~~°•*.٠

" ليس هناك شيء مخفيٌ الأن"
تحدثت لين تسحبني من وراء الباب حيث تتمسك بطرف قميصي من الخلف و تحسبني بقوة بينما انا متشبثه بالباب كالقرد، زفرت لين بتعب و قالت بعد ان انهكت نفسها:
" أنتِ بلفعل فعلتِها، الان واجهيه!"

مطتت شفتاي بخط مستقيم و تركت الباب مطئطئة رأسي و نبست بنبرة شبه مسموعة :
" الامر وما فيه، انني لا أرغب برؤيته"

" و كم من الوقت تعتقدين بأنك ستتمكنين من تجنبه هاا؟!"
اعربت لين بغضب بينما يديها تعانق خاصِرتها حيث كانت تُناظرني بِحدة، خطوةً خُطوة حذت نحوي حتى لم يعد بين و بينها نصف متر، توترت معالمي بقوة و كبحت توتري بإبتسامة خفيفة رسمتها و أجبتُها بسرعة و حدقتاي تجولان جميع بٍقاع الغرفة عدا وجهها:
" تبقى شهرٌ واحد.. شهرٌ ليس إلا وينتهي هدا الفصل الدراسي! انا فقط علي تجاهُله لمدة شهر"
بسطت كفي بوسعه على خدها و بندقيتاي تتوسلها، و لكنها رمت يدي من عليها و عقدت دراعيها حول صدرها تهز قدمها بغضب و انبست نافية :
" لا، ايتها العاهرة الحمقاء، انا لن اساعدك"

تصرفتها البليدة المعهودة التي تتصرف بها مهلكة لخلايا عقلي العصبية، انها حقاً عنيدة و عنادها اسوء من تايهيونغ، ما هذا!

" رجاءاً!!، لين~اه"
نغمت اسمها بترجي و نظرات الجراء خاصتي قد تم تفعيلها، نهيك عن اعوجاج ظهر كي اصل لمستوها و قربي من وجهه جعل منها تتحاشى النظر، هي حاولت مقاومتي لكن هذا اقوى سلاح لدي و يؤثر بها، شيئاً فشيئاً بددت ملامحها الغاضب و لانت عن دي قبل و من ثم انتخبت ردها أخيراً :
" حسناً و اللعنة!"

" اجل!!"
اطلقة قهقهة طويلة صاخبة بينما الكم الهواء بقبضتي و اقفز من الغبطة، وحتى عكفة لين اناملها على اذني تجذبني نحوها و ابتسامة صفراء تلبست مبسمها متحدثة :
" دعينا نذهب للعمل على المشروع ايتها السافلة"

"آه! حسناً!"
تأوهت بالم اتحسس اذني المحمرة بينما هي قد شرعت بالذهاب و تبعتها اشتمها بداخلي، و عندما دلف كلانا الرواق نسير سوياً و نتبادل اطراف الحديث، و اول ما رأيته كان مارك..

" اللعنة المقدسة!!"
صعقت و عضلات معدتي انكمشت بشراسة، تمسمرت اقدامي الأرض حال رؤيتي لهذا قمت بالإستدارة و ركضت فوراً اللعنة لقد وقعت بمأزق، انا التفت فور مناداته للين
" اين هي ميلين؟!"

كان وجهه مقبوض و عضلات فكه مشدودة، عزيزتي لين انا ايقن تماما انك ستقومين بعمل جيد في التغطية علي لذا انا احتاج الهرب، و ثم انا بدأت الركض متوجهة نحو الحمام.

ابتسمت بخفة حين رؤيتي لباب الحمام دلفت داخله بسرعة و اغلقت الباب ورائي حدقت بالباب المغلق و زفرت براحة، الان لن يجدني.

ثوان فقط حتى انجلت الابتسامة عن ثغري عنما لففت جذعي اخد نظرت للخلف، رفرفت اهدابي بصدمة نوعا ما، يبدو انني كنت مستعجلة و دخلت حمام الفتيان خطأً.

" أوه!..... مرحبا"
فتات من الابتسام ثبت على وجهي مع اناملي التي ارتفعت ارحب بهم بتوتر، كل الفتيان حدقوا بي بإستغراب و كأني ربما سمكة خارج الماء.

استكنت مكاني و م افعل شيء سوى الابتسامة ببلاهة، بعدة فترة وجيزة من مسابقة التحديق التي قامت بينهم احدهم اتخد الكلم و اعرب :
" ألن تغادري؟"

" لاا! ؟"
اعدمت شفتي السفلى بين قواطعي عقب اجابتي الهشة و التي يبدو أنها حصدت على العديد من النظرات المريبة و الخبيثة، ازدردت ماقي بتوتر، ربما ينبغي علي المغادرة.

قضيت المسافة التي بيني و بين الباب و خرجت، و عند تلك اللحظة التي دلفت خارجاً قد ندمت بشدة، لقد كان ممتثلاً امامي على بعد بضع مترات، و استبق المتابعة نحوي بإبتسامة قد اوقدت الخوف بي، كانت لين خلفه تماما تضرب خدها بصفعات خفيفة دلالة على تورطي، انا اسفه اختاه... لقد أفسدت الامر برمته.

هو عكف اناملهُ على معصمي يشده بقوة و اخذني معه بعيدا، كان يمشي بسرعة و ذلك ادى لتعثري مرات عدة وتيرة دقات قلبي تتوسل ان اجد منجى من كل هذا.

رمى جذعي بقسوة على الخزانة بعد ان اصبحنا في رواق فارغ كلياً، ارسى كلا من يداه حول راسي محاصرا اياي حيث اقترب مني و كاد يتصل بي من جميع النقاط، نظر مباشرة في حدقتاي حيث تشق ملامح وجهه براءة شادة لم يسبق ان وطأته يوماً و استرسل قائلا:
"إذا أنتِ تعتقدين بأني أنا من قتل ذلك الرجل؟"

" اذا من برأيك سوف يفعلها؟"
تحاشيت النظر لعينيه و لكنه ضرب الجدار بقبضته جاعلا اياي احدق به بصدمة
" لم يكن أنا"

جمعت حل غضبي المتربع على اعصابي متذ دهر، و صببت بصري نحوه، بعينيه تماماً، صفي اسناني إلتحما مصدراً صرير غير مسموع و سهسهت بحدة:
" لكن أنت هو من كان يجر الضحية في الصورة مارك، كفاك إنكار "

" نعم لقد فعلت! لكني لم اقتله"
عقدة طفيفة عقدت بين راحة جبيني و قد ظهرت اهة متسائلة تتبعها تنهيدة راحة خفيفة، هو لم يقتله

" لِمَ، أ كنتِ قلقة من ان الفاعل انا؟"
نصف ابتسامة ارتسمت تميل على زاوية شفته و عينيه مصوبة تماما لعيني بإنشراح، قهقهة ساخرة أطلقتها عقب كلماته و اعربت:
" و لماذا قد اكون؟"

" حسناً ينبغي عليك ذلك، هذا يعني بأنك اتهمتني بشيء لم ارتكبه قط"
جحضت  بندقيتاي على وسعهما، مكثت قبالته خرساء جامدة، هذا صحيح، انا اتهمته بالقتل.
" هل علي أن اعاقبك يا ترى؟"

علي ان اجر اذيلي و أفر هاربةً بجلدي، فهذا قد يؤول للاسوء حيث انه لم يقم بفعلها، إلهي كيف اهرب؟
" أنا لن اترككِ تنفرين مني، أنتِ لن تهربي جميلتي"

عيناه التي شابكة خاصتي بصرامة أكدت لي موقفي اللعين و انتقامه، و انا قد ضقت ذرعاً بي و به، لم اعد احتمل هذه المهزلة بعد الان، سأنطق! علي فعل هذا، ازداد التواصل بين اعيننا بمتانة حيث استهللت القول بأسمه:" مارك. "

عقدت حاجباي بصرامة و حزم ربما بفعلتي هذه احاول التماسك او عدم افراغ غضبي، و لكن الكلمات التي بحلقي تأبى التوقف عن اغضابي و جرحي علي فك اسرها لربما يرتاح قلبي:
" كفى! ، لماذا لا تتوقف عن هذا؟ أنت الشخص الذي خدعني، ألم تكن أنت الشخص الذي جعلتنا ننفصل! و كنت انت الذي خانني في حضن غيري، الم تكن انت من نام مع تلك العاهرة مارك! توقف عن لعب دور البريء! كفى!."
كنت على قرابة من فقدان رابطة جأشي، لولا صراخي بأخر جملة، روحي كانت ذابلة و كذلك جوفي، حروفي كانت تلومه بصيغة اليأس اكتر من الكره، و لكن ما الذي رده لي بالمقابل ؟
رغم دفعي ثمن باهضاً لدفع هذه الكلمات هو فقط قابلني بنصف ابتسامة متكلفة و كذا كلماته الحارقة :
" ما زلتي تغارين علي ميلين؟"

اني استمع لصدى انكساري الان و قد خلف هذا قهقهة متكسرة مقتبسة من آه يائسة، يالا نفسي الضعيفة، ابعدت عيناي عن خاصته بخذلان و عوضتها بإبتسامة عقيمة تليها و اخرجت كلماتي بنبرة طغتها بحة من كتم مشاعري :
" انا ابغضك مارك"

بنبرةةقريبة للهمس كانت جملتي، و لكن هل كلماتي مضحكة لتزيد من معدل ابتسامته؟ ام ان نبرتي متأتأة؟

ابتسامته تلك وليدة حقد و انا متأكده ان ورائها كلاماً جارحا انا اعلم، و لا اظن انني اقوى عليه
هو اقترب ضاماً المسافة بيننا و شفتاه اقتربت من جلد رقبتي أغمضت عيناي تلقائيا و لكنه انتقل نحو اذني هامساً:

" إذا لماذا لم تتخطي تلك الليلة؟ هي فقط حدثت و انتهى الأمر!"

صوته الشتن إجتاز اذني معيداً لي فطنتي المنهوبة و مع كل حرف عفن كانت تنبس به شفته، كانت عيناي تتسع اكثر فأكثر، انفاسي انقطعت عند كل كلمة و الغضب ارتفع بداخلي و ادى الى ارتفاع كفي ملثم وجهه بصفعة قوية صدها زعزع اخر قطرة مني.

انتقلت عيناه نحوي ببطء مميت و يدي انتقلت من وجنته نحو ياقته اشده اكتر نحوي و رددت بهستيريه:
"هي فقط حدثت؟ هي فقط حدثت؟ "

كنت اشد على كلماتي اقوى و بصراخ اعلى، المشكلة لا الصفعه زحزحته من مكانه و لا كسرت تلك الابتسامة المنحطة التي يرسمها هو فقط اردف بتلك الابتسامة اللعينة:" نعم!"

نعم؟ لقد شربتي يا روحي من الخذلان حد الثمالة و اصبحتي مترنحة عن الوعي، هو لا يعلم ان وقع هذه الكلمة كسرتني و نثرت شظاياي علي، تتلألأت بندقيتاي بالدموع و تنفسي تعيقه حروف محفورة بالكره، اعربت بخذلان و اناملي لازالت تشد على ياقته:" انت احمق لعين!"

عندما ارتفع منسوب الدموع بعيني و قررت النزول لذلك أنا اخذت نفساً عميق، و علت شفتي السفلى العليا و قابضة ذقني بعبوس

طأطأت راسي و عيناي انخفضت للاسفل، حررت ياقته بهدوء و مررت يدي للاسفل انظر لهما بينما اسطر اخر احرف من الخذلان :
" هل تعلم كم أحببتك؟ هل تعلم كم كان قلبي يهوى قربك؟ و كم كان خافقي يرتعش بوجودك؟ هل تعلم انه لم يعد للحروف قيمة امام قولك اسمي؟ ، و كم كان ذلك يخجل نبضي؟ انا اكرهك مارك!"

شلشلت الدموع دون إدراك مني، انا بكيت و بشدة و دون وعي و بحركة مفاجئة انا لثمة شفته بقبلة، انهمرت الدموع على وجنتي أكثر.

لماذا لا اعي ما افعل بقربك،؟ لِمَ قلبي من اتحرك بأمره و ليس عقلي، اكره نفسي الضعيفة كثيراً، انا قمت بلف ذراعي حول عنقه بشدة بينما هو تيبس من الصدمة و لم تمر وهلة حتى بادلني و ارسى يده حول خصري.

كلا..!

حالما ادرك الوعي عقلي و عرفت خطأ فعلتي انا دفعته عني بقوة و صفعته مجدداً

ثم ركضت مبتعدى بكل سرعي و الدموع تذرف من محجري بغزارة، ما اللعنة التي لدي! بعد هذه الحادثة سأنجح بتجنبه و الاختباء منه حتى اخر ايامي في هذه الجامعة.

--

" هنا!.."
صاح جونغكوك يلوح لي بيده عالياً ، تنهدت بخفة و قد وضعت يداي داخل جيوبي و سردت به محدقةً بالافق، و عندما اصبحت امتثل أمامه ابتسم بخفة و اردف:
" تايهيونغ اخبرني بأن اسلمها لك"
مد يده التي تحمل الورقة موقعة، اومأت له و استلمتها و حررت تلك الكلمة من سطور اسناني بجفاء:" شكراً لك"

ابتسم بخفة و لكنها تبددت و علت مكانها معالم الاستغراب مميلاً برأسه، يبصر بي متسائلاً :
" ما خطب عيناك؟ إنها حمراء! هل نمتي على الصخور؟ "
صوته القلق اللطيف و كلماته المرحة و روحه الجميلة عند سؤاله عني، دغدغت دواخلي بلطف،  انا ابتسمت دون رغبة و قلت ببحة:" أجل، و قد كان مريحاً"

ضيق عيناه بشك ثم رفع عدستاه يهز رأسه بإستغراب:" حسناً"

تبعته نحو السيارة للمغادرة، و قد تذكرت رد فعل مارك قبل هربي، ميلين انسي ما حدث لدي أشياء افضل لفعلها.

---

.*.٠°~تايهيونغ~°٠.*.

" لماذا تعطي ميلين  الكثير من الاهتمام؟"
مياكي سئلتني بينما تحدق بي بإهتمام، هل هذا ما يشغل تفكيرها.

" لأنها اختي الصغيرى"
اجبتها بإختصار و جل حواسي شاردة و بصري معلق بنافذة السيارة، نحن الآن ذاهبون الى البقعة التي سيعقد بها الاجتماع من الصفقة.

أطلقت قهقهة قصيرة خافتة بعد سماعها لإجابتي، و امتدت يدها تبسطها على الرقعة بين كتفي و عنقي تداعبها بأناملها و اعربت بسخرية واضحة في نبرتها:
بالله عليك تاي، نحن نعلم بالحقيقة انت فقط تتحملها، او علي القول تشفق عليها تحديداً"

عكفت اناملي على يدها و جذبتها نحوي، عقدت ما بين حاجباي بخفة و قربت وجه اكتر منها اداعب ذقنها بروية و تسألت:
" هذا ما علي التفكير به"

نبرتي تحولت من اهدى درجات الهمس الى اعلى درجات الصراخ بينما اقبض على دقنها و هسهست بحدة:
" ما الذي تعرفينه همم؟ "

السيارة توقفت معلنة وصولنا الوجهة المنشودة، ابعدت يدي عنها بعج ان شممت رائحة الخوف تنبعث منها و ترجلت خارجة من السيارة أولاً، يبدوا ان لي حديثا اخر معها بعد الصفقة.

دلفت خارجاً من السيارة أيضاً و اتجهت نحوها كي نسير سوياً للداخل، شزرتها تنظر للأفق بتبجح، ترى الى اي حد تعرف؟، بعد ان دخلنا اخذنا مكان على احدى الطاولات في الحفلة.

شابكة اناملي على خاصرة الكأس المحتوي على اعتق انواع النبيذ ابلل به حلقي و عيناي تجولان المكان بحذافيره.

شعرت بإهتزاز طفيف في جيبي سترتي و قد كان هاتفي معلنًا وصول رسالة ما، و قد كانت من جونغكوك.

قمت بفتحها و قد كان محتواها كالاتي:
أنا وجدت المراسل الذي قام بإلتقاط الصور، سأخبرك لاحقاً "
ابتسامة طفيفة ارتسمت على ثغري، يبدو ان اليوم سيمر على نحو أفضل، ارتفعت عيناي فور رؤيتي لوصول البقية للحفلة ثم اغلقت الهاتف.

--

بعد انتهاء الصفقة و كل شيء بدأ يؤول لأفضل و على نحو سلس جداً، مياكي رفضت الذهاب رفقت ليونيل.

" لماذا تقومين بهذا؟ "
حملقت بنظرة ساخطة نحوها، و صرير اسناني كان واضحاً أثناء هسهست بهذه الكلمات

" انا لم أوافق على كوني سلعة"
حالما بلغ ردها اللعين سمعي انا اقبلت نحوها و الغضب يحرق دواخلي بوحشية، و اعربت بحدة قرب اذنها:
" عليكِ ان تغربي عن وجهي و ترافقيه، هذا جزء من الصفقة اللعينة"

" اجعلني افعل اذا"
اعربت مياكي بنبرة واثقة و ثبات و لكن ليس كيم تايهيونغ من تتحدينه، ضممت يدي الي صدري و قد علت ابتسامة خبيثة معالمي الباردة و قمت بالنظر إلى ليونيل و شافهته:" انها كلها ملكك، بصحتك"

إرتشفت النبيذ دفعت واحدة و لوحت لها ببصري حيث كانت مصدومة من ثم وقفت مغادر المكان و لكن مياكي سحبت مسدسها.

" ما اللعنة التي تفعلينها مياكي؟"
شخصت بصري نحوها و شرارات تكاد تحرق المكان خارجة من بصري، بئساً! ما الحظ اللعين الذي املكه، و انا الذي اعتقدت الامر سيمر على خير.

" انا اخبرتك اني لا أريد ان اكون سلعة"
زفرت بإستهجان و اناملي مررتها على شعري بعدم صبر، هي كانت تقبض المسدس بيديها الاثنان و توجهه نحوي تمام، اقبلت نحوها اكثر حيث بيننا بضع انشات و اعربت اجدحها بنظرة قوية بينما امد يدي لها:
" ليس هنالك ما تقولينه في هذه المرحلة و انتهى، اعطني المسدس و اذهبي مع ليونيل هياا"

هي هزت رأسها رافضت و لم تزحزح مكانها، ليونيل فرقع لسانه بسقف فمه يلفت الانتباه نحوه قائلاً :
" ما هذه المهزلة؟ إذاً أنت تريد إلغاء الصفقة؟"

" ليست لدي نية لذلك"
تحدثت و قد وضعت يدي بدفء جيوبي و مررت لساني على طرف شفتي بغضب.

" إذا ما المغزي من كل هذا؟"
هو نظر لمياكي و قد كانت نبرته مستفزة لي،. ليس اين كيم الذي يلغي صفقة من اجل عاهرة وضيعة، وحهت نظري لها و قد تلاقت اعيننا بتواصل متين و حالما انزوت ابتسامة عريضة ثغري، هي هزت رأسها بعدم تصديق و حينها انا قلت لليونيل و اعيني لم تتزحزح عن خاصتها:
" يمكنك اخدها بالقوة"

" حسناً إذا" ليونيل امر احد رجاله لسحب مياكي و اخدها معه، انا إلتفت بجدعي مغادرا المكان و لكني تمسمرت مكاني عندما سمعت صوت طلقة نارية، تحرك راسي بسرعة للخلف اتفقد الامر و قد رأيتها توجه المسدس على ليونيل و الرجل ملقا على الأرض و الدماء تحيطه.

أوه لا......

ثم كل الاطراف من الحفلة قاموا بتوجيه مسدساتهم استعداداً للقتل عندا انا كنت اتوسط المشهد.

انها حفلة اعداء.

صوت اطلاق النار تردد صداه بالمكان و انا احتميت خلف الصهريج كي اطلق النار كلما كان الامر ملائم.

مياكي...

لماذا لم أحسب حسابا لامر كهذا؟ اللعنة اين كان دماغي؟ شزرت بزاوية عيني عندما سمعت صرير عجلات و قد كانت سيارة سوداء تنعطف من بعيد

جونغكوك؟؟!...

اخفضت رأسي قليلا و توجهت نحو السيارة بإندفاع و لكن عندما كنت سأصل تقريباً كنت قد رأيت بزاوية عيني شخصا يوجه المسدس نحوي، انا كنت على بعد بضع بوصات من السيارة حينها هو اطلقها، دماء تناثرت على وجهي و جزء من سترتي عندما قام  احدهم بتغطيتي.

بندقيتاي تبعت الشخص الذي قام بذلك عندما هي سقطت على الارض، انا ادركت من هو و قد لوك الغضب اعصابي لكن قبل سحبس للمسدس و قتله، ترجل جونغكوك من السيارة و اطلق النار ليغدوا جثة هامدة.

نظرت لها و قلبي قد تلوى حد الوجع، لقد قامت بحمايتي و اخد مكاني، ابتلعت ماقي احاول تمالك نفسي، و رفعتها فوراً اخدها للسيارة.

هي كانت فاقدة للوعي و شفتاها كانت باهتة كروحي حالياً، انه شعور مقيت فعلاً.

اقتربت منها و وصعت رأسها بحجري اضمها برفق بينما جونغكوك يقود بسرعة، نظرت لجرحها و وضعت يدي بيدها و الاخرى اربت على وجنتها بلطف بينما اعربت ببحة اثر غصتي :
" أفيقي ميلين، يااا؟"

" اختي الصغيرة!"

٠.*•°~~*•°•*~~°•*.٠

يتبع...🥀🖤

اخباركم، عندكم علم الرواية صار عمرها عام.

البارت المأساوي؟

ميلين و تاي؟

مارك؟

حماسكم للبارت الجاي؟

اقوللكم من متفرج ع مسلسل العفريت؟ نزلت رواية مثل ذا الطابع اسمها موناليزا كوميديا الموت! طلو عليها و ادعموها ما راح تندموا و الله.

20190929-2519

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro