Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter || 16


Be happy my angels.... 💚

٠.*•°~~*•°•*~~°•*.٠

" ضحية."
تحدثت بهدوء مركزة على الطريق احاول تفادي النظر له

" ضحية؟"
دفع احرفه بصدمة نوع ما و تليه تحريك رأسه بإتجاهي بغتة، نهيك عن دعسه على الفرامل مما ادى الى توقف السيارة فجأةً.

" نعم، رجل ما قُتل بوحشية في زقاق مظلم و انا احتاج للبحث عن بضع أشياء عنه"
ابعدت نظري عنه و اكملت إخراج احرفي بتوتر، نهيك عن نبضاتي التي ترتجف بفعل خوفي من ردة فعله.

" يبدو أنك تعرفين الكثير بالفعل"
تلك النبرة المملؤة بالجفاء التي تخرج من ثغره البارد، هي احد اسباب خوفي منه و كأنها تدعس على قلبي بقوة.

" أجل في الواقع لقد سقطت على جثته في وقت سابق عندما كنت أسلك منعرج قصير للمنزل"
مررت لساني على شفتي السفلى بتردد حيث كنت أنظر لكل مكان عدا وجهه، و لكن بسبب صمته الغريب انا حدقت بملامحه و كانت تعلوها نظرات غريبة، لذلك اعربت أيضاً :
" و قد تقيأت عليه أيضاً"

" بفتت! "
دهس تايهيونغ شفته السفلية بصف اسنانه العلوي لتروح ضحكته المكتومة ضحية تلك الاسنان، حاولت تجديل هدوئي و صرخت بحشرجة عليه

" لماذا تضحك؟"
اقتربت منه و كل عضلة من جسدي تتشنج بسبب غضبي، أ هو يسخر مني

" انا لا افعل."
صوته الغريب و شفتاه القريبتان من بعض تظهر مبسمه الضاحك و هذا خير دليل.

"أنت تفعل!! انا أستطيع رؤيتك تحاول إيقاف شفاهك عن التجعد"
لم يستطع اخي اللعين أن يأسر ضحكته المبحوحة اكثر من هذا، ففك اسرها لتقفز من وراء قضبان اسنانه، تتراقص بقوة في المكان

" تاي! توقف! هل تعلم كم كنت خائفة؟؟!"
حدجته بنظرة قوية و عبست ملامحي بغضب، صوب جل بصره نحوي و عيناه قد دمعت من كثرة الضحك

" أنتِ فعلاً طفلة ميلين. تقيأتي فقط لانك رأيتي جثة"
هو قد اخد نفساً عميقاً يرد به حروفه بعد إنتهائه من الضحك

" أي شخص طبيعي سيفعل هذا، بعد رؤية جثة هكذا! "
انا همست بخفوت و ألقيت نظري نحو النافذة أتمدد على مقعدي بخيبة، و لكن نعم ربما ليس كل الناس مثلك تايهيونغ، تنهدت بخيبة و لكن يد دافئة داعبة شعري برقة، و حركت يده هذه ارسلت شعوراً دافئ منتشرا بكل بقاع جسدي

إلتفت ببصري نحو عينيه الواسعة و ابتسامته الحانية، و كرد فعل مني قد بسطت ثغري بإبتسامة فور خروج كلماته اللطيف و الدافئة :
" لا بأس أختي الصغيرة ستقومين بعمل جيد"
شردت هناك حيث أبتسامته المربعة قد توسعت في تلك البقعة من معالمه، يا ويحي كيف لقلبي ان يعيش بعد رؤية شي كهذا.

ازال يده الى عجلة القيادة و بصري لم يتزحزح أنش عنه، لوهلة شعرت بدفء غامض يرتفع بداخلي، أنزوت الابتسامة على ثغري و رحت أحدق بالطريق مجدداً.

كم اتمنى سرقة الوقت لرؤية ابتسامته مجدداً، انت لست سيئاً تايهيونغ انا اقصد اخي..

--

انا احاول التغاضي عن الشعور المقيت الذي يدفني للقتل حالياً،  اتسأل لماذا انا عالقة اتناول الطعام مع هذه العارضة الوقحة.

ارسيت يدي فوق جهاز التحكم ألتقطه، بيد ان بصري لم يتزحزح عنها انها مضرة للعين كيف اصبحت عارضة، أفضل مكان لاشخاص مثلها هو كبرنامج علمي عن ابشع حيوان.

قمت بإحدى القنوات المفضله لدي و كانت تعرض اداء رقص، كان الهدوء قد اتخذ مكان بيننا حتى اتت واحدة من المغنين و اتت من جهة تستعرض احدى الرقصات المشهورة لراقصات التعري.

" تشه قديم"
انا همست لنفسي بسخرية و لكن تلك المياكي قد سمعتني و اردفت بإزدراء :
" أنتِ قلتِ هذا لانك لا تقدرين على فعلها"

"اوه!"
دفعت عدستاي نحوها و بسطت ثغري إبتسامة ساخرة، كتلك خاصة تايهيونغ

" انا متأكدة بأني استطيع فعلها أفضل منكِ"
تكلمت و لم تعتلي وجهي اي تعابير، بيد ان داخلي يعتصر من الغضب، خاصة بعد ان شخرت تلك الساحرة قائلةً  :
" في احلامك، انا عملت كأفصل فنانة ترفيه"

" و انا راقصة محترفة"
دفعت حروفي بين ابتسامتي المتكلفة حيث اداعب خصلاتي بغرور

" إذاً سنرى ذلك، لنتنافس!! "
أنتصبت ضاربة الملعقة بحشرجة تبع حديثها، اظن اننا نتفاهم جيدا، نظرت لها بتحدي و انتصبت مبتسمة :
" لِم لا؟"

--

.*.٠°~تايهيونغ~°٠.*.

"  خط البيانات يختفي فقط في نصف الطريق، و انا قد قمت بإرسال لوك للتحقق من...."
كان جونغكوك يفسر موضوع مهما حتى فتح الباب في وقت خاطئ قاطعا حديث جونغكوك من نسله.

كانا كلا الفتاتين اتيات بسرعة مرتديات سراويل اليوقا لإصطياد الانتباه، ترا ما الذي يفكران به هتان؟

" اي واحدة منا هي الأفضل بالرقص؟ "
تحدثا سوياً فور إمتثالهما أمامي مباشرةً، السؤال كان موجهاً لي، و الاسوء انه كان قبالة حراسي.

" اااه، ماذا؟"
برصانة تحدثت تاركاً الأوراق من يدي على الطاولة، و اظن ان عيناي كانت تتحدثان بدل مني.

" من الواضح أنني الأفضل، لقد رأيتني أرقص من قبل، أليس كذلك تايهيونغ؟"
مياكي اردفت متكئة على جزء الايمن من المكتب و نظراتها تنتظر مني الإجابة.

" حسناً أعذرها، أنا أفضل ألستُ كذلك؟ لقد رأيت عرضاً لي أنفاً"

تنهيدة طويلة حررتها من خلدي مطبقا جفناي أهوج على أعصابي ثم أعربت بصرامة:
" لماذا انتما الاثنتان تتشاجران فقط لأجل امر تافه؟"

" انه ليس بأمر تافه!."
بصوت واحد نطقها سوياً بنفس الوقت مجدداً، إلهي ما خطب هاتان الفتاتان ما سبب كل هذا العناد؟

" اجب! "
بنبرة جادة مياكي قالتها و نظراتهما لم تتزحزح قط، لقد ضقت ذرعا منهما و هما عنيدتان فعلاً لذلك تحدثت بإيجاز:
" انا لا اذكُر"

قمت بلملمة اوراقي مجدداً متحاشي النظر لهما و لكني صعقت من جملة ميلين :
"ماذا عن القيام بعرض هنا؟ يمكنك الاختيار بعدها"

شخصت عيناي عن محجرهما صدمة من هول حديثها، يرقصان و هنا

ما ال..... و ماذا بعد؟

أنتصبت من الطاولة و قد قمت بضم اصابعي لبعضهما أضرب الطاولة بغضب و اردفت بحشرجة:
" لا لن نقوم بأي هراء هنا."

" قلها لشخص  يجدها ممتعة "
جونغكوك جحدني بنظرت حسودة ثم قلب عيناه بملل

" هذا قرار نهائي!"
ختمة حديثي و معه هذا الموضوع العقيم، و إذا تم فتحه من جديد انا سأحرق المكان.

" حسناً إذاً. جونغكوك يمكنه فعلها، ليس وكأن الكون تدور حولك. تشه! "
نصف إبتسامة علت مبسمها بسخرية، هي حتى لم تنتظر رد فعل احد و لا حتى رأي جونغكوك هي فقط امسكت ربطة عنقه بفضاضة و سحبته معها، ثم تبعتها مياكي تاركين اياي هنا فقط اطرف عيناي بصدمة.

عظيم..

-

بعد نصف ساعة من خروجهم المكتب جونغكوك قد عاد و قد علت ملامحه السعادة، انا فقط ألقيت عليه لمحة ثم اكملت العمل على الأوراق.

هو كان قد رمى جسده على الاريكة و الابتسامة قد علقت بوجهه، ثم و كالمجنون صرخ :
" إلهي! انا تقريباً حصلت على نزيف انف مما رأيته"

همهمت بتململ اكمل ما افعله اتغاضى عن سماع ترهاته التي ستبدأ الان و لن تنتهي إلا بقتلي له

" صراحة انا اظن ان الراقصات دائما جيدون بفعل الحركات هاه"
هذا ما كنت اعنيه قلمي توقف للحظة حيث وجهة عدستاي بتوجس نحوه و الشرار يتطاير ثم تحدثت بجفاء:
" اذا كنت تقوم بالتحكيم عليهم مثل الألعاب الصبيانية، عد الى العمل!"
اكملت جملتي اجدلها من بين اصطكاك اسناني، خلخلت اناملي خصلات شعري افرغ الغضب الذي اجتاحني

" شخص ما يغار هنا~~"

" و لكن مهلاً انت لا تمانع ان حصلت على بعض المرح مع راقصتنا الصغيرة الجميلة، صحيح؟
ليس و كأنك تهتم بها، انت فقط جلبتها لهنا، لتحقق رغبة والدتك الاخيرة، لا؟."

كأن العالم عند مرمى بصري غير موجود، و كأن الكلم قد ذاب في حنجرتي و تبخر عند أذني، انا وقعت الاوراق و سلمتها لجونغكوك مبتسماً .

" بالطبع. "

-
يتبع🥀🖤

بارت خطيررر يطير السراويل 💥🤛

هلا هلا بمتابعيني الحلوين العسولين، ها انا ذا عدت بعد حوالي شهرين و اكثر ماني متفكره...

و اخيرا انتهيت من شيء يسمى امتحانات و دراسة، الراااحة.، طبعا راح تستغربون انتهاء السنه الدراسية الان، و لكن بلادي كانت تمر بحرب للان جارية أوقفت الدراسة لما يقارب ال3 اشهر و قد اكملناها الان، و هكذا اكون انتهيت  من جحيم الثانوية العامة.

رغم الظروف و انقطاع الإنترنت و الكهرباء الا اني اكملت البارت و رح اكمل ذي الرواية قبل السنه الجديده..

😅 انا كل ما اقول رح نزل اتأخر شهر..

المهمز ادعولي اجيب معدل يدخلني للكلية الي ابغاها...

و لو عندكم اي سؤال بخصوص الرواية او عني انا علقوا هنا..

دمتم بحفظ الله ورعايته 💙

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro