(بِسْمِ الله الرَّحْمَن الرَّحِيمْ)
|قُوم صَلِّي قَبِل مَا تِبدَأ القِرَاءَة يَا حَيوَان |
|يَتَحَدَّثُونَ عَنْكَ خَلْفَك ،لِأَنَّهْمْ بِالفِعل خَلْفَك|
.
.
.
"أَينَ أَنتَ أَيُّهَا العِفرِيتْ "
مَازَالَ يَصرُخُ فِي المَنزِلْ
وَهُوَ يَبحَثُ عَنِ الطَّفلِ الصَّغِيرْ
لَقَدْ بَحَثَ عَنهُ فِي كَلِّ أَرجَاءِ المَنْزِل
لَكِنَّهْ لَم يَجِدهْ
"الَّلعنَه ،هُوَ حَتَّى يَحفُو بِبُطْئ
كَيفَ لَهُ أِنَّهُ يَختَفِي هَكَذَا "
ثُمَّ بَعدَ دَقَائِق سَمِعتُ صَوتَ البَابَ يُطرَق
رَكَضتَ وَفَتَحتُ البَاب
"مَرحَباً كَاي ،هَاذَا الطِّفلُ لَكْ ؟"
جَارَتِي الثَّلَاثِينِيَّه الجَادَّه ؟
مَالذِّي أَتَى بِهِ إِلَى حُضْنِهَا ؟
سَحَبتُهُ مِن يَدِهَا
وَصَرَختُ فِي وَجْهِهَا بِغَضَبْ
"اللَّعنَه عَلِيكِي ،لَقَد كَادَ قَلبِي أَنْ يَقِف وَأَنْتِي أَخَذْتِيه لِلتَّسلِيَةِ بِأَعصَابِي
لَن أَقَعَ بِحُبِّك يَا إِمرَأَه إِفْهَمِي ذَلِك
هَل تَعلَمِين مَاذَا كَانَ سَيَحدُثُ لَو أَنَّ وَالِدَيهِ أَتَوا والطِّفلُ غَيرُ مَوجُودْ ؟
وَأَنتِي هُنَا سَعِيدَة بِدَورِ البَطَلَه الخَارِقَه التِّي تُمَثِّلُ دَورَ المُنقِذَة لِلِوَضع ْوَأَنْتِي فِي الحَقِيقَه كَاذِبَه
تَركُض خَلفَ رَجُلٍ أَصْغَرُ مِنْهَا كَالمُرَاهِقَاتْ"
صَمَتَتْ قَلِيلًا
وَهِيَ تَسْمَعُ كَلَامِي الجَارِحْ
"آَسِفَه ،وَلَكِنَّكَ تَرَكتَ البَابَ مَفْتُوحْ
وَهُوَ خَرَجَ مِنَ المَنزِل لِذَلِكَ لَحِقتُ بِه وَأَخذُتُهُ عِندِي
حَتَّى لَا يَبقَى وَحِيدًا فِي المَنْزِلْ
لَم أُحِاوِل أَبَدًا أَن أُمَثِّلَ دَورَ المُنقِذَه "
ثُمَّ إِلتَفَتَت وَعَادَت تَرْكُضُ إِلىَ مَنزِلِهَا
لَقَد لَمِحتُ بَعضَ الدُّمُوعِ فِي عَينَيهَا
هَل بَالَغتْ ؟
.
.
"إِهدَئِي يَا خَالَتِي لَا بَأسْ "
لَقَد مَرَّت نِصفُ سَاعة وَأنَا أُحَاوِلُ أَن أَجعَلَهاَ تَهدَئ
كُلُّ هَاذَا لِأنَّ الشَّاب فِي المَنزِلِ المُجَاور قَد صَرَخَ عَلَيهَا
لَقَدْ سَمِعتُ بِأَنَّهَا مُعجَبَةٌ بِه مِنْهاَ العَدِيدَ مِنَ المَرَّاتْ
"لَقَد قَالَ لِي أَنَّنِي حَمقَااء هَل أَنَا حَمقَاءٌ يَا وِينتَر "
كَم أَحتَاجُ لِشَجاَعَتِكَ فِي حَيَاتِي يَا فَتَى، لَكُنْتُ سَبَقْتُكَ وَأْخبَرْتُها
وَلَكِنْ مِنَ المُحْزِن رُؤْيَتُهَا فِي هَذِهِ الحَالَه
"بِالطَّبعِ لَا هُوَ يَمزَح "
"مَاذَنبِي إِن كَانَ ذَلِكَ الطِّفلَ الصَّغِير سَيخرُج مِنَ المَنْزِل
ثُمَّ الحَقُّ عَلَيهِ هُوَ تَرَكَ طِفلًا صَغِيرًا فِي البَيتِ دُونَ رَقَابَه"
لَقَدْ مَلَلْتُ حَقًّا
مَعَهاَ حَق ،وَلَكِنَّنِي أَعلَمُ كَم هِيَ مُزعِجَه لِلْحَدِّ اللَّذِي بَجْعَلُ أَيَّ أَحَدٍ يَصْرُخُ فِي وَجهِهَا
هُمَا الأِثنَينِ مُخْطِئَينْ
هُوَ قَد جَرَحَهاَ بِالكَلَام
وَهِيَ قَد أَخَذَتْ الصَّغِير دُونَ أَن تَنتَبِهَ أَنَّهَا قَد تَأَخَّرَت فِي إِرجَاعِه
"خَالَتِي عَلَيَّ الذَّهَاب ،كُنتُ قَد وَعَدتُ أَصدِقَائِي فِي السِينَمَا ،لَا أُرِيدُ أَن أَتَأَخَّرْ "
أَنَا سَيِّئَةٌ فِي مَا يَتَعَلَّقُ بِالُموَاسَاة
مَسَحَت أَنفَهَا بِكُمِّهَا وَقَالَت
"مَذاَ تَقْصِدِين ؟ هَلْ قَصْدُكِ أَنَّنِي أُلْهِي الدُّبَّ عَن ْ كَرْمِهْ؟ حَسَنًا أِذهَبِي ،وَلَكِن لَا تَتَأَخَّرِي عَنِ المَنْزِل"
"لَم أَقصِدْ يَا خَالَتِي ،سَأَذهَبْ أَنْتِي أِهْدًئِي وَ سَأُحْضِرُ لَكِي المُثَلَّجَات غَداً "
خَرَجتُ أَخِيرًا
ثُمَّ إِنَّنِي في دَورَتِي الآَن ،لَا يَنُقُصُنِي المَزِيدُ مِنَ النَّكَدِ حَقًّا
نَقَلْتُ نَظَرِي لِلمَنْزِلِ المُجَاوِرْ
ثُمَّ أَكمَلتُ طَرِيقِي إِلَى مَحَطَّةِ البَاص
لَا أُرِيدُ أَن أَتَأَخَّرَ
حَسَناً
1_سَمَّاعَتِي مَعِي
2_نُقُوْدٌ لِلتَّذْكَرة
3_ طَعَامٌ وكُلُّ مَاهُوَ لَذِيذْ لِاَنَّ سِعْرَهَا فِي السِّنِمَا سَرِقَه
4_ مِكْنَسةٌ كَهْرَباَئِية لِتَنْظِفِ الأَرْض حَتَّى لاَ أَدهَسَ الفِشَارَ وَأَشْعُرَ بالذَنْب
"كُلُّهُ مَوجُود "
بِإِستِثنَاءِ الأَخِيرِ بِالطَّبعْ
إِنْتَظَرْتُ المَحَطَّه ثُمَّ إِستَقَلَّيتُ البَاصْ
جَلَسْتُ بِجَانِبِ شاَبٍّ طَوِيلُ القَامَه ،أَسْمَرَ البَشَرَة ،ووَسِيمٌ أَيْضاً ،وَ يَرتَدِي سَمَّاعَةً كَسَمَّاعَتِي ،رَائِع ظَنَنتُ أَنَّهَا إِنقَرَضَتْ
هَذَا لَايُهِمُّ الآَنْ مَعِدَتِي تُؤْلِمُنِي
سَمِعْتُهَ فَجْأَةً يَسْعُلْ
نَقَلْتُ نَظَرِي إِلَيهِ لِأَجِدَه مُتَوَتِرًا
إِحْمَرَّ وَجْهُهُ
ثُمَّ خَلَعَ سمَّاعَتُهُ تِلْك بِسُرْعَه
لَمْ أَفْهَم مَا بِهِ الآن؟
"هَلْ أَنْتَ بِخَيْ....."
لَم يَدعَنِي أُكْمِلْ حَتَّى
"فِي أَفْضَلِ حَال "
كَانَ البَاص قَدْ تَوَقَّفَ عِندَ المَحَطَّه
فَخَرَجَ بِسُرعَه
لَحِقْتُ بِه فَهِيَ مَحَطَّتِي أَيضًا
رَائِعْ يَبْدُو أَنَّهُ ذَاهِبٌ إِلَى السِّنِمَا أَيْضاً
إِخْتَارَ فِيلْمًا كُومِدِيًا رُوَمَنْسِيًّا
فَإِخْتَرْتُهُ أَيْضاً ،أَنَا لَسْتُ فُضُولِيةً أَبَدًا
سَمِعتُ صَوتَ مُوسِيقَى رَدِيئَةً بِجَانِبِي إِلتَفَتُّ لِأَرَى عَلَى التِّلفَازْ
رَجُلاً يَعْزِفُ عَلَى البِيَانُو
بِأَسْوَءِ طَريقَه
وَلَكِنَّ الغَرِيب أَنَّ النَّاسَ يَقِفُونَ وَيَلتَقِطُونَ الصُّوَرْ وَيُصَفِّقُون وَيَمْتَدِحُون
لاَ أَفْهَم ؟هَل هَاذَا العَزفُ يَستَحِقُّ كَلَّ هَذِهِ الأَهَمِّيَه
أَنَا لَا أَحسُدُه وَلَكِن مَا مَوقِعِي أَنَا مِن السَّطر ؟
"سَيِّد باَركْ جوُنغْ ليِ أِبنَ حَضرَةِ السَّيِد بارك
شَرَّفَنَا الَّيلَة فِي مَقْطُوعَة جَدِيدَةٍ مِن تَأَليفِهِ الخَاص
وَبِكَرَمٍ مِنْ أَخْلَاقِهِ سَوفَ يَتَبَرَّعُ لِقَنَاتِنَا بِمَبْلَغٍ مِنَ النُّقُودْ لِنَقُومَ بِتَطْويِر قَنَاتِنَا لِلِأَفْضَلِ بِالتَّأْكِيد
أَلَيسَ كَذَلِكْ ؟ "
أَلَيسَ هَاذَا مَنِ أِتَّهَمَنِي بِالمُتَطَفِّلَه عَلَى الفَنْ وَرَفَضَ تَبَنِّي أَعْمَالِي ؟
"بِالطَّبع كَلِّم أَبِي سَيصْرِفُ لَكْ "
حَسَناً فَهِمتُ الآَنَ لِمَا
النُّقُود هِيَ السَّبَبْ
إِنْتَظَرتُ قَلِيلًا حَتَّى ذَهبَ مَنْ أَمَامِي وَإِشْتَرَيتُ تَذكَرَه
لِأَتَوقَّفَ عَنْ سَمَاعَ هَاذَا الهُرَاء
رَائِع رَقَمُ الكُرسِي خَاصَّتِي بِجَانِبِه
لَن يَظُنَّ أَنِّي أُلاَحِقهٌ إِن جَلَسْتُ بِجَانِبِه أَلَيسَ كَذَلِكْ ؟
تَقَدَّمْتُ بِهُدُوءٍ وَهُوَ لَم يَنتَبِه لِوُجُودِي أَسَاسًا
جَيِّدْ
أمَا بِالنَّسْبَةِ لِلْفِلْم كَانَ مُمْتِعً حَقًّا ،تَعَدّ
أِلْتَفَتُّ لِأَرَى مَقْعَدَهُ فَارِغ
إِلَى أَينَ ذَهَب ؟
أِقتَرَبَت نِهَايَةُ الفِيلْمِ بِالفِعْل
لَفَتَ أِنتِبَاهِي أَغرَاضَهُ مَازَالَت مَوجُودَه
وَالسَّمَاعَه المْهَدَّدَه بِالإِنْقِرَاضِ تِلكْ
أَمْسَكْتُهَا أَتَفَحَّصُهَا حَقًّا مِثلُ خَاصَتِّي
و
َلَكِن غَرِيبٌ جِدًّا
لِمَا أَسْتَطِعُ سَمَاَعَ الأَلْحَان تَخرُجُ مِنهَا ؟
لِمَا قَد يَسمَعُ أُغْنِيَّةً وَهُوَ يُشَاهِدُ فِيلْمً
وَضَعتُهَا عَلَى رَأْسِي قَلِيلًا ...مَاهَذَا ؟
.
.
.
أَنَا أَشعُرُ بِالذَّنبِ الشَّدِيدِ عَلَى مَا قُلتُهُ لِلْالجَارَه الثَّلَاثِينِيَّه الجَادَّه
وَبِالمُنَاسَبَه تُدعَى مِيونْغْ
مَرَّت بِضعُ دَقَائِق أُخْرَى لِيَأْتِيَا أَخِيراً وَيَأْخُذَا ذَلِكَ الأَحمَق،لَقَدْ مَدَّ لِسَانَهُ لِي قَبْلَ أَنْ يَخْرُج
قِلَّةُ أَدَبْ
خَرَجتُ مِنَ المَنْزِل
سَأُخَفِّفُ عَن نَفسِي قَلِيلًا مَازِلتُ أَشعُرُ بِالأَسَفِ عَلَى جَارَتِي مِيونْغْ
السِّينَمَا الحَلُّ الوَحِيد
اِستَقَلَّيتُ الحَافِلَة لِتَجلِسَ بِجَانِبِي فَتَاة
لَمْ أَهتَم لَكِن ،السَّمَّاعَه تُخرِجُ صَوتًا آَخَر
وَضَعتُهاَ وَسَمِعتُ
"
لِمَا عَلَيَّ تَحَمُّلَ آَلَامِك؟
هَل هُوَ أَمرٌ صَعبٌ التَّخَلُّصَ مِنك ؟
تَدعَسِينَ فِي مَعِدَتِي كَالسِّكِين
وَيَالَهُ مِن وَجَعٍ أَلِيم
"
هَلْ هِيَ حَزِينَةٌ لِهَاذَا الحَد ؟
لَم أَفهَمْ
هَل هِيَ تُعَانِي مِن مَشَاكِلٍ فِي مَعِدَتِهَا ؟
"
لَو أَنَّهاَ تُصِيبُ الرِّجَال
لَجَرَّبُوا لِحَلِّهَا المُحَال
هِيَ فَترَةٌ فِي كُلِّ شَهر
تَنْتَهِي وَتَبدَأُ إِلَى نِهَايَةِ العُمُر
"
فَهِمتْ ...لِلأَسَفْ
لَم أَتَحَمَّلَ المَزِيد أَيضًا مِن كَلاَمِهَا هَاذَا
أَشعُرُ بِالإِحرَاجِ الشَّدِيد
بِغَضِّ النَّظَرِ عَنْ كُلِّ هَاذَا فَصَوتُهَا لَا بَأسَ بِه
وَقَبْلَ أَنْ تَبدَأَ بِفَتحِ مَعِي أَيَّ حَدِيث خَرَجْتُ بِسُرعَه
أَظُنُّ أَنَّهاَ تَظُنُّ أَنَّنِي أَخْرَقٌ الآَن
أِخْتَرتُ فِيلمًا لَطِيفاً لِأَنَّ مَزَاجِي مُعَكَّر
وَلَكِنْ مَاهَذِهِ المُوسِيقَى الرَّدِيئَة؟
عَزْفٌ سَيِّئ يُعْرَضُ عَلَى التِّلْفاَز
مُجَدَّدَا أُغنِيَّةٌ جَدِيدَه مِن سَمّاعَتِي العَزِيزَه ،سِمَاعُهَا سَيَكُونُ أَفْضَلَ مِن هَاذَا الهُرَاء الَّذِي يُعرَضُ عَلَى الشَّاشَه هُنَا
"
أَبحَثُ لَيلَ نَهاَر
ياَلَ الأَقدَار
فَاشِلٌ مَع نُقُودٍ كَبِير
عَبقَرِيٌّ مَع شَهَادَةٍ صَغِير
أَوجُهٌ تَسُدُّ النَّفس
كَلِمَاتٌ خُرس
هَل هَاذَا مَكَانِي فِي النِّهَايَة ؟
لِماَ دَرَستُ وَأِجتَهَدُّتُ إِذًا بِعِنَايَة
مُجْتَمَعٌ يُحِبُّ الوَرَقَ الأَخضَرَ فِي الجَيب
لَا عَقلًا دَرَسَ وَتَعِبْ
"
صَريحَهْ
لَقَد شَرَحَت كُلَّ شَيءٍ فِي عَشرِ جُمَل
ثُمَّ هَاذَا الصَّوتُ الاُنْثَوِي نَفسُهُ ،قَد سَمِعتَهَ فِي البَاصْ
أِسْتَعَدْتُّ وَعِيِي مِنِ التَّفكِير
وَعُدُّتُ أَسِير وَجَلَستُ فِي مَكَانِي
المَكَانُ مُزدَحِمٌ كِفَايَة
جَلَستْ بِجَانِبِي لَكِنَّنِي لَم أُبْدِي أَي إِهتِمَام ،لَن أَفْعَل
أَسْتَطِيعُ سَمَاعَ لَحْنٍ جَدِيدْ مِن سَمّاعَتِي لَكِنَّنِي لَا أُرِيد سَمَاعَه
الجَمِيعَ يُبدِي أِهتِمَامَهُ عَلَى الفِيلم
إِلَّا أَنَا أُبدِي أِهتِمَامِي فِي بَابِ المِرحَاضِ مِن بَعِيد
أَحتَاجُ لِدُخُولِهِ بِشِدَّه
لَم يَتَبقَّى سِوَى القَلِيل لِنِهَايِةِ الفِيلم لَن يَحدُثَ شَيءٌ لَو ذَهَبتُ قَلِيلًا وَعُدُّتُ صَحِيحْ ؟
أِستَقَمْتُ بِسُرْعَه وَسَمِعْتُ الشَّتَائِمَ مِن كُلِّ حَدْبٍ وَصَوْبْ
لِأُبْعِدَ رَأْسِي لِيرَوا الشَّاشَة بِوضُوح
وَأَخِيرًا المِرحَاض قَضَيتُ حَاجَتِي بِسُرعَه
لِأَخْرُجَ مِنَ المِرحَاضِ بِسَعَادَه لَكِن لَمْ تَكْتَمِل سَعاَدَتِي
عِندَمَا لَمَحتُ تِلكَ الآَنِسَة تَضَعُ سَمَّاعَتِي عَلَى رَأْسِهاَ
وَمُتَصَنِّمه فيِمَكَنِهاَ
الَّلعْنَه عَلى فُضُولِهَا فَقَطْ
لَقَد كُشِفْتْ
|تم|
رأيكم؟
هلا والله
كيفكن سافا ؟ 😂
صلوا على النبي محمد أولا
ثانيا
أنا عادة أحاول أكتب الشابترات بسرعه
بس ذا الشابتر أخذ وقت طويل
لأنه ما كنت عارفه أطلع بفكرة 🤡
بس طلعت الحمد لله
مليتوا ؟
هاذا الشابتر كان برعاية أغنية
(girls like you)
وأظن كان طويل كفايه ....صح🤡
أهوبكم كتير كتير
صصلام♡:)
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro