Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

TO KOREA 9

CHAPTER 9

To Korea

قراءه ممتعه ✨☁


100comments +150vote =new part

_

"حسنا يمكنك المجيئ معي لكن لا تتصرفي بحماقة هؤلاء هم اهلى"

"يجدع قولتلك عيب عليك... لا تخف"

وصلوا إلى منزل عائلة جونغكوك

حيث يجتمع عادة أفراد العائلة به

تَقف ليليان مع جونغكوك أمام الباب

"جونغكوك أنا متوترة حقا... أعني بأى حق أنا معك هنا"

"لا تخافي لايوجد شئ.. هم عائلتي وانتِ صديقتي ولم تستطيعي الرجوع بمفردك لذلك أتيتى معي لا تخافي"

"حسنا"

طَرق جونغكوك على الباب

مرت ثواني حتي فُتح الباب بواسطة هيومى

بمجرد رؤيتها لجونغكزك أرتمت بأحضانهِ فورا

"أوبا كُنت أعلم أنك ستأتى أفتقدتك كثيرا"

أتت والدة جونغكوك من وراء هيومى

"مرحبا.. بنى أفتقدتك "

"وأنا أيضا أمى"

أحتضنها جونغكوك وقَبل يديها


"كيف حالك عزيزي"

"بخير أمى"

ب

عد إطمئنا السيدة جيون على إبنها إلتفتت تنظر حيث التي تقف خلفه تُراقب الأجواء بصمت


" عزيزي من هذه الجميلة"

"هذه ليليان الفتاة التي أنضمت إلى فرقتنا"

"مرحبا"

أردفت ليليان وهي تنحني للسيدة جيون

"مرحبا عزيزتي تفضلي"


أدخلتهم السيدة جيون إلى غُرفة يوجد بها والد جونغكوك وأخيه و والدي هيومي

أنحنى جونغكوك لهم ومعه ليليان


"مرحبا"

"مرحبا بني... من هذه الفتاة"

"إنها ليليان صديقتي"

"مرحبا عمي"

"مرحبا عزيزتى تفضلي اجلسي"

ذهبت ليليان للجلوس بجوار جونغكوك لتأتي هيومى وتجلس سريعا مكانها

مما جعل هذا ليليان تشعر بالإحراج

"عفوا لكنني أجلس دائما بجوار جونغكوك"

لتبتعد ليليان وتجلس بجوار والدة جونغكوك

أما هيومي فتنظر إلى ليليان بنظرات حقد وغيرة

كونها لا تعلم سبب مجيئ ليليان مع جونغكوك

جلسوا جميعا وظلوا يتحدثوا فى الكثير من المواضيع

أما السيدة جيون فأحبت ليليان كثيرا

أردفت لها وسط الحديث

"وانتِ ليليان ماذا يعمل والدك"

"في الحقيقة توفى والدي مُنذ أن كُنت في الخامسة عشر من عمرى"

"انا آسفة لذكر ذلك"

"لا بأس الموضوع لا يؤثر علي"

أردفت بإبتسامة لطيفة

أما جونغكوك فظل ينظر لها

لم يكن يعرف أنها يتيمة

لم يسألها أحد من قبل عن والديها

او عن عائلتها عائلتها

لكنها حقا لم يؤثر عليها موت والدها كثيرا


ليردف لها السيد جيون

"كم عمرك عزيزتي"

"اثنان وعشرون"

"انكِ مناسبة جدا لجونغكوك... مارأيك بُني"

"أبى هذا ليس وقته نحن مُجرد أصدقاء فقط لا يوجد أي شئ

كما انك دائما عندما ترى فتاه تريد أن تزوجها لي"

أردف جونغكوك بعبوس إلى والده

كونه يعلم انه يريد تزويجه سريعا

أما ليليان فلم تردف بشئ فقط

ظلت تنظر إلى الارض

جونغكوك فكر ماذا لو حقا

تزوج من ليليان أو أصبح معها في يوم من الأيام

هذا مستحيل....

كيف يحدث هذا هو دائما يشعر أن ليليان

طريقتها تشبه الرجال عند غضبها

هي جميلة وهو لا ينكر هذا لكن حديثها
يجعل منه لايفكر في أي شئ غير انها فقط زميلة لهُ

بعد انتهاء هذه الجلسة

حيث كانت هيومى تنظر دائما إلى ليليان نظرات حقد

عكس ليليان التي لم تكن تُعيرها إهتمام

أردفت ليليان إلى السيدة جيون

"وداعا.. "

"وداعا عزيزتى....

لكن لا تنسي يجب أن تأتي مُجدادا"

"بالطبع"

بإبتسامه نبست كونها أحبت عائلة جونغكوك جدا

ركبوا معًا في السيارة والصمت هو ثالثهم

لتكسر ليليان الصمت

"عائلتك جميلة ورائعة أنت محظوظ بهم لقد أحببتهم كثيرا"

"وهم أيضا يبدوا انهم أحبوكِ كثيرا"

____

عادوا إلى المنزل دخلت ليليان وجونغكوك وكان الجميع نائم

أتجه كُلا منهم إلى غُرفته

لكن بمجرد أن إقتربت ليليان من باب غرفتها
س

معت شئ غريب

"يوجد صوت غريب"

نبست إلى جونغكوك الذي أجاب على الفور

"أين "

"من هنا"

أشارت إلى إحدى الغُرف تحرك جونغكوك بإتجاه الغرفة المقصودة

وهي ورائه ليردف جونغكوك

"إنها غرفة نامجون هيونغ"

"أجل... ماهذا الصوت"

"ألا تعرفين حقا"

"لا"

أردف بضحك كونها لم تستطع تحديد ماهو الصوت

الذي كان عبارة عن صوت شخير نامجون
ا

لعالى

"ماهو"

"إفتحِ الباب وستعرفين"

بضحك نبس

لتفتح ليليان الباب

لتجد نامجون نائم على السرير ويحتضن دب محشو كبير ويشخر بصوت عالي جداً

أنفجرا هم الإثنان من الضحك لتُغلق باب الغرفة

"هل هو دائما هكذا"

نبست وسط ضحكها

"أحب أن أخبرك أن تعتادي على هذا دائما"

"يبدوا أننى سأسعد كثيرا في العيش معكم"

"هذا هو المطلوب"

"تصبحين على خير"

"وانت ايضا"


_____

يوم جديد في هذا المنزل الهادئ جداً جداً

حيث يُمكنك سَمع سَب جيمين لتاي بجميع لغات العالم

خرجت ليليان من غرفتها على صوت الشجار

"في إيه... ألا يوجد إمرأة في هذا المنزل أم ماذا"

"اُحكمى بيننا ليليان... هذا التاي أستلف مني مئتان وون ولم يُرجعهما لي... "

"أخبرتك أنني سأخذها بدلا من هدية عيد مولدي"

"هذا في مؤخرة جونغكوك أيها العاهر... أعد لي نقودى"

"لا"

"أعدها"

"لا"

"قلت لك أعدها"

"لا"

"توقفا أنتما الاثنان"

أردفت ليليان بين الأثنان حيث يتشاجرا بصوت عالي لتكمل

"مابك جيمين فلدتع لهُ النقود أنا عندما كُنت في مصر ويطلب مني أحد أي نقود كنت أعطيها له فورا دون أن أسترجعها"

Flash Back

في مدرسة الثانوية حيث تعتبر ملجئ لـ طلاب العلم

يقفوا ثلاثتهم في فترة الاستراحة

حيث ليليان وأحمد ويوسف

ثلاثتهم يتناقشون في أُمور أتفه منهم

ليردف يوسف إلى احمد

"إلحق يالا دي البت فلور جاية"

تقدمت منهم فتاة ذات شعر أسود وعيون بُنية وبشرة حنطية

"أزيكم يجماعة"

"أزيك يا وردة"

اردفت ليليان لها أما أحمد فكان ينظر لها بغرام

لتردف وردة إلى أحمد

"هستناك يا أحمد بعد المدرسة زي ما إتفقنا"

"أكيد...على معادنا"

"سلام"

ذهبت وردة وبقي ثلاثتهم

"يا نهار أبيض إلحقوني ياجدعان.. دا أنا نسيتها خالص"

"نسيت إيه"

"أنا كُنت قايل هعزم وردة على أيس كريم عشان تُعجب بيا "

"وفين المشكلة"

"إني مش معايا فلوس"

"يوسف يا حبيبي إنت عارف إني بحبك صح؟"

"هات من الآخر عايز إيه"

"سلفني تلاتين جنيه وهرجعهم والله"

"دا عندها يا حبيبي... وبعدين أستاذ محمد بينادم عليا سلام"

ألقى يوسف حديثه وركض بعيدا عنهم

ليحول أحمد نظره إلى ليليان

وعلى وجهه إبتسامة تعرف معناها

لتردف بكل اختصار

"لا"

"عشان خاطري هِما تلاتين جنيه وهرجعهم"

"لا..."

"والله هرجعهم... يرضيكي يبقى شكلي وحش قُدامها"

"ممكن أديك بس بشرط"

"خير..."

"إنت عارف."

أردفت له بنظرة خبث

ليفهم معناها ويقوم بإخراج ورقة من حقيبتهِ
و

يكتب بها

"وصل أمانة....

أُقر أنا المدعو أحمد إني إستلفت من بنت عمي المدعوة ليليان مبلغ قيمته: ثلاثون جُنيها مصريا
وأُقر أني سأقوم بإرجاع المبلغ خمسون جُنيها لإنها بتقبل الربا عادي

إمضاء الشحات: أحمد

بصمة الشحات:...."

ليقوم أحمد بالبصم على الورقة وإعطائها لها

"إتفضلي...إرتحتي كدا"

"آه إرتحت...إمسك أهو تلاتين جنيه إبقى تعالى كُل يوم....وإبقى إفتكر إنك عازمها بفلوسي"

End Flash back

"كل هذا ولم تأخذي من أحد مال من قبل

هذه ليست مشكلتي تايهيونغ أعطيني مالي"

"إنتوا عيال فاضية صح... أما أروح أشوف الولا أبو شعر أصفر دا بيعمل إيه"

قصدت بكلامها جين الواقف في المطبخ يحضر الفطور

"صباح الخير"

"صباح الخير دقائق ويكون الفطور جاهزا"

"هل تريد أن أساعدك"

"لا شكرا لكِ"

"بالمناسبة أين كنتِ أمس"

أردف جين وهو يشرب بعض الماء

"كُنت مع جونغكوك"

"ماذا...؟ "

"ماذا...؟ "

أردفت هي أيضا بتساؤل

"أعني كيف مع جونغكوك أعتقد أنكما لستما على وفاق"

"لا لقد تصالحت معه"

"هذا جيد... أين ذهبتما"

"ذهبنا إلى نهر الهان ثم إلى بيت عائلته"

"ماذا كنتم تفعلون هناك"

"لاشئ فقط لم استطع الرجوع بمفردى لذلك ذهبت معه"

"أنتما حقا مُريبان في دقيقة تتشاجروا

ودقيقه أُخرى تتصالحا"

________

بارت ممل أنا عارفة

ما علينا

ليكم وحشة.. ♡

_أخبار البارت..؟

نزلت رواية جديدة روحوا إطلعوا عليها
ومتنسوش تعملوا فولو على إنستغرام وعلى الأكونت هنا.. (◉‿◉)

_جنسيتك إيه...؟

بس كده سلام متنسوش تدعولى احدث قريب 👋














الى اللقاء فى الحلقه القادمه 👋♡
_________________________

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro