مشاجرة_هروب!!
ليش التفاعل صار قليل!😞
انا عم بتعب كتير وانا بكتب واخر شي بس ٨٠ تعليق!!!
الصورة فوق فستان مادلين👆
الساعة6:30م
#تولين#
"هذه دعوة لحفلتي"قالتها يولا بحماس.
"حسناً شكرا لكي سنأتي لكن متى؟!"قلتها باستفهام.
"غداً الساعة السابعة مساءاً وتنتهي الساعة الرابعة صباحاً!"قالتها يولا بأبتسامة.
"حسناً شكرا لكي على الدعوة مرة اخرى"قالتها لورين وهي تبعثر شعرها لتنظر لها يولا بغضب طفولي وهي تبرز شفتها السفلية.
"حسناً فتيات انا سأذهب وغداً انتظركن تأنقن جيداً لأنه سيكون بالحفلة فتيان مثيرين"قالتها يولا بخبث وهي تركض لأنها تعلم ماذا سنفعل بها!.
"ايتها المنحرفة الحقيرة الغبية"صرخت بها مادلين بغضب وكادت ان تلحق بيولا لكن لورين امسكت بها وهي تضحك.
"هيا لنذهب لمنزلنا انا متحمسة كثيراً"قلتها بحماس وانا اقفز كالاطفال اجل هذه عادتي منذ الصغر!.
"هيا"قالتها لورين ثم ذهبنا الى السيارة وضعنا المشتريات بها وركبنا بالسيارة.
جلست مادلين بمكان السائق وانا بجانبها ولورين بالخلف.
بعد نصف ساعة تقريباً وصلنا للمنزل وكان امام البحر والمنظر جميل جداً!!!.
كان البيت كبير لا استطيع وصفه الا بكلمة واو!!
كانت نسمات الهواء باردة ومنعشة وكان شعرنا يطير بشكل عشوائي!
حملنا المشتريات الى ان جاءت مادلين وفتحت الباب بالمفتاح وعندما دخلنا يا إلهي ما اجمله انه واسع جداً ومرتب ونظيف وكبير!!
دخلنا الى المنزل ووضعنا المشتريات على الارض واصبحنا نتجول بالمنزل وندخل غرفة غرفة وكان حقاً رائع وخاصةً انه يحتوي على غرف بألوان فاتحة تبعث الاطمئنان للنفس!!
نزلت للأسفل واحضرت المشتريات.
وضعت الطعام في المطبخ بمساعدة اختاي ووضعنا ملابسنا بغرفة واحدة لأننا نرتدي ملابس بعض ووزننا مثل بعض ايضاً!!.
جلسنا نشاهد التلفاز وفجأة رن هاتفي امسكته ولم ارى من المتصل لذا اجبت.
"تولين تتحدث من معي؟"
"مرحباً حبيبتي كيف حالكِ!؟اشتقت لكن كثيراً هل وصلتنّ للمنزل؟! كيف هو؟!هل هو جميل؟! هل تحتاجون..."انهمرت امي بالاسئلة كالعادة لكنني قاطعتها.
"اهلا امي ، بخير ، اشتقت لكي ايضا ، نعم وصلنا والمنزل بغاية الروعة والجمال!"قلتها بسرعة.
"كيف حال لورين هل اكلت؟! اقصد هل اكلتن شيئاً؟!"قالتها بتوتر.
"لا امي لم نأكل بعد قليل ، سوف احضر البيتزا بعد قليل لنأكل"قلتها بملل.
"لا لا لا ماذا تقولين!؟بيتزا؟!لا لا ستأتي اليكن مولي بعد قليل لتعتني بالبيت ولتصنع الطعام لكنّ!!طعامها مفيد ولذيذ وصحي"
"حسناً كما تريدين"قلتها
"اذاً كيف هو المنزل؟!"
"بغاية الجمال وكبير ومريح وبالاضافة الى انه امام البحر!"قلتها بسعادة.
حسناً ، ارسلي لي عنوان منزلكم استمتعن صغيراتي سأغلق انا الى اللقاء"
"الى اللقاء"قلتها بملل وانا انهي المكالمة وارسلت لها عنوان المنزل واغلقت هاتفي.
"ماذا تريد امي؟!"قالتها لورين ومادلين.
"كيف حالك؟! اشتقت لكنّ كثيراً!!كيف هو المنزل؟!هل هو جميل؟!كيف حال لورين هل اكلت؟!"قلتها وانا اقلد صوت امي بقلق.
"كالعادة امي لن تتغير"قالتها مادلين وضحكت.
"قالت ان مولي ستأتي بعد قليل لتعتني بنا وبالمنزل"قلتها
"اجللللللللللللللل"قالتها لورين بحماس وكالعادة ايضاً لورين لا تحب ان تنظف لهذا صرخت بحماس.
بعد نصف ساعة من حديثنا الممل سمعنا صوت طرق على الباب نهضت بكسل شديد وفتحت الباب.
"مرحباً"قالتها مولي بلطف وانا افسحت لها المجال لكي تدخل.
"اهلا مولي اشتقتنا لكي كثيراً"قلناها بصراخ وهجمنا عليها بالاحضان.
"وانا ايضاً ، اذن هيا ابتعدن لأصنع الطعام"قالتها مولي بلطف وهي تحمل حقيبتها الكبيرة في يدها لكنني اخذتها منها ووضعتها بأحد الغرف.
#اليوم التالي#
الساعة 6:00م
#مادلين#
نظرت للساعة التي بيدي ووجدتها السادسة ونحن نريد سنة كاملة لنجهز انفسنا!!
"مولي نحن سنذهب لحفلة صديقتنا ، هيااااااااا فتيات لنتجهز"وجهت كلامي لمولي ثم وجهت كلامي لـِ لورين وتولين.
"حسنا"قالتها مولي.
"حسناً نحن نتجهز"قالتها تولين ولورين.
ذهبت الى غرفتنا ورأيت تولين تصفف شعر لورين ولورين تضع احمر شفاه.
فتحت خزانة الملابس واخرجت فستان جميل*فوق بالصورة👆*جعلت شعري مموج ومنسدل على اكتافي ووضعت مستحضرات تجميل لم اضع كثيرا جعلته خفيف قليلا وارتديت كعب عالي باللون الازرق الفاتح اخذت حقيبتي ووضعت بها الاشياء التي احتاجها وارتديتها ونزلت للأسفل انتظر تولين ولورين.
#لورين#
ارتديت فستان اعجبني👇
ووضعت القليل من مستحضرات التجميل وصففت لي تولين شعري وانتهيت اخذت حقيبتي ووضعت بها مستلزماتي وهاتفي وارتديتها وارتديت كعب عالي ونزلت للأسفل.
"هيا تولين نحن ننتظركِ في السيارة اسرعيييي"قلتها بصراخ لتسمعني تولين وذهبت انا ومادلين الى السيارة ننتظر تولين.
"مادلين ، ماذا لو وجدنا الفتيان في البار؟؟"قلتها
"هل انتي خائفة؟!"قالتها مادلين بتعجب.
"بالطبع لا"قلتها بلامبالاة
"اذن مهما فعلوا فلن نخاف من احداهم!لأننا خطيرات اليس كذلك؟؟"قالتها مادلين بثقة وهي ترفع حاجبيها ثم غمزت.
"اجل"قلتها وضحكت وبعد لحظات جاءت تولين وهي ترتدي فستان ابيض جميل وتحمل حقيبتها وهي بكامل اناقتها👇.
لكن لما لا ترتدي فستان يشبه فستاني وفستان مادلين؟؟!!.
"هيا لنذهب"قالتها ونحن اومئنا وذهبنا بأتجاه السيارة.
ركبنا في السيارة وذهبنا بأتجاه البار الذي كنا نذهب له نحن و يولا.
بعد دقائق وصلنا ونزلنا من السيارة رأينا حراس يقفون عند الباب واللعنة انهم كالحائط يرتدون بدلة سوداء ونظارات سوداء حقاً بدأت اخاف منهم!!.
"اهلا وسهلا! ، اين الدعوة؟"قالها الحارس بلباقة وهو يمد يده لنعطيه الدعوة.
"هذه هي!"قالتها مادلين واعطته الدعوة.
افسح لنا المجال ثم دخلنا ، كان البار ليس مثل اي بار به روائح دخان او شيء من هذا القبيل لا كان مرتب والموسيقى صاخبة والفتيان والفتيات يرقصون بساحة الرقص.
"اهلاااااااااا فتيات"قالتها يولا بصراخ وحماس.
"اهلا"قلناها بأبتسامة.
"فتيات لما لا نرقص هيا هيا"قالتها يولا وهي تسحب ايدينا لنذهب معها.
#تولين#
"لا اريد الرقص سأجلس هنا فحسب اذهبن انتن"قلتها وهي اصبحت تتذمر لأنني لم اذهب معهن و جلست علا الكرسي.
لا احب الرقص بين الفتيان والفتيات
تريدون الحقيقة؟!
المرة الماضية ذهبنا نحن ويولا الى ملهى ليلي بعيد عن منطقتنا قليلاً وعندما ذهبنا للرقص كنت معهن لكن جاء فتى من خلفي وسحبني معه الى احد الغرف خفت كثيراً لكن عندما اغلق الباب بالمفتاح ورمى المفتاح شعرت ان قلبي سيخرج من صدري ، اصبحت ابحث بنظري عن اي شيء لأضربه به رأيت زجاجة مشروب فارغة ركضت اليها وامسكتها وكسرتها برأس ذاك الفتى وكسرت الباب بقدمي لأنني لم اجد المفتاح وذهبت للمنزل من شدة خوفي ومن حينها لا احب ان ارقص بساحة الرقص تلك!.
اااااااااااااااااااااااا هللللللل تعلمووووون من هناااااااااااااااا؟!؟!؟!؟!
انهم...انهم الفتيان الثلاث اللذين رأيناهم بالمقهى اووووه لماذا يولا دعتهم هذه الحمقاء المنحرفة الحقيرة؟؟؟.
طلبت مشروب واخفيت وجهي بشعري لكي لا يروني اللعنة جلس احداهم بجانبي.
"مرحبا انا لوي..لوي توملينسون"قالها الفتى الذي بجانبي ءءء ماذا افعل اللعنة على البار واللعنة على الحفلة واللعنة عليكي يولا!!!!!!
ادرت وجهي لأقابل وجهه لكن توسعت عيناه بدهشة ماذا هل رأى شبح؟!؟!هل ابدو قبيحة؟!؟هل يوجد شيء على وجهي؟!.
"انتِ!!!!!!"قالها بدهشة.
"انتتتتتتتت!!!!!"قلتها بصدمة مزيفة ، لا اريد ان ارى وجهه المزعج لكنه مثييير!!!
"ماذا تفعلين هنا؟!!"قالها وهو يشير الي بأصبعه السبابة.
ابعدت اصبعه من امامي وقلت بأنزعاج"انت الذي ماذا تفعل هنا؟؟"
"انا هنا لأن صديقتي يولا دعتني لحفلتها وانتِ!!!"قالها وابتسم بأستفزاز وهو يشير الي بأصبعه ، ياالهي كل اكسر اصبعه ام اقطعه لما يشير الي وكأنني قمامة؟؟؟!!!.
"هه وانا هنا ايضاً لأن صديقتي 'يولا' دعتني لحفلتها هل لديك مانع؟!"قلتها بلامبالاة وانا اعقد حاجباي.
"لا"
"اذن ماذا تريد ، انا لا اواعد فتيان مثلك لذا ابتعد"قلتها وانا ادير وجهي لكنه صعقني او بالاحرى 'قصف جبهتي'.
"وهل قلت لكي يااااااي كم انتي جميلة هل تواعديني!!!! بالاساس انا لا اواعد القبيحات امثالك هه"قالها وابتسم ابتسامة جانبية ، هل اقتل هذا المثير ام ماذا؟! هل يقصد انّي قبيحة!!!!!!!!!!
"انتظر لحظة هل تقول انني قبيحة!!!!!!!!!!"قلتها بصدمة أنها اول مرة يتكلم احد عني بسوء وامامي ايضاً!!.
"تقريباً"قالها وضحك بأستهزاء.
"هه غبي متعجرف وقح ثرثار عديم مشاعر قبيح بارد"تمتمت بها بغيظ من تحت انفاسي وانا احاول ان لا اقتله.
"حسناً فهمت ، ثرثارة"قال اول جملته بعدم اهتمام ثم اكمل بهمس.
هل يمزح معي هذا اللوي؟!
هل يريد ان ارتكب جريمة به؟!
هل اقتله لكي لا يستفزني؟!
بالاساس لما انا جالسة بجانبه استمع لكلامه المزعج؟!
نهضت واصبحت ابحث بنظري عن مادلين ولورين ويولا لكن فجأة بدون سابق انذار شعرت بأحد يلف يداه حول خصري ويقبل رقبتي!!!!!
عاااااا لا اريده ان يشوه جسدي بقبلاته المقززة ايوووو
ولا اريد ان يلمسني احد!!
ولا اريد ان اصبح حامل!!!!!
لحظة هل جننت؟!
هناك فتى يحاول تقبيلي بقذارة وانا افكر بأنني سأصبح حامل؟!
اللعنة عليّ!!!
"ابتعد أيها الحقير اللعين المقرف لا تقترب مني ايها المقرف ايووو ابتعد عني ايها....اللعين"بينما كنت احاول ابعاده و اتحدث رأيت شخص يحمل زجاجة ويشربها ومعه فتاة يقبلها ، مددت يدي بصعوبة واخذت منه الزجاجة وكسرتها على رأس الفتى الذي يحاوطني ليسقط ارضاً وتتسع عيناي وينظر لي كل من في البار ويأتي هذا اللوي الذي احاول قتله ليزيد توتري.
"ههه اوبس وقعتي في مشكلة ياصغيرة"همس لوي بجانب اذني بسخرية لألتفت اليه واضيق عيناي واهدأ نفسي لكي لا اكسر مرة اخرى الزجاجة على رأسه هذا الاخر.
"انت من جلبت هذا لنفسك"قلتها بتوتر للفتى المرمي على الارض لينظر لي بنظرة تملأوها الغضب ورأسه ينزف عاااااااااااا ماذا فعلت؟!
عندما وقف على قدميه الفتى توجه نحوي فرجعت الى الخلف بتوتر وفجأة وقف لوي بيني وبينه ليصبح ظهره مقابل وجهي ووجهه مقابل وجه الفتى!
اسحب كلامي لوي ليس بهذا السوء اممممم انه شجاع بعض الشيء.
"ابتعد عن طريقي يا هذا لا اريد قتلك"قالها الفتى بغضب وهو يحاول ابعاد لوي من امامي.
لا لا لاااااااااا لمَ لا جعلته يقبلني افضل من ان يحصل هذا!!!!!
مهلاً لا لا لا افضّل ان يحصل شجار على ان يقبلني فتى بقذارة!
اللعنة عليّ وعلى تفكيري!
"لن ابتعد"قالها لوي بتحدي لأختبئ خلف ظهره بخوف لكن ما جعلني اريد ان تبتلعني الارض هو ان لوي لكمه والمشكلة ان الفتى يمتلك عضلات كثيرة وجسده كبير ايضاً.
"عاااااااااااااااا لوييييييييي اهربببببببببببب"قلتها بصراخ وامسكت بيد لوي وخرجنا ونحن نركض خارج البار والمشكلة الكبرى ان الفتى يلحقنا وهو يشتم بغضب.
"ايهااااااااااا الغبيييييييي ماااااااذااااا فعلتتتتتت"قلتها بصراخ وانا اركض وهو يركض معي.
"لمَ لا ادعه يقتلكِ مثلاً ، هل انتي حمقاء كان سيقظي عليكِ ايتها الغبية"قالها واصبح يركض امامي عاااااا ايها الحقير😑.
"عندما نتخلص منه سوف اشكرك عااااااااااااااااااااااااااااااااا"قلتها بصراخ وزدت من سرعتي ، فجأة لم اشعر الا ولوي امسك يدي ودخلنا في زقاق مظلم وذهب ذاك الفتى بعيداً وهو يبحث عنّا.
"اشكرك ايها الغبي"قلتها وانا اتنفس بسرعة.
"عفواً ايتها المتعجرفة لولاي لكنتي الان هناك"قالها واشار للسماء بسخرية وهو يتنفس بسرعة.
"لوي!!!ماذا تفعل هنا!!ومن هذه وهوو هذه انتي ايتها الصغيرة"قالها احد الفتيان لكنني تراجعت بخوف لحظة اعرف هذا الصوت اووه انه زين كما سمعت!!
"لا تقلقي هؤلاء اصدقائي"قالها لوي لكنني خائفة اعني انا فتاة لوحدي مع ثلاث فتيان مثيرين في زقاق مظلم من لا يخاف!!
"حـ حسناً يجب ان اذهب"قلتها وانا اتراجع للخلف لكن هذا الحائط الغبي اللعنة من وضعه هنا؟!
"مابك؟!لما خائفة؟!لما وجهك لونه اصفر؟!ههه"قالها الفتى ون العيون البنية.
خائفة؟؟
وجهي اصفر؟!
"لست خائفة لكنني يجب ان اذهب وشكراً لك ايها الاحمق على المساعدة"قلتها وخرجت من الزقاق لكن تعلمون حظي السيء ، فجأة ارتطمت بلورين ومادلين يبدو انهن يركضن لأشعر بصداع رهيب في رأسي.
لم اشعر بنفسي الا وانا ارى الضوء يتلاشى وجسدي على الارض وبعدها لم اشعر بشيء.
°
°
°
°
°
°
°
°
°
هااااي!
كيفكن؟
كيف البارت؟؟
كنت بدي كمل كتابة بس ايدي نكسرت:(
هاد اطول بارت بكتبوا بهاي القصة!
تخطوا الاخطاء الاملائية
بااااي😘
🙈💪1750كلمة💪🙈
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro