ضَـرَبـتُ زيـن!!
بالبارت الماضي كتير فرّحتوني بالتعليقات شكراً كتيير :)
الصورة فوق فستان تولين للحفلة👆
#لورين#
انهينا اطباقنا وصعدنا لغرفتنا لننام لأن غداً لدينا مدرسة ، حشرت نفسي بالغطاء الثقيل فجاءت تولين واستلقت على السرير بالوسط ومادلين استلقت بجانب تولين.
*يعني تولين بالوسط نامت ، ومادلين نامت على يسار تولين ولورين نامت على يمين تولين ، انشالله تكونو فهمتو❤*
"اتمنى ان ابرح زين اللعين ضرباً ، واجعل وجهه الجميل مليئ بالكدمات والدماء تملئ وجهه وبعدها يموت ، سيكون اجمل يوم!!"قالتها مادلين بأبتسامة غبية.
"هه اجل صحيح"قلتها وابتسمت بسخرية.
"هه ولمااذا اجمل يوم اعني...فقط لماذا؟!"قالتها تولين.
"تولين هل لكي ان تغلقي فمك! ، كيف تسألين وانتي شاهدتي ما فعلوه بنا؟؟ ومن ثم اشعر انكي تدافعين عنهم؟؟فقط اغلقي لعنتكي ونامي!"قالتها مادلين بأنزعاج وغضب.
اشعر انها بالغت بكلامها ، لأنني شعرت ان تولين انزعجت وادارت جسدها بناحيتي واحتضنتني.
لكن في النهاية مادلين على حق ، اليس كذلك؟!
بعد دقائق لم اشعر بشيء..
#اليوم التالي#
الساعة5:30ص
#تولين#
استيقظت وشعرت بالحر الشديد كنت سأنهض لكن لورين ومادلين تعانقاني بقوة لذا لا مفر يجب ان ابقى!
لا ياإلهي حقاً لا استطيع التحمل ، اصبحت اتحرك وانزع يد مادلين عني ويد لورين لكن عندما اردت النزول من على السرير تحركت لورين وانا وقعت على الارض اووتش مؤلم!.
دخلت الى الحمام فوراً واستحممت وخرجت وانا الف المنشفة حول جسدي اخرجت شورت قطني باللون الوردي الفاتح وحمالة صدر باللون الوردي الفاتح ايضاً.
ارتديتهم وجففت شعري بمجفف الشعر اخذت هاتفي ووضعت السماعات بأذني ووضعت السماعات بالهاتف وشغلت موسيقى هادئة ونزلت للأسفل وخرجت من المنزل لكن تعلمون ماذا؟؟
الحظ الجيد لا يحبني تباً!
وجدت لوي يخرج من المنزل الذي امام منزلنا.
والذي لا يفصل بيننا وبين المنزل الذي خرج منه لوي شارع!
لم اهتم ذهبت للشاطئ واصبحت اتمشى امامه على الرمال الناعمة ومياهه تمتد لقدمي وتعود اصبحت امشي اسرع واذهب هنا وهناك الى ان جلست على الرمال ومددت قدماي للأمام وانا استمع للموسيقى الهادئة وادندن معها الى ان شعرت ان هنالك احد خلفي!
الساعة الخامسة والشمس على وشك الطلوع من سيكون ورائي هه؟؟
تجاهلت شعوري ونهضت واستدرت لأتمشى قليلاً لكنني ارتطمت بجسد شخص.
نظرت له وتبين انه لوي!!
اللعنة لما انا قصيرة؟!
اعني رأسي يصل لصدره وهو طويل وضخم ويمتلك عضلات واو!
من يراني يقول انني ابنته!!
لا يهم.
"اوه ، تولين!! صباح الخير ايتها الحشرة الصغيرة"قالها لوي ثم اصبح يضحك.
حقاً-_-؟؟
نظرت له بحقد ثم قلت بسخرية"صباح الخير ايها الدب هه"قلتها بحقد.
"ماذا تفعلين هنا؟!"
"لا شأن لك!"قلتها ثم اصبحت اسير ببطئ امام مياه البحر على الرمال الناعمة.
"لمَ استيقظتي الان؟!"قالها وهو يسير خلفي.
"لا شأن لك!"
لمَ ترتدين هكذا؟!"قالها وهو يسير بجانبي.
"للمرة الثالثة ، لا...شأن..لك!!"قلتها بغضب وانا انظر له.
"ههههه احب ان اجعلكي تغضبين شكلكِ ظريف"قالها وبعثر شعري وانا اعلم انه يحاول استفزازي!!!
تولين اهدأي وحاولي ان لا تقتليه وتدفنيه هنا.
قررت ان ازعجه لذا هو من جلب هذا لنفسه.
"ماذا تفعل هنا؟؟لمَ استيقظت الان؟؟لمَ ترتدي هكذا؟؟هل تسكن هنا؟؟هل هذه عضلات اصطناعية؟؟من اين هذه الملابس؟؟ماذا تحب؟؟ماذا تكره؟؟هل لديك..."لكن قبل ان اكمل قاطعني بقوله.
"هل لكي ان تصمتي؟!ألهذه الدرجة انتي ثرثارة؟"قالها بأنزعاج.
بالاساس لمَ اسير معه؟!
ولمَ اتكلم معه؟!
"مزعج ، وقح ، كريه ، شرير ، ثرثار ، متدخل ، اكرهك"تمتمت بها وانا اسير بسرعة لكي لا يتبعني.
اصبحت اغني مع الموسيقى لأنساه قليلاً لكنني رأيته يخلع التيشيرت ورماه جانباً ونزل ليسبح في الماء واو لديه وشوم جميلة!
اعني مقرفة!
رأيت مادلين تنظر لي من الشرفة لذا ابعدت نظري عنها واصبحت اركض واركض وكل هذا الركض اما البحر الى ان ابتعدت عن المنزل قليلاً.
جلست على الرمال وخلعت السماعات من اذناي واصبحت اتأمل بالبحر كم هو جميل!!
#مادلين#
استيقظت في الصباح وكانت الشمس لم تظهر بعد لكن لم اجد تولين بيننا ، غريب اين هي؟؟.
نزلت للأسفل واصبحت ابحث عنها لم اجدها!!
ركضت الى الشرفة واصبحت ابحث بنظري عن تولين لكن المفاجأة هي انها كانت تتحدث مع لوي وبعد قليل ذهب لوي للسباحة وهي عندما نظرت لي ادارت وجهها واصبحت تركض.
مابها؟!
هل هي منزعجة من كلامي البارحة؟!
بالطبع لا فنحن لا ننزعج من بعضنا!!
خرجت من الشرفة واخذت هاتفي من غرفتنا واتصلت بها.
"ماذا؟"قالتها عبر الهاتف.
"ماذا تفعلين لمَ لستي بالمنزل؟!هل خرجتي لأن لوي خرج؟؟"قلتها بغضب قليلاً.
لا احب لوي لأنه مزعج ، وقح ، بارد ، لهذا لا احبه هو وزين وليام!
"اللعنة عليكي وعلى لوي ، كل شيء لوي لوي ، لست مهتمة للعنته فاليذهب للجحيم ، ومن ثم انا لا الاحقه بل هو رآني مثل اللعنة وانا تجاهلته ومن ثم انا خرجت لأتمشى قليلاً امام البحر اللعين هل يوجد مانع؟!"قالتها دفعة واحدة بغضب.
"لماذا انتي غاضبة؟!هل من الكلام اللعين الذي قلته ام ماذا؟!ومن ثم لا تصرخي بوجهي"قلتها.
"لا لست غاضبة وبعد قليل سآتي وداعاً"قالتها واغلقت الهاتف.
اللعنة لمَ الجميع يستفزني؟؟
لا يهم.
نظرت للساعة لأجدها السادسة!!
"صباح الخير مادي!"قالتها لورين وهي تنهض.
"صباح الخير لور"قلتها وابتسمت.
"اين تولين؟"قالتها لورين وهي تدخل الى الحمام.
"كانت تتمشى في الخارج ستأتي"
بعد لحظات سمعت صوت خطوات سريعة على الدرج لذا علمت انها هي.
"صباح الخير ماد"قالتها وابتسمت.
"صباح الخير ، ماذا كنتي تفعلين انتي ولوي؟!"
بعد ثواني تغيرت ملامح وجهها للغضب وقالت"لم افعل شيء ، ومن ثم انا كنت امشي بمفردي رأيته يخرج من المنزل المقابل لمنزلنا وفقط"قالتها تولين لأنصدم.
"هل تعنين هذا المنزل الذي امام منزلنا!!!!"قلتها بصدمة.
"اجل"قالتها تولين وتنهدت.
"اللعنة عليهم"قلتها وتولين ضحكت.
نزلنا للأسفل ووجدنا مولي تصنع لنا الفطور.
"صباح الخير صغيراتي!"قالتها مولي بصراخ من المطبخ.
"صباح الخير مول"قلناها بسعادة.
"انا لست شابة لتلقبوني هكذا يا فتيات"قالتها مولي وابتسمت.
"من قال لكي انكي لست شابة سأقطع لسانه ، انتي شابة ولازلتي جميلة وظريفة ومثيرة ايضاً ، اليس كذلك يا فتيات؟!"قلتها بخبث وغمزت لمولي.
"ههههههه حقاً!!!!"قالتها مولي بخجل وابتسمت.
بالاساس مولي ليست كبيرة عمرها فقط 39عاماً ، شابة اليس كذلك؟!
"اجل بالطبع!!!"قلناها بصراخ لتضحك بخجل.
_
"وداعاً يا مثيرات"قالتها مولي ونحن نذهب للسيارة لنذهب للمدرسة.
"انا من سأقود هذه المرة ابعدي مؤخرتك من هنا"قالتها تولين وانا ركبت بجانبها ولورين بالخلف شغلت تولبن المحرك واصبحت تقود ببطئ شدييييييد!!
"ماذا تولين!!سنصل بعد الف وخمس وتسعة وسبعون الف مليون سنة للمدرسة هل لكي ان تسرعي ، السلحفاه اسرع منكي يافتاه هيا اسرعي!!!"قالتها لورين بصراخ وقفزت على تولين لتأخذ مكانها لكن تولين دفعتها واصبحتا يتشاجران وانا انظر لهن بملل ثم صرخت
"ايتها الحقيرتان ان لم تجلسا مكانكما سوف اقطع السنتكن وارميها للكلاب واقطع رؤوسكن وارميه للذئاب واقطع اجسادكن وارميه للضباع اذا لم تتوقفا عن هذا الشجار اللعين!!"قلتها بصراخ وغضب لتجلس لورين في الخلف بهدوء وتجلس تولين بالخلف معها اذاً؟!انا من سأقود؟!حسناً.
جلست مكان السائق وشغلت المحرك وذهبنا الى المدرسة.
ركنت السيارة جانباً ونزلنا منها ودخلنا للمدرسة و اصبحنا نسير بالممر الطويل لكن في اخر الممر كان هناك عدد كبير من الطلاب ويصرخون"عراك ، عراك ، عراك ، عراك"يصرخون بها جميعاً بأعلى صوت.
توجهنا للأخر الممر حيث الطلاب وابعدت بيدي اشخاص لأستطيع ان ارى لكن المفاجأة هي ان كان زين وليام ولوي يضربون صديقنا كريس ااااااااااا كريس!!!
ابعدت الطلاب بيدي لينظروا لي بتفاجئ نظرت لزين الذي نظر لي بسخرية وكان سيلكم كريس لولا انني ركضت اليه ولكمته لكمه لدرجة ان يدي اصبحت تؤلمني كثيراً.
"من تظن نفسك لتضرب كريس هاااا من؟؟؟؟"
صرخت بغضب.
توجهت له ونزلت له وكان يمسك فكه الذي ضربته عليه فأمسكته من ياقة قميصه وسحبته الي الى ان اصبحنا قريبين من بعض وقلت له بحدة"اذا تجرأت مرة اخرى ان تتنمر على احد اياً كان ستكون في عداد الموتى ايها اللعين!"
لكن سمعت صوت سقوط ومن ثم سقوط شيئ اخر وصراخ.
افلتُ ياقة قميصه ونظرت لتولين التي ضربت لوي ولورين التي ضربت ليام.
"ايها الحقير اللعين التافه عديم الاحساس من سمح لك بضربه ايها اللعين ، اسمعني جيداً لقد مللت منك ومن تصرفاتك لذا احذرك مني فأنا افعل مالا يعجبك ابداً واياك ان تضرب احداً هل فهمت؟؟؟؟ ، لعين"قالتها لورين بصراخ وهي توجه كلامها لليام الذي على الارض.
"اضرب مَن هُم من مستواك ولا تضرب الضعفاء ايها الجبان العفن"صرخت تولين على لوي وبعدها رن الجرس وذهبنا الى فصولنا.
بالمناسبة نحن نرتدي هذا👇
_
رن الجرس وحان وقت الذهاب خرجنا من المدرسة لكن رأينا زين وليام ولوي يقفون امامنا وهم ينظرون لنا بنظرات غضب رمينا حقائبنا على الارض وكتفنا ايدينا ونحن ننظر لهم بحقد.
"اقسم انكن ستندمن!! ، اقسم!! جعلتمونا اضحوكة في المدرسة لكن اقسم ستندمن"قالها زين بغضب.
"ههههههههههه ياإلهي معدتي اصبحت تؤلمني من الضحك ههههههه! اسمع يا هذا افعل ما تحب لكن نحن لا نندم! نحن التوائم الثلاث لا نندم ابداً"قلتها بضحك ومن ثم قلتها بحقد.
نظرنا لهم بحقد وحملنا حقائبنا وذهبنا الى سيارتنا جلست لورين مكان السائق و جلست بجانبها وتولين بالخلف.
مررنا من امام متجر مثلجات.
"لورين توقفي سأذهب وارى اذا كان يبيع اكواب الشوكولا التي نحبها"قالتها تولين ونزلت من السيارة عندما توقفت لورين عن القيادة بعد دقائق كانت تولين تحمل بيدها اكواب الشوكولاه المثلجة والفراولة والفانيلا مع ملاعق وشكلها شهي جداً👇
اخذت من تولين كوب للورين واخذت كوب لي واصبحنا نأكل ونحن جالسين بالسيارة.
"لدي احساس ان صديق ابي الذي سيقيم حفلة اليوم له صلة بزين وليام لوي اعتقد!"قلتها وانا متأكدة من احساسي.
"امممم اجل يُمكن!"قالتها لورين بشك.
بعد انتهائنا من التهام المثلجات الشهية اتجهنا لمنزلنا ثم اتصلنا بأبي.
"مرحباً ابيييييي"صرخت تولين عبر الهاتف وفَتَحت السبيكر*مكبر الصوت*.
"اهلا عزيزتي كيف حالكن؟!"قالها واعتقد انه ايضاً فتح مكبر الصوت لأن امي صرخت حين سمعت صوت تولين.
"نحن بخير وانتما؟!"قلناها بصوت واحد.
"اووه صغيراتي المشاغبات اشتقت لكن كثيراً"قالتها امي بسعادة.
"ونحن ايضاً"قلناها بسعادة.
"عند الساعة الثامنة ستبدأ الحفلة يا فتيات لذا تأنقن جيداً لأن عائلة السيد باين وعائلة السيد مالك وعائلة السيد توملينسون سيأتون ايضاً!"قالها ابي ليتجمد الدم بعروقي.
السيد باين والسيد مالك والسيد توملينسون!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
°
°
°
°
°
°
°
°
°
°
°
هااااي
كيفكن
كيف البارت؟!
صدمة صح؟!
الصراحة انا كنت بدي كمل البارت بي هاي خليتو طويل كتير وبتمنى يعجبكن😊
طبعاً لسى ما كملتو لذلك بعد يومين بكملو😐
تخطو الاخطاء الاملائية لأني ما راجعته😑
بااااي
🍒🍓1600كلمة🍓🍒
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro