Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

chapter 9

من وجهة نظر هارى
وقفت مع الشبا على المسرح نتفقد الجمهور بعد انتهاءنا من الغناء و بينما كنت الهيهم فى شرح اللعبة اخذ لوى يحضر اخر المستلزمات للحفلة
"سنكون خمسة فريق كل فريق مكون من ثلاثة اشخاص عدا فريق واحد سيكون من شخصين كل فريق سيسحب ورقة من الخمس ورقات و كل ورقة مكتوب عليها لغز فعليه حله و الذهاب لهذا المكان و البحث عن صندوق هذا الصندوق سيكون به ورقة اخرى للمجموعة التالية" نظرت لنايل الذى اوما لى و صعد المسرح و معه علبة بها الاسماء و بدا بالسحب
"مالك،كارول و مروان"
"المجموعة الثانية ملك،نيرة و هادى" تحرك الستة و اكمل نايل نداء المجموعات حتى جاءت المجموعة الاخيرة و قد سحب ورقتين او كما توقع الجمهور لكن فى الواقع تلك الورقتين كانا فى يده منذ البداية و اخرج يده لينادى
"زين و كاميلا" دهش زين و رغم سعادته فقد احسست بنصفه الحزين او القلق نظرت مرة اخرى لكاميلا ان نظرتها تكفى لقتل اى شخص يقف فى طريقها فهى كانت غاضبة جدا لكن لجعلها تعترف بحبها علينا اغضابها و الوثوق فى زين بالقيام بدوره و هو التحدث لها

من وجهة النظر العامة
سحب كل فريق ورقته و بدا البحث و بينما كانت كل الفرق مستمتعة كان هناك فريق يوشك على قتل اى شخص و هو فريق بطلا قصتنا زين الذى اخذ يحل اللغز وحده،و كاميلا التى وقفت متجاهلة امر اللغز مبزلة اقصى جهدها فى التحكم بغضبها و تجاهل زين لكى لا تفقد صوابها
"من هنا... " اشار زين الذى قاد الطريق و تلحقه كاميلا بلا اعتراض. فتح زين الباب ليدخل و تتبعه كاميلا فى تلك الغرفة المظلمة التى انارها زين بضغطه عل كبس النور فاخذت كاميلا تتامل الغرفة المليئة بالصور;كل الحوائط بها صور...صور الفتيان سويا صورهم مع صفا و اشخاص اخار و اخذت تتامل الصور و حتى لفت نظرها صورة و تكملتها خلف الباب  فاخذت تحرك الباب
"لا... " لقد سمعت تلك الكلمة و قبل ان تدرك الامر غلق الباب فنظرت لزين بتعجب"هذا الباب لا يفتح"نظرت له قليلا مستوعبة الامر
"اتقصد اننا حبسنا.؟" سالت فى غضب و زاد غضبها ايمأت زين
"لكن لا تقلقى ساتصل بهارى و سوف ياتى بنجار"
"من الافضل ان تسرع" اوما لها زين ثم اخذ يبحث فى جيبه عن الخاتف و لم يجده و بدات معالم وجهه تتغير لقلق
"ماذا الان... " سالت كاميلا بغضب
"يبدو انى نسيت هاتفى مع احد الشبان"
"ماذا !!!" على صوت كاميلا فهى قد وصلت لاخر حد فى حدود صبرها
"اتقول لى اننا محبوسون هنا من دون هواتف" نظر لها زين باسف لكن نظرته اختلفت لاستفهام
"بلا هواتف اين هاتفكى"
"مع اختى فاذا لم تلاحظ انا لا ارتدى حقيبة " تفقدها ثم اوما لتهز راسها ثم تكمل
"اذن ماذا نفعل.. "
"اعتقد اننا سننتظر فتلك الغرفة فى نهاية الفيلا و جميع الغرف المجاورة مغلقة و نحن شخصيا لسنا معتادين على المرور هنا "ابتسمت باستهزاء
" اتقول لى ان على البقاء محبوسة هنا معك.. "
"اظن ذلك فليس هناك طريقة للوصول للفتيان او لاى شخص" زفرت كاميلا بغضب و هى مازالت تحاول جاهدة عدم تعدية اخر حد
"و لاى مدى قد ننتظر"
"الى ان تنتهى المسابقة او يكتشف الصبية اختفأنا"
"هذا رائع ايمكن ان يسوء الامر عن وجودى هنا وحدى مع احمق مثلك ننتظر اربع حمقى اخرين اكتشاف اختفانا"

بينما كان الجو فى الغرفة متوتر و كاميلا تتذمر محاولة التخفيف من غضبها و زين ينظر لها فى اشتياق مغمور بالحزن كان الاربع شبان معهم صفا جالسين فى غرفة التلفاز و يشاهدوه باستمتاع فائق لكن فى الواقع هم لا يشاهدون فيلما بل هو شجار فتاة تعرف بكاميلا بفتى يعرف بزين عبر كاميرة مراقبة اخترعتها ندا مخبئة بدقة فى الغرفة
"يا لنا من اشرار" مزح نايل
"اتمنى ان يمر الامر كما خطط له" تمنى هارى بعلو الصوت و اوما الباقى متفهمين مقصده
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro