Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter 4

"كاميلا ارحمينى" قالت لى ندا فى غضب ان الجو متوتر فانا لا افهم ما مشكلتها انها تلح لمعرفة ما بى رغم انى سليمة و بخير
"و انتى ايضا كفى الحاح"
"لن اكف لقد صفعتى هارى ميكا صفعتى هارى"
"و ما المشكلة لقد صفعته مسبقا و هذا لن يتغير"
" اعرف لكن على الاقل اعتذرى"ها نحن ذا نبدء من جديد انا لا افهم الا ترى انه اساء وصفى
"و هو دعانى بالفاتنة.. و اى يكن لما صفعى لهارى هو ما يغضبك" لقد صمتت و ملامحها اشارت لمحاولة الهروب من السؤال. لحظة ايعقل ان بينهما شئ
"ندا هل بينكما شئ"ردت ندا بتعلثم
"اهه.. ربما.. اعنى.. نعم معجبة به"قالت الجزء الاخير بسرعة لكنى متاكدة مما سمعت'معجبة به'و هى لم تخبرنى لقد زادت غضبى فقلت فى غضب
" و اين انا ام انى اختفيت من حياتك"نظرت لى فى تعجب قائلة
"لا لكنكى عدتى منذ شهر فقط فلم اجد الفرصة لاخبارك"
اهى تحاول تبرير الامر ام انها حمقاء
"و ماذا عن الساعات التى اعتدنا قضاءها على الهاتف"ردت على بسرعة
" اساخبركى بهذا الامر على الهاتف"قلت باستهزاء
"و لما لا هل الشرطة تسمع محادثاتنا" ابتسمت ندا بغضب لتكمل
"لا امى تسمعهم"
قاطعنا صوت بالكاد ميزته و ياليتنى لم افعل
"يا فتيات مرحبا" ابتسمت ندا و لمعت عينها دعينى اخمن هارى معه٠ردت ندا بينما ظللت صامتة
"مرحبا كيف حالكما"جاء زين و سلم كما فعل هارى الذى قال بعد السلام
" مرحبا انسة كاميلا"ابتسمت له
"مرحبا.. " قال زين فى سعادة
"هل لنا النضمام لكما" سارعت ندا و قالت "نعم" لكنى و عكسها قلت
"لا لا يمكن فنحن نتحدث فى امر خاص" نظرت لى ندا بغضب بينما احبط الاخران لتقول لى
"لا تكونى سخيفة لقد انتهينا من الموضوع.. هيا تعالا انضما الينا" حسنا هذا يكفى انا لن اجلس معه
"اذن فليس هناك ما يدعى حضورى سارحل" اوقفنى زين بسرعة
"ارجوكى كاميلا انها فرصة رائعة لنتعارف" و من قال انى اريد التعارف يكفينى اربع اعوام
"لا شكرا انا لست مهتمة"قال هارى بسرعة
" اذن فرصة لاعتذر"يعتذر اهو احمق
"ايحتاج الاعتذار للجلوس اعتقد ان الاعتذار هو كلمة" قامت ندا و ردت ممسكة يدى محاولة اجلاسى
"انه يريد الاعتذار بشكل لائق ميكا و اعدكى اننا لن نطول فعلى اى حال علينا الذهاب للجيم" حسنا فقط لانى لن اعود لاخذها ثانة
"حسنا لانى لن اعود لاخذك ثانيا" جلست رغم عنى و لكنى بكل برود وضعت السماعات و عليت الصوت و اخذت اسمع الاغانى و تجاهلتهم و لكن لا اعرف السبب لقد اردت ان اظل ناظرة لزين و كانها اول مرة اراه و كان عقلى و قلبى بهما شئ خاطئ فمجرد النظر اليه كانت تريحنى و لهذا فهو يفقدنى صوابى و اتعامل بحماقة انا اعرف ان ما فعلت لهارى كان خطأ لكن من يلومنى فزين كان يزعجنى و ازعجنى هارى اكثر عندما اعتقد انى صديقة هذا المغفل المدعو زين عندما تركت انجلترا حمدت ربى على انه اختفى من حياتى لكن و لا اعرف لما شعرت بفراغ و الان يجمعنا القدر مرة اخرى و كانه يصر على طلبه
"كاميلا .. كاميلا"نظرت لزين الذى قطع حبل افكارى و قلت فى برود
" ماذا"
"عيد ميلاد اختى بعد اسبوعان و اريد مساعدتكى" حقا هل هى صديقتى ام صديقة ندا
"و ما دخلى بالامر اطلب مساعدة ندا" نظرت لى ندا فى غضب و قالت
"هل نسيتى انى ساذهب لازور خالتى فى فرنسا خلال ثلاثة ايام" نعم تذكرت ستظل هناك اسبوعان حسنا و ما علاقتى
"اى يكن ما دخلى بالامر فاليساعدك اصدقاء اختك" رد على زين فى حزن ناظر للارض
"هنا المشكلة اختى ليس لديها اصدقاء سوى ندا" ماذا لا اصدقاء يالها من حزينة اذن لهذا السبب ندا لا تحب تركها
"حسنا موافقة" ابتسم الثلاثة و كانه كان حلم تحقق و لكنى صدمت بزين يحتضننى لكنه سرعان ما تركنى كانه استوعب الامر لكن و لا اعرف لما وددت لو يظل هكذا لحظة كاميلا ما بكى عودى لوعيك فقلت له فى عنف و نبرتى الحادة
"اتعرف اياك و تكريرها لانى اعدك بصفعك المرة القادمة"ابتسم لى بخبث و لا اعرف لما هذه النظرة لكن انا لا اكترث فقط ادعى ان ينتهى الاسبوعان بسلام

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro