Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter 2

استيقظت فى الصباح و ارتديت ملابس الرياضة و اخذت السيارة متجهة لمنزل ندا لاقلها معى.. ركبت ندا السيارة فى سعادة لتصدمنى بقولها
"هناك اشخاص قادمين معنا فى السيارة"فسالتها بغضب بعد التعجب
"ماذا... من؟"ابتسمت و قالت فى سعادة
" شخص اردتى رؤيته"رن هاتفها فرايتها تنظر خارج الزجاج نحو شاب برنزى اللون بشعر اسود و عين بنية لكنى شعرت بانى اعرفه حتى سمعتها تقول"زين" وقعت على الصاعقة انه زين مالك زميلى فى الجامعة فى انجلترا و لكن لاكون دقيقة زين هو من الاشخاص الذين اعتد كرههم هناك. قاطعنى صوت ندا تقول فى سعادة غامرة"ما رايك مفاجاة رائعة صحيح"
"نعم بالطبع انا لم احظى بافضل منها" قلت باستهزاء
"انتى تمزحى.. لقد طلبتى رؤيتها ميكا" قلت فى تعجب"هى؟"لم ترد على ندا فقد خرجت و سلمت على فتاة تشبه زين..تجاهلت الامر و ركزت فى تحضير السيارة للقيادة لاجد..
من وجهة نظر ندا
ركبت السيارة بجانب ميكا بعد ان سلمت على صديقتى و اخوها"زين" و لكنى خفت ان لا توافق ميكا على وجوده لكنهما ركبا فققرت اعرفهم ببعضهم البعض فبدات بميكا"جماعة هذه كاميلا-"انا لم اكمل الجملة بسبب مقاطعة زين لى فى لهفة
"واو ميكا كيف حالك" لحظة هل يعرفوا بعضهم و لما ناداها بميكا اكان بينهما شئ.
نظرت له ميكا بغضب " اولا اسمى كاميلا و اياك و مناداتى ميكا مرة اخرى.. ثانيا الحمد لله.. ثالثا و ما هو اهم اياك و محاولة محادثتى حتى نهاية اليوم"ادارت ميكا السيارة و انتلقت بينما كنت انا مندهشة فكاميلا ليست معتادة على هذا الاسلوب

من وجه نظر زين
سمعت منها الكلمات فتالمت ان ميكا فتاة رائعة و جميلة فى المنظر الخارجى و الجوهر الداخلى فالاعوام التى امضيتها معها فى الجامعة كانت كافية للتعرف على شخصيتها المجنونة لكن و لا اعرف لماذا هى تكرهنى و طالما اردت معرفة السبب لاصلاحه لكن بلا جدوى فكلما اقتربت منها او حاولت التحدث اصمتتنى
..............
"وصلنا" افاقنى صوت ميكا تعلن وصولنا ان الفكرة هى فكرة اختى فانا لست معتاد على زيارة الچيم نزلنا و دخلنا و ما ان دخلنا حتى وجدت شاب بعضلات متجه نحونا بابتسامة عريضة قائلة"كاميلا ازيك عاملة ايه النهاردة" ردت كاميلا السلام بابتسامة"الحمد لله.. اعرفك اصدقائي ندا و زين و... "صمتت فهى لم تتعرف على اختى بعد فقالت اختى بخجل بسيط فالموقف محرج" صفا"نظر لنا الشاب و تفقدنا"تشرفنا.. حسنا
يا فتاتين فالنبدا العمل"و ماذا عنى و عن اختى لكن ندا لحقتنا و قالت"جاد انهم سيتدربون معنا"نظر جاد لنا مرة اخرى و قال"هل تستطيعون الرقص"فنهينا الامر انا و اختى ليظهر عليه الانزعاج"حسنا سنتدرب اليوم فى الچيم لكن ميكا عليكى رقص القليل من الصالصا لتفكى فخذيكى و انتما"نظر لى و لاختى"لن تفعلوا سوى ما اطلب منكما و ليس ما اطلبه منهن فيبدو انكما مبتدان... ميكا اريدك"اومئت و رحلت و بعد قليل بدا التمرين
كنت ارى ميكا و ندا تلعبن عقلة و بطن و ما الى ذلك لكن بكميات كبيرةو اوزان و كان الشاب واقف معهم يمزح و يعد لهم بينما كان متجاهلنى انا و اختى او كما شعرت
انتهى اليوم و كان مهلك و لكننا لم نعود منازلنا بعد فنحن فى انتظار ميكا التى ما ان ركبت حتى قالت"ندا جاد عزمنا على الغذاء اليوم.. سنعود لمنزلك و ارتدى فستان من فساتينك و نرحل"و ام تقل المزيد

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro