Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

٢٠-مـفـقـود وحب من أوّل نظرة



معليش صار في خطأ روحو اقرأوا بارت ١٨و١٩ بعدين ارجعوا هون :(






•••

أطلق أغنية في الألبوم
أطلق اغنية باللغة الكورية
أطلق اغنية سولو لـلوسيم العالمي
أطلق اغنية رومانسية وكلمات تسوي فراشات
أطلق أغنية في 2020 ونؤطهه .

اسمعوها مناسبة لأجواء البارت 💘🥰.

المفروض ينزل مبارح بس نعست ونمت

أتمنّى لكم قراءة ممتعة من كل قلبي 💛👀

صلوا على سيدنا محمد 💛✨
اذكروا الله ✨💛

ركزوا في القراءة وتأنّوا 💛✨.
واتركوا لمساتكم الجميلة بين الفقرات 💛✨

..

دلفت إلى الغرفة مبتسمةً تبعها سوكجين مبتسمًا برضى اقتربت من غلو وانحنت لاثمةً وجنتها بكل حب محتضنة يدها الصغيرة بين أصابعها وجلست بجانبها على الكرسي ،

راحت عينا سوكجين بحاجبان متشابكان تبحثان عن نامجون ، نظر في أرجاء الغرفة ولم يجده ، أخرج هاتفه قاصدًا مهاتفته ، لكنّه زاد من تساؤلاته عندما لم يجد في الجهة الأخرى من مجيب

' نامجون هاتفني حالما ترى رسالتي '

أغلق هاتفه بعد تأكده من وصول الرسالة راجيًا ألّا يكون شيئًا من سوءٍ قد أصابه ، ملهيًا نفسه بأنّه ربّما تلقّى بلاغًا من المقر مع أنّه ولو فعل سيصل له خبر بالتّأكيد

لكنّه فقط طمس أفكاره حاليًا وحشر هاتفه داخل جيبه راسمًا ابتسامةً ساحرةً كـعادته ، والتفت ليذهب ناحية الفتاتين

" صغيرتي سنضطر أنا وخالتك إلى الذّهاب سنأتي لاصطحابك في وقتٍ لاحق "

أظهر ابتسامةً طفيفة مربّتًا على رأسها بحنّية لتنطق بعفوية
" تصطحباني ؟ ، كلاكما سويًّا ؟ "

سألت بلهفةِ طفلٍ تناسب لطافتها،لتنظر ايلا ناحية سوكجين بخجل غير مفسَّر ليبادلها بذات ابتسامته الّتي حدّها مكرًا فتبعد عينيها عنه بسرعة

" سـ-سأجري اتّصالًا "
نطقت على عجال وتوتر ثمّ خرجت تحت أنظار النسر اللّعوبة خاصته

" جين .. "
همست له لينظر لها متسائلًا

فتشير له بالاقتراب بسبّابتها وهي ترمق الباب بحذر فيفهم أنّه سرّي ليقترب بعد أن رمق الباب متأكّدًا من عدم دخول أحد

دنى برأسه منها فتسحب أذنه كطفل وتهمس كفحيح الشجر
" خالتي ستريلّا ليست مرتبطة "

ما إن أنهت جملتها ، ليضحك بكل قلب ما إن وجّه نظره لها ليرى نظرتها الجدّية فيستهلك في الضحك أكثر من قبل

" ماذا تعنين صغيرتي ؟ "
سأل بعد أن استجمع أنفاسه وراح يرتب خصلات شعرها بحنان

" صحيح أنّني صغيرة في السّن لكنّني أملك عقلًا أنضج من خاصتك "

أنهت جملتها مؤشّرةً على صدغها بسبّابتها مع ابتسامة جانبية وهي تتضيق عيناها

قهقه مجدّدًا ثمّ سأل يربّت على رأسها
" لمَ تخبرينني هذا ؟ "

" رأيت نظراتك لخالتي ، لقد أُعجبتَ بها "
همست بحدة ممزوجة بلعوبة طفلة مجددّا

بادلها نظرات جانبية فقال
" حسنًا لقد أمسكتيني يا صغيرة، ماذا أفعل الآن؟"

عدّلت جلستها ثمّ بدأت تعد على أصابعها بسرعة
" اعترف لها،عانقها،قبّلها،تقدّم لخطبتها،تزوّجها وأحضر طفلًا ثمّ عيشا بسعادة ، هذا ما عليكَ فعله "

كان فاهه مفتوحًا بدهشة طفيفة ثمّ ابتسم بخفّة
" الوقت مازال مبكّرًا على هذا كلّه غلو صغيرتي"

" لا ليس مبكرًا عليكما الإسراع قبل أن يسرقها أحد فهناك رجال معجبون بها بالفعل "
نطقت آخر جملة وهي تهمس بملامح مضحكة

فضحك بشدة على ملامحها قارصًا وجنتها فأزاحت يده بجدية قائلة " أنا لا أمزح "

نتهد ثم قال بحيرة
" ما العمل الآن ؟ "

" فقط كما أخبرتك "

لحظة ... لمَ أنتِ واثقة لهذه الدّرجة؟ ، لربّما لا تعجبني عندما أتعرّف عليها عن قرب "

" بلى ستعجبك هي فتاة يتمنّاها كل رجل أنا متأكدة وأعرفها ، لكنّها صعبة المنال ...قليلًا "
ضيّقت المسافة بين ابهامها وسبابتها تشير بالـ'قليلًا'

" يا فتاة مازلتِ صغيرة على هكذا كلام ، ما هذا؟ في عمرك كنتُ أرتجي أمّي لتعطيني الحلوى قبل موعد الغداء"
تحدّث متفاجئًا بانفعال طفيف

"وهل بقيت براءة أطفال في مجتمعنا القذر هذا !، التفت يمينًا وشمالًا تجد القذرين لدرجة الشّخص النّقي أصبح مشكوكًا بأمره وملفتًا للنّظر "

أشاحت بوجهها وقد ضاق صدرها فجأة وهي تغض بصرها عنه يمينًا

اختفت ابتسامته ثمّ جلس بجانبها ولاثها في حضنه بقوّة مقبّلًا فروة رأسها

" ششش غلو صغيرتي ، أويكفي ذكريات سيئة؟ انسي تلك الأيّام وازرعي في أرضٍ خضراء ذكرياتنا معًا،ستُنبتُ كل ما لذّ وطاب صدّقيني "

ابتسمت وغاصت بنفسها أكثر بين أحضانه
" أشعر وكأنّني أتلقّى الحضن للمرّة الأولى،شكرًا جين"

قبّلها مجدّدًا والتزم الصّمت معطيًا إيّاها كلّ الدّفئ الّذي يملكه ، لكنّها نطقت:

" إذن ما رأيك بعرضي؟ "

قطب حاجبيه باستنكار
" أي عرض ؟ "

رفعت يدها الصّغيرة ووضعتها على وجنته وسط استغرابه
" بكل بساطة ستستخدمني كحجّة لقضاء الوقت مع خالتي إيلا وهكذا ستجذبها بحركات هكذا وهكذا "

غمزت في آخر كلامها بطريقة مضحكة حيث أغمضت كلا عينيها معًا ، كتم ضحكته ليقول بتأنيب طفيف

" يا فتاة توقّفي لا تشعريني أنّني مغرم وعاشق ولهان سرّي أكتب مذكراتي كل ليلة خشية البوح بها "

" همم،إذن لماذا ادعيت أنّك سترى مسكنها وماذا تفعل وأنتَ تدرك جيّدًا أنّها لا شكوك عليها ؟ "
ادّعت التّفكير ثمّ ابتسمت باتّساع

" يُخاف منكِ يا فتاة ما هذا التّفكير ! "
تعجّب مقهقهًا

" اذن هل ستتزوجان !"
صرخت بحماس

فقام مغطّيًا ثغرها
"غلو لا تحصل الامور هكذا ، الزّواج مسألة جدّية لا ينبغي القرار فيها فجأة ، هذه مسألة حياتية"

" يعني لن تفعلا ! "
أنزلت رأسها بعبوس لطيف جدًّا له

" لا لم أقل هذا أعني ..، هذه الأمور لا ينبغي أن نقرر حولها الآن ، نحن لم نتعرف بعد ، أقصد لم تعرفني ولم أعرفها وأنا حتّى لم أقع بحبّها بعد هو فقط...إعجاب..بسيط "

فسّر لها وأومأت هي بالإيجاب دون تغيير شيء في عبوسها فقال بغية إبهاجها

" حسنًا أخبريني قليلًا عن خالتك هذه "

رفعت رأسها بضحكة وصلت لأذنيها
" رأيت كشفتك ! "

ضحك دون تعليق فتابعت دفعةً واحدة:

" حسنًا ، هي جميلة جدًا ونقيّة جدًا ، مستقلّة وتحب الاعتماد على نفسها ، هي تدعي أنّها لا تؤمن بالحب لكنّي أعرف أنّها تبحث عن شريك حياتها أكثر من غيرها

هي تريد الارتباط لمرّة واحدة فقط ، الرّجل الّذي تريد أن تحب تريده أن يكون أبًا لأولادها..لذا هي صعبة المنال قليلًا .... في الحقيقة كثيرًا ، ستعاني معها ،لكنها تستحق "

بقي يناظرها بصدمة :
" من أين تعرفين كلّ هذا؟ لم تجلس معك وتخبرك عن نفسها غالبًا "

" سمعتها هي وأمّي كثيرًا "
أجابت بإيجاز

أومأ وهمهم بخفّة ثمّ تمتم
" حسنًا أنا أيضًا أريد الارتباط لمرّةٍ فقط ، لا أحب تعدّد العلاقات "

قفز مكانه حيث حسب أنّها لم تسمعه
" رأيت ؟ كلاكما متشابه لذا بسرعة أحبّا بعضكما وتزوّجا وأنجبا-"

وضع يده على فمها متنهّدًا
" أخبرتك هذه الأمور تحتاج وقتًا خاصّةً الزّواج والإنجاب، ثمّ لمَ تريدين منّي أن أتزوّجها أنتِ حتّى لازلتِ لا تعرفينني ، ربّما أكون شخصًا سيئًا "

أزاحت كفّه ثمّ هزّت رأسها نافية وقالت

" على العكس متأكّدة أنّك شخص جيّد ورائع حتّى أنتَ ساعدتني أكثر من اللّازم مهمّتك كانت فقط إيقافي عن الانتحار لكنّك أردت أن ترعاني وهذه مسؤوليّة لا يتحمّلها إلّا الرّجل الحقيقي

وأنا أريد لخالتي ستريلا رجلًا مثلك يحميها ويسعدها ولا يذيقها الهم ولا الغم ويكون سبب فخرها أمام النّاس ، أينما تذهب تفخر به..ليس كأبي ! ، كنّا نخجل به أنا وأمّي "

زاد من حضنه لها وهو يفكر في كيف يمكن للمعاناة أن تجعل طفلة بهذا النضج وهذا القدر من الإتقان في الكلام

قال بهدوء
" سأكون .. سأكون ، أعدك "

كلماته تلك بخّت أطعم الأسمدة في أرض قلبها ووجعلت منها تذوب كالسّكر في الماء ، عندما طرأت إلى مسامعها

هي سمعت كل كلامهم عندما أرادت الدّخول ثانية ، فوقفت أمام الباب تستمع لما يتحدّثان به فغرق قلبها في بحر العشق والهيام

خرجت من أفكارها عندما أعادها صوت غلو
" اذا كان الزواج يستغرق وقتًا طويلًا ..."

همهم يحثّها على الإكمال لتفعل
" إذن أنجبا بعدها تزوّجا "

فكّها وقع أرضًا ، وصدم هو لما سمعه
" هل هذا كلام يخرج من فتاة في عمرك؟،ماذا تشاهدين وماذا تسمعين ،مع من تجلسين ، سأقوم بضبط إعداداتك مجدّدًا ، اصبري فقط "

أنّبها بينما يدغدغها لتغرق في ضحكاتها وتدخل ستريلّا لتسجّل دخولًا انتحاريًّا عليهما

" أظنْ يجب أن نذهب تأخّرنا "
تحمحمت بخجل طفيف

أفلت جين غلو ووقف خارجًا بعد أن رفع سبابته محذّرًا إيّاها دون النّظر حتّى في وجه ستريلّا !

أمّا الأخرى تصلّبت وقد بادرت الصّغرى بالحديث
" لا تقلقي خالتي مدحتك أمامه لن يبحث عن فتاة أخرى هو لك أضمن ذلك "

شهقت الكبرى واقتربت بغية ضربها على رأسها فتتضاحكا على ردة فعل الصّغرى وصيحاتها المخنوقة

بينما ابتسامته اتّسعت من خلف الباب بعد أن وقف يتنصّت عليهما،حقّق ما جال برأسه بسرعة كبيرة،فكّر كيف سيحقّق ما تبقّى هو لا دلائل لديه، لكنّه قرّر تأجيلها لحين ينفرد بنفسه

استقام بجذعه وتحمحم معيدًا ملامحه الجدّية عندما سمعها على وشك الخروج،وقف محاذاة الباب بحيث اذا خرجت لا تراه

وعندما خرجت تعدّل حقيبتها،جزعت بشدّة عندما سحبها من خصرها لتلتصق به وتقابل مقلتيها وجهه الوسيم جدًّا مع ابتسامته الجانبيّة مباشرة!

شعرت بمعدتها تقفز للأعلى والأسفل وقلبها ينبض بجنون،لربّما لخوفها فهي لم تتوقّع أبدًا أن يكون هنا،حتّى أنها أوقعت حقيبتها بما فيها

لاحظت تمركز عينيه على شفتيها فتفعل المثل،لتوّها لاحظت كم أنّ شفتيه فاتنتين !

هل تقبّله؟،هل تتخلّى عن مبدأ الفتاة صعبة المنال الّتي لن تعطي اهتمامها لأي شاب في الوجود؟،هل هو المنشود؟

آلاف الأفكار تنزّهت في خلايا دماغها، غير ملاحظة لزوج عينيه الّتان تراقبان تبعثرها باستمتاع لا يضاهيه استمتاع آخر في الحياة بقربه !

ابتسامته اشتدّت اتّساعًا عندما عادت أعينهم للتّلاقي مجدّدًا،بقي يراقبها بكلّ جراءة!

وكأنّ لا وجود لعشرات النّاس حولهم،متجاهلًا الممرّضة الّتي تناديه وكل النّظرات الّتي تمركزت عليهما،يراقبها كأنّه يبحث عن شيءٍ في الدّاخل،داخل روحها عميقًا

هي تبادله النّظرات بتلبّك،عيناها تقابل عينيه ولكنّها ضائعة لا تدري ما تفعل،من جهة قربه المبالغ ومن الجهة الأخرى جرأته في النّظر لها! والّتي لم تعجبها أبدًا !

عاد ينظر لشفتيها ففعلت المثل هو لم يقدم على أي حركة بعد لكنّها فقدت كل ذرّة صبر بداخلها!
| تبًّا سأفعلها ! |

أغمضت عيناها عندما بدأ يقترب منها وسلّمت نفسها له ليفعل ما يحلو له بها؛بشفتيها

لكنّه ما لبث أن ابتسم بخبث وقهقه بسخرية ثمّ دفعها بخفّة وتراجع ماشيًا بعيدًا عنها باتّجاه مخرج المشفى بتعالٍ!

لم يكن سعيدًا لاقترابه منها بقدر سعادته لتحقيقه ما يريد ، زادت قهقهته صخبًا حينما سمعها تصيح خلفه:

" حقير ! "

يتبع~

𖣘𖣘𖣘

قبل أي شي حابة أشكركم على الدعم الي بتقدموه للرواية دعمكم بخليني احس بسعادة لا توصف
ردات الفعل كلها ايجابية وهالشي ما بيتغلب عليه شي تاني عندي يسعدني أكتر منه
تعليقاتكم هي الحياة فعلًا 🥺💕.
ايام الاكتئاب بقوم أكتب عشان أحدث بس عشان أشوف تعليقاتكم الي بتورجيني ان الدنيا بخير 🥺.
بحبكم كلكم نفر نفر 🙅🏻‍♀️💘💘.










مرحبًا يا حلوين 🌞
علقوا الدواااممم لولولولولييييششش 💃🏻💃🏻💃🏻

رجعنا للماضي -هيهيهي-

هاد أول بارت القدام حتى ما قرأوه بس المشكلة مو كاتبة بعدو شي غير واحد لهيك التحديث السريع انسوه🌚

البارت فرفوش ولطييف عشان نغير جو الكآبة في البارت السابق

في كم سؤال....قبل البارت لي انا ...
الآن البارتات الجاي حابين توضيح للتفاصيل الصانعة للفراشات بين جين وستريلا ولا نفوت بالأحداث الرئيسية عطول؟

- البارت الي بعدو انكتب وخلص سو رأيك زي عدمه هبيبي:)-

١/ نامجون ليه ووين مختفي؟

٢/ جينستريلا بشكل عام 🌚؟

٣/ جين شو الهدف الي براسه؟

٤/غلوريا ☹️💕؟

٥/الممرضة الي كانت تنادي جين اخر شي بس تجاهلها ؟
-بمزح والله-

٦/ شو حيصير لقدام شو بتتوقعوا بخصوص مراقبة جين لالها ؟

٧/ برأيكم ستريلا ليه ماخدة وضعية صعبة المنال الي ما ترضى باي شب؟

تخسي اصلًا مين تشوف الوسيم العالمي وترفضه!

انا تعبت من انفصامه هالكلب 😭💞!

𝑳𝒐𝒗𝒆 𝒚𝒐𝒖 💛.
𝑺𝒆𝒆 𝑼 𝑳𝒂𝒕𝒆𝒓 𝒃𝒐𝒚 𝑺𝒆𝒆 𝑼 𝒍𝒂𝒕𝒆𝒓
بمزح 🌞💔

𝑪 𝑼 𝒔𝒐𝒐𝒏 𝒍𝒐𝒗𝒆𝒍𝒊𝒆𝒔 ❤️❤️❤️

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro