Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

الفصل الواحد و الخمسون

مساء الخير قرائي الغاليين

استمتعوا 

*


هدوء أخيرا و سعادة

أشعر أنني نضجت فجأة و لكن ليس لسبب سيء

وقفت أمام المرآة أتفقد مظهري، ارتديت بنطالا من الجينز الأزرق الداكن و معه قميص أبيض و من خلفي اقتربت كارن التي تحمل سترة أنيقة بنفس لون البنطال قائلة

" متى موعدك مع السيد مين ؟ "

" بعد الظهر "

حينها عكرت حاجبيها باستغراب متسائلة

" اذا لما تغادر في وقت مبكر هكذا ؟ "

حينها ابتسمت ثم التفت لها قائلا

" هناك شيء في الصالة يجب أن أطلع عليه "

" و ما هو هذا الشيء ؟ "

ما هذه الورطة الآن ؟ ... ما الذي يجب أن أقوله لها ؟

" الحمامات تحتاج لبعض التصليحات "

فارتفعا حجبيها مجيبة 

" بهذه السرعة ؟ ... يمكنك الاتصال بالشركة التي كانت مسؤولة عن الحمامات و هي سوف تقوم بالاصلاحات "

" هذا ما أنوي فعله بالضبط ... نحن يجب أن نقتصد "

" بالفعل نحن يجب أن نرشد نفقاتنا "

" و رغم هذا يمكنكِ شراء ما تريدين كارن، سوف أترك لكِ واحدة من بطاقاتي ليتما أحضر لك واحدة "

" اذا أردت شيء سوف أخبرك أن تحضره لي "

" و ليس خطأ أن أترك لكِ بطاقة فربما تحتاجين شيء أو تخرجين مع مي سون "

قلتها و التفت آخذ محفظتي عن طاولة الزينة، فتحتها لأخرج منها احدى البطاقات و عندما التفت أسلمها لها هي نظرت لكفي و تنهدت لترفع نظراتها لي فعكرت حاجبيّ

" هل أنتِ من منزعجة مني ؟ "

فابتسمت نافية

" لا ... و لكن "

قالتها ثم توقفت و أنا قلت بجدية

" كارن لا تكتمي بقلبكِ ما تشعرين به "

حينها قالت

" أتمنى أن أرى محبس زواجنا بكفك "

" هذا فقط ؟ "

قلتها مبتسما فأومأت عابسة مواصلة 

" لكننا لا نستطيع تحقيق هذه الأمنية "

" سوف أحضر واحدا بالفعل "

" لا ... لا أريد أن تدور حولك اشاعات الارتباط "

" سوف ألبسه في البيت "

"  قد تنساه يوما و أنت تدري لم يتبقى مكان للخصوصية في مجتمعنا خصوصا للشخصيات المشهورة "

" أكره هذه الشهرة "

" لا تنسى أن هذه الشهرة تجلب لك عملا بمبالغ ضخمة ... لقد اطلعت قبل قليل على حسابك في الأنستغرام و هناك عدة عروض ترويجية و مقابلها مبالغ جيدة "

" و هل تنوين قبولها ؟ "

" ليست كلها طبعا بل ما يناسبك و لا يضر بسمعتك و صورتك "

حينها قربت كفي منها و احتضنت وجنتها لتميل هي رأسها بخفة محدقة بعيني راسمة الابتسامة الهادئة بينما لا تزال تضم لها سترتي

" هل تعلمين أنكِ من أضفتِ لحياتي شيء اسمه الأمان ؟ "

" أنا لا أعلم شيء سوى أنني كنت وحيدة و الآن أملك كل الناس بجانبي لأنني أمتلكك أنتَ "

قبلت جبينها ثم سلمتها البطاقة لتأخذها و سحبت سترتي منها أرتديها متسائلا 

" اذا لم أتمكن من استعادة البيت و المدرسة أنت لن تكوني حزينة ؟ "

" من أخبرك فقط أنني أريدك أن تعيدهما ؟ ... لا أريد شيئا إلا أن تكون معي تشانيول و أن تكون بخير هل تفهمني أن تكون على ما يرام فاياك أن تفكر في شيء مجنون "

حينها شعرت كأنها تلمِّح لما كنت أريد القيام به، إنها تعرفني بالتأكيد و تمكنت من فهمي لذا أنا اقتربت أكثر منها و ضممتها لي ضاما بكفي رأسها فأسندت نفسها على صدري

" أعدكِ أنني لن أخاطر بنفسي و سأكون حريصا عليَّ كارن "

" هذا ما أرجوه منك فحياتي هذه تعجبني ولا أريد غيرها "

و قبل أن أقول شيء رنّ هاتفي فابتعدت و أنا التفت آخذه عن الطاولة، كان جيمي فأجبت

" مرحبا جيمي "

" ألن تأتي ؟ الموعد عند الطبيب اقترب و أنت يجب أن تخبرني بالتفاصيل التي يجب أن أقولها له "

و كارن كانت تحدق بي و مركزة للغاية حينها ابتسمت مجيبا

" أنا قادم انتظرني سوف أمر عليك "

أقفلت ثم ابتسمت لها قائلا

" جيمي ينتظرني فهل تريدين شيئا ؟ "

حينها نفت

" لا ... اذا احتجت شيئا سوف أجلبه بنفسي من المتجر الذي أخبرتني عنه "

" حسنا اذا سوف أغادر الآن و عندما يصلكِ العقد أخبريني "

" حسنا "

غادرت الغرفة و هي غادرت معي حتى وصلت بقرب الباب و عندما وقفت هناك ساندة نفسها على الباب الزجاجي و أنا ارتديت حذائي ابتسمت متذكرا الوضع قبل وقت، عندما كنت أقف مودعا لها و هي تذهب للعمل، رتبت نفسي ثم اقتربت منها من جديد مقبلا شفتيها بخفة و هي ابتسمت ملوحة

" كن حريصا على نفسك حبيبي "

" إلى اللقاء "

*

توقفت بسيارتي في موقف العيادة النفسية التي أخذ منها جيمي موعدا للاستشارة و هذا الأخير كان يجلس في المقعد الذي بجانبي ولا أزال أشعر بنظراته عليّ و هناك بسمة سعيدة بعد الذي سمعه عن قراري الأخير ليقول

" هل أنت جاد تشانيول ؟ "

" يبدو أن كارن كانت تشك أنني سأفعلها و لن تكون سعيدة اذا تعرضت للأذى "

" أنت تعلم أنك ستتأذى اذا قررت الخوض في تلك المباراة "

" لكنني أريد بشدة أن أعوضها "

" و هي راضية يا رجل فلما لا ترضى أنت أيضا و مع الوقت سوف تفعل لها كل ما ترغب فيه أنت و ليس هي أنا متأكد "

التفت له و قلت رافعا كتفيّ باستسلام 

" سوف أرضى ... المهم أن تكون سعيدة "

*

تشانيول رجل واضح جدا و حتى اذا فعل شيء بالسر فهو لا يستطيع كتم ذلكم السر طويلا لأنه ليس شخصية خبيثة، و أنا مع تكراره أمر تعويضي و اعادة المدرسة و البيت لي بت متأكدة أنه لن يعتمد على عمله الحالي بل سيحاول ذلك بخوض واحدة من المباريات التي تتم بمراهانت بمبالغ خيالية، و هو سواء ربح أو خسر سيخرج بمبلغ كبير، و هو لا ينوي الخسارة

 أنا لا أريد كل هذا لأنني سأخسره اذا فعلها ... إنني راضية و اليوم بعد أن قطع لي الوعد فقط شعرت ببعض الطمأنينة

قررت أخذ جولة في المكان للتعرف عليه و شراء بعض الفواكه و الأطعمة الخفيفة لأجل كوون، و عندما وقفت أمام خزانة محاولة اختيار ملابسي لأجل الخروج وجدتني أميل للأسلوب البسيط فابتسمت و أخذت ثوبا طويلا خيطي كميه قصيرين، ارتديت معه نعلا صيفي أسود و الثوب كان أسود كذلك، شعري تركته حرا و كنت بسيطة للغاية

حملت محفظة نقودي واضعة داخلها بطاقة تشانيول و بعدها أخذت هاتفي و غادرت البيت، وصلت للمتجر فتجولت بين الرفوف آخدة ما كنت أريده، بعدها دفعت و غادرت المتجر و بينما أنا أتجول رنّ هاتفي فتوقفت مكاني و أجبت عندما كانت مي سون

" مرحبا مي سون هل وصلتما ؟ "

" نعم أنا بقرب المدخل فهل ستأتين ؟ "

" أجل انتظري قليلا فقط أنا قادمة "

أقفلت الخط متوجهة نحو المدخل و عندما اقتربت رأيتها تقف ممسكة بكف كوان فابتسمت و لوحت لهما متوقفة و هما توجها نحوي حتى وقفا أمامي حينها كوون سحب كفه من كف أمه و اقترب يضم ساقي

" خالة كارن اشتقت لك كثيرا "

وضعت كفي على رأسه محركة اياها على شعره

" و أنا اشتقت لك كثيرا ... "

حينها رفع لي نظراته بينما لا يزال يضم ساقيّ

" لما لم تأتي لتقلينا خالة كارن ؟ "

حينها شعرت ببعض الأسى لأقول

" سيارتي ليست معي و بصراحة أنا متعبة "

" سوف أهتم بكِ خالة كارن حتى يذهب التعب "

حينها دنوت اليه و قبلت وجنتيه واحدة تلو الأخرى ثم التفت لمي سون التي كانت لا تزل تقف و تحدق بي بدون قول شيء ... فقط ترسم بسمة حزينة، استقمت و قربت منها كفي حينها اقتربت لتضمني لها متجاهلة كفي تلك، بشدة هي ضمتني حتى أنها جعلتني أكاد أبكي و قالت

" لقد تغيرت جدا يا فتاة "

" تخلصت من تعجرفي و لؤمي "

قلتها مقهقة فابتعدت عني و ضربت كتفي بكفها

" اخرسي يا وغدة "

حينها قال كوون

" أمي لما تقولين وغدة للخالة كارن ؟ "

فضربت جبينها قائلة " لقد أخطأت"، ضحكت ثم صحبتهما معي و دخلنا المبنى و بعدها استقلينا المصعد و مي سون كانت تحدق حولها حتى وصلنا حينها تفقدت رقم الدور و عندما توقفنا و فتح هي التفتت لي فقلت مشيرة

" هيا ... "

خرجنا فكانت لا تزال تنظر حولها، فتحت باب المنزل و تقدمنا ندخل فقالت ببسمة أخيرا 

" الألوان جميلة و هادئة "

" الألوان فقط ما أعجبتك مي سون ؟ "

ابتسمت ثم تقدمت أكثر نحو الداخل و كوون كذلك و بعدها تجاهلنا معا الحديث فيما حدث خصوصا أن كوون كان معنا فكان يسأل عن تشانيول و أنا أخبرته أنه مشغول و سأل كذلك عن مونستر، انشغل لاحقا في اللعب بالهاتف حينها قالت مي سون التي كانت تحدق فيّ بهدوء بينما نجلس على الأريكة و كوون على السجادة بقربنا 

" كارن أصدقيني القول ... هل أنت سعيدة في هذا المنزل ؟ "

" و لما لن أكون سعيدة ؟ "

" إنه ليس بمستواكِ ... هناك مجمعات سكنية أرقى بكثير "

" إنه مكان يناسبنا ماديا يا مي سون ثم أنا يعجبني و البيت كذلك أحببته كثيرا "

" ألا تعانين عندما تقارنينه بالبيت السابق ؟ "

" لا ... ذلك البيت كان مصدر حزن و هذا مصدر سعادة و سنبني فيه حياتنا أنا و تشانيول "

" لست مقتنعة بما تقولينه "

" أنت حرة مي سون لكنني سعيدة و كل يوم نحاول الانجاب "

قلتها مبتسمة فرمقتني بشك مقتربة واضعة كفها على جبيني

" هل أنت مريضة ؟ "

" أبدا "

تغيرت النظرة في عينيها تماما و اقتربت و أنا رفعت صوت التلفاز أكثر ليغطي عن كلامنا 

" أخبريني كيف تشعرين و أنت بين ذراعيه ؟ "

" و فيما يخصك شعوري ؟ "

" أنظري لنفسك هذا هو لؤمك السابق ... غيِّريه و إلا لن أسامحك هذه المرة "

قهقهت و هي مدت شفتيها و قالت باصرار

" من يتودد للآخر أنت أم هو ؟ "

" لا أدري هكذا تأتي "

" و أنت تتمنعين أليس كذلك ؟ أنا أعرفكِ كارن تحبين الظهور كتقية "

" أنت تُطلقين العديد من الأحكام عليّ "

" اقنعيني بعكس ما أعرفه عنكِ "

" حسنا لا يمكني النكران أنني أتمنع بينما في قلبي أرغب به و بشدة و لكن هو يصرّ حتى ... "

" حتى ماذا ؟ "

" حتى ما تعلمينه و إلى هنا يكفي "

" بالطبع لن أكتفي ... هل يعجبك ؟ "

" بالتأكيد يعجبني و أحبه و إلا لما سأتزوج به ؟ "

" يا الهي هذه الغبية ... أقصد هل يعجبك سريريا ؟ "

" أجل هل ارتحتي ؟ "

" أجل ... أنظري لقد جلبت لكِ هذا الشراب "

قالتها لتفتح حقيبتها و أخرجت منه زجاجة من شراب الجنسنغ يشبه الذي اشتريته من الصيدلية لتقول

" إجعليه يشرب منه و لن تصدقي النتائج "

" ماذا ؟ "

" سوف يحوله إلى حصان بري "

و هنا أجبتها بتعالي و ثقة 

" أتركيه لزوجكِ فالخاص بي لوحده و بدون أي شيء عشرة أحصنة برية "

" لا تقوليها يا فتاة "

قالتها بعينين تلمع حينها عكرت حاجبيّ

" أنتِ ... لما هذه النظرة ؟ "

" تقولين عشرة أحصنة برية ... كيف تكونين بعدها ؟ "

" مي سون ... "

" تكونين مرهقة واضح "

" هلا خرستي "

" بالمناسبة أنت الآن أيضا تتمنعين ... هيا أخبريني "

فقلبت عيني ثم أشحت بعيدا قائلة

" الوضع يعجبني "

" رائع يا وغدة هيا قولي أكثر "

حينها التفت لها و اقتربت أكثر قائلة أكثر 

" هو لا يمانع أن أكون المتحكمة مدام الوضع يعجبني "

" و أنت ماذا تحبين ؟ "

" أحب شعور أنني أنثى "

" تعنين أن يكون هو المتحكم ؟ "

" أجل ... لا أدري و لكنني أشعر بالأمان "

" أي أمان تتحدثين عنه أيتها الحمقاء ... الكلام معك دون جدوى "

" لذا غيِّري الموضوع الآن "

" أنا أشعر بالجوع فما الذي ستطهينه لنا ؟ "

" لنذهب إلى المطبخ أولا  و هناك نختار "

*

كنت أنتظر في السيارة حتى رأيت جيمي قادما حينها التفت للمقعد الذي بجانبي و هو فتح الباب ليصعد فتساءلت أنا بسرعة

" ما الذي قاله ؟ "

" زوجتك بخير "

" ماذا ؟ "

" قال إنها انسانة واقعية و تقدّر قيمة ما تمتلك معنويا لذا تخطت الأمر فهي تمتلك ما هو أهم من المال و العقارات "

" أكثر من ساعتين من الحديث هذا ما خرج به ؟ "

" أجل ... قال أنها بكت بداية و غضبت و هذا يعني أنها شخص طبيعي و استقبلت الخبر كما يجب "

فنفيت غير مصدق 

" لا يمكنني أن أقتنع بالأمر "

" أتعلم شيئا ؟ "

" ماذا ؟ "

" أنت من تحتاج لطبيب نفسي و الآن لا تؤلم رأسي "

" لنأخذ موعدا عند طبيب آخر "

" سوف أخبرها بما تفعله خلف ظهرها "

" أنظر إلى هنا جيمي سوف أبرحك ضربا اذا تجرأت و أخبرتها ... كل ما أفعله لأجلها "

" تأخرت كثيرا عن عملي و أضنك أنت الآخر لديك موعد "

حينها استغربت كون كارن لم تتصل بي لتخبرني عن العقد

" لحظة ... كارن لم تتصل بي "

" و هل ستكون موجودة معك ؟ "

" لا لكن العقد سيرسله لها السيد مين أولا لتراجعه "

" اذا اتصل بها أنت "

" سوف أفعل "

قلتها مخرجا هاتفي و اتصلت بها و بعد وقت هي ردت بصوت مبتهج

" مرحبا حبيبي "

" أهلا كارن ... يبدو أنك مستمتعة بوقتكِ "

" أجل مي سون و كوون يجعلانني سعيدة "

" هذا رائع و لكن كارن ألم يصلك العقد من السيد مين ؟ "

" لا ... منذ الصباح و أنا أتفقد بريدي الالكتروني و هذا ليس من عاداته فهو إن قال شيء ينفذه "

" حسنا سوف أتصل به و أذكره فلربما نسي "

" لقد شغلت بالي ... "

" سوف أقفل "

" حسنا أخبرني باللذي حدث "

" حسنا "

أقفلت معها و قبل أن أتصل به ظهر رقمه على الشاشة هو من يتضل حينها أجبت بسرعة 

" مرحبا سيد مين للتو كنت سوف أتصل بك "

" أهلا تشانيول ... اتصلت من أجل موعدنا "

" كنت سأتصل و أستفسر فأنت لم ترسل نسخ عن العقد لكارن كما اتفقنا "

و هنا قال بنبرة صوت لا تشبه أبدا نبرته المعتادة معي 

" بهذا الخصوص ... نحن نريد فسخ العقد القديم معك و قد الغينا العقد الجديد "

" ماذا ؟ "

" كان يمكنك اخباري أنك و كارن متزوجان و وقتها ما كنا لنصل إلى هذه المرحلة و نتكبد الخسائر "

" كيف علمت ؟ "

" اطلع على آخر الأخبار و الفضائح ... بخصوص الشرط الجزائي للعقد الأول اعتبر الدفعة التي قدمتها لك قيمة لذلك الشرط "

" هل تمزح معي ؟ "

" إلى اللقاء بارك تشانيول "

قالها ليقفل حينها ضربت المقود بكفي و جيمي تساءل بترقب

" ما الذي يحدث تشانول ؟ "

" لا أدري جيمي و لكن زواجنا أنا و كارن كشف و العقود بدأت تُسحب مني "

فتحت موقع الأخبار حينها قابلتني صورتنا أنا و كارن عندما كنا في الجزيرة في الوقت الذي ركبنا الدراجة النارية معا فهمست بغيض و غضب كبيرين 

" اللعنة ألن يتركنا هذا الوغد هوانغ ؟ "

و في تلك اللحظة ظهرت صورة كارن على الهاتف فالتفت لجيمي

" لابد أنها علمت "

" هيا أجب "

" لا أريد ... أولا سوف أذهب لذلك الوغد و هذه المرة أقسم أنني سأكسر عضامه "

قلتها لأقفل الخط و رميت الهاتف بحضن جيمي مشغلا المحرك لأغادر غير مستمعا لجيمي الذي يحاول ثنيي ... ما كنا نخاف منه حدث لذا لايهمني شيء الآن  


نهاية الفصل الواحد و الخمسون من

" جولة " 

ترى ما الذي سيحدث بعد الآن ؟ 

إلى أن نلتقي كونوا بخير 

سلام 

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro