البارت السابع: تحت شجرة الكرز!!
لاااااااااااااا تنسوا الفوت قبل ما تقرأوا شي ولا روح أقتلكم هاه، أنا حزرتكم وأعذر من أنذر أو شو ما كان يكون المثل.
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
#الرواية
ذهبت إليزبث إلى حديقة القصر، حيث يوجد من جميع أنواع الزهور والأشجار المثمرة وأشجار الكرز التي تحمل أزهار الساكورا المتفتحة.
إتجهت إليزبث نحو شجرة كبيرة متفتحة تحمل جمالاً خلاباً وتلك الورود الزهرية المتفتحة والتي تسمى الساكورا تزيدها جمالا ، مما يذهل الناظر إليها.
تنهدت إليز وجلست تحت الشجرة وأمتلأت عينيها الحمراوين بالدموع وهي تتذكر والدتها وطفولتها.
*°*فلاش باك إلى طفولة إليزبث*°*
'•√•' عمر إليز 6
وسام4
ونايو8
وليلي11 '•√•'
"أمي أنظري أليست جميلة" قالتها تلك الفتاة ذات ست سنوات وهي تري أمها الفراشة التي ألتقطتها، وعلى وجهها إبتسامة بريئة وعيناها تشعان فرحاً.
"بالطبع يا عزيزتي، إنها كذلك. ولكننك أجمل" قالتها تلك الأم بهدوء بعدما أزاحت ناظرها عن الكتاب لتنظر إلى إبنتها بعينيها البنفسجيتين بحنان، لتجعل تلك الصغيرة تقهقه بلطف.
"ني أوني-تشان تعالي لنلعب" قال سام ذو الشعر البني وهو ينظر إلى أخته ببرائة.
"كيااااا ساااام-ني أنت لطيف للغاية" قالتها إليزبث وهي تقهقه بلطف.
"إيتاااا أوني-تشان، هذا يؤلم" قال سام في ألم.
"أسفة" ردت علية إليز وعلى وجهها نظرات الحزن، ثم تركت خديه التي كانت تشدهما.
فنظر أليها سام ببرائة وأمسك يدها وقال بفرح:" هيا اوني لا تحزني، تعالي نلعب"
فبتسمت إليز و قالت بحماس :"هياااا ✊"
وراحا يركضان والبسمة تعلو وجهها، أما ليلي فقد إرتسم على وجهها إبتسامه. وهي تراقبهما من مكانها تحت الشجرة الكبيرة التي تجلس بجانبها سيلي ونايو نائمة بعمق وراحة في حضن أمها الدافئ.
**نهاية الفلاش باك**
**فلاش باك آخر**
صوت خطوات صغيرة تركض بسرعة في ممرات القصر حتى وصلت إلى باب ضخم ووقفت أمامه. فنحنى الحارسان بإحترام وقاما بفتح الباب لها.
"أميييييييييي أنظري ماذا صنعت" صرخت تلك الفتاة ذات الشعر الوردي والعينين الحمراوتين.
فردت بهدوء:"ما هو عزيزتي؟"
"هذا" قالت وأرت أمها ما صنعت وكان تاج مصنوع من الورود البيضاء.
"يااااه ما أجمله عزيزتي" قالت الأم وهي تنظر له.
"إنها زهرة الربيع وهذا اليوم هو أول أيام الربيع، لذلك قررة صنعه لك كترحيب للربيع" قالت إليز بخجل وقد إصبغت وجنتاها باللون الوردي.
(هي الوردة يلي لون أوراقها أبيض و ب نصفها لونها أصفر)
"هههه انه جميل عزيزتي، تعالي" قهقهة والدتها بهدوء وفتحت لها ذراعاها لكي تتحضنها وقد قبلت إليز ذلك بكل سرور.
**نهاية الفلاش باك**
ظلت تبكي حتى أغشي عليها من التعب والبكاء والحزن معاً، و ذهبت إلى عالم الأحلام.
في الحلم....
كاااااتتتت
كنت بدي حطت السبب بهيدا البارت بس قررت انشروا بسرعة.
هلأ فرجوني الإبداع
1) شو يلي لح تحلم إليز؟
2)شو سبب موت ام اليز وما علاقت إليز؟
3)لما إليز تتأثر بموضوع أمها كثيراً؟
لح تعرفوا بال بارت الجاي.
اشوفكم، ولا تنسوا التحذير فوت، انا جدية هاه. وبدي كومنت كمان لا تنسوا، عيدني سفاحة بخليكم تصيروا جلد بلا عضم او عضم بلا جلد انتو بتختاروا.
يلا باي اتمنى اشوفكم نشاء الله بالبارت الجاية انسان كامل، جلد وعضام . :)
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro