أحيانا..قد يلعننا الماضي، وقد لا نستطيع أن نخمد لهيب ذكرياته...ستحرقنا ببطء؛ فلا تلومنني!

إنك صانع الوحش الذي بداخلي..

                                    مذكرات جانغ يوجيني. 

***

لجانغ يوجيني قصة مختلفة، كانت مفروشة بالحرير، كحفيدة لآل جانغ المليارديرة، والدها رجل أعمال عبقري ووالدتها ممثلة عالمية.

مثالية!

تلك الليلة قد شكلت فرقًا؛ حقًا قد تمنت لو أنها لم تغادر غرفتها حينها!

ليس هينًا أن تسجن لأسبوع وكأنك دمية للمجون بينما قد تم تقييدك بأصفاد متأكلة بالصدى وأنت موصد الأعين، ثم أن تلقى بين النفايات كجرذ ملفوف بكيس بلاستيكي فوق قارعة الطريق، بعدما قد قلبت أجهزة الشرطة سيؤول المدينة  رأسًا على عقب بحثًا عنك.

بالنهاية، ستتورط بزواج سيكون بداية لجحيمها، سيسدل ستار الفضيحة، لكنّ العريس ليس بالجاني.

رحلةٌ من البراءة إلى بحيرة من الخطايا.

••••

بيون بيكهيون/ 19 سنة.

•••

بيون جيسونغ/ 33 سنة.

•••

جي ميون/ 39 سنة.

•••

جانغ كانغهو/ 45 سنة.

•••

الشخصيات المهمة الأخرى ستظهر بالتتابع، لا داعي العجلة.

لقد كتبت هذه الرواية لنفسي وسأبدل كل ما في جهدي لإكمالها.

أريد قراءتها كاملة! ❣

لمن سبق أن توغل في الفصول التي قد نشرتها سابقا، هناك جديد بها وقد جمعتها لأحدد عدد الأجزاء الذي سأحتاجها لأكملها حقا.

فسيتكون كل فصل لما يقارب 4000 كلمة.

ذكرت ذلك لمن يريد قراءتها معي. ❣