Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

My High school life Chapter 1

My High school life أهلين بنات أنا رح أترجم روايه

angellover254 تبع الكاتبة

نبدأ ....

"أهلا إيزابيلا أحزري ماذا؟"

نظرت للأعلي لأرى أماندا صديقتي الواحدة والوحيدة

تقف أمامي كانت جميله جداً مع أحمر الشفاهـ ومع الملمع باللون الجلد

ومع الشعر الطويل الأسود والعينين البنيه الكبيرة التي لم أري مثلها في حياتي .

"ماذا ؟ "أنا سألت

"حسنا أنتي تعرفين جيسون ؟ الرجل الذي أنتي معجبه به "؟ هي سألت

"آآه نعم ... ماذا عنه ؟ "أنا سألت مع الأحمر خجلا .

"حسنا ، نحن مدعون لمبارة كرة القدم بعد الحفلة !" هي شرحت

أقفز للأعلى وللأسفل

"كيف هذا حقيقي ؟ "أنا سألت بتفاجي

من يهتم ؟ والأن يمكنك الذهاب إليه والأعتراف " هي وقفت بفرح .

لا أعلم بماذا أخبرك , لكن ... أنتي تعلمين أن لا يوجد لي فرصه معه, صحيح ؟

" أنا سألت مع أني أعرف أنه حقيقي ".

أقصدك أنظري إلي " أنا قلت , نظرا إلى ال300 باوند في جسمي .

" ماذا تقصدين ؟ أنتي جداً جميله , " صديقتي قالت , تكذب على ، لكي تشعرني براحه أفضل .

" لا داعي لكي للكذب , أنا أعلم أنني لست كذلك . أنا أقصد , 'أنني تصوتت الأقبح فتاه في المدرسة '

هل تذكرين ؟" أنا قلت بحزن أتذكر ذلك اليوم بقهر .

" كانت ذلك أغبي مزحة 'والمشجعات ' من قال أقل ' . لا تصغي إلى هذا الكلام , ليزي ,

" هي قالت محاولا جعلي أنسي .

"لكنهم ,على حق , و أنا لا أريد الذهاب للحفلة , "أنا قلت عودا إلى قرائت كتبي .

لكن لكن يجب عليكي الذهاب ! سوف يكون ممتع ! " هي زمرجت , تأشير على وتعطيني بعيونها الحنونه .

"حسنا, لكني سوف أذهب فقط لأجلك, " قلت وأنا أستسلم لها مره أخرى .

"شكرًا لكي ! أنتي لن تندمي على هذا" ! هي صرخت , تضمني بقوه .

أراهن لا, زمرجت مره أخري

" حسنا إذا . سوف أراكي بعد المدرسة ! لكي نقضي بعض الوقت قبل الحفلة " هي قالت , تلقائيا ألقي السلام لها

وهي تركض لله أعلم أين .

ألوح يدي لها أرسلت لها سلام رد وأبتسامه , محاولاً تجاهل شكلي نظرا لها , برواز جميل . مره أخري أشعر ...

أسمي هو إيزابيلا أغي , متصوته من المشهورين 'كالأقبح فتاة ' يمكنك العثور عليه بود واي بريب. ( أسم المدرسة )

أستطيع أن أرى لماذا , أنا أزن 300 باوند . هذا صحيح أنا بدينه وأتلقي بالمضايقه دائماً . لا مشكله بها , سوف أتخلي الوضع .

أنا أقبح بطه سوداء بعائلتي , حتي كل شخص تعرف على عائلتي يعتقد أنني ظريفه . أخي الأكبر جون كان الأكثر شعبياً في المدرسة العام الماضي , إلى أن تخرج وذهب للجامعة . كان نجم بأفلام لكنه أستقال بعد فتره من الزمن.

والداي الأثنان عارضين أزياء , وأختي الصغيرة من أجمل الثمان سنوات لا تسطيع التخيل . هي أيضاً نجمه سنيمائيه .

أحدهما قال أن عائلتي غنيه تقريبا , وبالأصح هم بليونير . عائلتي تقول أن مع الوقت سوف يحن دوري لأشرق , وأنني جميله , لكن أنا أعلم أنهم يقولون ذلك لكي لا يجرحون مشاعري , وأنا متفهمه لذلك .

الحصه قد أنتهت , وبدأت بالمشي لخزانتي . على طريقي هناك , كانوا يضحكون على , ويتهمسون عني كما يفعلون دوماً.

عندما وصلت لخزانتي , كان هناك رساله ملصوقه عليها . نزعتها ورأيت كانت رساله مرسومه وقحة مني ومكتوب عليها بقرة .

بسرعه طعجتها بيدي , ورميتها على الأرض بدون تردد واحد .

بعد ما جمعت أدواتي بدأت بالمشي لسيارتي , لكن رجل وضع قدمه و أوقعني . نظارتي وقعت من وجهي مع وقوعي على وجهي وحاولت البحث عنه , لكن يداي كانت تلتقط بالهواء . الجميع حولي بدأ بالتأشير والضحك فور وقوعي وحاولت أن لا أبكي . هكذا كانت كل يوم بالمدرسة .

"هل هذا ملك لك ؟" صوت مألوف سأل .

نظرت للأعلي ومما رأيت هو رجل يحمل نظارتي , لكنه لم يكن أي رجل . كان توماس , أكبر ممازح أحتل المدرسة إلي الأن

بعد رحيل أخي

كان لديه شعر أشقر , عيون زرقاء فاتحه , وقامه كبيره وحوالي ست قدم طولاً . إن لم يكن وقح كنت أعجبت به .

"أرجعهم إلى " أنا قلت محاولا ألتقاتهم منه , لكنه كان يرفعه للأعلي أكثر . قفزت للقدر المستطاع , لكني وجد أنني لا أستطيع الأمساك به . حسنا هو ست قدم طولاً , وأنا فقط خمس قدم إنش .

" حسنا ,حسنا الفتاة السمينة تعرف كيف ترد جواب " هو قال وهو يلوح نظارتي تلقائيا أمامي .

فقط أرجهم لي ,أرجوك , " أنا سألته مره أخري .

"آآآه . هل سمعتم جميعا ؟ هي قالت أرجوك "

الجميع من كان حولنا بدأو بالضحك ,على .

"أنا فعلا أحتاجهم "

"إلي أين أنتي ذاهبه ".

ليس لديكي حبيب, " هو قال يسخر مني .

" أحتاج أن أذهب للمنزل "

" كيف سوف تذهبين للمنزل من غير نظارتك ؟ " هو قال محاولا تفكير قبل بالجواب .

أستطيع , إذا أعطيتني إياه , " أنا قلت مره أخري محاولا أخذه منه .

حسنا , هاهو خذي , "هو قال " مفاجئتي بردة

خبث في صوته .

"شكرًا " أنا قلت , وأخيرا أشعر بالراحه وأنا أمد يدي لأخذه .

بعد لحظه سمعت نظارتي ترتطم بالجدار كما أن توماس رماه بأقوي ما لديه .

" لماذا فعلت ذلك؟" صرخت عليه , وأشعر بالبكاء مره أخري . كيف سوف أعثر عليه ؟

"ماذا ؟ كنت أحاول أرجاعه لكي , لكنك لم تلتقطي به بقدمي في لحظه . أنا أسف , " هو قال ويضحك قبل أن يمشي لسيارته مع أصدقائه .

رجعت محاولا البحث عن نظارتي , لكن هو عمل صعب إتقانه عندما تكوني غير مستطاعه برؤية شي . ثم سمعت صوت أقام وأتمني أن لا يكون توماس وأصدقائه يرجعون . سمعت مضاربه قريبه مني , كان وجهه تقريبا أزرق .

بلعت ما بحلقي بخوف .

" خذ , صوت ولد قبل أن يمسك يدي ويضع نظارتي به .

"آآه .... شكرًا لك , " تتأتأت وأضع نظارتي على مره أخري .

أرمش لكي أري من هو منقذي وعندما رأيته كان جيسون . بلعت ما بحلقي مره أخري , جيسون كان حسنا المنظر . مع الأرزق الغامق الرمادي عيون , بني الغامق لون شعره , وبشرته البيضاء الكريميه .

" جيسون ؟ أنا سألت , لا أصدق .

"أهلين إيزابيلا ", هو قال مع أبتسامه

"آآه , شكرًا مره أخري - للنظارة !....أنا أقصد .... " تأتأت , واضعا عيوني على قدمي . لم أستطيع التحدث إليه وأنا أنظر إلي العيون الخاطفه الخاصه به .

" لا مشكله . حسنا إذا أراكي في الحفلة الليلة " , هو قال مع أبتسامه مشرقه

" نعم بالطبع . باي , " أنا قلت بسرعه وأخيرا أنظر إليه .

كما جيسون ذهب بعيدا , شعرت بأن قلبي سوف ينفجر من سرعه نبضه . بعد ما فعله جيسون وهو فعلا السبب في أعجابي به , هو كان لطيف حتي وهو لديه شعبيه . هو أيضاً لأنه كان صديق أخي . أعجبت به منذ المدرسة المتوسطه , مع ذلك هو لطيف جدا , لا أعتقدأن بإمكانه أن يعجب بي .

خجلا , مشيت إلى سيارتي وراسلت أماندا , أقول لها أنني بطريقي إلى منزلها . بعد ثوان قليله وصلت لي ردها .

"حسنا, أراك هناك ."

وضعت هاتفي وصعدت لسيارتي . ليس كالأخرين أماندا جرتني له ....

Comment & vote

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro