يلا كثروا كومنت اكثر من الي قبل نزلت اليوم زي طلب بعض البنات ففرحوني البارت مشوق مع دارما وحزن
****
John's POV~

عندما وصلت علمت أنه قد فات الأوان ؛ سمعت صوت طلق ناري . ياإلهي ... أرجوك أترجاك , أن بيل وتوماس أن يكونوا بخير . لا أستطيع التخطي في هذا مره أخرى ... أسمع الكلمات , ' من أنت ؟' سماع هذه الكلمات من فم بيل كان صعب بما فيه الكفاية .

" هل سمعت هذا ؟" أماندا سألت , تتساقط الدموع .

أومئت , تعابيري يطابقها ." يجب أن نسرع قبل أن نسمع طلق أخر ."

فتحت الباب ومشيت للمبني وأنظر إلى أماندا بعض المرات أعلم أنها سوف تكون بخير . مشيت أسرع وكما أقتربت أكثر , رأيت بيل جالسه على الأرض ورأسها على ركبها . أه شكر لله , هي بخير ... لكن آين توماس ؟

" بيل !" ركضت إليها بأسرع ما يمكن , أبحث في جسدها عن أي أذى . أطلق تنهيدة راحة عندما رأيت أنها بخير . إذا ... تقريبا , إن لم تحسبوا الدموع .

" ج-جون ؟" هي قالت , الدموع تتساقط من عينيها . أرجوك لا تقولي أن توماس قد أطلق النار عليه . هذا سوف يحطمها .

" بيل ... ماذا حدث ؟" أنزلت نفسي , أرفعها إلى يداي . أخذ مقعد على الأرض , وضعتها على قدماي وحظنتها بقرب , خائف أن تتحطم في أي لحظه .

" ت-توماس ... طلق ... نار ..." هذا كل ما أستطعت تجميعه منها لأنها كانت تبكي وترتجف كثيرا .

" بيل , لابأس ," قلت لها , أمسح بيدي على ظهرها ." أنا هنا الأن . أنتي بأمان ."

هي وضعت وجهها في عنقي ." ل-لكن توماس ... هو ليس بخير ."

أرجعتها للخلف ." لا تقلقي , الشرطه والإسعاف سوف يصلون قريبا ." من الجيد أنني أحضرت الإسعاف فقط للأمان . أعلم توماس وعقله المجنون بالأفكار الغريبه , كان لدي شعور بأن شخص سوف يتأذي .

هي رفعت رأسها ." حقاً ؟"

كنت على وشك إجابتها عندما سمعت صوت الصفرات الإنذار قريب منا . أبتسمت , علما أن الخاطفين سوف يوضعون خلف القضبان لفتره طويله جدا . هذا هو جزاتهم لأنها خطفوا أختي الصغيره . سوف أتأكد أن لا يرون نور الصباح مره أخرى , مثل الرجال الأخرى . ( قصده زي الي خطفوا أول مره رح يصبر فيهم نفس الجزات )

هي ابعدتني ووقفت بسرعه . نظرت إليها , في حيرة ." جون , يجب أن أذهب وأرى توماس ."

رفعت يدي لأسحبها ." أنتظري !" ناديت ." لا يمكنك , الخاطئون من الممكن أن يكونوا بالداخل ."لن أخاطر بها لكي تتأذي مره أخرى .

هي أبعدت يدي ." لا أهتم , يجب أن أذهب !" هي قالت بإصرار ." إضافه أن غابي سوف يكون هناك ."

" غابي ؟" من هذا ؟

" غابي يونغ ," هي قالت أسمه الكامل ." هو كان خاطفي , لكنه بالإضافه ساعدني ."

" لم أفهم ." حركت رأسي ." كيف بإمكانه مساعدتك وفي نفس الوقت خطفك ؟" هذا غير منطقي على الإطلاق .

" سوف أشرح لك كل شي لاحقا , لكن الأن أحتاج للذهاب ورؤيه توماس ."

قبل أن أستطيع إيقافها , هي ركضت بعيدا , تدخل إلى الممر .

" بيل ! أنتظري , لا تذهبي !"

Isabella's POV~

" بيل أرجوك , ترجيتك ! فقط أنتظري أن يأتوا الشرطه قبل الدخول للداخل ." أخي صرخ من خلفي , يمسكني قبل أن أقتربت من النافذه . ياللهراء . كنت قريبا جدا ! كان يجب أن أعلم أنه لن يدعني , قبضته تمسك بي .

" ل-لكن توماس هو "

هو أمسك بكتفي , ينظر إلى ." هو سوف يكون بخير ."

تنهدت , أعلم أنه لن يتزحزح ." حسنا , لكن إن لم يأتوا خلال ثلاثون دقيقه سوف أدخل ."

هو ابتسم ." أتفقنا ."

" إيزابيلا !" أماندا صرخت , تحطم أذني . غطيت أذني وأبتعدت عن أخي , أنظر من جانبه . أماندا كانت تركض إلينا وبدأها مفتوحتان والدموع على خديها . هي أقتربت مني , وتسحبني في عناق كبير .

" آه إيزي , لا تعلمين كم كنت قلقه عليك !" هي تنهدت ." أنتي لم تتأذي صحيح ؟" هي سحبت من العناق , تتفحصني في كل مكان ." لا يوجد عظام محطمة ؟ لا كدمات ؟ لا "

تنهدت ." لا تقلقي , أنا بخير ." جعلتها تطمئن ," وهذا كله بفضل توماس وغابي ."

" غابي ؟" الحيرة كان مرسوم على وجهها .

" هو الذي خطفني لكن كان لطيفا معي , ليس بمثل أندرو ." لا أصدق أنه أخاه الكبير هم لا يتشابهون ! غابي كان لطيفا وتأكد أن أخاه لم يقترب مني .

" لكنه لايزال خاطفك !" هي صرخت , ترمي يداها في الهواء .

" أجل لكن إن لم يكون من أجله , لا أظن أنني قد أخرج من هناك بأمان ." أندرو غضب , الذي كان في أغلب الأوقات , هو كان يأخذ غضبه على لكن غابي كان يحميني .

" لماذا ؟"

" أندرو , الرجل الأخر , هو غضب كثيرا ." هو يحتاج دروس للسيطرة على غضبه . هذا الرجل مخيف .

" إذا غابي ساعدك , أظن أنني مسروراً كان هناك ."

" أجل !" والأن إن تستطيعي معذرتي , سوف أذهب للبحث عن توماس ."

جون ركض وأمسك بخصري مره أخرى . يارجل ... كنت أتمني أن أمشي من جانبه دون أن يراني ." لكن بيل أنتي قلتي أنك سوف تنتظرين مجيئه الشرطه ."

" أجل لكن قلت أيضاً أنني سوف أنتظر ثلاثون دقيقه ." جعلته يري ساعتي ." وهو قد مضي أكثر ." أبعدت يده عني , ألتف للخلف .

" أرجوك أنتظري ," هو ترجي , يحاول إيقافي ." لا أريدك أن تتأذي مثل ما تأذيتي من قبل " هو بدأ يقول عندما أوقف نفسه ." أعني ... اااه , فقط لا أريدك أن تتأذي ."

" جون , إن كنت تتحدث عن الحريق , أعلم بكل شي عنه ." أظن الجلوس مخطوفة مره أخري أرجع لي ذاكرتي .

هو جمع حاجباه لبعضهم ." بماذا تقصدين ؟"

" أنا أتذكر "

تجمعت سيارات الشرطه حول المبني , صفارات الإنذار عاليه جدا . خرجوا مجموعه وحاصروا البناية , ينتظرون الأوامر .

رجل في منتصف عمره أصلع الرأس أتي نحونا ." أنت جون أغي , صحيح ؟"

أخي واجههم .

" أجل ..."

" أين هم ؟" هو سأل , مستعد للدخول وفتح ورقه من الدفتر .

جون أشر خلفه ." هم بالداخل . عندما وصلت هنا سمعت إطلاق نار . صديقنا توماس من الممكن أن يكون تأذي ."

هو أومئ , يكتب هذه المعلومه ." حسنا , أريد منكم الثلاثه الوقوف خلف سيارات الشرطه ونحن سوف نتولي الأمر ."

أشرت ." ل-لكن أريد رؤية توماس ."

هو نفخ على نظارته ." أنا متأسف لكننا لا نستطيع جعلت ضحيه ." هو قال ," يمكنك رؤيته لاحقا ."

تنفس طويلا , بعمق , بتكرار , لأنني لم أستطيع أقناع الشرطي . إنه فقط سوف يأخذ من الوقت لنحن الأثنان . هو أبتعد قليلا وتابعه شرطين وبعض من المسعفين ودخلوا للباب الأمامي . منذ متي فتحوا هذا ؟ أنتظرنا بعض الدقائق قبل أن يخرج أندرو ويوجد أقفال على يديه . ثم غابي خرج , يتبعهم والدهم . ثم توماس خرج يحملونه على حماله من قبل المسعفين , لكنه لا يبدو بحاله جيده . من المكان الذي أقف أرى أن قدمه ملطخه بالدماء .

أختنقت , علما بأن الطلق ضربه ." توماس !" ركضت نحوه , أدفع الشرطه من أمامي , " توماس , يجب أن تكون بخير , فقط يجب عليك ." الدموع سقط بكثره ." أرجوكم أخبروني أنه سوف يكون بخير ." نظرت للأعلي , أتحدث مع رجل يلبس ملابس المسعفين . هو نظر إلى , عيناه مليئه بالشفقة ." هو قد أطلق عليه النار في قدمه ويبدو آنه ضرب رأسه بقوه ," هو قال وهو يدخل توماس في سيارة الأسعاف ." الأن صعب أن نحدد إن كان سوف يكون بخير أم لا ."

" لكن "

" أنا متأسف أنسه , لكن يجب علينا إيصاله للمستشفي في أقرب وقت ممكن ," هو أبعدني عن الطريق بحرص , يرفع توماس للسياره الإسعاف ," أو إصابته سوف تسوء ." هو حرك يداه وأغلق الباب , عندها توماس أختفي من مكان نظري .

" جون !" صرخت , أركض إليه ." يجب علينا الذهاب للمستشفي الأن !" أصررت .

هو أخذ خطوه بعيده عني ." اااممم ... حسنا ." هو ألتف لأماندا ." أماندا خذي سيارتي وعودي للمنزل وأخبرني والداي أن يذهبوا للمستشفي ."

" أجل سيدي !" هي قالت قبل أن تفتح سيارة جون .

جون أخذ يدي بين يداه ." هيا بنا بيل , سوف نستخدم سيارة توماس ."

" حسنا , لكن أسرع !"

توماس , أرجوك كون بخير ...

***

حالما وصلنا للمستشفي , رأينا أنهم قد أدخلوا توماس لغرفه الطوارئ .

" توماس !"

" أنسه , يجب على سؤالك "

" أرجوك , فقط دقيقه !" ترجيت الممرضه ," فقط يجب على التحدث معه !"

هي نظرت , وحركت رأسها .

أرتفع عيناي في فرحه ." شكرًا لك !" مشيت من جانبها , أقف بجانب سرير توماس . أمسكت بيده ." توماس !"

رمش عيناه وهو يحاول إبقائهم مفتوحين ." أ-إيز-بيلا ؟" هو سأل بلطف , يحرك رأسه في ألم .

" إنه أنا ." أمسكت بيده بقوه , خوفا من فقدانه . أغلق عيناي , أحاول إرجاع الدموع التي لا تتوقف .

قلب شفتاه على شكل ابتسامه ." أ-أنا أحبك إيزابيلا أ-أغي ." ثم أغلق عيناه ووقع يداه بين يدي . الجهاز الذي كان موصولة به بدأت بإطلاق صوت ودخلت الممرضه على الفور وضغطت على أشياء لم أفهمه على الإطلاق .

توسعت عيناي ." توماس ..."

" أنسه يجب أن تبتعدي ," هي قالت , تبعد يدي عن جسد توماس ." يجب علينا الجراحه الأن ." هي دفعته من خلال الباب ثم أغلق .

" بيل , ماذا قالت ؟"

" ه-هو يعلم ..."

" ماذا ؟"

أمسكت بيد جون ." هو يعلم أنني حقاً إيزابيلا أغي وهو لايزال يحبني !"

هو أعطاني نظره فخر ." هذا جيد صحيح ؟"

" لن يكون إذا توفي !"

****