My high school life ~37
~
هاي زي ما حكيت رح انزل الاثنين وهاي احلي بارت
***
Isabella's POV~
ركبت السياره ولففت المحرك لكي يشتغل , لكن لسبب ما لم يشتغل . أبحث حولي , ظننت بأن كل شي بخير , لكن نظرت ووجدت السيارة خاليه من البنزين . ممتاز , ماذا الآن ؟
ممكن أن أركض إلى هناك لأنني لا أمتلك مفاتيح السيارات الأخرى ... وأيضاً منزل توماس ليس بعيدا عنا . ممكن أنه سوف يأخذ عشرون دقيقه فقط . أضع قرار , خرجت وأخذت طريقي لحول البوابة , أنزل من السلالم . كنت على وشك الألتف عندما سمعت خطوات أقدام خلفي . نظرت خلف كتفي , لم أرى أحد . وتبعت خطواتي . ممكن أن يكون فقط الرياح ؟
أنظر لكلا الجهتين , كنت على وشك قطع الشارع عندما شعرت بيد على . سحبني , يغطي صراخي . فجاه , شي ما ضربني بقوه , وقعت بين يدي خاطفي . قبل أن أغيب وعيي , رأيت زوج من العينان باللون الأخضر .
***
رمشت ببطئ , حركت عيناي ليتأقلم بالغرفة المعتمه الذي حولي . اااه أين أنا ؟ الشي الوحيد الذي استطعت رؤيته هو الباب الذي على اليمين , ونوافذه من الزجاج على اليسار , وطاوله من الخشب القديم أمامي , وهذا فقط . كما رفعت نفسي عن الأرض , بدأ رأسي بالدوران . آاه , لماذا رأسي يؤلمني بشده ؟ أدلك جبهتي , كنت أريد الوقوف لكن يوجد شي يمنعني من ذلك . قبل أن أستطيع رؤية ماهو , الباب فتح . رجلان طويلان دخلوا ؛ كان الأثنان يلبسون قناع وملابس غامقة . الذي على اليسار يبدو قويا وصغيرا , كما الذي على اليمين يبدو في بنيه قويه , مع كتفين عريضتان . هو أخذ نظرت واحده إلى قبل أن بدأ بالصراخ ." أنت أخذت الفتاه الخاطئة !"
" كيف ؟" الرجل الذي على اليسار سأل , ينظر إلى ." هي ابنته السيد . والسيدة . أغي ." غريب , لماذا صوت هذا الرجل مؤلوفا ؟
" لا , يا غبي !" هو ضربه على رأسه ." كنا نريد الفتاة الصغري . هل هي تبدو صغيره لك ؟" هو لوح بيده إلى . ابنته الصغري ؟ هل يتحدثون عن ليلى ؟
" أجل ."
هو تنفس في خيبت أمل ." أنا أعمل مع غبي !" هو مسح على وجهه ." أعني , هل هي تبدو بالتاسعه من عمرها ؟"
عيناي توسعاه . هم يتحدثون عن ليلى . هذا يعني أنهم كانوا يخططون لخطفها !
" لا ."
" جيد , والأن أنت تعلم أنك خطفت الفتاة الخاطئة !" هو صرخ في وجهه . قفزت من صوته . حتى وإنني لم أستطيع رؤية وجهه , هو يبدو غاضبا جدا .
" متأسف , لكن على الأقل إنها ثاني أكبر بناته ," هو ضغط على صوته أكثر , يأخذ خطوه من عند الرجل .
وقع أكتافه ."كلامك صحيح . انا فقط أتمني أن المدير لا يمانع ."المدير؟ من هو المدير ؟ ولماذا بحق الجحيم أنا في هذه الأمر ؟ كنت فقط أريد التحدث مع توماس .
" لا تقلق , أبي لن يمانع ," الصغير قال ." على الأقل نحصل على المال , هو سوف يكون مسروراً ."
مال ... هل هم يسرقون والداي ؟
" جيد ." هو ابتسم , يقترب مني ." إذا , ماذا سوف نفعل بها ؟" قلب شفتاه .
رجعت للخلف , بخوف .
" اااه ... هل أنتي خائفه ؟" هو قال بهدوء , يأخذ قدم أقرب .
" أبتعد عني !" صرخت بأعلى صوتي , أرجع للخلف .
هو أمسك بقميصي ." أسمعي يا فتاة , أصمتي وإلا سوف أغضب ." أنفاسه السيئه يضربني ." وأنتي لن تعجبيني عندما أكون غاضب ." توسعاه عيناي وتجمدت من الخوف والصدمة .
" أهدي , لا نستطيع إيذائها ," الأخر قال , يبعد الأحمق عني .
" لماذا لا ؟"
" لأن إن تأذت , أبي لن يعجبه ذلك ."
" هراء ! أنت على حق ," هو قال , يصرخ ببعض الكلام هنا وهناك ." حسنا غابي , أريد الأن الذهاب وأنت أبقي هنا معها لكي أخبر والدي ." غابي ...؟ أين قد سمعت هذا الأسم من قبل ؟
هو أومئ ووقف ينظر إلى أخاه قبل أن يقترب مني . قلبي يدق بسرعه ورجع للخلف .
" لن أوذيك ." أجل صحيح ... هذا ما يقولون دائماً قبل أن يهاجموا .
" م-من أنت ؟" بدأت ." ولماذا أنا هنا ؟" سألت , محاولا لأبقي هادئة .
" أنتي هنا لأننا نحتاج مال ."
" مال ؟"
" أجل, خسرت شركت والدي , وظننا بأن هذا أسرع طريقه للذهاب إليه ." أو الذهاب للسجن ...
" حسنا , لكنك لا زلت لم تجب على سؤالي بعد ."
" ماهو السؤال ؟" هو حرك رأسه في غرابه .
" من أنت ؟"
" آه هذا ..." هو ضحك . هو وضع يداه على وجهه ونظر للأعلي وأزال القناع . نظرت إليه في صدمه . غابي يونق ؟ هو من خطفني ؟ مستحيل !
" غابي ؟"
قبل أن يستطيع إجابتي , أخاه دخل إلينا , يقول له ' المدير ' يريد التحدث معه . هو اخفض رأسه , يتبع أخاه . حالما أغلق الباب , سمعت صوت نقر , عظيم , هم أغلقوا الباب بالمفتاح .
أرجوك لا تؤذيني . سوف أفعل أي شي تريدون , لكن لا تقتلوني ... أرجوكم لا .
أخذت كميه من شعري , أشعر بالدوران فجاه . ماذا بحق الجحيم كان هذا ؟ من أين أتي الصوت ؟
أنقذني ... أرجوكم أنقذوني .
رمشت وأغمضت عيناي . من هناك ؟
أترجاك , أرجوك لا تقتلوني .
حركت رأسي , محاولا التخلص من صوتها , لكن لم يجدي نفعاً . هو كأن صوتها يتكرر في رأسي مرات وتكرار . لكن من هو ؟
لا أريد الموت الأن ... أرجوك , من أحد أنقاذي .
عيناي توسعاه كما عرفت من هو الصوت .
مستحيل ...
Amanda POV ~
هدفي الرئيسي اليوم هو التحدث مع توماس . أريد معرفة لماذا كذب وأريد معرفة السبب الحقيقي لأنفصاله مع إيزابيلا . وهذه المره , سوف أحصل على الحقيقه مهما كان .
أقف بجانب خزانتها , أنتظرت إيزابيلا لتأتي . عندما أطلق الجرس الثاني , هي لم تأتي بعد . أرجوك قلي أنها ليست بالمنزل تبكي .. هذه الفتاة عانت كثيرا . أينما تكون , أتمني أن تكون بخير
***
اليوم الدراسي أنتهي , ولم أتمكن م التحدث لتوماس بعد . كلما حاولت , كان دائماً مع ريتشال ! لكن حمدلله بأن ريتشال لديها تدريب للتشجيع بعد الدوام اليوم لذلك لن تكون بالقرب من توماس إطلاقا .
أبحث عن الهوندا الزرقاء الخاصه به , رأيت سيارته على الجانب الأخر من المصفات وهو يقترب منه , أتمني الوصول إليه قبل أن يغادر . بعد دقيقه , طرقت على نافذته ." توماس ! أحتاج التحدث إليك !"
هو قفز , ينظر إلى طريقي . ينطو إلى في حيرة , هو أنزل نافذته ." ماذا ؟"
" أحتاج التحدث إليك ."
" لماذا ؟"
" إنه يتعلق بأمر إيزي ."
هو تنهد , يبعد عيناه عني ." ليس هذا مره أخرى ." هو واجهني ." أنظري , إن كان هذا بشأن أخر مره , لا أريد سماعه ." هو بدأ برفع نافذته .
يداي أوقفه ." أعدك إنه ليس كذلك !"
هو توقف في نصف الطريق , يبعد يداي ." حسنا , ماذا تريدين معرفته ؟"
" لماذا ساعدت إيزي البارحة عندما كانت تصرخ وتبكي في غرفه الممرضة ؟" سألت , أدخل في صلب الموضوع .
توسع عيناه في صدمه قبل أن يغطيه بسرعه ." ماذا تقصدين ؟"
" رأيتك البارحة ," قلت له ," وأريد معرفه سبب فعلك هذا ."
هو تململ بعصبية , يضع يداه على الحائط ." لا أعلم بماذا تتحدثين ."
هو لا يستسلم , " إذا , إن كنت لا تهتم كما تقول , لماذا إيزابيلا لا تزال تملك بقلادتك حول عنقها ؟" سألته .
" آامم .. أ, اااه .. "
ضحكت بيني وبين نفسي ." هذا ما أعتقدت ." أجل , أخيرا أمسكته !" الأن , والأن لماذا لا تقول لي السبب الحقيقي الذي جعلك تنفصل عنها ؟" وضعت يداي ببعض وضغط على قدماي .
" ريتشال ," هو همس . هااا ؟ ما دخل الساحرة في هذا ؟
" ماذا عنها ؟"
" هي تعلم ."
" ماذا تعرف ؟" ياإلهي , ما خطب إجابته القصيره ؟!
" أن إيزابيلا أليزابيث هي حقاً إيزابيلا أليزابيث أغي ."
وقع فمي مفتوحا ." أنت تعلم ؟" أختنقت ." منذ متى ؟"
" علمت في نفس الوقت عرفت ريتشال ," هو قال , عيناه يلتقي بعيناي وأخيرا ." في يوم مبارة كره السله ."
هذا سبب تجنبه من إيزابيلا طوال الأسبوع ." أرجوك لا تخبرني أنك أنفصلت عنها لأنك عرفت أنها إيزابيلا أغي ." إن فعل , هو ميت !
هو فرقع يداه على ." لا !"
تنفست الراحه ." إذا لماذا ؟"
" ريتشال كانت سوف تخبر بسرها , لذلك كان يجب على حمايتها ."
" ماذا ." رفعت يداي ." أنت أنفصلت عن إيزي وخرجت مع ريتشال لحمايتها ؟" كيف يحدث هذا ؟
" أجل ." هو أومئ برأسه ." ريتشال قالت لي إن لم أفعل ما تقوله , هي سوف تجعل الجميع ضدها , بجعل حياتها مثل الجحيم ."
لا أعلم ما الذي جعلني أعانق توماس , لكنني فعلت - وهو غريب , لأنني لا أعانق أحد إلا إن كنت قريبا جدا معه . وثقي بي عندما أقول أنني ليست قريبه من توماس .
" آامم ," قلت , بغرابه أضرب على كتفه . على الأقل هو عانقتي بالمقابل .
" متأسفه ." أعطيته ابتسامه ." لا أستطيع إيقافه , هذا كان لطيفا منك ." من قد يعلم آن توماس لطيف ؟ هو فعل كل هذا فقط ليحمها ؟ ممكن أنني أخطئت بالحكم عليه .
" شكرًا , لكنه قد فات الأوان الأن ." عيناه يبدو بهم الألم ." هي بالتأكيد تكرهني , صحيح ؟"
ابتسمت , محاولا أستكمال فرحتي . أههه أنتظر حتى تسمع هذا !" توماس ! لدي سؤال أخر لك ."
هو أعطاني نظره غريبه , كما غيرت الموضوع بسرعه ." ماذا ؟"
" هل تحبها ؟"
" أجل ", هو أجاب بسرعه ." أنا حقاً أحبها ." أقرا عيناه , علمت أنه يقول الحقيقه - لا أحد يستطيع إنكار ذلك .
توسعت أبتسامتي ." ممتاز !"
" كيف هذا ممتاز ؟" هو بدأ متعجب ." إنه لا يعني بماذا أشعر ." هو ترك تنهيده تظهر ." هي تكرهني ..."
" لا إنها لا تفعل !"
" كيف لا ؟" هو سأل بلطف ." جعلت حياتها جحيم بسبب شي صغير ." قبض بيداه , يضرب نفسه في ركبته .
" سبب ماذا ؟"
" هل تتذكرين عندما توفيان والداي ؟"
" أجل ..." بالطبع سوف أتذكر , إنه كان على الأخبار .
" إذا , أنا تقريبا وضعت سبب وفاتهم عليها لأنها هي كانت الفتاة الصغيره الذي أنقذوها ."
" ماذا !" صرحت , أضع يداي في النافذه ." تقول أن هذا هو السبب الذي جعلك لا تعجب في إيزابيلا ؟"
هو أومئ ," أجل اعلم , أنا حقاً أحمق ."
" أجل تقريبا ," وافقت معه . وقع وجهه , يفقد كل الأمل مره أخرى ." لكن أظن أن لايزال لديك فرصه ."
أضائت عيناه , يضئ بالفرحة ." حقاً ؟"
" أجل !" قلت بفرحه ." إيزابيلا بنفسها قالت لي أنها تحبك ."
" هي قالت ؟"
" أجل , هي فعلت !" ابتسمت , أراه مسرورا . هو لابد أنه حقاً يحبها ." لكن إن كنت حقاً تريد عودتها , يجب عليك الذهاب وإخبارها الأن !"
" أنتي على حق ."
أخرجت لساني له ." إذا الأن أحمق !"
" لكن ماذا عن ريتشال ؟"
اه ياللهراء , كنت على وشك نسيانها ." لا تقلق بشأنها , فقط أذهب وأحصل على فتاتك !" سوف أتعامل مع ريتشال لاحقا .
" سوف أفعل ." هو أنتظر لكي أذهب من الطريق قبل أن يضغط على المقود . هو كان في منتصف الطريق قبل أن يتوقف وينادي بأسمي .
" أجل ؟"
" شكرًا أماندا , أنا مدين لكي !"
صفقت يداي ببعضها , أصرخ ," لا مشكله ." لوحت يداي بتكرار ." حظا موفقا ," حييت كما قاد بعيدا . أتمني فقط أن يعودان قريبا ؛ هؤلاء الأثنان يحتاجان بعضهما .
لم أتحرك قدما عندما رن هاتفي . والأن من يكون ؟
ضغط زر الإجابه ." مرحباً ؟"
" أماندا !" إيزي همست , وأنفاسها يخرج بسرعه .
ضغطت الهاتف على أذني بشده ." إيزي أين أنتي ؟"
" أ-أماندا أسمعيني ."
" ماذا ؟ أين أنتي ؟"
" أحتاج ألمساعده " هي بدأت تقول قبل أن تتوقف عن التحدث .
بدأت أهلع ." إيزي ؟" سألت , أنظر إلى هاتفي .
" مرحباً ؟" صرخت , يرتفع صوتي أكثر ." إيزي !"
Thomas's POV~
هي تحبني , هي تحبني !
لا أصدق هذا , إيزابيلا تحبني ! بعد كل شي , هي لاتزال تحبني .
" أجل ؟" حارس البواب سأل , يوقف تفكيري .
" ااامم , هل تستطيع فتح البوابة ؟ أحتاج زياره أحد ."
" الأسم ؟"
" توماس ريد ," قلت له , أريد الدخول فورا . لماذا يجب عليه سؤالي هذا دائماً ؟ أنا لا أزال توماس ريد .
" وما هو سبب زيارتك ؟" هو سأل بنبره عمل . ألم أقول له أنني أحتاج زياره أحدهم ؟
" أحتاج التحدث مع إيزابيلا ."
هو نظر للأعلي حالما قلت أسمها ." آامم , سيدي , أكره أن أقول لك هذا لكن-"
" دعه يدخل , أريد أخباره ," صوت قال من السماعه , يقطع البواب .
هو أتكئ للإمام , يضغط على زر صغير ." أجل سيدي ."
" آاه ... من كان هذا ؟"
" جون أغي ."
ياللهول ! جون أغي ؟ أخ إيزابيلا الكبير هذا لا يبدو جيدا . أعلم , هو سوف يضربني للموت . نظرت على البوابة وهي تفتح . وهاهو لاشي ... لنتمني أنه لن يضربني للموت قبل أن أرى إيزابيلا .
" أدخل ," جون قال , يفتح الباب الرئيسي لي .
بدأت تباع جون , توقفت عندما رأيت عيناه أحمران ويوجد أثار دموع . هل حدث شيئا ؟
عندما وصلنا لغرفه الجلوس , رأيت والدتها جالسه على الكرسي , تبكي وبجانبها ليلى , التي كانت تعانق سويتي وأيضاً تبكي . على الكرسي المنفرد , رجل الذي بتأكيد والدها , الذي يحاول إمساك دموعه لكنه فشل . ماذا يحدث ؟ لماذا الجميع يبكي ؟ هل توفي أحدهم أو شي ؟ وأين إيزابيلا ؟
" لماذا أنتم تبكون ؟"
جون نظر إلى ." توم , أكره أن أخبرك لكن بيل , هي م-مفقوده ."
أيش راح يصير !!
يا ترى مين رح ينقذها ؟
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro