My high school life ~36~
Amanda's POV~
الحصه الأولي وأخيرا أنتهت , وتوماس وإيزابيلا لم يعودان بعد . أتمني بأن أنفه ليس مكسورا ؛ إن كان , ممكن أن أخذ ملاحظات من إيزي لاحقا . أريد أن أعرف كيف حال إيزي الأن , أخذت طريقي نحو غرفه الممرضة . كنت على وشك تحريك مقبض الباب عندما سمعت صوت صراخ عالي .
" إيزي ؟" أرجوك لا تقول لي أن توماس فعل شيئا لها .
أنظر للداخل , رأيت الستارة تسحب للخلف . إيزي كانت ممدده على السرير , تصرخ . وجهها كان يتساقط منه الدموع , وتتحرك يميناً ويسارا , تمسك في الهواء . عيناي أنتقلوا إلى توماس الذي يجلس بجانبها . ماذا يفعل هناك ؟
" لا بأس إيزابيلا , أنا هنا ," هو قال بلطف , يلمس خدها بلطف . إيزي بدأ تستيقظ وصراخها يقل ." أشتقت إليك ..." هو همس كما قبل جبينها . ماذا ؟ هو حقاً يبكي ؟
عطاها أخر نظره , أرجع الستارة مكانها , جسدها يختفي من مكان وقوفي . عيناي أنتقلوا عندما رأيت قطرات ماء يتساقط من وجهه توماس .
يغطي أختناقه , تحركت لحصتي الثانيه , لم أرغب بأن أمسك . يبدو أن توماس كذب ... لكن لماذا ؟ ماهو السبب الحقيقي الذي جعله ينفصل عنها ؟ لأن يبدو لي أنه لايزال يحبها .
Isabella's POV~
" والداك هنا ليأخذوك ," السيده كاندي قالت , ترجع الستارة للخلف . كانت تمسك ورقه زهرية اللون في يدها , وبالأخري ملقط .
" شكرًا ." أبتسمت إليها , أمد يدي للورقة الزهرية .
" لا مشكله ." أعطتني أبتسامه ودوده , تترك الورقة ." تحسني ." هي لوحت إلى ." تحطيم القلب ليس سهلا ."
أومئت , أريد المغادره . لا شك , لكن التحدث عنه فقط يجلب الذكريات السيئة . أقول الوداع للممرضة , مشيت في الممر وأعطيت حارس البوابة ورقه خروجي . هو نظر إلى قليلا ثم جعلني أمر , يتهمني أن أتحسن .
أخذ خطوه للخارج , كنت في عناق كبير ." عزيزتي !" أمي قالت تنادي , تمر بيدها على ظهري , خائف أن أختفي .
" ل-لا أستطيع التنفس ."
" متأسفه ." تركتني ." فقط أنجرفت بعيدا ." هي أخذت يداي بين يداها ." هذا فقط لأن قلبي صغيرتي محطم ."
نظرت بعيناها ." كيف علمتي بهذا ؟" إنه ليس وكأنني أخبرتها .
" الممرضة أخبرتني عندما أتصلت ." عظيم , هل الجميع يعلم الأن ؟ لماذا لا نخبر العالم جميعهم ؟ يمكننا أن نضعها في لوحه كبيره , قول فيها أن ' إيزابيلا أغي قد تحطم قلبها .' "لكن عزيزتي , إن علمت بأن توماس سوف يؤذيك مره أخرى , لم أكون لأوافق لكي لتخرجي معه ."
" لا بأس , إنه ليس ذنبك . تركت مشاعري ينزل ." كان يجب على أن أعلم أنها سوف ينتهي هكذا . لماذا وقعت له ؟ هل ظننت حقاً أنه تغير ؟
" لا إيزابيلا ." هي رفعت ذقني ." لا تفكري أبدا في هذا . إنه ليس ذنبك ," هي قالت في صوت أمومي , عيناها البني يتصل مع عيناي الأزرق .
" هذا صحيح إيزابيلا , إنه ذنب ذلك الأحمق ," أبي قال , يقبض على يداه . عظيم ... هو غاضب . عندما يكون والدي غاضب , إنه ليس جيد أبدا , لأنه عادتا سالماً .
" أبي , أرجوك لا تفعل شي غبي ," ترجيته , لأنه بالتأكيد يخطط لفعل شيئا الأن . هو ومخططاته ليس جيد مطلقا ! دائماً ينتهي في كارثة .
" حسنا ." هو فك قبضته , صوته يهدي ." لكن إن غيرتي رأيك , فقط قولي الكلمة ."
" شكرًا , لكن لا يحتاج ."
" هل أنتي متأكده ؟"
" عزيزي , هي متأكده ," هي قالت , تحرك عيناها . أمي واجهتني ." هيا بنا , لنذهب للمنزل ."
أخفضت يدي للموافقة , أتبعها .
" اااه ... ماذا عن سيارتي ؟" سألت عندما تخطينا عن موقف سيارتي .
هي نظرت إلى من خلف كتفها ." قد تولي أمرها ," هي قالت لي ." أنا سوف أخذك بسيارتي ووالدك سوف يقود سيارتك للمنزل ."
" اه ..." قلت . كنت أريد القيادة ... إنه ليس وكأنني لا أستطيع القيادة ؛ أنا لست مريضا .
" إنه فقط لليوم . فقط أحتضي بالراحه ," هي قالت , تفكر معي .
قبلتها , فتحت الباب الأمامي ودخلت , أسحب حزام الأمان . أنظر للمرآت , توقعت بأن ليلى تكون متخبئه في الخلف مثل دوما , لكنها لم تكون هناك لأول مره .
اااه ... أمي , أين ليلى ؟"
" في المنزل مع جون ."
" أه حسنا- أنتظري ماذا ؟" سألت , أنتبهت أنها قالت بأن جون في المنزل ." ماذا تقصدين مع جون ؟" هو يفترض أن يكون في الجامعه ! ماذا يفعل في المنزل ؟
" هو عاد لهذا الشهر ."
" أرجوك قولي لي أنه لا يعلم بأمر توماس ."
هي كشرت ." آاه ..." أجل , هو يعلم ..." أنا متأسفه , لكنه سمع مكالمتي مع ممرضه المدرسه هذا الصباح ."
" عظيم ..." والأن يجب أن أتعامل مع جون وجنونه . والأن لا أريد العودة حالاً. ..
***
حالما عدت للمنزل , ركضت للسلالم , تخطيت بعد السلالم وأتمني أن أتخطي جون لأن . لا أريد منه محاسبتي . كنت قد أقترب من الأعلي عندما سمعت صوت جون . اااه ياإلهي ! كنت قريبه جدا - ممكن إن بقيت أمشي , هو-
" أعلم أنك تستطيعين سماعي ."
ألتففت ونظرت إليه ." مرحباً جون ." أبتسمت بغرابه ." متي عدت للمنزل ؟"
" هذا الصباح ," هو قال .
" هذا جيد ." لعبت بشعري في أرتباك , ألتفها حول أصابعي ." الأن إن تعذرني , سوف أذهب للنوم ."
أخذت خطوه واحده عندما شعرت بيده على كتفي . قفزت في صدمه , أقفز بعد الأقدام عن الأرض . عندما عدت للأسفل , هو بدأ يتكلم مره أخرى ." بيل , أسمعي , لن أصرخ ."
" لن تصرخ ؟"
" لا ." هو حرك رأسه ." لماذا أفعل ؟"
نظرت إليه في حيرة ." لأن نبهتني أن هذا سوف يحدث . ألا يجب عليك القول لي , ' قلت لكي ذلك '؟"
هو أومئ , يوافق على أكثر . " أجل , لكنك أختي الصغيره . لماذا سوف أقول ' لقد قلت لكي ذلك ' بعد أن قد تحطم قلبك من الشخص الذي تحبينه ؟"
" كيف علمت أنني أحبه ؟" سألت , أتخطي عن ' أختي الصغير '.
" القلاده التي حول عنقك ."
رفعت يدي ولمست القلاده , خائفه أن أفقد الأمل الوحيد الذي تبقي لي ." ماذا عنه ؟"
" هو أعطاك إياه أليس كذلك ؟" هو رفع حاجبه لي . عندما لم أقول شيئا , يعلم أنه على حق ." هل أستطيع رؤيته ؟"
" حسنا .. لكن كون حريصا ." فككته من الخلف , القلاده أخرج صوت أنه فتح . أغلقت ووضعته في يداي وأضعه في يداه .
" لماذا ؟ هو سإل , ينظر إليه لأن مغلق .
" إنه ملك والدته ."
" آاه ... والدته الراحلة ."
" أجل ... بشأن هذا ..." أضفت ," هل تعلم كيف توفيان والداه ؟"
فتح عيناه في ندم ." أعلم ."
توسعت عيناي ." تعلم ؟ هل تستطيع أخباري ؟"
" لا , هو أضاف على الفور ." لا أظن أنه مكاني لأخبرك ."
أومئت , بغضب ؛ لكن أعلم بأن جون على حق . إنه ليس مكانه ليخبر ." أنت محق ..."
" متأسف , لكن إن كنتي حقاً تريدين المعرفة , أسألي توماس ." يضع يدي بين يداه , هو وقع القلاده فيه وغطاه بيداه ." لا تفقديه ."
" لن أفعل ." أضعه حول عنقي , وضعت أسفل التيشرت ." اه وجون ؟"
هو توقف عن المشي , يلتف ليواجهني ." أجل ؟"
" شكرًا لأنك لم تغضب وتتحول إلى مزاج الأخ المحمي لي مره أخرى ."
هو أبتسم , يرمش عيناه ." لا مشكله , لكن هذا لا يعني أنني سوف أكون سهلا على توماس المره الأخرى الذي أراه ."
أعطيته ابتسامه ." لن أعتمد على هذا ."
" جيد ." هو قال , يظهر أسنانه البيضاء ," لأنني لن أفعل ."
أعطيته أخر عناق قبل أن إصعد لأخر السلالم . عندما دخلت غرفتي , تأكدت أنني أغلقت الباب بالمفتاح ؛ لم أرغب من أحد أن يزعجني . أبدو بخير أمام والداي وجون لكن الحقيقه . أنني لازلت في فوضي .
لا أرغب في عمل أي شي غير النوم , أستلقيت على سريري ببطئ ووضعت الغطاء على وصولا لعنقي , تنهيدت وأغلق عيناي , أرخيت جسدي , أتمني أن أدخل في النوم بعمق . حاولت لخمس دقائق قبل أن أستسلم , أفتح عيناي مره أخرى . أتقلب , أحاول العثور على مكان مريح , تخيلت صوره لتوماس وأنا .
" توماس ..." همست , ألمس وجهه من خارج الإطار ." لماذا فعلت هذا ؟" سألته ." أعتقدت أنك حقاً واقع في غرامي ." مسكت الصورة ." وأنت تعلم ماذا ؟" توقفت ," كنت سوف أقولها في المقابل ."
لأنني أعلم أنني لن أحصل على الأجابه من صوره , وضعتها , الوجه للأسفل , لا أرغب في النظر في وجهه بعد الأن .
أمسكت بالريموت وضغط تشغيل . ممكن بعض الموسيقي سوف يساعدني في النوم أفضل .
أرجعت الريموت مكانها , تنفست الصعداء , أغلق عيناي وتركت للموسيقي أن يهدئني .
Every time I get to
في كل مره أحصل على
Look upon your face
تبدو على وجهك
I feel like my soul is dying
أشعر نفسي تحتضر
Every time I reach for you it's empty space
في كل مره كنت تصل لك كانت مساحه فارغه
I feel like my heart is crying for you
أشعر بأن قلبي يبكي لك
I hate to be away
أكره أن يكون بعيدا
From you but I'll
من أنت ولكن أنا
I'll understand if you can't give me all I've dreamed of
أفهم إن كنت لا تستطيع أعطائي كل ما حلمت به
But I'll still be waiting , cause I can't get over you
ولكنني لا أزال في أنتظارك , لأنني لا أستطيع الحصول على أكثر من أنت
When we were in love
عندما كنا في الحب
You told me I was your angel
قلت لي كنت ملاكك
You were the one
كنت واحد
What can I do ?
ماذا يمكنني أن أفعل ؟
What do I say ?
ماذا أقول ؟
You took our forever and ever away
كنت أخذت الأبد الأبدين بعيدا
أبحث عن الريموت , أغلقت المذياع بسرعه , لا أرغب في سماع لهذا بعد الأن . لماذا يجب أن يظهر هذا الأغنية ؟ إنها تشرح بكل شي أشعر بها ... لكن لا أستطيع جعل هذا يسيطر على بعد الأن , أحتاج إجابات , والنوم على السرير لا يساعد مطلقا . يجب أن أذهب فورا للمصدر -وهو ' منزل توماس . سوف أجعله يقول لي سبب أنفصله عني , مهما كان , لن أغادر من دون إجابه .
أصر , أبعدت الغطاء عني وركضت للأسفل , أصرخ ," سوف أعود ." لنتمني أنه سوف يتعاون .
********
حزين صح 😥
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro