Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

~ My High school life 3~

Isabella's POV~

بعد ثلاثين دقيقه , قد وصلت إلي حي سكني . للأسف لم أستطيع فقط الركض إلى منزلي للأسف , كان يجب على المشي من خلال البوابة ( المدخل يعني مسكر ) وطلب من الحارس أن يفتح لي . عندما رأني , وجهه كان متأسف , لكني مشكورة أنه لم يسألني أسئله . من الممكن كان شكلي هراء , ولم يكن لي الرغبه بالتحدث عن السبب .

بالعادة أحب منزلي الكبير , لكن بعد ما كان على المشي من الطريق الطويل إلي الباب الأمامي وأنا فقط أريد النوم , بدأت أن أكرهه . بأسرع ما أستطعت سحب مفتاح إلي الباب لأفتحه . لم أرغب في الاصتدام بأحد لان سوف يكون على الشرح . بمجرد فتح الباب مشيت على أطراف قدمي بسرعه وأصعد للطابق الثاني , لكن بمجرد أن أخذت خطوه واحده , النور أشتعل . أفتزعت وحاولت إزاله أثار البكاء من عيني . على الأقل إنني أعلم أن أخي بالجامعة الأن , لأنه لن يكون مسرور إذا رأى أخته الصغيرة تبكي . أخذت نفس عميق , تنفس منتظم بدأت بالصعود إلى الدرج مره أخري , أتمني من كان هناك فقط يدعني لوحدي . .

" عزيزتي , ماذا تفعلين ؟" أشتدت على جسدي حينما سمعت صوت أمي . بالطبع كانت هي وسوف تكون متسائله قليلا الليله , من نبره صوتها .... حنون . ممكن إذا لم أريها وجهي هي لن تشك بشي .

" لاشي . فقط رجعت من الحفلة . كما تعلمين , أنا متعبه قليلا ," لمحت , محاولا أن لا أوضح صوت الحزن الذي أشعر به .

" آآه صدقا , هل أستمتعتي ؟" هي سألت . بدأت بسماع خطوات أقدامها تقترب مني وتجمدت .

" آآه , نعم كان ممتع ," بصوت متوتر .

" عزيزتي , أستديري . أريد أن أنظر إليكي عندما نتكلم ," أمي قالت , وهي تضع يدها على كتفي .

" أنا .... أفضل لا ," أنا قلت قبل أن أتمتم أنني أكره نفسي . نعم , هذا لن يجعلها تتفاجئ ...

" لان , أمممم .... " حاولت التفكير بتفسير معين . " أنا جداً متعبه , يمكننا التحدث في الصباح ." أو لا .أفضل .

" حسنا , سوف أصعد معك للأعلى ".

" ماذا ! " أنا قلت وصوتي أوتفع ." أنا أقصدك , لا بأس . لست بحاجه أن تصعدي معي , بتأكيد أنك مشغوله ".

" بالفعل , لا . لست كذلك . لماذا أنتي متوترة الليله ؟ " هي سألت , مع القلق بنبره صوتها .

" أنا لست كذلك !" كذبت بسرعه .

" نعم , أنتي كذلك ," أمي قالت , مع وضع يداها الاثنان على كتفي , وتلفني إليها .

وهنا أتي المليون سؤال .....

" عزيزتي ! لماذا كنتي تبكين ؟" هي سألت ويدها تغطي فمها في صدمه .

" أمي , أنه لاشي . هل من الممكن أن أذهب للنوم ؟" أنا ترجيت , وأتمني أن تتركني .

" لا . طفلتي كانت تبكي , وأريد أن أعرف السبب ," قالت من غير أستسلام .

" حسنا , سوف أقول لكـ , لكن هل من الممكن أن نذهب إلي غرفه الجلوس ؟ " أنا ترجيت .

" حسنا , عزيزتي , هي قالت , تمسك يدي وتضغط عليها وتمشي معي إلي الممر .

غرفه الجلوس كان بالأغلب بالأبيض , تلفاز ضخم معلق على الحائط , كنب أسود طويل , بار مصغر إلى الجانب لأبي , ونباتات جميله على الجدار في كل مكان . جلست على الكنب , وأمي جلست بجانبي . هي أزاله مكياجي الملطخ , و بلطف سألت , " ماذا حدث ؟"

" أماندا وأنا ذهبنا إلي الحفلة وبدوأ الجميع بالمسخره على مره أخري ." هي أطلق نفس متضجر وأزاحت شعرها لخلف أذنها .

" مادا فعلوا هذه المره ؟" هي سألت .

" مقلب ," أنا قلت بعد ما تذكرت ما فعلوه .

" عزيزتي , ماذا فعلوا ؟" هي سألت بلطف , مع العلم أنني يجب إخراج كل شي .

" حسنا , أنتي تعلمين أنني معجب بجايسون , صحيح ؟" أنا سألت . أمي هزت رأسها بنعم , وأكملت ." حسنا , توماس ,الوقح الذي هو دائماً عليه ويكرهني , قرر أن يلعب لعبه صغيره ... بعد نهايتها الجميع في الحفلة عرف أنني معجب به ,

و جاسون ... لم يفعل شي . الجميع كان يضحك على , هو فقط وقف هناك . لم أستطيع التحمل أكثر فركضت ." أخذت نفس عميق مع تكون الدموع في عيني مره أخري مع تكون الذكريات في عقلي . لماذا لم يقل شي ؟

" آآه , عزيزتي . لا بأس , أنا هنا بجانبك ," أمي قالت , تسحبني إلي أحتضان قوي وتمسح على ظهري بلطف . بعد دقائق من البكاء , هدأت بما يكفي لأستطيع التحدث .

" أمي , لا أريد العودة إلي ذلك المدرسة بعد الأن , أنا قلت وقد أخذت قراري .

" حسنا , لكن ليس الأن أنا أقصد هل من الممكن أن أحصل على دروس خصوصيه أو شي ما , فقط لسنتي الأخيره ؟ أرجوكـ ؟" أنا سألت , مترجيه لها مع وجهي البريئ . شي واحد أعلمه عن أمي أنها تحن كثير بالذات لمن يتعلق بوجهي البريئ .

" ... حسنا ." لكن فقط لسنه الأخيره . بعد ذلك يجب أن تعودي , هل فهمتي ؟" قلت نعم مع ابتسامه كبيره .

" شكرًا , أمي ," أنا قلت , أحضنها بقوه .

" عفوا , لكن لماذا سوف تتركين إلى السنه الأخيره ؟ " هي سألت .

" قررت أنني أريد التغير في نفسي ," أنا قلت .

" لماذا تريدين فعل هذا ؟"

" تعبت وزهقت من اللذين لديهم شعبيه دائماً يضايقوني أنا بدينه . لهذا أريد التغير ," أنا قلت بجد . هي صدمت لثانيه , ببطي قبل أن أدركت .

" أنا أعتقد أنها فكره ممتازة . يجب عليكي أن تكوني في صحه جيده أكثر ولا أريد أن أرى طفلتي أن تأتي إلي المنزل وتبكي ."

" شكرًا !" أنا قلت مع أبتسامه .

" حسنا , سوف أقوم ببعض الأتصالات , لكي تسحبين من المدرسة , ولأحضر مدرس للمنزل ," هي قالت , وهي تضغط على ركبتي وهي تقوم .

" لا تنسي أن تتصلي على مدرب خصوصي !بعد الإنتهاء ."

" لن أنسي !"

قمت , وبدأت بالمشي إلى غرفتي وانا في مزاج أفضل بكثير عن قبل , بعد ما سمعت أقدام خفيفه تأتي خلفي , قبل أن أستطيع الأستدار هجمت من أحتضان قوي . أستدرت ورأيت صديقتي العزيزه تتمسك بي وكأنها تفقد الحياة .

" ليزي ! هل أنتي بخير ؟ أنا جداً متأسفه , من شأن كل شي ! حاولت إيقافهم , فعلا حاولت ! هي قالت .

" لا بأس , أعلم أن لم يكن بيدك حيلة , لذلك لا تقلقي .... قررت أنني لن أعود إلي المدرسة بعد الأن , لكن بعد السنه الأخيره , " قلت لها .

" ماذا , لماذا ؟ " هي قالت متفاجاه . تنفست وممرت يداي بين شعري , بالشعور بالفرح .

" ماذا عنك فقط نامي عندي الليله ؟ يمكنني إخبارك بالباقي لاحقا ".

" حسنا سوف أفعل . وأشعر بالفرح لأنك ليست غاضبه مني , " هي قالت مع أبتسامه .

" لماذا قد أكون غاضبه منكـ ؟ " أنا سألت , والسؤال في صوتي .

" ظننت أنكـ سوف تغضبي على لأنني جعلتك تذهبين إلي الحفلة . إذا لم يكن لي -" بسرعه قطعتها قبل أن تستطيع القول شي أخر أكثر سخافتاً .

" لا , أنا ليست غاضبه أطلاقا ! كيف لي أن أكون ؟ أنتي الصديقه الوحيدة التي حصلت عليها , ولم تهتمي أبدا بوزني أو أي شي ," أنا قلت بجد , محاولا إظهار لها كم هذا يعني لي .

" آآه , ليزي ! أنتي أفضل صديقه أنا قد أحصل عليها , ولا تقلقي ! إذا كنتي تردين الأنتقام من توماس و ريتشال , سوف أساعدك مهما تريدين .

" ممتاز ! لا أطيق الأنتظار لسماع ذلك ," هي قالت بفرح .

عندما كنا على وشك الدخول إلي غرفتي , سمعنا صوت أقدام مره أخري في الممر . أماندا وأنا نظرنا لبعضنا في أستغراب ثم نظرنا للأعلي ورأينا جسد في ظل الباب .

" جون ؟" أماندا وأنا قلنا في صدمه لم نظهرها . لماذا أخي عاد إلي المنزل ؟ لماذا بدأ غاضب جدا ؟

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro