~ My High school life 3~
Isabella's POV~
بعد ثلاثين دقيقه , قد وصلت إلي حي سكني . للأسف لم أستطيع فقط الركض إلى منزلي للأسف , كان يجب على المشي من خلال البوابة ( المدخل يعني مسكر ) وطلب من الحارس أن يفتح لي . عندما رأني , وجهه كان متأسف , لكني مشكورة أنه لم يسألني أسئله . من الممكن كان شكلي هراء , ولم يكن لي الرغبه بالتحدث عن السبب .
بالعادة أحب منزلي الكبير , لكن بعد ما كان على المشي من الطريق الطويل إلي الباب الأمامي وأنا فقط أريد النوم , بدأت أن أكرهه . بأسرع ما أستطعت سحب مفتاح إلي الباب لأفتحه . لم أرغب في الاصتدام بأحد لان سوف يكون على الشرح . بمجرد فتح الباب مشيت على أطراف قدمي بسرعه وأصعد للطابق الثاني , لكن بمجرد أن أخذت خطوه واحده , النور أشتعل . أفتزعت وحاولت إزاله أثار البكاء من عيني . على الأقل إنني أعلم أن أخي بالجامعة الأن , لأنه لن يكون مسرور إذا رأى أخته الصغيرة تبكي . أخذت نفس عميق , تنفس منتظم بدأت بالصعود إلى الدرج مره أخري , أتمني من كان هناك فقط يدعني لوحدي . .
" عزيزتي , ماذا تفعلين ؟" أشتدت على جسدي حينما سمعت صوت أمي . بالطبع كانت هي وسوف تكون متسائله قليلا الليله , من نبره صوتها .... حنون . ممكن إذا لم أريها وجهي هي لن تشك بشي .
" لاشي . فقط رجعت من الحفلة . كما تعلمين , أنا متعبه قليلا ," لمحت , محاولا أن لا أوضح صوت الحزن الذي أشعر به .
" آآه صدقا , هل أستمتعتي ؟" هي سألت . بدأت بسماع خطوات أقدامها تقترب مني وتجمدت .
" آآه , نعم كان ممتع ," بصوت متوتر .
" عزيزتي , أستديري . أريد أن أنظر إليكي عندما نتكلم ," أمي قالت , وهي تضع يدها على كتفي .
" أنا .... أفضل لا ," أنا قلت قبل أن أتمتم أنني أكره نفسي . نعم , هذا لن يجعلها تتفاجئ ...
" لان , أمممم .... " حاولت التفكير بتفسير معين . " أنا جداً متعبه , يمكننا التحدث في الصباح ." أو لا .أفضل .
" حسنا , سوف أصعد معك للأعلى ".
" ماذا ! " أنا قلت وصوتي أوتفع ." أنا أقصدك , لا بأس . لست بحاجه أن تصعدي معي , بتأكيد أنك مشغوله ".
" بالفعل , لا . لست كذلك . لماذا أنتي متوترة الليله ؟ " هي سألت , مع القلق بنبره صوتها .
" أنا لست كذلك !" كذبت بسرعه .
" نعم , أنتي كذلك ," أمي قالت , مع وضع يداها الاثنان على كتفي , وتلفني إليها .
وهنا أتي المليون سؤال .....
" عزيزتي ! لماذا كنتي تبكين ؟" هي سألت ويدها تغطي فمها في صدمه .
" أمي , أنه لاشي . هل من الممكن أن أذهب للنوم ؟" أنا ترجيت , وأتمني أن تتركني .
" لا . طفلتي كانت تبكي , وأريد أن أعرف السبب ," قالت من غير أستسلام .
" حسنا , سوف أقول لكـ , لكن هل من الممكن أن نذهب إلي غرفه الجلوس ؟ " أنا ترجيت .
" حسنا , عزيزتي , هي قالت , تمسك يدي وتضغط عليها وتمشي معي إلي الممر .
غرفه الجلوس كان بالأغلب بالأبيض , تلفاز ضخم معلق على الحائط , كنب أسود طويل , بار مصغر إلى الجانب لأبي , ونباتات جميله على الجدار في كل مكان . جلست على الكنب , وأمي جلست بجانبي . هي أزاله مكياجي الملطخ , و بلطف سألت , " ماذا حدث ؟"
" أماندا وأنا ذهبنا إلي الحفلة وبدوأ الجميع بالمسخره على مره أخري ." هي أطلق نفس متضجر وأزاحت شعرها لخلف أذنها .
" مادا فعلوا هذه المره ؟" هي سألت .
" مقلب ," أنا قلت بعد ما تذكرت ما فعلوه .
" عزيزتي , ماذا فعلوا ؟" هي سألت بلطف , مع العلم أنني يجب إخراج كل شي .
" حسنا , أنتي تعلمين أنني معجب بجايسون , صحيح ؟" أنا سألت . أمي هزت رأسها بنعم , وأكملت ." حسنا , توماس ,الوقح الذي هو دائماً عليه ويكرهني , قرر أن يلعب لعبه صغيره ... بعد نهايتها الجميع في الحفلة عرف أنني معجب به ,
و جاسون ... لم يفعل شي . الجميع كان يضحك على , هو فقط وقف هناك . لم أستطيع التحمل أكثر فركضت ." أخذت نفس عميق مع تكون الدموع في عيني مره أخري مع تكون الذكريات في عقلي . لماذا لم يقل شي ؟
" آآه , عزيزتي . لا بأس , أنا هنا بجانبك ," أمي قالت , تسحبني إلي أحتضان قوي وتمسح على ظهري بلطف . بعد دقائق من البكاء , هدأت بما يكفي لأستطيع التحدث .
" أمي , لا أريد العودة إلي ذلك المدرسة بعد الأن , أنا قلت وقد أخذت قراري .
" حسنا , لكن ليس الأن أنا أقصد هل من الممكن أن أحصل على دروس خصوصيه أو شي ما , فقط لسنتي الأخيره ؟ أرجوكـ ؟" أنا سألت , مترجيه لها مع وجهي البريئ . شي واحد أعلمه عن أمي أنها تحن كثير بالذات لمن يتعلق بوجهي البريئ .
" ... حسنا ." لكن فقط لسنه الأخيره . بعد ذلك يجب أن تعودي , هل فهمتي ؟" قلت نعم مع ابتسامه كبيره .
" شكرًا , أمي ," أنا قلت , أحضنها بقوه .
" عفوا , لكن لماذا سوف تتركين إلى السنه الأخيره ؟ " هي سألت .
" قررت أنني أريد التغير في نفسي ," أنا قلت .
" لماذا تريدين فعل هذا ؟"
" تعبت وزهقت من اللذين لديهم شعبيه دائماً يضايقوني أنا بدينه . لهذا أريد التغير ," أنا قلت بجد . هي صدمت لثانيه , ببطي قبل أن أدركت .
" أنا أعتقد أنها فكره ممتازة . يجب عليكي أن تكوني في صحه جيده أكثر ولا أريد أن أرى طفلتي أن تأتي إلي المنزل وتبكي ."
" شكرًا !" أنا قلت مع أبتسامه .
" حسنا , سوف أقوم ببعض الأتصالات , لكي تسحبين من المدرسة , ولأحضر مدرس للمنزل ," هي قالت , وهي تضغط على ركبتي وهي تقوم .
" لا تنسي أن تتصلي على مدرب خصوصي !بعد الإنتهاء ."
" لن أنسي !"
قمت , وبدأت بالمشي إلى غرفتي وانا في مزاج أفضل بكثير عن قبل , بعد ما سمعت أقدام خفيفه تأتي خلفي , قبل أن أستطيع الأستدار هجمت من أحتضان قوي . أستدرت ورأيت صديقتي العزيزه تتمسك بي وكأنها تفقد الحياة .
" ليزي ! هل أنتي بخير ؟ أنا جداً متأسفه , من شأن كل شي ! حاولت إيقافهم , فعلا حاولت ! هي قالت .
" لا بأس , أعلم أن لم يكن بيدك حيلة , لذلك لا تقلقي .... قررت أنني لن أعود إلي المدرسة بعد الأن , لكن بعد السنه الأخيره , " قلت لها .
" ماذا , لماذا ؟ " هي قالت متفاجاه . تنفست وممرت يداي بين شعري , بالشعور بالفرح .
" ماذا عنك فقط نامي عندي الليله ؟ يمكنني إخبارك بالباقي لاحقا ".
" حسنا سوف أفعل . وأشعر بالفرح لأنك ليست غاضبه مني , " هي قالت مع أبتسامه .
" لماذا قد أكون غاضبه منكـ ؟ " أنا سألت , والسؤال في صوتي .
" ظننت أنكـ سوف تغضبي على لأنني جعلتك تذهبين إلي الحفلة . إذا لم يكن لي -" بسرعه قطعتها قبل أن تستطيع القول شي أخر أكثر سخافتاً .
" لا , أنا ليست غاضبه أطلاقا ! كيف لي أن أكون ؟ أنتي الصديقه الوحيدة التي حصلت عليها , ولم تهتمي أبدا بوزني أو أي شي ," أنا قلت بجد , محاولا إظهار لها كم هذا يعني لي .
" آآه , ليزي ! أنتي أفضل صديقه أنا قد أحصل عليها , ولا تقلقي ! إذا كنتي تردين الأنتقام من توماس و ريتشال , سوف أساعدك مهما تريدين .
" ممتاز ! لا أطيق الأنتظار لسماع ذلك ," هي قالت بفرح .
عندما كنا على وشك الدخول إلي غرفتي , سمعنا صوت أقدام مره أخري في الممر . أماندا وأنا نظرنا لبعضنا في أستغراب ثم نظرنا للأعلي ورأينا جسد في ظل الباب .
" جون ؟" أماندا وأنا قلنا في صدمه لم نظهرها . لماذا أخي عاد إلي المنزل ؟ لماذا بدأ غاضب جدا ؟
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro