My high school life ~26~
بنات بدي حماس أكثر نزلت بارت مبارح واليوم بليز علقوا كثثيرررر بتسعدوني الله يسعدكم يارب💜💜
****
Thomas 'POV~
" أمي , أبي , أنا بالمنزل !"
عندما لم حصلت على إجابه , نظرت إلى ساعتي , أتأكد من الوقت . يشير السادسة .
" أعتقد أنهم يشتغلوا متأخرين اليوم ... مره أخرى ."
أنزلت حقيبتي على الكرسي , أخذ محكم التلفاز و شغلته . أخذت مقعد على الكرسي وكنت على وشك تقليب القنوات عندما بنايه محترقه أجذب أنتباهي . هذا غريب ... لماذا هذه المبنا يبدو مؤلوفا ؟
" بعد الأشهر من السريه , إيزابيلا أغي قد تم نجاتها . لكن للأسف وفاتين قد حصل ."
وفاة ؟
أقترب من الشاشه , شاهدت جثتين قد تم أخراجهم , مغطي بالأسود والغطاء أبيض . لم أرى أوجههم , لكن رأيت بعض الشعر - أشقر لأكون بالتحديد .
" لنحصل على لحظه صمت لبراين و أبيغايل ريد , لأنقاذ -"
أسقطت بقيت الجمله عندما سمعت أسمائهم . والداي ... ذهبوا ؟ ل-لكن لا يمكنهم . فقط هذا الصباح كانوا يلوحان على أن أذهب للمدرسه . هم لايمكنهم فقط الذهاب هكذا . ممكن يوجد أزواج أخرى بأسم براين و أبيغايل ريد ... أجل , هذا هو . والداي على قيد الحياة وفي أي لحظه الأن سوف يدخلون من الباب مبتسمين كما يفعلون دوما .
صوت عالي من الإزعاج أجلب أنتباهي . لحظات بعدها , أنتبهت أنه الهاتف . ولا أحد يجيب , ببطئ وقفت على قدماي , أسلك طريقي الى الهاتف . من الممكن أن أخرى الصغيره نائمه في الأعلى , لم أريد أن أوقظها .
" م-مرحباً ؟"
" هل هذا توماس ريد ؟" صوت شفقه يظهر عليه من الجهه الأخرى .
" آآه , أجل ... من هذا ؟"
" أنا السيد. واثلوك من قسم الشرطه . أنا هنا لأعلمك والداك توفوا بسبب إيزابيلا أغي-"
صوت 'أرتطام ' في كل مكان في غرفه الجلوس , كما الهاتف سقط من يدى , يرتطم على الأرض . كل شي حدث بعدها أصبح سوداء . كل ما أتذكر أحد ينادي على أسمي , والتلفاز تحطم .
" إن عمرى وجدت هذه الإيزابيلا أغي , هي سوف تدفع الثمن ."
" توماس !" صوت ناعم نادي إلى ." توماس , أستيقظ !" أرمش عيني وأفتحهم , رأيت إيزابيلا تبدو جميله مثل دوما . الشي المختلف هو النظاره التي كانت ترتديه .
" ماذا هناك ؟"
" كنت تتحدث في نومك ." صوتها يبدو مرتبك , تبدو خائفه لسبب ما .
" كنت كذلك ؟" سألت , أترك مثاوبه طويله . " ماذا قلت ؟" أتمني أن لا يكون عن الكابوس المروع .
" أنت قلت شي عن إيزابيلا أغي ," هي همست بلطف .
" عن ماذا كان ؟" هي سألت , لحظه مشاعر تمشي خلال عيناها . قبل أن أستطيع قرائته , ذهب .
" لاشي . فقط بعض الأحلام ."
هي أومئت , حركت رأسها ." حسنا إذن ."
" هاااي , منذ متي تلبسين النظارات ؟" سألت بسرعه , أغير الموضوع من الحلم .
" منذ كنت بالعمر العاشرة , لماذا ؟"
" لاسبب ." حركت رأسي ." تبدين ظريفه , هذا فقط ." أبتسمت , ألمس خدها بلطف . وهي كانت فعلا هكذا , من غير عدساتها , عيناها الرمادي الأزرق مع القليل من الأزرق الغامق , هذا العينان , أنا متأكد بأنني رأيت هذه العينان من قبل ؛ لكن أين ؟
" ش-شكرًا ," هي قالت , خدها ينمو الزهري عليها . أبتسمت , علما جعلها تحمر ... مره أخرى ." إذا , لماذا أنت هنا ؟"
" لكي أنهي المشروع ."
حاجباي أجتمعوا مع بعضها في أستغراب . " لكن ظننت يجب علينا الذهاب لمنزلك ؟" منزلي ليس فقط المنزل الذي سوف نعمل به .
" تغير في الفكرة . الأثنان أماندا وجيسون أنهو مشروعهم منذ يومان ."
هم أنتهوا ؟ هذا سريع ..." أجل , لكن هذا لا يشرح لماذا أنت هنا ."
" آآممم ..." هي شرحت , تلعب بأصابعها ," أمي تعمل بعض الأزياء في المنزل , لهذا ظننت منزلك سوف يكون أكثر هدوءا ," هي قالت , تنظر في أي مكان غيري .
لسبب ما , كنت أعلم أنها تكذب لكن لماذا ؟" حسنا ," قلت لها , قررت ترك الأمر جانبا ." كم بقي علينا لنفعله ؟"
" أعتقد أننا أنتهينا من جميع الأسئلة . فقط يجب علينا إنهاء التقرير ."
أومئت , أقف. " حسنا , أبقي هنا . سوف أستحم بسرعه ."
" آآممم , حسنا ," هي قالت , بعض الأحمرار أخذ على خداها .
ضحكت قليل على إجابتها . هي حقاً خجله . أسلك طريقي نحو غرفتي , أخذ الملابس وتوجهت الى الحمام .
بعد أستحمام ساخن طويل , خرجت من الحمام , أشعر بأستيقاظ الكامل . نظرت للأعلى , أرى إيزابيلا نائمه على الكرسي .هي كانت على بطنها , قدماها يتحرك ذهاب وإياب كما تسمع لموسيقي . كما أقتربت منها , رأيت جهازها المحمول مفتوح وتحرك أصابعها بخفه عليها .
" مرحباً ."
رأسها أرتفع على صوتي , تعطيني تحيه خفيفه ." مرحباً ," هي قالت , وعيناها عاد الى جهازها المحمول .
" اذا .. هل تأكدت أن أجبنا جميع الأسئلة ؟"
" ليس بعد ," هي قالت . هي حركت جسمها بخفه وأمسكت بحقيبتها . لحظات بعدها , هي سحبت ورقه بيضاء ." خذ , تأكد ."
أخذها منها , عيناي بحثوا في الورقة . كل سؤال مجيب عليها , غير واحده .
" يبدو أن هناك سؤال واحد لم نجيب عليها ."
" ماذا ؟" هي قالت , تحرك لكي تقف . " أين ؟" هي سألت حالما كانت أمامي .
" هنا ," قلت وأشير على الرقم واحد- والثلاثين . " ماهو الشي الذي شريكك لا يعرفه عنك ؟" قرأت بصوت عالي .
" يجب أن تكون تمزح معي ." هي قالت في أرتباك ." كنت متأكد أننا أجبنا على كل شي ."
" أظن لا ." حركت رأسي . أخذ نظره أخرى على السؤال , رأيت أن يوجد شي تحته ." إيزابيلا , لا يجب علينا الإجابه عليها الأن . يجب علينا مشاركتها في اليوم للتقرير ."
" حقاً ؟ كيف علمت ؟"
حييت ." هي في المشروع ." أظن أنها أخذت كلمتي منها ورجعت للكرسي . تبعتها , أجلس على الكرسي الوحيد الفارغ الذي كان بجانبها .
بعد لحظات كانت تكتب بالتقرير وأنا أقرأها جوابي لها , هي نظرت الى تكسر الصمت في الهواء .
" هاي توماس هل لديك جهاز محمول ؟"
حتى وأن جهاز قديم , هو يعمل بشكل ممتاز ." أجل ... لماذا ؟"
" أذهب وأحضره ."
" لماذا ؟" سألت , متعجب قليلا . سوف نستخدم الخاص بك صحيح ؟"
" أجل , لأن سوف يكون أسرع إن أستخدمنا الخاص بنا ."
" هذا منطقي ," قلت , أقف ." سوف أذهب وأحضرها "
لابأس ," هي قالت , تقاطعني , تمسك يدي ." أنا سوف أحضرها ."
" أنتي لا تعلمين أين هو جهازي المحمول ," قلت بلطف وأبعد يدها عني ." سوف يأخذ لحظه , سوف أعود بسرعه ."
لا أعلم حقاً ماذا حدث بعدها . في لحظه كانت تقف أمامي , وبعدها سقطت بالقرب مني . يداي أسرعوا لإمساكها , والأثنان وقعنا على السجاد مع صوت ' أرتطام '.
كنت على وشك سألها إن كانت بخير , عندما شعرت بشي على شفتاي . عيناي فتحوا بصدمه , أنظر إلى صدمه كبرى إيزابيلا هراء ... شفتاها كان على خاصتي . كنت على وشك دفعها حالما لهثت . الصوت جعل شفتاها تبعد , ترسل كهرباء خلال جسدي . أغلقت عيناي وبدأت أحرك شفتاي ضدها , أتذوق مرطب التوت الحلو على شفتاها .
فجاه القبلة أنقطع , وهي دفعتني ووقفت . وعقلي قرر العمل مره أخرى , إيزابيلا كانت قد خرجت من الباب , تتركني في التشويش .
😱😱😱أيش الي صار يا ويلي مو مصدقه !!!!
حزنت على توماس يوم توفى أهله صح 😞
أيش تتوقعوا أحداث الجايه ؟؟
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro