Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

My high school life ~26~

بنات بدي حماس أكثر نزلت بارت مبارح واليوم بليز علقوا كثثيرررر بتسعدوني الله يسعدكم يارب💜💜
****

Thomas 'POV~

" أمي , أبي , أنا بالمنزل !"

عندما لم حصلت على إجابه , نظرت إلى ساعتي , أتأكد من الوقت . يشير السادسة .

" أعتقد أنهم يشتغلوا متأخرين اليوم ... مره أخرى ."

أنزلت حقيبتي على الكرسي , أخذ محكم التلفاز و شغلته . أخذت مقعد على الكرسي وكنت على وشك تقليب القنوات عندما بنايه محترقه أجذب أنتباهي . هذا غريب ... لماذا هذه المبنا يبدو مؤلوفا ؟

" بعد الأشهر من السريه , إيزابيلا أغي قد تم نجاتها . لكن للأسف وفاتين قد حصل ."

وفاة ؟

أقترب من الشاشه , شاهدت جثتين قد تم أخراجهم , مغطي بالأسود والغطاء أبيض . لم أرى أوجههم , لكن رأيت بعض الشعر - أشقر لأكون بالتحديد .

" لنحصل على لحظه صمت لبراين و أبيغايل ريد , لأنقاذ -"

أسقطت بقيت الجمله عندما سمعت أسمائهم . والداي ... ذهبوا ؟ ل-لكن لا يمكنهم . فقط هذا الصباح كانوا يلوحان على أن أذهب للمدرسه . هم لايمكنهم فقط الذهاب هكذا . ممكن يوجد أزواج أخرى بأسم براين و أبيغايل ريد ... أجل , هذا هو . والداي على قيد الحياة وفي أي لحظه الأن سوف يدخلون من الباب مبتسمين كما يفعلون دوما .

صوت عالي من الإزعاج أجلب أنتباهي . لحظات بعدها , أنتبهت أنه الهاتف . ولا أحد يجيب , ببطئ وقفت على قدماي , أسلك طريقي الى الهاتف . من الممكن أن أخرى الصغيره نائمه في الأعلى , لم أريد أن أوقظها .

" م-مرحباً ؟"

" هل هذا توماس ريد ؟" صوت شفقه يظهر عليه من الجهه الأخرى .

" آآه , أجل ... من هذا ؟"

" أنا السيد. واثلوك من قسم الشرطه . أنا هنا لأعلمك والداك توفوا بسبب إيزابيلا أغي-"

صوت 'أرتطام ' في كل مكان في غرفه الجلوس , كما الهاتف سقط من يدى , يرتطم على الأرض . كل شي حدث بعدها أصبح سوداء . كل ما أتذكر أحد ينادي على أسمي , والتلفاز تحطم .

" إن عمرى وجدت هذه الإيزابيلا أغي , هي سوف تدفع الثمن ."

" توماس !" صوت ناعم نادي إلى ." توماس , أستيقظ !" أرمش عيني وأفتحهم , رأيت إيزابيلا تبدو جميله مثل دوما . الشي المختلف هو النظاره التي كانت ترتديه .

" ماذا هناك ؟"

" كنت تتحدث في نومك ." صوتها يبدو مرتبك , تبدو خائفه لسبب ما .

" كنت كذلك ؟" سألت , أترك مثاوبه طويله . " ماذا قلت ؟" أتمني أن لا يكون عن الكابوس المروع .

" أنت قلت شي عن إيزابيلا أغي ," هي همست بلطف .

" عن ماذا كان ؟" هي سألت , لحظه مشاعر تمشي خلال عيناها . قبل أن أستطيع قرائته , ذهب .

" لاشي . فقط بعض الأحلام ."

هي أومئت , حركت رأسها ." حسنا إذن ."

" هاااي , منذ متي تلبسين النظارات ؟" سألت بسرعه , أغير الموضوع من الحلم .

" منذ كنت بالعمر العاشرة , لماذا ؟"

" لاسبب ." حركت رأسي ." تبدين ظريفه , هذا فقط ." أبتسمت , ألمس خدها بلطف . وهي كانت فعلا هكذا , من غير عدساتها , عيناها الرمادي الأزرق مع القليل من الأزرق الغامق , هذا العينان , أنا متأكد بأنني رأيت هذه العينان من قبل ؛ لكن أين ؟

" ش-شكرًا ," هي قالت , خدها ينمو الزهري عليها . أبتسمت , علما جعلها تحمر ... مره أخرى ." إذا , لماذا أنت هنا ؟"

" لكي أنهي المشروع ."

حاجباي أجتمعوا مع بعضها في أستغراب . " لكن ظننت يجب علينا الذهاب لمنزلك ؟" منزلي ليس فقط المنزل الذي سوف نعمل به .

" تغير في الفكرة . الأثنان أماندا وجيسون أنهو مشروعهم منذ يومان ."

هم أنتهوا ؟ هذا سريع ..." أجل , لكن هذا لا يشرح لماذا أنت هنا ."

" آآممم ..." هي شرحت , تلعب بأصابعها ," أمي تعمل بعض الأزياء في المنزل , لهذا ظننت منزلك سوف يكون أكثر هدوءا ," هي قالت , تنظر في أي مكان غيري .

لسبب ما , كنت أعلم أنها تكذب لكن لماذا ؟" حسنا ," قلت لها , قررت ترك الأمر جانبا ." كم بقي علينا لنفعله ؟"

" أعتقد أننا أنتهينا من جميع الأسئلة . فقط يجب علينا إنهاء التقرير ."

أومئت , أقف. " حسنا , أبقي هنا . سوف أستحم بسرعه ."

" آآممم , حسنا ," هي قالت , بعض الأحمرار أخذ على خداها .

ضحكت قليل على إجابتها . هي حقاً خجله . أسلك طريقي نحو غرفتي , أخذ الملابس وتوجهت الى الحمام .

بعد أستحمام ساخن طويل , خرجت من الحمام , أشعر بأستيقاظ الكامل . نظرت للأعلى , أرى إيزابيلا نائمه على الكرسي .هي كانت على بطنها , قدماها يتحرك ذهاب وإياب كما تسمع لموسيقي . كما أقتربت منها , رأيت جهازها المحمول مفتوح وتحرك أصابعها بخفه عليها .

" مرحباً ."

رأسها أرتفع على صوتي , تعطيني تحيه خفيفه ." مرحباً ," هي قالت , وعيناها عاد الى جهازها المحمول .

" اذا .. هل تأكدت أن أجبنا جميع الأسئلة ؟"

" ليس بعد ," هي قالت . هي حركت جسمها بخفه وأمسكت بحقيبتها . لحظات بعدها , هي سحبت ورقه بيضاء ." خذ , تأكد ."

أخذها منها , عيناي بحثوا في الورقة . كل سؤال مجيب عليها , غير واحده .

" يبدو أن هناك سؤال واحد لم نجيب عليها ."

" ماذا ؟" هي قالت , تحرك لكي تقف . " أين ؟" هي سألت حالما كانت أمامي .

" هنا ," قلت وأشير على الرقم واحد- والثلاثين . " ماهو الشي الذي شريكك لا يعرفه عنك ؟" قرأت بصوت عالي .

" يجب أن تكون تمزح معي ." هي قالت في أرتباك ." كنت متأكد أننا أجبنا على كل شي ."

" أظن لا ." حركت رأسي . أخذ نظره أخرى على السؤال , رأيت أن يوجد شي تحته ." إيزابيلا , لا يجب علينا الإجابه عليها الأن . يجب علينا مشاركتها في اليوم للتقرير ."

" حقاً ؟ كيف علمت ؟"

حييت ." هي في المشروع ." أظن أنها أخذت كلمتي منها ورجعت للكرسي . تبعتها , أجلس على الكرسي الوحيد الفارغ الذي كان بجانبها .

بعد لحظات كانت تكتب بالتقرير وأنا أقرأها جوابي لها , هي نظرت الى تكسر الصمت في الهواء .

" هاي توماس هل لديك جهاز محمول ؟"

حتى وأن جهاز قديم , هو يعمل بشكل ممتاز ." أجل ... لماذا ؟"

" أذهب وأحضره ."

" لماذا ؟" سألت , متعجب قليلا . سوف نستخدم الخاص بك صحيح ؟"

" أجل , لأن سوف يكون أسرع إن أستخدمنا الخاص بنا ."

" هذا منطقي ," قلت , أقف ." سوف أذهب وأحضرها "

لابأس ," هي قالت , تقاطعني , تمسك يدي ." أنا سوف أحضرها ."

" أنتي لا تعلمين أين هو جهازي المحمول ," قلت بلطف وأبعد يدها عني ." سوف يأخذ لحظه , سوف أعود بسرعه ."
لا أعلم حقاً ماذا حدث بعدها . في لحظه كانت تقف أمامي , وبعدها سقطت بالقرب مني . يداي أسرعوا لإمساكها , والأثنان وقعنا على السجاد مع صوت ' أرتطام '.

كنت على وشك سألها إن كانت بخير , عندما شعرت بشي على شفتاي . عيناي فتحوا بصدمه , أنظر إلى صدمه كبرى إيزابيلا هراء ... شفتاها كان على خاصتي . كنت على وشك دفعها حالما لهثت . الصوت جعل شفتاها تبعد , ترسل كهرباء خلال جسدي . أغلقت عيناي وبدأت أحرك شفتاي ضدها , أتذوق مرطب التوت الحلو على شفتاها .

فجاه القبلة أنقطع , وهي دفعتني ووقفت . وعقلي قرر العمل مره أخرى , إيزابيلا كانت قد خرجت من الباب , تتركني في التشويش .


😱😱😱أيش الي صار يا ويلي مو مصدقه !!!!

حزنت على توماس يوم توفى أهله صح 😞

أيش تتوقعوا أحداث الجايه ؟؟

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro