بنات هذول الشخصيات الي ما شفتوهم في الصوره كل واحد مكتوب عليه اسمه وطبعا إيزابيلا و توماس شفتوهم صح 👍
********************

Isabella's POV~

عندما لم أقول شيئا لبعض الثواني , هو تكلم مره أخرى ." على الأقل أبقي للعشاء ."

" أ-أنا لست متأكده ..."

" أرجوكي ؟" هو سأل , يعطيني وجهه البريئ .

أطلق الهواء , أومئ برأسي ." حسنا ." لا أستطيع الرفض حالما ينظر إلى هكذا ! آآآخخخ , جون كان على حق . أنا معلقه . " لكن دعني أتصل على والدتي أولا ."شفتاه أداروا بشكل غريب , ويكون أبتسمت ." بالطبع ."

كنت سوف أمشي بعيدا ثم نظرت أنني لا أستطيع . نظرت للأسفل , ورأيت توماس مازال يمسك يدي .

" آآممم ... توماس ."

" أجل ؟"

" هل من الممكن ترك معصمي الأن ؟" سألت , نظري مركز على بدأنا .

عيناه توسعاه وبالفور ترك يدي . هو نظر بعيدا عني , يهمس بشي تحت أنفاسه .

مممم ... متعجبه ماذا قال .

أنسي ذلك اللحظه , أخذت هاتفي من حقيبتي . أتصلت على هاتف أمي ووضعت الهاتف على أذني . حالما الهاتف رن هي أجابت .

" هااي عزيزتي , أين أنتي ؟"

" فقط عند منزل صديق . يريد أن أبقي للعشاء . هل ممكن أن أبقي ؟"

" بتأكيد , لكن لا أريد البقاء متأخراً ؛ وأجعلي صديقك يرجعك للمنزل . لا أريد العودة مشيا في الليل , حسنا ؟" لسبب لا أعلم أمي لا تحبني أن أمشي للمنزل لوحدي حتى وإن صار في الصباح .

أومئ علما أنها لا تسطيع رؤيتي ." حسنا أمي . أحبك ."

" جيد . أحبك أيضاً , عزيزتي ," هي قالت قبل أنتهاء المكالمة . تضغط على زر ال ' إغلاق ' أبعد هاتفي عني , نظرت إليه ثم ألتففت . صدمة لرؤيته توماس يقف خلفي .أطلقت صوت محرج . أرجعت خطوه للخلف ." آامم , هي وافقت ."

هو أبتسم ." سمعت ."

" إذا آامم ... ماذا يوجد للعشاء ؟" سألت , أغير الموضوع . آآهه ! هذا محرج جدا , لا أصدق بأنني أطلقت الصوت هكذا .

" أي شي تريدين ," هو قال ." أستطيع عمل لك أي شي ."

" حقاً الأن ؟" رفعت حاجب إليه ." أي شي ؟"

هو ابتسم , وأومئ " أي شي ."

أعطيته بعض الأفكار , لكن لم أستطيع التفكير بشي مميز ." آآهه , لا يهمني حقاً ." حركت كتفي ." لماذا لا أنتي أختباري ؟"

" حسنا ," هو قال . يحرك يداه بخفه ." لماذا لا تنتظرين في غرفه الجلوس , وأنا أطبخ ؟"

" لا , لابأس , أفضل رؤيتك تطبخ ," قلت , أتبعه للمطبخ ." أعني أنه سوف يكون تجربه ممتعه ."

" ممتعه ؟" هو سأل ." لا أظن أن رؤيتي أطبخ 'ممتع ' ," هو قال , يضع الهواء بين كلمه ممتع .

" لماذا لن تكون ؟"

" لان رؤيتي وأنا أفعل أضحوكة من نفسي ليس حقاً ممتع ."

أبتسامتي توسعت ." إذا هكذا , هذا سبب مقنع للمشاهدة , صحيح ؟"

" واو , مؤلم ." هو قال بالفور , يهمس بعيدا دمعه من الخيال ."لا أعلم أنك شريره ."

" يوجد الكثير عني لا تعلمه ," همست تحت أنفاسي . عيناي تحرك عنه , يقع على الرخام في الأعلى .

" ماكان ذلك ؟" هو سأل , يبدو في حيرة .

" لاشي !" وضعت يداي في بعضهم , أمشي إلى توماس ." إذا , ماذا سوف تطبخ الليله ؟"

" المعكرونة الخاصه بي و كراة اللحم ."

" حقاً ؟" عيناي توسعوا وأبتسامتي كبرت ." أحب المعكرونة وكراة اللحم ! خاصا لأنني لم آكلها منذ فتره ."

" لماذا هذا ؟"

" حسنا , لأنني عملت رجيم غذائي وأبتعدت عن الآطعمه التي يوجد فيها دهون أو سيئ لي ."

هو لم يجبني ؛ هو فقط أخذ الأدوات التي يحتاجها من الثلاثه , يوازنها في يديه . كنت سوف أساعده قبل أن يحرك يده , يقول لي أنه بخير . حالما كان لديه جميع الأدوات على الطاولة , هو نظر إلى .

" لماذا ؟" هو سإل." أنتي نحيفه بما يكفي . انتي لا تحتاجي أن تنزلي من وزنك ."

لست متأكده لماذا , لكن في لحظه بدأت بالضحك . من الممكن لانه قال أنني لست بحاجه لإنزال الوزن علما أن قبل ثمان أشهر هو كان يقول العكس تماماً .

" آآممم ... هل قلت شي مضحك ؟" توماس سآلني بعدما سيطرت على تنفسي .

" لا ! كنت فقط أفكر بشي مضحك ," قلت له ." إذا أمم هل تظن أنني أستطيع مساعدتك بالطبخ ؟"

هو أعطاني نظره غريبه قبل أن ينظر إلى بصدمه ." تريدين ألمساعده ؟"

أومئ ." أجل ! دائماً أريد التعلم الطبخ لكن والداي لا يريداني التقرب من الفرن ."

" لماذا هذا ؟"

" شيئا عن أبقائي بعيدا عن النار ."

" غريب ," هو همس ," إذا تستطيعين مساعدتي بالسلطة والخبز , وأستطيع طبخ الأكلات الرئسيه ."

" حسنا !" أومئ بفرح ." يبدو جيدا لي ." حتى إن لم أكون سوف أساعد في الوجبه الرئسيه , كنت مسروراً أنني سوف أساعد .

حالما توماس مشي ليطبخ المعكرونة , نظرت حول المطبخ بتعجب . الأن إن كنت صحن سلطه , أين سوف أكون ؟ ( بتحكي مع نفسها 😅 أخرج يا عدو الله ههه 🙈 ) .

بعد البحث في المطبخ , لم أستطيع إيجاده . أستسلمت ." آامم , توماس أين صحن السلطة ؟"

همس لنفسه قبل أن يجيب ." أعلى الخزانه ."

نظرت للأعلي ووجده ؛ صحن السلطة . واو , كيف يمكنني عند رؤيتها ؟

أمشي للخزانه مره أخرى , وقفت على أطراف قدماي . مددت يداي له , لكن مع طولي الصغير , لم أستطيع الوصول له .

للأسف , شعرت بوجود شخص خلفي . نظرت حولي , رأيت توماس يمد يداه لصحن السلطة .

" متباهي ," همست تحت أنفاسي حالما أنزله .

" هاهاها , أنا فقط أطول منك ." هو قال ويضحك , يعطيني الصحن . هو توجه للفرن لكي يحرك المعكرونة .

أمشي طريقي للطاولة الرخام , أنزلت الصحن . توماس قد أخرج جميع الأدوات لعمل السلطة , بدأت بتقطيع السبانخ و الخضار . بعد ملئ تقريبا نصف الصحن و الخضار , بدأت بوضع الحبات الطماطم الصغيره , الخس , بصل أحمر , و الخلطه الذي عملها توماس في المنزل !

حالما كان كل المقادير في الصحن , سألت توماس أن يعطيني ملعقه لتحريك السلطة .

" أنتظري , دعيني أحضرها ."

يبحث في الخزانه , سحب ملعقه , يعطيني إياه مع ابتسامه .

" شكرًا !" قلت له , أعود إلى السلطنة .

بعد تحريك السلطة للحظات , أخذ الخلطه للسلطة , أضع القليل منه فيه .

" هااي توماس , أنتهيت من السلطة ؛ كيف أصنع الخبز ؟ " نديت من خلف كتفي .

" فقط قطعي الرغيف إلى ستة قطع ثم ضعي الزبدة عليها , وأنا سوف أفعل الباقي ."
" فهمتي !"

نظرت في المطبخ , وجدت الخبز محفوظ في المخزن . سحبته من ورقته المغلفه , أخذته للطاولة . أسحب السكين , قطعت الخبز إلى ستة قطع بقطع متساوية , أرجع المتبقي في كيس الحافظه . توجهت إلى الثلاجه , أخذت القليل الدسم من الزبدة , ووضعت كميه صغيره على كل قطعه من الخبز , مع سكين خاص بالزبدة , أمسحه على كل قطعه .

حالما كان كل شي منتهي , نظرت للآسفل , ابتسم بفخر على سلطتي والخبز . ممكن المره القادمة يجب على أن أسأل السيد . بيكر إن أستطعت الطبخ فطوري أو شي . أتمني أن تسمح لي أمي من التقرب من الفرن .

" توماس , أنتهيت ," قلت , أتوجه إليه ." ماذا أفعل الأن ؟"

هو أخفض الحرارة الفرن , يضع الغطاء عليه ." لابأس إيزابيلا , سوف أخذها من هنا ."

" حقاً ؟" سألت " ماذا عن الفوضي التي فعلتها ؟" سألت أضع يدي على الطاوله . من الممكن أن أضع باقي المقادير في مكانها الصحيح .

" لا بأس, أناسوف أنظفها ." هو ابتسم , يضع يده على كتفي ." فقط أغسلي يديك و أجلسي في غرفه الجلوس إلى أن أنتهي ."

" أنت متأكد ؟" أعني , أنا من فعل الفوضي . على الأقل يجب على تنظيفه , صحيح ؟

" آنا متأكد ليزي . فقط أذهبي " هو دفعني بخفه , يحرك يداه .

"لكن-"

" لا لكن , إيزابيلا ," هو قطعني عن الحديث ." حقاً , أنه لابأس ."

أنا قلت . أظن آنه لن يستسلم ." حسنا , سوف أذهب ."

أخذت بعض الخطواط نحو المغسلة وغسلت يداي . بعد تنشيفهم , أخذت طريقي إلى غرفه الجلوس , أخذت مقعد على الكنب وأخرجت هاتفي . أنظر إلى رسائلي , رأيت رساله من أماندا .

لماذا لم تعودي للمنزل بعد ؟

آآهه , نوع أماندا . أنها تقلق بشأني . أنا أبتسمت , أراسلها .

ماذا ! أنتي في منزل توماس ؟

لا تهرعي ! بعد البولينغ عدت إلى منزله وهو يعمل العشاء .

هو يعمل العشاء ! واو , وانا الأن سوف أدفع لأراه هذا المشهد .

تريد الصور ؟

بالطبع !

حسنا أنتظري قليلا .

شغلت الكاميرا , حركت جسمي , وضعت هاتفي على توماس . كبرت الشاشه قليلا وألتقت صورة توماس وهو يتذوق الصلصه الخاصه به .

أحفظه , أرسلت الصورة لأماندا . لغايه الثلاثون دقيقه أبقيت نفسي منشغله , أراسل أماندا .

" إيزابيلا , هل ممكن أن توقظي ميغان ؟" سمعت صوت توماس .

" أمم بتأكيد ."

قلت لأماندا أن على الذهاب , قبل أن أقف عن الكنب . أمشي خلال الممر الطويل بين غرفه الجلوس والمطبخ , أخذت طريقي نحو غرفتها . غرفه ميغان كان سهل للتعرف عليه بالنسبة لغرفه توماس ," لان على باب غرفتها كان يوجد شعار مكتوب علىها " غرفه ميغان " مع رسومات حيوانات ظريفه حولها .

أخذت مقبض الباب , فتحت الباب ببطئ , نظرت للداخل . أول شي أنتبهت عليه أن ميغان حقاً تحب اللون الزهري . الحائط كان باللون الزهري , الستائر كان باللون الزهري , حتى سريرها كان مغطي باللون الزهري .ميغان كان نائمه , تحظن الشي الوحيد الذي ليس باللون الزهري في غرفتها . كان دبدوب ظريف عليه ربطه ظريفه على الرأس . نظرت إلى وجهها الملائكي ؛ لم يكون لدي القلب لأوقضها . لكن إن لم أفعلها , لا عشاء لميغان , واعتقد أنها لا تريد ذلك .

بسرعه أمشي نحو سريرها , نزلت لمستواها . وضعت يداي على كتفها , أعطيها هزة خفيفه . هي تحركت قليلا , لكن لم تستيقظ .

" ميغان , حان وقت العشاء , قلت لها .

سمعت كلامي , عيناها فتحو . أراها مستيقظه لأول مره , لاحظت درجه لمعان عيناها . حتى أكثر من أخيها, وهذا يعني شيئا .

هي رفعت نفسها , تترك تثاوب صغير ." من أنتي ؟ هي سألت , محاولا التخلص مو النوم بعيناها .

" أنا إيزابيلا , لكن يمكنك مناديتي إيزي ."

هي وافقت ." هل أنتي صديقة تومي ؟"

" تقريبا ." وافقت " حسنا لكن يجب علينا الذهاب للمطبخ . حان وقت العشاء ."

" أجل !" هي قفزت ." تومي يصنع ألذ الطعام على الأطلاق ! صدقيني , سوف تحبينها ." هي أزاحته الغطاء عنها , تقفز من سريرها بسرور . هي أخذت يدي وسحبتني للخارج .

حالما رأت ميغان توماس , هي تركت يدي وركضت لأتجاهه , قفزت في يداه . هي ألتفت يداها حوله , تعطيه عناق قوي .

" هاي يا صغيره ," توماس ابتسم للأسفل ." كيف كان قيلولتك ؟"

" عظيم ." هي ابتسمت ." ماذا للعشاء ؟"

" المعكرونة مع كرات اللحم , المفضلة لديك ."

" أجل !" هي صرخت , تقفز في الهواء ." أنت الأفضل ."

" أعلم ," توماس قال مع أبتسامه .

يحملها إلى طاوله العشاء , هو وضعها على قدماها , ثم سحب الكرسي الخاص بها . توماس دفع الكرسي بعد ما جلست عليه . أنتباه رجع إلى .

" أجلسي هنا ," هو قال , يسحب الكرسي الذي بجانب ميغان .

أومئ , مشيت عند توماس وميغان كانوا , أخذ المقعد بينهم .

حالما نظرت الطاوله , فمي نزل لعابه من الجوع . أستطيع شم رائحته الطماطم الطازجة الموضوع فوق الكرات اللحم والمعكرونة . ولكي لا ننسي كرات اللحم . كان شكله جميل جدا ! فجاه , شممت رائحته الزبده وعيناي أنتقلوا للخبز . واو , من يعلم إضافه زبده قليل الدسم على الخبز سوف يجعل لعابي أن يسيل بهذا القدر ؟

" حان وقت الأكل !" ميغان قالت , تجعلني ارجع للواقع . هي أمسكت بالشوكة الخاصه بها وتقدمت للأمام إلى المعكرونة إلى صحنها , ثم إلتففتها شوكتها ثم قربتها لفمها , هي كانت على وشك أكل المزيد حالما أنتبهت توماس وأنا ننظر إليها مع ابتسامه على وجهنا .

" ماذا ؟"

" لاشي ." توماس قال ." تابعي في الأكل , ميغان ." هو أخذ شوكته إلى شحنه من المعكرونه وكرات اللحم , يسكب القليل منه الى صحني .

" شكرًا لك ," أنا قلت .

توماس ابتسم . " لا مشكله . لنأكل الأن ."

*****

بعد الأنتهاء من العشاء , ساعدت توماس في غسيل الصحون . أعني , هذا أقل شي أستطيع فعله بعد ما صنع لي العشاء . توماس ريد حقاً كان طباخا ماهرا .

" إذا , أظن أن يجب على التوجهه للمنزل الأن ."

" حسنا , تريدين مني إيصالك للمنزل ؟" هو سأل , يضع بعضا من الصحون مكانها.

" أجل , إن لم يكون هذا مشكله ."

هو واجهني ." هو ليس كذلك , لكن يجب على ميغان أن تأتي . لا أستطيع إبقاءها في المنزل لوحدها ."

أومئ . بالطبع هو لا يستطيع إبقاء ميغان لوحدها ! هي فقط في الثامنة , ولا أعتقد أنها تريد البقاء في المنزل لوحدها .

" ميغان ! " توماس قال يبحث في المنزل ." أجلبي معطفك , يجب علينا إيصال إيزابيلا للمنزل ."

بعد عده لحظات سمعت صوت أقدام ." أنا أتيه !" هي قالت .

بعد ما كانت ميغان انتهت وفي الكرسي الخلفي ومغلق حزامها الأمان , توماس قاد الى منزلي . حالما وصل أخير المنزلي , هو ركن السياره بجانب الكراج , ثم ركض إلى جهتي من السياره , فتح الباب لي . أخذ يدي ومشي بي بالقرب من الكراج .

" إذا , أظن أن هذا ليلة سعيده ؟"

" أجل ," أظن ." لكني أستمتعت حقاً ."

هو ابتسم بفرح إلى إجابتي ." أنا مسرور أنك استمتعتي ," هو قال ." تصبحين على خير ."

" تصبح على خير ." لوحت يدي إلي اللقاء , قبل أن يفتح حارس الباب لي . دخلت إليه , سمعت توماس يهمس , " تصبحين على خير ليزي ."

Meagan's POV ~

رأيت تومي يعود للسياره , عيناه لم يغادروا إيزابيلا علما أن دخلت للداخل . ما أستطيع رؤيته من الكرسي الخلفي , أخي لديه الأبتسامه المضحكة على وجهه .

" هااي تومي !" عندما لم يجيب , ضربت مقعدة , أنادي على أسمه مره أخرى . هو ألتف , ينظر إلى , مستغرب ." هل هي حبيبتك ؟" سألت .

حتى وأنه أصبح يظلم بالخارج , أستطيع أن أرى أن أخي أحمر خجلا .هو ظل يتكلم ويتكلم عن شي , محاولا تكوين محادثه لكن كان يخطئ بسرعه من التوتر .

" أرى ," قلت , أبدو مسروراً ." تعجبني ! هي لطيفه ."

هي ابتسم , يرجع ظهره إلى الكرسي .

" أجل إنها كذلك ." سمعته يهمس بعد قليل .

*********

أيش رأيكم بالبارت ؟

والله أنا حز ببالي توماس أيش رح تساوي فيه إيزابيلا للأنتقام حاسس انها رح تتراجع أنتو أيش رأيكم ؟

وكمان مبين أن توماس عشقها كثير لإيزابيلا ؟

Comment & vote
Love you all 💜💙💚❤️