الحماس بدأت بليز كثروا كومنت عشان أنزل أكثر من مره في الأسبوع لوف يو كلهم وشكرا للي بكتبوا الكومنت لان صراحه بتبسطني وبتمنالها السعادة لانها أسعدتني

***********

~ بعد خمسة أشهر ~

لقد مضي خمسة أشهر منذ أول يوم بدأت به تماريني . منذ أن بدأت , أليكس يجعلني أزن نفسي في كل نهايه شهر , لكي أري كم نزلت للأن . وهذا هو اليوم التى أري فيها كل مجهودي .

الوزن النازل :

الشهر الأول : نزلت خمسة وعشرين باوند , وأليكس قال بأن جيد جداً بنسبه لشخص بدأت للتو . وهو قال بأنني أستطيع إنزال المزيد في خلال الأشهر القادمة , ولذالك إن لم أنزل المزيد لا بأس به

الشهر الثاني : نزلت أثنان وعشرين باوند .

الشهر الثالث : نزلت واحد وعشرين باوند .

الشهر الرابع : نزلت عشرون باوند .

الشهر الخامس : نزلت ستة عشر باوند .

وزني الحالي هو 198 باوند , والمجموعه نزلت حوالي 104 باوند في الخمسة أشهر . أليكس , أماندا , وعائلتي كانوا منذهلين بأني نزلت بهذه القدر من الوزن في وقت قليل . أنا لنفسي , كنت مسروراً جداً . أنا الأن لا أبدو بدينه بعد الأن , وإذا أكملت التدريب قد أصل لهدفي في الشهر القادم . أريد حقاً أن أكون 160 باوندا , لكن لا أعتقد بأن ذلك سوف يحصل . لكن لا أعلم على أي حال .

وأيضاً أصبحت أطول , وذلك كان مفاجأ لي . أعتقد بأن كل ذلك التمارين التمدد فعل الصحيح في النهايه أو أنني قد نموت قليلا . لا يهم أن الان خمس أقام ستة إنش , لذلك نموت إنش واحده وأنا مسروراً لذلك !

حتي أنا مسروراً أكثر للخبر ,أنه عيد ميلادي السابعة عشر اليوم , وعائلتي يفعلون لي حفله . غالبا لانه عيد ميلادي , وأيضاً لأنني أستطيع أرتداء فستان الأن وأبدوا جميله به . بالتأكيد , أنا لازلت مليئه قليلا , لكني لم أعد بدينه بعد الأن لذلك لا أهتم بماذا يقولون الناس لأنني تمرنت جيدا في خلال الخمسة أشهر حتي أكون 198 باوندا .

" إيزابيلا هل أنتي مستعده ؟" سمعت أمي تنادي على كما خرجت من خزانتي .

" تقريبا !" أجبتها .

" بماذا تقصدين تقريبا ؟ ماذا تبقي عليك فعله ؟"

" حسنا , واحدا , يجب على إيجاد فستان ثم تسريح شعري !"

" دعيني أساعدك إذا ." وقفت للجانب لكي أمي تقف بجانبي وتساعدني في البحث في خزانتي .

" ماذا تريدين بأن يكون شكل فستانك ؟ " هي سألت حالما دخلت للداخل .

" آآه ,بنفسجي ," أجبت , وأخترت لوني المفضل .

" إذا أظن بأن لدي أفضل فستان ." هي ابتسمت قبل أن تدخل إلي نهايه الخزانه .

بعد دقائق قليله رجعت ومعها أجمل فستان بنفسجي اللون . كان باللون البنفسجي الهادي , فيه لمعه ويصل للركبه ولديه حزام بني اللون على الخصر .

" واو , أنه جميل , لكن هل سوف يأتي على ؟" سألت , وأنظر بتعجب للخصر .

" أعتقد أنه سوف يدخل . أنه بنمرة الستة عشر ," أمي أجابت , وتنظر لمكان النمرة .

" حسنا , أظن أنني أستطيع على الأقل قياسته ," قلت قبل أخذه من يديها إلى الحمام . بعد ما خرجت من البلوزه والبنطال , دخلت في الفستان البنفسجي . وبالفور تمنيت بأن يأتي على . أبتسم حالما دخل في فخذاي , ثم خصري , وأخيرا كتفي .

" أنه بمقاسي !" شرحت وأقفر للأعلى وللأسفل . وركضت خارج الحمام وداخل الخزانه الداخليه لأقول لأمي الخبر المفاجئ ." أمي أنه بمقاسي !"

" سمعت ," هي قالت , وتضحك على تعابيري .

" لم أكن في فستان مقاس الستة عشر أبدا !" شرحت , ومسروره حقاً ومع أبتسامه كبيره مرسومه على شفتاي .

" أعلم , لكن أنظري لنفسك !" هي قالت ونظرت إلي مره أخرى , " أنتي حقاً مشعه الأن ."

" أجل , نقصت الكثير من الوزن , لكني لازلت مليانه قليلا . أتمني بأن أنزل القليل من الباوند قبل العودة للمدرسه ."

" لا تقلقي سوف تفعلين , وإن لم تفعلي يمكنك البقاء لشهر أخري أو أثنان إلى أن تكوني راضيه في نفسك للعودة إلى المدرسه ," هي أعلمتني .

" حقاً ؟ أنتي سوف تجعليني أجلس في المنزل لأشهر أخري إذا أردت النزول المزيد من الباوند ؟" سألت , بصدمة .

" أجل , لكن بعد أن تري وزنك في نهايه هذا الشهر , لذلك سوف يكون لديك الوقت للقرار ."

" حسنا إذا ." قلت , مسروراً لانها لم تجبرني للذهاب للمدرسه ." إذا آآمممم .... أمي , هل تسطيعين مساعدتي في شعري الأن ؟" سألت بلطف , وأمشط بعض الشعر من عيناي .

" بالطبع . لندخل إلى غرفتك ," هي قالت وتخرجني للطريق للخارج الخزانه . جعلتها تسحبني قبل أن أنظر إلى المرأت .

" أي تسريحه تريدين ؟" هي سألت , وتقف خلفي .

" أريد اللفائف والرفع للأعلى ."

" حسنا عزيزتي ," هي قالت ( آآآخخخ أشتقت لأمي تساويلي شعري 😥 ) قبل أن تبدأ بالعمل . بعد نصف ساعه , أمي أنتهت وكان يبدو مثلما تخيلت بأن يكون .

" واو أمي , إنه رائع ! أعتقد بأن يجب عليك التوقف عن كونك عارضه أزياء , وتعملين في الشعر بداله ," قلت , وأضحك قليلا .

" يجب على التفكير بالأمر ," هي قالت وضحك بالمقابل .

" إذا يجب عليك ," نظرت لها ," وعلى أي حال هل الحفلة جاهزه ؟"

" أجل . أنه جاهز منذ أربعين دقيقه فأعتقد بأن الجميع قد وصل الأن ."

" حسنا . من سوف يأتي للحفلة من أخري ؟"

" فقط العائلة , أماندا , أليكس و حبيبته ."

" حسنا . رائع ."

" أجل , إذا تعالي الأن , صاحبه عيد الميلاد !" أمي قالت , وتخرجني من الغرفه , وتتجه للأسفل . هي أخذتني إلى غرفه الحفلات وحالما دخلناها رأيت بأن الجميع داخلها . رأيت أماندا تتحدث مع جون وأليكس يتحدث مع جينا ؛ حبيبته . ليلى كانت تأكل الطعام مع أبي , رأيت بعد ما أقاربي , عماتي , عمامي , و جداني هنا أيضاً .

الغرفه كانت جميله جميله جدا وكانت مرتبه بطريقه جميله . كان في منتصف الغرفه يوجد منحوت من الثلج مني أنا والغرفه كلها مطليه باللون البنفسجي . وكان هناك دي جاي في أخر الغرفه في الزاويه , ومرقص ديسكوا في وسط الغرفه , وطاوله مليئه بالطعام وطاوله أخري مليئه بالهدايا عليه .

" عيد ميلاد سعيد , إيزابيلا !" عائلتي وأصدقائي وأخيرا صرخوا عندما رأوني .

" شكرًا لكن , جميعا ." قلت حالما دخل الغرفه .

" كيف هو الشعور كونك سابعة عشر عاما ؟" أخي سألني .

" حسنا , أنا مسروراً لك ," هو قال مع أبتسامه .

وفي ثواني قليله شعرت بأنني تعرضت للهجوم من الخلف ويدان كبيران حولي . ذلك الشخص كان أماندا وتصرخ ," عيد ميلاد سعيد !"

" شكرًا أماندا , لكن هل تستطيعين الابتعاد عني الأن ؟ لا أريد أن أموت في يوم عيد ميلادي ," قلت وأحاول التنفس من عناقها .

" متأسفه !" هي قالت وتبعد عني وتنقظني . " واو أحب فستانك , تبدين جميله الليله ."

" شكرًا , وأنتي كذلك ."

وكانت كذلك . كانت تلبس فستان أسود من غير أكمام وكعب أسود وشعرها كان ملفوف بعنايه .

" إيزابيلا , عيد ميلاد سعيد !" أليكس قال , ويأتي إلينا .

نظرت لجون وكنت مسروراً لانه لم ينظر إلى أليكس مره أخرى . أظن بعد الوقت بدأ جون الوثوق بأليكس . أعتقد بأن وثق به لانه تأكد بأن أليكس لن يلحق خلفي , لكنه لا يزال الأخ الحريص وسوف يبقي هكذا دائماً .

" أهلين !" قلت وأنا ألوح لأليكس .

" جميعكم تتذكرون حبيبتي , جينا , صحيح ؟" هو قال ويأشر للفتاة التي بجانبه .

" أجل , أهلين جينا ," قلت وأبتسم لها .

" أهلين إيزابيلا !"

جميعنا التقينا لجينا الشهر الماضي , عندما أتت للزيارة . في البدايه لم تعجبني , من الممكن بسبب إعجابي الصغير بأليكس , لكن أتضح أنها لطيفه جدا , لهذا لم يكن يوجد سبب في الغيرة . وكانت أيضاً جميله جداً مع عيناها البندقية وشعرها الجميل والطويل , البني اللون .

" إذا هل ستأكلين من الكيك ؟ أماندا سألت , تخرجني من أفكاري .

" لا لن أكل , أنني أحاول إنزال الوزن هل تتذكرين ؟ لا شوكلاته ," قلت وأحرك رأسي .

" كيف علمتي بأن الكيك شوكلاته ؟"

" حسنا لان أخي أختار صنف الكيك معك , وأعلم بأنكم سوف تختارون الشوكلاته ." حركت عيناي كما ضحكت بهدوء .

مضينا الساعات الباقية في التسكع والرقص وبعدها توقفوا للأكل الكيك كما غنوا أغنيه العيد ميلاد لي .

" سابي ! حان وقت الهداية !" ليلى قالت وتسحبني إلى الطاولة الملئ بالهدايا .

" حسنا ," قلت وأضحك قليلا , وأتبعها .

" أفتحي هديتي أولا ," هي قالت وتعطيني هديتها .

" حسنا , لنرى ماذا أحضرتي لي ," قلت وأفتحها , قد ذهلت منه ." واو ! إنه جميل ليلى !"

كان سنسال جميل مع عقد ذهبي و الكرستال بشكل نجمه . النجمة كان لديها ألماسه صغيرهـ في المنتصف , ويلمع في غايه الجمال , كما أمسكتها في الإضاءة .

" شكرًا يا ليلى ," قلت وابتسم إليها , وأعانقها بخفه .

" لا مشكله سابي ," هي قالت وتعطيني أبتسامتها الرائعه .

" حسنا حان دوري الأن !" أماندا شرحت وتعطيني هديتها .

فتحتها ورأيت كانت عقد من أسواره صداقه التى أهدتني إياها في عيد ميلادي العاشر . العقد نفسه كان عليه دببه صغيره .

" آآه ! أحببتها ," قلت وأنا أضع العقد على السوار ( الي ما فهم جابت إلها لمن كان عمرها عشر سنوات سوار صداقه وهذا المره جابت نفس السوار بس عليها دببه فهي ركبتهم في بعض ولبستها فهمتوا ؟) , ووضعوها على معصمي اليمين , الذي البسه كل يوم .

" علمت بأنه سوف يعجبك , لكن أظن بأن سوف يعجبك هديتك الثانيه أكثر ," هي قالت وتدفع جون أمامي .

" إذا جون ماذا أحضرت لي ؟" سألت لاحظت ذلك عندما أنتبهت بأنه لا يحمل هديه .

" سوف ترين ," هو قال ويبتسم . وفجاه هو نفخ بالبوق وشخص فتح الباب غرفه الحفلات وكلب صغير ركض للداخل . كان بيضاء ومنفوش ( الشعر تبعه كثير ) مع سوار بنفسجي حول عنقه , وكان ظريفاً جداً رايته في حياتي ! الكلب الصغير ببطي مشي عند جون , ويشم كل شي حوله وهو يأتي إلينا , وينظر يمينا ويسارا للناس .

" بيل , هي سامويد ( نوع الكلب ) وهي اثنا عشر أسبوعا , " جون قال ويحمل الكلب ويعطيني إياه ." أعطتني بها جيدا ."

" آآه ! سوف أفعل . إنها ظريفاً جداً ! سوف أسميك سويتي ," قلت وأنظر إليها . وأضمها أقرب إلى , سوف أجعل سويتي تشمني أولا , لجعلها تثق بي .

بعد دقائق قليله وهي تشمني , بدأت باللحس وجهي ( الله يقرفهم استغفر الله ) , وجعلي بالفور أقع في حبها .

" جون , شكرًا جزيلا ! أحببتها , وأنت أيضاً ," قلت وأقف , وأمشي إليه , وأخذه في عناق .

" لا مشكله أختي الصغيره ." هو قال وأبتسم , ويحظنني في المقابل . أنا مسروراً لأنك إحببتيها ."

" كلب صغيره ! هل أستطيع اللعب معها ؟" ليلى قالت بحماس .

" بتأكيد , لكن كوني حرصه معها ," قلت ونزلت سويتي للأرض .

" حسنا ," هي قالت مسرورا , وتتبع سويتي خارج غرفه الحفلات .

" والأن من جينا وأنا ," أليكس قال ويعطيني هديته منه ومن جينا .

" شكرًا !" قلت ابتسم إليه .

فتحته ورأيت أنه فستان جميل باللون الأحمر . المشكله الوحيدة انه كان صغيرا جدا لمقاسي .

" آآه , أليكس أنت تعلم بأن هذا الفستان صغيرا جداً على صحيح ؟" سالت بتعجب لماذا أشتري لي هذا .

" أجل أعلم . هذا الفستان الذي سوف تلبسبينه بعد إنتهاء من التدريبات . أعلم بأن سوف يأتي عليك هذا الفستان مهما كان ."

" آآه ... شكرًا لك !" قلت , وأتمني بأن ما قاله صحيح .

" خذي إيزابيلا , هذا من والدك وأنا ," أمي قالت وتعطيني علبه حمراء صغيره . فتحته ووجدت مفتاح صغير .

" ماهذا المفتاح ؟" سألت وأرفعه في للأعلى .

" إنه مفتاح سيارتك الجديده !" أمي قالت مشتوقه من الفرح .

" ماذا , ماذا ؟ إن لدي سياره ."

" نعم , لكن السياره التي لديك بدأت قديمه ولذلك أشترينا لك جديده نوع لامبرجيني ." ( طيب وأنا بدي سياره 😰 )

" هل تمزحونني ؟" سألت , بصدمة , وعيناي يتسعان مع أستغراب .

" لا , أنه في الكراج بجانب سيارتك القديمة ."

" آآه يا إلهي , شكرًا لكم أمي و أبي !" قلت بفرح وأعطيهم الأثنان عناق وقبله كبيره .

" لكن كوني حرصه معه !" أبي نبة .

" سوف أفعل , أعدك .

الساعه القادمة أمضيتها في فتح الهداية من بقيه عائلتي . أغلب الهدايات الأخري كانت مال بالأغلب , الملابس , مجوهرات .

وبعد قليل أنتهي اليوم وبدوأ الجميع في الذهاب لمنازلهم . أخذت كل هداياتي للأعلى لغرفتي وأخذت سويتي معي . هي نامت على سريري حالما وضعتها عليها عندما وضعتها أعتقد بأنها متعبه من اللعب مع ليلى طوال اليوم .

وأنا أشعر بالتعب أخذت حماما ولبست ملابس النوم قبل الصعود لسريري وأنا مسرورا . ولا أقصد بأن بعد شهر سوف أعود للمدرسه , فكرت به قبل أن أنام بعمق .

~ بعد شهر أخري ~

" حسنا إيزابيلا , هذه لحظه الحقيقه , لنرى إن وصلتي لهدفك بالوزن 180," أليكس قال ويضع الميزان على الأرض أمامي .

" حسنا ," قلت بتوتر . وبالفور وقف على الميزان لأزن نفسي . وأتمني بأن أكون في هدفي في قلبي , أتمني بأني توصلت له . يالله ! أرجوك دعني أصل للهدف !

" إيزابيلا , أنتي تزنين 178 باوند ! أنتي فعلتي ذلك , قد نزلتي عشرين باوند !" أليكس قال بفرح .

" فعلت ؟" سألت بصدمة , ولا أصدقه .

" أجل فعلتيها , مبرروووك !"

بعد قليلا من القفز للأعلى وللأسفل , أليكس قال بجديه ," الأن إيزابيلا هذا ممتاز فقط لستة أشهر . وصلتي لهدفك بالوزن , لكن لطولك الان خمس أقدام ستة إنش , 178 باوند لازال يعتبل زياده في الوزن . عندما أرى طولك , لكن تبدين بصحه أكثر بالذي كنتي عليه قبل نصف سنه ماضيه ."

" شكرًا لك , لكن هل تستطيع البقاء هنا لشهر أخرى أو شي ؟" سألت بأمل .

" بماذا تقصدين ؟"

" حسنا , يوم حفلتي , أمي قالت بأن يمكنني أخذ شهر أو أثنان قبل أن أعود للمدرسه , لهذا كنت أعتقد إن أستطعت البقاء لأسابيع ..... أو شي ."

" حقاً الأن ؟" هو قال ويرفع حاجبه ," إذا ماهو هدفك الجديد بالوزن الأن ؟"

" أريد حقاً أن أكون 160 باوند ."

" حسنا إذا نزلتي عشرون باوند في الشهر القادم وأسبوع سوف تحصلين لها , لكن هل تريدين حقاً البقاء هنا لشهر أو أثنان ؟"

" لنقل شهر واحد الأن , وبعدها نرى ماذا سوف يحدث في النهايه ."

" حسنا إذا , سوف أبقي لشهر واحد للأن ."

" شكرًا لك !" قلت بفرح وأعانقه , ومصره بأن أعمل لهدفي الجديد في الوزن .

أيش بتتوقعوا رح توصل إيزابيلا للهدف المطلوب ؟

أيش بتتوقعوا رح تصير أحداث بعد ما ترجع للمدرسه ؟

يلا ما تزعلوني جاوبوا على الأسئلة .....

Comment & vote