accusations
معاكم هايدى 😄 مترجمة جديدة و بساعد امانى
اول مرة اترجم يرب تعجبكم ترجمتى
Enjoy ♥
____________________________________
" ماذا ؟ من ؟؟ انا !! "
سئلت . عينى على وشك ان تخرج من تجويفتها .
" توقفى عن لعب دور المغفلة معى "
قالها زين بثقة .
" من تظن نفسك ؟! "
صرخت بغضب ، فى ركن عينى ارى ان كل العيون علينا
" ليس لانك مشهور يعنى ان الجميع يعجب بك " قلت ، ثم ادركت ان كل الفتيان هنا .
" حسنا انا اتحدث عنك ليس عن الاشخاص المذهلين الاخرين فى هذا المنزل ، الجميع يحبهم بالطبع " تمتمت ، هو لم يقول اى شى .
ثم هو فعل اكثر شئ مزعج يمكن لشخص القيام به !!
هو يضحك !!
هل يمكن ان تصدقوا هذا يا رجال ؟؟!
" انت ابن عا... " لم انتهى مما كنت على وشك ان اقول .
" ماذا يحدث ؟! "
ساندرا سئلت .
" اهلا امى " قلت محاوله حفظ صوتى هادئا ولاكنها محاوله فاشله .
" لماذا كنتى تصرخين سادى ؟! انا فكرت انكى تعرفى تتحدثى احسن من ذلك ؟!! "
ابتلعت. من زواية عينى ارى زين يبتسم . تبا .
" اوه ... "
" و من هم هؤلاء الرجال ؟ "
سألت . تنظر على الفتيان بما فيهم زين . ﻻ احد يجيب على سألها متابع بصمت محرج .
امى تدرس كل الفتيان و عندما فم ليام يبدا يفتح للشرح ، هى جاوبت على سالها .
" اوه انتم فرقة .. اه .. وان .. وان .. " قالت .
" ديركشن ! " قلنا جميعا مبتسمين .
" نعم ، نعم البنات مجانين عليكم " قالت مبتسمة .
اشعر بالفخر بأمى ، فى النهاية هى تعرف ما يحدث فى العالم خلافا لغيرها من الامهات ، اعتقد انى افكر فى ام اليز .
" ماذا يفعلون هؤلاء الفتيان هنا ؟؟ "
سألتنى .
" نحن نناقش بعض الاشياء امى " قلت بسرعة
" ما هى هذه الاشياء ؟؟ " سألت بفضول ، انا لمحت اليز .
" اسمحى لى ان اساعدك لتصعدى ساندرا " قالت اليز .
" ساندرا " زين تمتم .
" طومسون " امى قالت .
تبتسم قبل ان تتوجه للطابق العلوى مع اليز
" كاساندرا طومسون ؟ " سأل زين بهدوء من الممكن ان يكون ﻻ احد سمعه ، لكن انا فعلت . لماذا يعرف اسم امى ؟!!
" ماذا نحن نريد ؟ " سال هارى مقاطعا افكارى يا الهى ،الفتاة يمكن ان تذوب بمجرد سماع صوت هارى .
" منذ سادى لم تخطط هذا لك ، من فعل هذا ؟؟ " سأل نايل بلهجته اليرلندية التى ستجعلك بالتاكيد تجنى ، الطريقة التى يقول بها اسمى .... حماقة ! نعم زين اتهمنى بتخطيط ما حدث و انا افكر بطريقة نطق اسمى !! .
" هى فعلت " زين قال ، هل هو يتهمنى ؟! .
" ﻻ لم افعل " قلت له مواجها بحيث نكون وجها لوجه
" نعم ، انتى فعلتى " هو اتهمنى .
" بحق السماء ، لم افعل " صحت
"نعم ، انتى فعلتى " دحرجت عينى ، هو مزعج جدا .
" لو انا فعلت ... " قلت
" انظر ! هى فعلت " هو قاطعنى .
" انا قلت لو ... احمق " رايت تعبيره عندما قلت كلمة احمق و كانت بالتاكيد عدم ثقة . وجهه كان كما يشاهد غزلان تبتلع اسد .
" بالاضافة ، اين الدليل ؟؟! "
وجهه تحول من عدم الثقة المطلق الى وجه فارغ . وجهه كان ﻻ يقدر بثمن ، ابتسمت ابتسامة شيطانية . الفائزة !! .
ها ها خذ هذه زين مالك .
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro