Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

الُمُقًدًمُةّ

" الرواية "

كانَ هُناكَ فَتاةٌ صَغيرةٌ تَلعبُ خارجَ بَيتها .

و لكنَ هُناكَ رجلاً يُراقِبها مُنذُ وِلادتِها ، عَيناه الخضراءُ مُتركزه عَلى كُل خُطوه تَخطوهَا تِلكَ الطفلةُ .

إِقترب ذلكَ الْرجُلَ إِلى الفتاة و َنظرَ إِليها بِحبٍ .

" مَرحباً " نَطقَ بصوتهِ الّخشنُ .

" مّرحباً " رَدت بِصوتها الطُفولي .

" مَا هو آسمكِ " سَآلها و هو يُخفض نَفسهُ إلى مُستوى طُولها .

" روز " نطَقت و هى تَنظُر له .

" لديكِ آسمٌ جَميل " قَال و هو يضع يدهُ البَارده على وجْنتاها الدافئةُ .

" و آنت َ ما هو آسمكْ " سآلت بإِبتسامةٍ .

" آنَا هَارلود يُمْكِنكي مُنادتي هاري " قالَ و هو يشْتم رائِحة دِمائهاَ .

جَعل رآسهُ قَريبٌ مِن عُنقها و آَصبَح يَشتم رائحة دمَائهاَ بِطريقةٍ مجْنونةٍ .

" لِمِاذَا تفعَلُ هذا " سآلتهُ بنبرةِ مَليئةٍ بلخوف .

" يا إلَهي لاَ آستَطيعُ المقاومةُ " قَال و آَصبَح تنفُسهُ سَريعٌ جداً .

كَانَ يُريد غَرس آسْنانهُ في عُنقها و لكنَ عِندَما شَعر بِها تَبكي توقَف .

" هَلْ آخَفتُكِ " قَال و هو يضع ْ يداهُ على كَتفاها.

آومئتْ لَهُ بِحزنٍ و َكانَت هذه نقطةَ ضَعفهِ .

" آنا آسِفٌ" قالَ و هو يُعنِقُها .

شَعر تِلكَ اللّحظه بِآنهُ يُريد الّبقاء هَكذا إلي الآبد.

" روز هَيا آبنتِي حَانَ مَوعدُ الغدَاء" سمِعت صوت والدتِها .

" آذاً اراكَ لاحقاً عَمي هَاري " قَالت بِصوتهَا الملائِكي الذي جَعلهُ يريد آخذَها بعيداً لتكونَ له .

" قَريباً عِندَما تُصبحي شابةٌ جَميله ذلكَ الوقتُ يمكِنني آخذكْ عَزِيزَتي " هَمس قَبل آنْ يُغادر حَديقة بَيتها .

" لاَ يا آَنت بل سَتكون لِي " هَمس ذلكَ الصوتُ الشرير عيناه الزرقاءُ تُراقبُ ما يفَعلهُ ' هَارلود' و لكنْ هَذا الّشرير سَيحاولُ آخذها عِندَما تَكبر .

هَذِهِ الفتاة المِسكينةُ ينتَظرُها عذَاب بِلا نِهايه مع تِلك الوحُوش المُحبةُ للدماء.

( يا تُرى مَاذا سَيحدثُ عِندما تُصبحُ تِلكَ الفتَاةُ شابة جَميله تريدونَ المعرفة أُقراءو الرِوايه )...

_________________________________________

هذه المقدمه انشاء الله .

لو لقيت تفاعل راح انزل الحلقه الاولى .

احبكم سلااام .

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro

Tags: