Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter two

" روز " نَادتني عَمتي في الآسَفلُ .

" آتِيه " صَرختُ لَها .

نَزلتُ إلي المَطبخُ.

" هَلْ آتيتِي " قالت عَمتي .

" نعم عَمتي " قُلتُ لَها .

" هَلْ يُمكنكِ تنظِيف غُرفة ليام تَعرفين هو لا يَستطيعُ " قَالت و هى تُدخلُ شيئاً ما في الفُرن .

" بِلطبع " هَمستُ و صعدتُ إلي غُرفة ليام .

" آوه روز " قَال ليام بَعدما دَخلتُ غُرفته .

" آتَيتُ للتظيفِ لهذا آُخرج " قُلت بِسخريه و آنا آدفَعهُ للخارجِ .

" حسناً لقد خَرجتُ " قال ثُمَّ خَرج .

بَدآتُ بِآخذِ تِلك المَلابسِ المُتسخه إلى سلةِ الغسِيلُ .

و لكنَ وجدتُ كِيسٌ مليئٌ بشئٍ آحمر غامقٌ .

" آظُنُ إنهُ دماء " هَمستُ عِندما إكتَشفتهُ .

" روز يا إلَهي هَاته " قَال ليام الذي آتَى فجآه .

" مَاذا يَفعلُ هَذا هُنا " قُلت و آنَا مُنصدمه

" لا شآنَ لكي بِهَذاَ " قَال و آخذهُ مِن يدي .

"حسناً سَوف آُنادي عَمتي إذاً" قُلت و آنا آودُ الخُروج .

" لَن تتَحدثِي شيئاً مفهومٌ " قَال و دفَعني إلى الجدارِ بقوه شَعرتُ بِآنه دخلَ عقلي إنهُ شعورٌ غريب.

" مفْهُوم " نَطقتُ .

" جيد آُخرجي " قَال و خرجتُ سريعاً شَعرتُ انه كَان يتحَكمُ بي .

عِندما نَظر لي يا آلَهي ماذا يَحْدُث .

دَخلتُ غُرفتي و رآيتُ هاتِفي يرُن .

" مرحباً " نطقتُ و لم يُجيب احد فقط صوتُ احْدِهم يتنفسُ .

" مرحباً آسمعُك تتنفس يا آنت " تَحدثتُ .

أُغلق الاتِصالُ فجآه .

" آحمَق " قُلت و دَخلتُ للحمام كَي آستحمُ .

دَخلتُ الحمامَ شَغلتُ الماءَ الدافئُ و آزلتُ مَلابسي و دَخلتُ الحوضَ .

شَغلتُ الموسِيقى و آغمضتُ عَيناي .

بعدَ مدةٍ قصيره خرجتُ مِن الحوضِ و لففتُ منشفة حولِي و خرجت .
لِمِاذَا يُراودني شُعور أنَّ هُناكَ آحدُهم يُراقبني .

هززتُ رآسي و فتَحتُ الخزانة كَي آُخرج فُستاَني الآسودُ لآرتَديهِ .

" روز " سَمعتُ صوتَ ليام يطُرقُ البابَ .

" آنَا أرتدي ملابِسي لا يُمكنكَ الدخول " قُلتُ له .

" حسناً " تَمتمَ ثُمَّ سَمعتُ صَوتٓ خطواتهِ تَبتعدُ .

إِرتدتُ الفُستانَ و مَشطتُ َشَعري كَي يُصبح منسدلٌ على ظَهري ، ارتديتُ أيضاً طَوقي الذي آحبهُ توجدُ صُورةُ آُمي به .

آُرتديتُ حِذائي الآسودُ .

وضَعتُ القليلُ مِن الكِحل على عَيناي و ها آنَا جاهزةٌ .

نَزلتُ إلى الطَابقِ السُفلي .

وجدتُ فَتاةٌ و مَعها رجلٌ كبيرٌ في السن .

آظنُ انها هى ' صوفيا ' .

" مرحباً " قُلتُ لَهُما.

" مرحباً آظنُ انكِ هى روز " قَالت صُوتها رقيقٌ .

" نعم و آنتي هِى صوفيا " قُلتُ و آنا آحّزر .

" بتآكِيد تَشرفتُ بِمعرفتكِ " قَالت و هى تَرفعُ يدها لإُصفحها .

" و آنا أيضاً " قُلت و صافحتُها .

" هَذا آبي " قَالت و هى تُشير الى ذلكَ الْرجُلَ .

" أهلاً بكَ سيدي " قُلتُ له نظر لي و كآنهُ يُريد قتلي إبتعدتُ عنه .

عجوزٌ كَريه .

" حَبيبتي روز هَلْ يُمكنكِ إِحضار الآطباقُ معي " قَالت لي عَمتي .

" آتِيه " نَطقتُ و آنا آذهبُ إلى المَطبخُ .

" مُفاجآه جَميله " هَمست عمتي .

" نَعم و لكنْ والدها لمْ يُعجبُني " قُلتُ و آنا آُمسكُ بلآطباقِ .

" آُوافقكِ الّرآي " قالت ثُمَ خَرجت .

"روز آُنظري آنا حقاً آسف " قالَ ليام مما آدى إلى إِخافتي لِآنهُ ظهَرَ فجآه .

" إِبتعد آودُ ان آُخرج الاطباقِ " قُلت و تجاهلته و آنا آخُرج .

وَضعتُ الاطباقَ على الطَاولةِ و جَميعهم جَالسينَ في غُرفةِ المعيشةِ .

ذَهبتُ إلى هُناك .

" العشاءُ جاهزٌ " قُلتُ لهم و ذَهبتُ كَي آشربَ بعضً مِن المياه .

شَربتُ الكُوبَ كُله و وضعتُ الكُوبَ في غسالةِ الآواني .

كَانَ هُناكَ أحدهِم ينظُر مِنَ النافذةِ ذَهبتُ سريعاً فَتحتُ النافذة و لَم آجِد آحد هَذا حقاً جُنوني .

ذَهبتُ إلى الطاولةِ و جلستُ على الكُرسي الصمتَ يعُم المكَانِ .

" إذاً سيد ليام باين ما هُو عَملكَ " قَال والدُ ' صوفيا ' .

" آنا لازِلتُ فِي كُليةِ الطبّ قريباً سآُكمل و آصبحُ طبيباً " قَال بِتوترٍ .

" جَيدٌ " قَال ثُمَ آكمَل تناول طَعامهِ .

آمَا آنا بدآتُ في تناولِ طعَامي .

" هَلْ لديكَ بيت " سآل ليام ثانيتاً إنهُ صارمٌ حقاً .

" نَعم لَقد إشتريتهُ مُنذُ آشهرٍ " قَال و آظنُ آنَا التوترَ يُسيطرُ عَلَيْهِ .

" جَميلٌ " نطقْ .

آودُ لكمهُ حقاً .

" و آنتي روز هَلْ تَكونينَ آُخته " سآلني و بدآتُ بلسُعال لآنَ الطعامُ كَان في فَمي .

" لا " نطقتُ بعد آن شَربتُ المياه .

" جَميل فَلا آُريدكِ مِن عَائِلتنا " قَالَ ببرود عمَ الصتُ فجآه .

وَقفتُ من على الكُرسي .

" و انا أيضاً آُفضل الا آكُونَ مِن عائِلتكم " تَكلمتُ و صعدتُ غُرفتي سريعاً .

بدآت دُموعي بِنزول فَقَطْ ما قَالهُ كان جارحاً لَم آفعَلُ لهُ شيئاً .

سَمعتُ صرخه كَبيرةٌ نظرتُ مِنَ النافذةِ لآرى والد صُوفيا ينزفُ الكَثِيرَ مِنَ الدماءُ و صُوفيا تبكي و أيضاً ليام يتحدث فِي الهاتفُ آظنُ انه الإسعاف .

إبتسمتُ إبتسامةٍ خَفيفه ثُمَ أزلتها .

ذَهبتُ اليهم و لم يُعجبني المنظرُ .

إنهُ آشبه بِموتـِ آُمي نَفس الجروحِ التي كـَانت بإُمي .

تَذكرتُ تِلكَ الليلةِ التي مَاتت بها آُمي عُنقـها مَسلوخ و آحشاءُ مَعدتها لَيست موجُده .

لِذا ابتعدتُ و ذَهبتُ جالسه بِجانبِ الشجرةِ الكبيرةُ التي بِلفناءِ الخلفي للبَيت .

آَصبحت دُموعي تذرفُ بقوةٍ .

" لـِمـا لا يُوجد آحدٌ قَريبٌ مِني آبي مشغولاٌ دائماً و تَركني عِند عَمتي و آُمي قد تُوفت و عَمتي لست قريبةٌ مِنها و ليام قَد تشاجرتُ معهُ ماذا الان ليسَ لي آحد " هَمستُ و آنا آضمُ ركبتاي إلَي .

" و أيضاً كُنتُ آودُ التعرفَ على آحدِهم في المدرسةِ لم يُجبني بكلمةٍ آنا فَتاةٌ مهدره للآُكسجين فَقَطْ " نطقتُ و مسحتُ دموعي و وقفتُ .

" آُنظري آنا لَم آقصدُ آن آجعلكِ حزينةٌ هكذا " سمِعتُ صوتاً بإعلى الشجرةِ ثـُم آختفى .

ركضتُ إلى البيتِ و ها آنا دَخلتُ حقاً قد افزعني ذَلكَ الصوتُ .

لم اجد إي آحدٍ في البيتِ لِهذا آغلقتُ الباب و ذَهبتُ غُرفتي .

ارتديتُ بجامةِ النومِ و إستلقيتُ على السريرِ .

آغمضتُ عَيناي و فجآه قد خطَر بِبالي هَارلود إنهُ حقاً غريبّ يتعاملُ بوقاحةٍ و أيضاً يحملُ كتاباً لِمصاصين الدماءِ شَخصيتهُ لل تَقول إنهُ مِثل المهوسِين بمصاصِين الدماء فهو هادئٌ و آظنُ انه ليسَ مِن النوعِ الذي يُحب الجُلوس مع البشرِ حقاً هذا الشخصُ غامض سوفَ اكتشفهُ عَما قريب .

شَعرتُ بلنعاسِ الشديد .

' عَمي هاري ' .

فجآه تَذكرتُ شيئاً ' عَمي هاري ' ان تِلكَ الذكرياتِ مشوشةٌ فقطّ أتذكر ان هُناك آحدهُم يُسمى بــ ' هاري ' .

هارلود هاري .

هززتُ رآسي فقط تشابهُ آسماء .

..

{مجهول }

كـَانت نائمةٌ مِثل الملاك .

دَخلتُ غُرفتها و سحبتُ الغطاءَ و آستلقيتُ بِجانبِها ضممتُها بيداي .

كَمَا آودُ آن آكُونَ هكذا إلى الأبدِ .

فقطّ آنا و روز هَذا جميلٌ جدا .

آبتسمتُ لمجرد النظرِ بوجهِها .

" آُحبكِ " هْمستُ ثُمَ قبلتُ جابينَها .

ظللتُ هكذا طويلاً ثُمَ سَمعتُ صوتاً يدلُ على آنَ آهلِ هذا البيتِ قد جَاءوُ .

" اراكِ غداً عزيزتي " هَمستُ ثـُم ذهبتُ .

{ روز }

نَهضتُ على صوت طرقِ الباب .

نهضتُ بنُعاس و فَتحتُ البابَ .

" هَلْ آنتي حَمقاءُ " صَرخَ ليام بوجهِي .

" مَاذا هُناك " قُلتُ بِنعاسٍ .

" ليسَ كانْ عليكِ التعاملُ معه بِهذهِ الوقاحةِ ها قد توفِي " صَرخ مجدداً .

" ليام آُخرج مِن غرفتِها و لا تَرفع صوتكَ عليها مفهومٌ " قَالت عَمتي .

" هو أيضاً تَعاملَ مَعي بوقاحةٍ " قُلت و كنتُ اود غلقَ الباب و لكنَ ليام دفعهُ و صَفعني عَلى وجنتاي .

" ضَربتني الآن " قُلتُ بِغضب و صفعتهُ أيضاً .

" مُغفل " قُلتُ لهُ و صفعتُ البابَ .

" إبنَتي روز آفتَحي الباب ارجوكِ " آسمعُ عَمتي تطرقُ الباب .

فتَحتُ لها و جلستُ على السريرِ .

" حقاً آعتذرُ على تَصرفِ ليام الاحمقُ " قَالتْ و هى تضُمني.

" لا بآس عَمتي " هَمستُ لها .

" جيد إذاً نامي عزيزتِي " قَالت و وقفتْ .

وضعتُ رآسي على الوِسادةِ و وضعت عَمتي فَوقي الغطاءُ .

" آُحبكِ عَمتي " قُلتُ لها .

" و آنا أيضاً ، هَلْ تُريدينَ ان آجلبَ لكي المياهِ " قَالت .

" آشكُركِ " قُلتُ لها و آغلقت البَاب .

....

إستيقظتُ على صوتِ المنبهِ .

آطافئتُه و دَخلتُ الحمامَ .

غَسلتُ وجهي و فرشتُ آسنَاني و ارتديتُ ملابسي مَشطتُ شعري و ارتديتُ حَقيبَتي .

نَزلتُ الى الطابقِ السُفلي و وجدتُ ليام جالسٌ على الطاولة يقرآ كِتاباً تجاهلتهُ و ارتديتُ مِعطفي و كنتُ آودُ الخُروج .

" إبنَتي آنتظِري " قَالت عَمتي .

" إجلسي للفطُورِ لا يجوزُ آن تخرُجي و لم تآكُلي شيئاً " قَالت عَمتي أيضاً .

" لا آُريدكِ سآشتَري شيئاً " قُلتُ و انا آودُ الذهابَ .

" لا سوفَ تتناولي الفطُورَ هُنا " قَالت و هى تسحبُني إلى الطاولةِ .

" حسناً" هَمستُ و آنا اجلسُ و ابدآُ بتناولِ الفطورِ .

تناولتُ القليلَ و نهضتُ كَي آذهبَ .

" إبنَتي روز لـَم تتناولي شيئاً " قَالت عَمتي .

" آُمي آجعليها تَذهبُ مِن فضلكِ " قَال ليام .

" مُغفل " قُلتُ له و خرجتُ متجهاَ إلى المدرسةِ .

آمْشي و آُفكر بما ضايقتُ هذا المُغفل فقط لآنَني تجاوزتُ حُدودي معَ ذَلك الرجلُ لقد توفي هذا خبرٌ محزن قليلاً .

الان دَخلتُ ذلك الزُقاق كـَانت سيارة مَن يُدعى هَارلود هُناك خرجَ مِنها و نظرَ إلي .

" إنتَظري " قَال لي قَلْبِي آصبحَ يدقُ بسرعةٍ حقاً لا آعرفُ لماذا .

" م-ماذا " نطقتُ .

_________________________________________

هاااااي هاري جيرلز

كيف حالكم ؟

ايش رآيكم ؟

انشاء يكون عجبكم

اقرو قصة cloaked للمترجمه louisx_boo_bear

مع كل حبي ليلى (^ 3^)

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro

Tags: