Chapter thirteen
فتحتهُ و تفاجآتُ مما رآيت حقاً تفاجآتُ .
" آ-آبي " همستُ .
" هل جُننتي لتآتِي بصحبةِ وحش هل تريدِ منهُ ان يقتلكِ " صرخَ بوجهي .
" نعم جُننت و لا تنادهِ بلوحشِ ثانيتاً فلوحش الذي تعذبتُ منهُ سنين هو انت " صرختُ و دموعي مئلت عيناي .
" انا وحش روزالي ويليام احترمي ابيكِ " صرخَ بوجهي .
" لم اعد احتمل إلا تشعرُ بي عندما فقدتُ أمي لقد كُنت انانياً قد نسيتَ ان لديكَ ابنة قد تعذبتُ كثيراً فقدتُ كل شئ ذلكَ الحين هل تذكر لم اكن أستحم لآنني لا اعرف حاولت و لكنكَ أتيت و صرخت بوجهي و دعوتني بعديِمة الفائدة و صفعتني على وجهي هل تذكر يا آبِي هل تذكر أنكَ لا تحضر الطعام كُنتُ فقط أتناول الخبز العفن هل تذكر إِنَّكَ لا تجعلني اخرج لآلعب فقط أرى الأطفال يلعبون و يتناولنَ المثلجات و انا فقط انظر من النافذة ، من المفترض أنني بعدما فقدتُ أمي كانَ عليك الاعتناءُ بي و تعوضني عن فقدنها تشعرني بآنك موجود و لكن لا فقط قد جعلتني اشعر بلكراهيه نحوك لم اعد أحبك كما كنت انا فقط اود التخلص منك انت وحش أناني يا لكَ من حقير الآن تذكرت أنني ابنتك فقط رميتني عند عمتي و هاجرت انت تافه أتركني " صرختُ و انا ابكي .
ذهبت إلى الأريكه و ضعت رآسي على ركبتاي و ابكي .
" روزي " سمعتُ صوتهُ يقترب .
" ابتعد " صرخت .
" اذهب الآن و إلا قتلتك " سمعتُ صوتَ هاري ورآي .
" سآعود لن اترك ابنتي معك " صرخَ أبي بقوه إلى ان وضعتُ يداي على آُذاني لانه هذا يذكِرني بالماضي .
" حُبي هل انتي بخير " تكلمَ هاري و هو يُعانقني .
" هاري لا تترُكني " همستُ له بينما اشدُ بقماشِ سترتهِ بقوه .
" اعدكِ أنني لن اترككِ " قالَ بإبتسامةٍ تظهرُ غمازتهِ .
" آحبكَ " نطقتُ و بدالني بإبتسامةٍ لعوبه .
" حبي الجو جميل ما رآيكِ ان نستمتعَ قليلاً " قالَ و هو يلفُ احد خُصلات شعري حولَ اصبعهِ .
" ح-حسناً " همستُ و هو قهقه و امسكَ بيدي يجرني إلى غرفةٍ ما .
~_~..
اشعةُ الشمسِ ايقظتني نهضتُ بكسل نظرتُ بجانبي لآرى هَاري نصفَ عارٍ جيد آن الغطاء يُغطي نصفَ جسدهِ
وقفتُ و لاحظت آنني أرتدي سترتــِ هاري اشعرُ بآلمٍ شديد في كُل مكان بي جسدي كانت ليله شاقه
خلعتُ الستره و نظرتُ لنفسي في المرآه هُناك بقع بنفسجيه تملئ جسدي لمستُ احداهنَ آنيتُ عندما ارتطم إصبعي بها أنها تؤلم لا اكترثُ كثيراً بجسدي .
" واو " يآ الهي هاري انا أخجل .
" ارجوكَ اخرج " همست .
" بلتآكيد كل هذه بسببي انا غبي " صرخَ بقوه .
" لا داعي للصراخ لقد آحببتُ ذلك " همستُ بخجل .
" ماذا احببتي آنني قد وضعتُ كل تلك الجروحِ " تسآلَ بدهشة .
أومئتُ و خطوتُ إلى الحوضِ لآدخل تحتَ الماء .
" جيد " همسَ بإبتسامه جانبيه و خرج .
آحبه حقاً أنني محظوظةٌ به .
" آعلم و انا محظوظٌ بك " سمعتهُ يصرخ آظنهُ يقرآ أفكاري مجدداً .
" أحبك " قهقتُ عندما صرختُ بها .
" و انا احبكِ فتاتي " قالَ مجرد سماعَ ذلك يشعرني بلإسترخاء .
بعدما أستحممتُ جيداً ارتديتُ فستاناً زهري هو ليسَ لي و لكنني وجدتهُ هنا أنهُ قصير لا اظنُ ان هاري سيجعلنا اخرجُ به ذهبتُ إلى المطبخ و لم اجد هَاري سمعتُ أصوات قويه أسفلي اتجهتُ ناحيةَ الصوت كانَ ذلكَ الصوت يخرجُ من القبو نزلتُ ببطئ لآرى هاري ممسك بفتاةٍ يمصُ دمائهاً بقوه و هى تبكي .
" هاري " صرختُ و هو التفتَ بسرعه .
" ماذا تفعلي هُنا اذهبي بعيداً الآن " صرخَ بصوتٍ غير صوتهِ الطبيعي أشبه بصوت الشياطين المخيفة التي تآتي في الأفلام .
اتجهتُ اليه دون ان أخاف و ابعدتهُ .
" أنها بريئة لما تفعلُ هكذا " صرخت و هو وقع .
" أرجوك اخرجيني من هنا أمي ستقلقُ علي " قالت و هى ترتعشُ بقوه .
لا اعلم ماذا افعلُ بالضبط فهاري مغمى عَلَيْهِ في الأرض و الفتاة ترتعش و تريدُ الذهاب .
" اخرجي من هذا القبو و اذهبي على يمينك ستجدينَ الباب اخرجي " قلت لها و جلستُ بجانب هاري .
" أشكرك " قالت بسرعه و ركضت .
" هاري انهض " همستُ له و بدآ يفتحُ عيناه .
لما اغمى عليه بحقِ الجحيم .
" انا أسف و لكنني كُنتُ احتاج الدماء و لا أريد ان اقتلكِ " قالَ مع دموعٍ في عيناهِ .
" هاري انا أحبك فل تعلم ذلك " قُلت و انا احتضنهُ .
" انا اعلم " همسَ .
مسحتُ له دموعهُ و نظرت له جيداً .
" لا تقتل من هم بريئين حسناً " همست .
" حسناً " قالَ و نظر للآسفل .
" انا حقاً وحش انا لا اناسبك فهناك من افضل مني بكثير " قالَ و قبلتهُ بسرعه .
" لا تتفوه بهذا مجدداً " تكلمت و هو اومئ .
" حسناً حبي " تكلم و وقف .
" هل سنذهب " تسآلت .
" لا تتحركي من هنا آنا سآذهب لآتغذى اتفقنا " تحدث .
" لن آتحرك " تمتمت .
" اراكِ لاحقاً اذا " طبعَ قبله على وجنتاي و ذهب .
سرتُ إلى الغرفة التي نمنا بها لِكي ارتِبها اتمتم بآغنيه آحبها ثم فجآه آلمحُ جيتار فوق الخزانةِ يا الهي كم آحبهُ حاولت آخذهُ و لكنهُ عالٍ سآذهب لآحضار كرسي .
وجدتُ كرسي آخذتهُ و سمعت ارتطام شئ التفتُ لآرى أنهُ كتاب و ضعت الكرسي و أخذت الكتابُ انه قديم جداً فتحتهُ و كان يوجد به صور و أسفلها شيئاً مكتوب .
كانت صوره لهاري مَعَ فتاة جميله حقاً و مكتوبٌ أسفلها { هذه الفتاة هى من أرجعت الحياة لي قد جعلتني آشعر أنني بشري مِثلها كم آحبها ' ١٩٦٨ ' . }
ما كانَ هذا أنها سخافه روز لا تقلقي أنها من ٦٨ منذ زمنٍ بعيد قلبتُ الصفحة و كانت صوره لآمي ماذا تفعل صورة آمي مكتوبٌ أسفلها { لا آزال نادماً بما فعلت أنا قلقٌ على روز أنها صغيره و قد آفسدتُ حياتها تماماً بما فعلت علي آن أتعلم السيطرة عَلى نفسي ' ٢٠١١ ' }
ماذا فعل يا ترى ماذا يقصد بآنهُ أفسد حياتي و هو من ماذا نادم هناكَ الكثير من الأسئلة تدورُ في رآسي حسناً سآترك الكتاب فلم اجد شيئاً ممتعاً لذا آخذت الكرسي و أكملت طريقي إلى الغرفة وضعتهُ و صعدتُ فوقه اخذتُ أجليت ارو لكنهُ مليئ بلغبار مسحتهُ جيداً بمنشفه ما كانت بجانبي و ذهبت للحديقة فهى افضل للعزف جلستُ على العشب و بدآت العزف عليهُ محاوله تذكر لحنٌ ما علمهُ لي ليام .
تذكرتُ لحن اغنية ليام المفضلة كان يعلمني اغانيهِ المفضلة بدآت بلعزف و مجرد سماعي لصوتِ الجيتار ارتحتُ كثيراً .
He takes your hands .
هو يآخذ يداكِ .
I die a little .
آموتُ قليلاً .
| الرواية |
كانت ستغني الجملة الثَانيه و لكن صاحب القلب المحطمِ آكمل و هى تفاجئت .
I watch your eyes .
آشاهُد عيناكِ .
And I'm in riddles .
و آنا في الأحاجي .
Why can't you look at me like this .
لماذا لا تستطيعُ آن تنظر في وجهي مِثل هذا .
" ليام " نطقت روز و لكنهُ وضعَ اصبعهُ على فمها بمعنى - آصمتي - و آخذَ منها الجيتار ليكملَ هو .
When you walk by .
عِندَ السيرِ معكِ .
I try to say it .
آحاولُ آن آقولَ ذلك .
But then I freeze .
و لكن بعدَها آتجمدُ .
And never do it .
و لم آفعل ذلكَ أبداً .
My tongue gets tide .
ربط لساني .
The words get trapped .
الكَلمات مُحاصره .
I hear the beat of my heart getting louder
اسمعُ دقات قلبي آخذت ترتفعُ .
Whenever I'm near you .
عندمَا آكونُ بلقربِ منك .
توقفَ فجآه صوتهُ الذي اصبح عالٍ نظرت روز لعيناهُ لتجدها مليئه بلدموع هو نظرَ لعيناها ثُمَّ أكمل عزفهُ و صوتهُ.
But I see you with him slow dancing .
عندما اراكِ ترقصينَ معه .
Tearing me apart .
هذا يُمزقني .
Cause you don't see .
لانكِ لا تري .
Whenever you kiss him .
كلما قَبلتيه .
I'm breaking .
أنا آُتحطم .
Oh, how I wish that was me .
آوه كم أتمنى آنهُ كنتُ أنا .
He looks at you .
هو ينظرُ لكِ .
The way that I would .
بالطريقةِ التي اود .
Does all the things, I know that I could .
يفعلُ كل الاشياءُ، و أنا اعلم آنني يُمكنني .
If only time could just turn back .
آذا الوقت فقط قد يعودُ للوراءِ .
Cause I got three little words .
لانه عندي ثلاث كلماتُ فقط .
That I've always been dying to tell you .
أنني كُنتُ دائماً أريد آن اقولَ لكِ .
But I see you with him slow dancing .
عندما اراكِ ترقصينَ معه .
Tearing me apart .
هذا يُمزقني .
Cause you don't see .
لانكِ لا تري .
Whenever you kiss him .
كلما قَبلتيه .
I'm breaking .
آنا اتحطمُ .
Oh, how I wish that was me .
آوه، كم أتمنى أنهُ كنت أنا .
With my hands in your Waist .
يداي على وسطكِ .
While we dance in the moonlight
بينما نرقصُ تحت ضوءِ القمر .
I wish that was me .
كُنتُ أتمنى أن يكونَ أنا .
That you'll call later on .
الذي سوفَ يتصل بكِ في وقتٍ لاحق .
Cause you wanna say good night .
لانكِ تريدينَ قول تصبحُ على خير .
I see you with him slow dancing .
اراكِ ترقصينَ معهُ ببطئ .
Tearing me apart .
و هذا يُمزقني .
Cause you don't see .
لانكِ لا تري .
Whenever you kiss him .
كلما قَبلتيه .
I'm breaking .
آنا آتحطمُ .
Oh how I wish
Oh how I wish
Oh how I wish tat was me .
كم أتمنى
كم أتمنى
كم أتمنى أن يكونَ أنا .
Oh, how I wish that was me .
كم أتمنى أن يكونَ أنا .
قالَ آخر جمله منَ الأغنية ببطئ و بصوتٍ منخفض مع تلكَ الدموع التي تملئ وجنتاه .
{ روز }
"ل-ليام " وضعتُ يدي على وجنتاهُ ببطئ .
" خذِ جيتارك علي الذهاب " قالَ بسرعه و هو ينهض و يرمي علي الجيتارُ .
" ليام " صرختُ له و لكنه ذهب .
آصبحت الدموع تنزلُ من عيناي بسبب آنني اجرحُ شخصاً بِمَا افعل هل من كانَ يراقبنا ذلكَ اليوم بلغابه بلتآكيد هو فلقد لمحَ لي بلآغويه آشيئاً فعلتها مَعَ هاري .
اتذكرُ نبرةصوتهِ بلآغنيه كانت تحطمهُ أنا اعلم .
" علي إيجاده " تمتمت .
ركضتُ بلآتجاهِ الذي هو ذهبَ منه .
" ليام " صرخت أكملت طريقي و أنا أصرخ بآسمه إلى أن شعرتُ بلتعب من الركض فجآه سمعتُ صوتَ شهاقات ذهبتُ ناحية الصوت لآجد ليام يبكي و أخيراً وجدتهُ .
" ليام آنظر لي " قلتُ لهُ بهدوء و جلستُ بجانبهِ .
" اتركيني " صرخ بوجهي .
" آنظر لي " صرختُ .
" ماذا هل النظرُ لكي سيحل هذه المشكله أنا أحبك روز و لكنكِ تحبين ذلك الأخرق بدلاً عني أنا اتح.. " لم يكمل كلامهُ لأنني وضعتُ شفتاني على خاصتهِ ليصمت و يشعر بالتحسن اعلم أن هذِهِ خيانته و لكن حقاً أريد ليام أن يكونَ بخير .
" روز " سمعتُ صرخة هاري يا الهي .
" هاري " التفتُ مصدومه من مظهره المتوحش كانَ أضخم من قبل و بون بشرته بيضاء و لديه اجنحه وأقدام كلحفاش و عيناهُ حمراء و انيابهُ طويله و حاده جداً .
" أيها المسخ الصغير " أمسك بليام يا الهي .
" هاري اتركه أنا من قبلته هو لم يطلب " صرختُ له و زادَ حجمهُ و حجم أنيابه يا الهي ماذا يحدث .
" انتي لي لست له مفهوم " قال و هو يرمي ليام و يصرخ ليام آلماً من قوة الرميه .
آمسكني بقوه و آسندني على الشجرة و ينظر لي بتلكَ العينان اعلم أنني ابكي الآن .
" لما فعلتي ذلك هل لأنني وحش و تؤديان التخلص مني " صرخ بوجهي بصوته الشيطاني الذي لا احبه .
" لا ليس لانك وحش هاري انت ليس وحش بل لانه هو فقط كانَ يحتاج ذلك " قلت و أنا ابكي .
صرخ و رماني بقوه على الأرض شعرتُ بآن قدمي كُسرت .
صرخَ هو ثانيتاً و غرسَ بقدمي شيئاً حاد و اخرجهُ صرختُ من الألم لم اعد اشعر بها .
كانَ سيرمي علي شجره بآكملها لولا صرخة ليام " هاري آنها روز التي تحبها أنها الصغيرة تلك التي كنت تلعب معها هاري تذكر أنها روز " صرخَ ليام بقوه و هو رمى الشجرة بعيداً و بدآ سعودُ إلى طبيعتهِ .
"روز " تمتمَ .
" ابتعد عني " صرخت .
" روز أنا ل-لم اقصد ذلك " قال و هو يتقرب و أنا ابتعدتُ عنه لقد أصبحَ وحشاً بآمكانه قتلي.
" ليام ساعدني " صرختُ مجدداً و رآيتهُ يبكي .
" تعالي " وقفَ ليام و آتى و حملني .
" روز لا تتركيني روز " صرخ و أنا لم احتمل صرخهُ لذا دفنتُ رآسي بعنقِ ليام .
" لا تخافي أنا معكِ " قالَ ليام .
سمعتُ صراخهُ بقوه .
" روز اظن انه قتل نفسه " قالَ ليام بقلق .
" ماذا " أنا لم احتمل قولهُ ذلك هل مات .
" ليام أتركني دعني اذهب له " صرخت و افلتُ من ليام لآذهب اليه و لكن قدمي تؤلمني .
" هاري " لم اجدهُ بمكانهِ .
" ليام " صرختُ اليه لأنني لم اجد هاري .
" تعالِ روز أن قدمكِ تؤلمك دعينا نذهب " قال ليام و دفعتهُ .
" هاري أنا هنا هاري " صرختُ ثانيتاً .
" روز ما الذي حدث " لمحتُ لوي .
" لوي أينَ هاري " قلت و اسيرُ له .
" أنهُ لدي " قالَ و هو ينظر الي بقلق .
" هل هو بخير " سآلتهُ .
" نعم و لكن مالذي حدث " قال و هو يلمسُ قدمي .
" لا يهم و لكن هل يمكنكَ أن توصلني له " تحدثتُ له .
" تعالي " قالَ و هو يحملني .
" حسناً ر-روز آر-اراكِ لاح-قاً " قال ليام و ذهب سريعاً .
" هاري من فعلَ هذا و بسبب قبله أليسَ كذلك " تخمينهُ صحيح .
" كيف علمتَ بهذا " سآلتهُ بدهشة .
" لدي ميزه بآنني عندما انظر إلى المكان أرى كل شئ حدث به من قبل " قالَ بغرور .
" لوي قدمي تؤلمني بشده " قلتُ له لانها بدآت تؤلمني أكثر .
" ها نحنُ وصلنا " قال و هو يدخلُ إلى بيتٍ جميل حقاً .
" لا تتحركي " قال و هو يضعني على أريكة جميله .
" هاري هناكَ ضيفٌ يود رؤيتك " قال لوي .
" لا أريد رؤيتة احد " صرخَ بلمقابل .
" حسنا سآخبرها بآنك لا تريد رؤيتها " تكلم لوب بتكلف .
" روز هو لا يودُ رؤيتك وداعاً " قال و هو يغمز بمعنى جارني بلخطه .
" اراكَ لاحقاً لوي " قلتُ بصوتٍ عالٍ ليسمعهُ .
" روز " أتى هاري بلمح البصر .
" آتيتُ لرؤيتك " تمتمت و أنا احاولُ الوقوف .
" لا تذهبي " عانقني بشده .
" لن اذهب هاري " تمتمت .
" ماذا فعلتُ بكِ أنا غبي وحش حقير ب.. " لن ادعهُ يكمل لأنني قبلتهُ .
" حسناً آهدآ يمكنني معالجتها فآنا استخقُ ذلكَ هاري " اخبرتهُ و هو عانقني مجدداً .
" استعمل قواك لمعالجتها " قالَ لوي و آومئ هاري له .
" آسترخي حسناً و آغمضي عيناك " تكلمَ و آومئتُ له.
آغمضتُ عيناي و شعرتُ به يمتصُ الدم الذي بقدمي هناكَ جرحٌ بفخذي يا الهي أنا أخجل .
" هناك آخر هنا " قالَ لوي و هو ينظر لي بخبث .
" سآسعفه لوحدي لا داعي " قلت و نظر لي هاري نظرة رفض .
" هل تخجلين " سآلني هاري بآبتسامه .
" هه ن-نعم " تمتمت .
" آغمضي عيناك " تمتمَ و ذهبت انيابهُ اتجاهَ فخذي .
" انتهيت " قال هاري و أمسك بيدي لآقف نظرتُ إلى الجروح يا الهي قد اختفت .
" حسناً أنا ذاهب " قالَ لوي و هو يخرج .
" حبي أنا افكرُ بطفل صغير يحومُ حولنا " تكلمَ و هو يجلسُ على السرير و يدفعني بحضنهِ.
" ماذا تقصد " تسآلتُ .
" هذا " قال و هو يضعني اسفلهُ فهمـــتُ قصده .
~_~.....
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro