Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter six

" روز ماذا تفعلينَ بحقِ الجحيمِ " صوتُ ليام جَعلني آقفزُ .

" ل-ليام " تحدثتُ و آنا آقفُ و هاري فعلَ المثل .

" جيد آنتي مُستمتعه هُنا و انا كِذتُ آن آنهارَ و آنا آبحثُ عليكِ " قالَ بغضبٍ و سَحبني معهُ .

" ليام آنت تؤلمُ يدي إتُركني " قُلت و جاءَ هاري قافزاً على ليام ليبدآ شجار .

" آيُها السَافلُ " قَال ليام و هو يلكمهُ .

" بل هَذا آنت " صرخَ هاري و لكمهُ بقوةٍ .

" لما وضعتَ لها تِلكَ اللعنةُ " قالَ ليام وهو يتلقى الضربُ .

" لكي تكونَ لي " صرخَ و لكمهُ ثانيتاً .

" آيُها الوحشُ اللعينُ " صرخَ ليام و لكمَ هاري أيضاً .

" سآقتُلكَ " صرخَ هَاري بصوتٍ آشبهُ بصوتِ الوحوشِ .

" توقف " صرختُ بقوةٍ .

كِلاهُما نظرَ إلي و بدآت عَيناهُما بتحولِ مِن حمراءُ إلى لونِهما الطبيعي .

" ارجوكَما توقفا و واحدً مِنكما يُوصلني إلى البيتِ رجاءً " قُلتُ و آمسكتُ بحقيبتي لآنتظرَ أحداً مِنهم يوصلني .

" هيا " قَال ليام .

" في آحلامكَ سآُوصلها آنا " قالَ هاري مِن بينَ صريرِ آسنانهِ .

" آيُها الذكي آنا ذاهبٌ إلى البيتِ الان و هى ستذهبُ بِصحبتي لآنَ هُناكَ مفاجآه لعينةٌ تنتظِرُها هُناك " قَال ليام و هو يجرُني معهُ إلى سيارتهِ .

صعدتُ معهُ و يا ترى ما هى المفاجآةُ .

" عشرونَ ألفَ مره تحدثتُ لكي بلإِبتعادِ عنهُ و آنتي الآنَ تُقبلينهُ .. اللعنةُ " قالَ و هو يضربُ بابَ السيارةِ .

" اراكِ ليلةَ غداً " قالَ هاري و هو يلوحُ لي .

" ماذا يُوجدُ ليلةَ غداً " قالَ ليام وهو يحركُ السيارةَ بسرعةٍ كبيره .

" بِمَا آن غداً عُطله فآنني سآذهبُ إلى حفلةِ عيدِ ميلادِ لوي و هاري آتىٍ أيضاً " قُلت و آنا آُخرجُ هاتفي لآتلقى رسالةً نصيةٌ مِن لوي .

" سآذهبُ معكِ " قالَ و هو ينظُرُ امامهُ و لكن في آحلامهِ .

' اراكِ امامَ بابِ بيتكِ الخلفي . لوي x L ' .

' حسناً نصفَ ساعةٍ و آكونُ هُناك :d '.

' آنتظركِ ؛) xL . ' .

" معَ من تتحدثينَ " صوتُ ليام جعلني آُوجهُ وجهي إليهِ .

" لوي " تكلمتُ .

" و من يكونُ هذا أيضاً " قال بغضبٍ .

" ليام آنت لستَ آبي لتتحدثَ معي هكذا آظنُ ان من يَفعلُ هكذا او لهُ الحقُ بفعلِ ذلكَ هو آبي آمَ خَليلي " تحدثتُ.

" وصلنا يمكِنكِ النزولَ " قالَ ببرودٍ .

نَزلتُ لآطرقَ باب البيتِ .

ليام ذَهبَ سريعاً بسيارتهِ .

" روز " قالت عَمتي بقلقٍ .

دَخلتُ لآرى آبي و معهُ شابٌ آشقرٌ ذو عيونٍ زرقاءُ وبشرةٍ بيضاء إنهُ يُشبهُني .

" ماذا هُناك " سآلت .

" حسناً لا آعلمُ كيفَ سآبدآ بهذا و لكنّ لا تفزعينَ إبنَتي حسناً " قالَ إبي بغرابةٍ لا تقولُ لي آن هذا هو ' لُوكّ ' الذي تحدثَ عنهُ آبي مؤخراً .

آومئتُ و آنا آربعُ يداي للآستماعِ .

" آبي سآتحدثُ لها آنا " قالَ ذلكَ الشابُ .

" آنتظرُ مَاذا نعتهُ " قُلت و قلبي بدآ بلخفقانِ .

" آُنظري آنا نَايل هوران آكونُ آخيكِ و لكنني مِن رجلٍ آخر آنا و آنتي لَدينا نفسُ الامِ " قَال بتوترٍ .

الجو هُنا بدآ يصبحُ حارٌ .

الّمكانُ مليئٌ بلشحنةِ .

" آخي " قُلتُ بسخريةٍ .

" هذِهِ صوةٌ تُثبتُ لكي هذا " قالَ و هو يُعطيني صورةً بها آمي و طفلٌ آشقرٌ صغير .

" هذِهِ و آُمي " قُلت .

" و هى آُمي أيضاً " قالَ و هو يآخذُ الصورةَ .

" نايل او نيال او أياً يكُن هل يُمكنكَ التحدثُ بتفاصيلِ لآستوعبَ هذا و لكنّ في غُرفتي " قُلت و انا اصعدُ و سمعتهُ يصعدُ خلفي .

فَتحتُ بابَ الغوفةِ و دخلَ ورآي .

" غُرفة جميلةٌ " قالَ بإبتسامةٍ .

" حسناً آشكركَ آجلسُ و تحدث لي " قُلت و آنا آجلسُ على الكرسي .

" حسناً آمي ' هَيلين ' كانت مراهقةٌ بعمرِ الثامنةِ و العشرونَ في نيويوك و في ذاتِ الايامِ ذهبت إلى إحدى الحاناتِ و قابلت والدي هُناكَ و بعدَ ذلكَ آحببتهُ و في إحدى الايامِ تِلك حَملت بي و قررت إنجابي بعدَ وقتٍ طويل و عِندما جئتُ إلى هذِهِ الحياةَ و بلغتُ آربعَ سنواتٍ آصبحت المشاكلُ تسيطرُ على والِداي و هكذا آخذني آبي معهُ إلى لندن هُنا و آكملتُ حياتي دونَ والدتي إلى سنِ العاشرةِ و فاجآتني آمي عِندما آتت إلينا يوماً ً كُنتُ سعيداً كانَت مَعها طفلةٍ صغيره آظنُ بأنها آنتي و بذلكَ علمتُ آنها قد تزوجت و انجبتكي و ها قد جمعتنا الحياةُ اليومَ " تحدثَ و آخذَ نفساً .

" واو " همستُ مِن تِلك القصةِ .

" مرحباً آُختي روز " قالَ و هو يرفعُ يدهُ كي آصافحهُ .

" و آخيراً شئ تبقى مِن آمي " قُلت و آنا آعانِقهُ .

" و انتي أيضاً شئ مِن آمي و آحتاجهُ " قالَ و شَعرتُ بصوتهِ آنهُ يبكي .

" لما تبكي " قُلت و آنا آضعُ يداي على وجنتاهُ .

" فقط لآنَ لم يتبقى آحدٌ مِن عائلتي إلا آنتي " قَال و آخذت دموعهُ طريقاً إلى وجنتاهُ .

" آنا هُنا " قُلتُ و عانقتهُ و بذلكَ فهمتُ آن والدهُ قد تركهُ أما توفي .

" آُختي انا حقاً آحتاجكِ " قالَ .

" حسناً آنا دائماً هُنا آخي الجديدُ " قُلتُ و بدآنا بلقهقهةِ .

" آنا لا آستَطيعُ العيشَ معَكي لهذا سوفَ ازوركِ كُل ما سمحت لي الفرصةُ " قالَ بتوترٍ .

"حسناً " قلت .

" إتفقنا " قَال و سَمعتُ صوت هاتفي .

" من المتصلُ " قُلت .

" لوي ،لـِمـا تآخرتي " قَال صوتهُ يا الهي لقد نسيتُ آمرهُ بسببِ قصةِ آخي الجديدُ هذا .

" وداعاً علي زيارةُ صديقٍ مهم " قُلت و آنا آصافِحهُ و اركضُ إلى ألبابِ الخلفي .

" حقاً قد نسيتُ " قُلت عِندما رآيتهُ و آغلقتُ البابَ الخلفي .

" ما الامرُ " قَال عِندما بدآنا بلمشي .

" لا تشغلُ بالُك فقط هُناكَ شابٌ يقولُ إنهُ أخي مِن والدتي و قالَ لم يتبقى لهُ أحدً إلا آنا و هذا جَعلني حزينه مِن آجلهِ حقاً " تحدثتُ .

" جيد آخ آحلمُ بهذا " قالَ بإحباطٍ .

" ماذا آنت الاخرُ " قُلتُ لأنني حقاً قد مملتُ .

" لا شئ فقط آستدعيتُكي للتحدثِ قليلاً " تكلمَ .

" و ما هو الشئُ " سآلتهُ .

" آودُ ان تذهبي مَعي لشراء إحتياجاتِ الحفلِ تعلمينَ إنهُ غذاً " قَال و لقد فَهمتُ إنهُ يريدُني معهُ .

" حسناً فلنذهبُ " قُلت بلطفٍ و إتجاهنا

..
..

" هذِهِ كافيه روز " قالَ لوي عِندما كومتُ الكَثِيرَ مِن الرينةَ في يدي .

" لا مِن المفترضُ ان نزيدَ هذا العددُ فهكذا سيصبحُ الحفلُ ممتعاً " تكلمتُ و آضعُ في الكيسِ .

" حسناً كما تشآين " زفرَ و نظرَ بعيداً .

" هييه هل آحزنكَ الامرُ " قُلت و انا اوخزهُ في ظهرهِ .

" لا فقط آُحبُ حفلاتي دونَ زينه كثيرةٌ " قَال و ذَهبَ ناحيةَ الأسطِواناتِ .

" عجوزٌ تعيس " همستُ و انا آقللُ مِن عددِ الزينةِ .

" سَمِعتكِ آيتُها العجوزُ الغاضبةُ " صرخَ بسخريةٍ .

" هذا لقبٌ قبيح سَيد تعيس " تحدثتُ بستهزاءٍ .

" روز آُنظري " قالَ لوي و رمى علي كُرةً .

" آحمق " صرختُ .

" حِسابكَ بعدَ هذا لوي " همستُ عِندما رآيتُ مُشرف المتجرِ يُراقِبني .

عِندما آكملنا شراءَ كُل شئ ذَهبَنا لتجيهزِ بعضِ الاشياءِ .

" لوي آينَ آضعُ هذِهِ " صرختُ لهُ و انا آشيرُ الى تِلكَ الطاولةُ الكبيرةُ .

" لا داعي للصراخِ كُنتُ هنا لم آسافرُ لباريس لُتنادني بِهذهِ القوةُ " تكلمَ بِسخريةٍ و حركَ الطاولةِ إلى جهةِ اليسارِ .

" حسناً آنتظرُ دقيقةً " قُلت و انا آخلعُ حِذائي .

" لا لن تَفعلي ذلكَ " قالَ بقلقٍ .

" لا سوفَ آفعلُها " قُلتُ و بدآتُ بلركضِ ورآهُ لآضربهُ بلحذاءِ .

" آوتش هذا مُؤلم " قالَ عٍندما آصبتهُ .

" جيد جداً حَانَ دوري و لكنني بطريقةٍ مختلفه " قالَ و حَملني عَلى كَتفهِ .

" آنزِلني " صرختُ و انا آضربُ ظهرهُ .

" سآرمي فتاة إلى حوضِ السباحةِ " تكلمَ بتكلفٍ .

" ارجوك لا تَجعلني ابتل هذا مُزعج " قُلت و انا آحاولُ النزولَ .

" إذاً إعتذري و لن افعلَ ذلكَ " قالَ .

" حسناً هذا حقاً مُتعب ... آسفه " قُلتُ لهُ .

" جيد " قالَ عِندما آنزِلني .

سَمعتُ رنينَ هاتِفي و ذهبتُ لآجلبهُ .

" من المتصلُ " قُلت بنبره قاسيةٍ هذا ما آفْعلُ دائماً .

" لما لا تُحبين قراءةَ الاسماءَ بربك " سَمعتُ صوت ليام .

" اوه " همستُ .

" آينَ آنتي الآنُ " قالَ بقسوةٍ تامه .

" لدى لوي " آخبرتهُ .

" هذا مجدداً آعطني العنوانَ " قالَ و آعطيتهُ له .

" من " سآل لوي .

" ليام آنهُ يعاملني كابنتهِ " زفرتُ بإنزعاجٍ .

" سأفتح " قالَ لوي عِندما سمعَ طرقَ الباب .

" هَاري " تفاجآتُ عِندما رآيتهُ كنتُ آظنهُ ليام .

" آحذركَ بلآقترابِ منها ثانيتاً توملنسيون و إلا قَتلكَ آنا آعنيها حسناً " هددَ و آخافنتي نبرتهُ .

" هيا " آمسكَ مِعصمي و جوني إلى دراجتهِ .

" آينَ سيارتُك " قُلت لتلطيفِ الجو .

" هى ليست لي بل لصديقٍ لي " قالَ و بدآت الدراجةُ بتحركِ .

..

..

" غداً سوف آصطحبكِ عِند الساعةِ الرابعةِ عصراً " قالَ بنفسِ تلك النبره التي يُكلمني بها في الصفِ و لم أرى تعابيرَ وجـهـهِ لِآنهُ يرتدي الخُوذةَ .

" حسناً " همستُ و آلتفتُ للذهابِ لما شَعرتُ بلإنكسارِ مِن نبرتهِ .

" روز " تكلمَ و التفتُ بسرعةٍ معَ آبتسامه .

" اراك "" آخبرني بنفسِ النبره و ذَهبَ .

كُنتُ آظنهُ سوفَ يخبرني هل لي بقبلةٍ او شيئاً لطيف بربكِ روز إنهُ هارلود مُتقلبُ المزاج .

دَخلتُ البيتَ و آستلقيتُ على سَريري فَتحتُ هاتفي لآرى رسالةً مِن ليام و أيضاً اتصال .

آتصلتُ بهِ .

" روز آينَ انتي بحقِ الجحيم تُخبريني بآنكِ في بيت مَن يسمى لا اعرف آسمهُ و لم آجدكي هُناك هل تمزحين معي ام ماذا عل..." قاطعتهُ " ليام ليام آهدآ انا في البيتِ الان لا تقلق " قُلت و آظنُ إنهُ اشتعلَ غضباً اكثر .

" نُكته جميله إذاً ذلكَ الاجعدُ من هو من نقلكِ " قالَ بغضبٍ تام .

" وداعاً " قُلت و آقفلتُ عَلَيْهِ الاتصالَ حقاً إنهُ مزعج .

لم آُبدل ملابسي بعد حقاًً انا مُرهقه .

' اراكِ ' تَذكرتُ نبرتهُ مجدداً .

حقاً آكرهُك " قُلت و بدآت الدموعُ بلنزولِ هو لا يشعرُ انني حقاً قد تعلقتُ بهِ .

عاملني بلطفٍ يوماً واحداً ثم بدآ بِتلكَ ألطريقه المزعجةُ من جديد .

" حسناً آهدئي روز هو فقط مريضٌ نفسي " تكلمتُ لنفسي و مسحتُ تِلكَ الدُموعَ الغبيةَ .

آغمضتُ عَيناي تدريجياً عِندما كُنتُ آفكرُ به .

ها آنا آغرقُ في بحرِ الاحلامِ .

' عَمي هَاري آينَ سنذهبُ '

' مكانٍ سري '

' آينَ هو '

' هُناك و لكن انتبهي إنهُ سري '

' حسناً لن آخبرَ أحد '

' ان كُنت تُريدينَ ان تَدخُليه آعطي هَاري قبله جَميله على وجنتاهُ '

' طلبٌ سهل '

لقد لمست شفتَاي تِلك البشري الناعمةُ اتذكرُه .

' حسناً هيا '

' آُنظري '

' إنهُ جميل '

' نعم '

' عَمي هَاري اريدُ تِلكَ الزهرةُ '

' حسناً جَميلتي '

' عَمي هَاري لا ' آتذكرهُ عِندما وقعَرمِن حافةِ تِلك الجبلِ .

نظرتُ إلى هُناك و لكنهُ آختفى.

" لا ترحل " صرختُ عِندما آستيقظتُ مِن ذلك
َ الكابوس .

..

..

ان الا الساعةَ الرابعةُ و انتظر هَاري آمامَ البيت .

مهلاً لقد تَذكرتُ حُلمي للبشعَ اليوم و لكنَ ذلكَ المشهدُ آشعرُ إنهُ قد حَدثَ .

اخرجني صوتُ الدراجةِ مِنَ شُرودي .

" هيا " تكلمَ و صعدتُ معه .

لم آتكلمُ معهُ أبداً فقط الصمتُ يعمُ المكانَ .

عِندما و صلنا نزلَ و ذهبتُ وررآهُ بحقِ الالهِ هذا مُمل .

" هل تَودين مشاهدة فلمٍ ما " سآلني و آُمئت .

ذَهبَ للآعلى ليجلبَ فِلماً .

لفتَ آنتباهي بابٌ مُقفول ذهبتُ إليهِ و وضعتُ أذني لاني بدآتُ آسمعُ اصواتاً في الداخلِ .

آظنهُ قبو نظرتُ حولي لآجدَ مفتاح على الطاولةِ آخذتهُ و جربتهُ .

فُتح يا الهي دفعتهُ ببطئ لآرى درج .

نَزلتُ و انا آتسلل كأنني سارق .

آخرجتُ صرخه صغيره عِندما رآيتُ الكَثِيرَ مِن الفتياتِ مقيدةٍ و آفواهُهنَ مغلقةٌ بِلاصِقٍ .

آصبحت كُلٌ منهن ينظرانِ إلي و كآنهُن يطلبنَ المساعدةَ .

كيفَ لهُ حبسْ فتياتٍ هنا و أيضاً لـِمـا .

ذهبتُ إلى واحده منهن .

" سآُزيلُ هذا اللاصقُ و لكنكِ عِديني ان تُخبرِني ماذا يحدثُ " قُلتُ وَ آومئت .

" يا الهي حقا آنصحكِ بلهروبِ فذلكَ الرجلُ الطويلُ مصاصُ دماء و يجلبُ فتياتٍ هُنا لشربِ دمائهنَ فقط " قالت و لم آُصدقها .

" و كيفَ آصدقكِ " سآلت .

" عَليكِ تصديقها " .

~_~...

Hiiii.

how are you ?

يا جماعه والله احس ان الروايه ما لها متابعين كثير ايش رآيكم احذفها ؟

المهم انا اشكر الي بيدعموني في هي الروايه .

تفاااعل بليييز .

احبكم كثييير بااي .

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro

Tags: