Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter nine

" يا الهي روز " رآيتُ لوي .

" لوي " نطقت .

" كيفَ آتيتِي هُنا " سآلني .

" آنت كَيفَ آتيتَ هُنا " قُلت و آنا آضعُ يداي على خُصري .

" في الحقيقةِ ... " نطقَ و هو يحكُ مؤخرةَ رآسهِ .

" لا تُخبرني بآنكَ مصاصُ دماء لا " قُلت بلتآكيد سيكون ذلكَ آبتعدت عدةَ خطواتٍ إلى الخلفِ .

" يا آلَهي " قال و هو يضربُ رآسهُ في الحائطِ .

" آنتَ كذلكَ " قُلتُ بعدما تآكدتُ .

" آن كنتُ كذلكَ سوفَ تحتقريني " سآلَ بنبرتهِ الجافه .

" أبداً " همستُ .

" حسناً ....... نعم" قالَ ' نعم ' بسرعةٍ و آلتفتَ و قبضَ يدهُ بقوه .

" إذاً هل هُناكَ مصاصُ دماء آخر و لم آعرفهُ بعد " صرختُ .

" من المفترضِ ان تكونَ في حفلِ عيدِ مِيلادكَ " قُلت بعدما تَذكرتُ مولدهِ اليوم .

" نعم لا اريدُ فعلهُ " قالَ بِبرودٍ .

" حقاً آنكَ عجوزٌ مُمل " قُلتُ بإستهزاءٍ و ذهبتُ إلى حَقيبَتي آخرجتُ هديتهُ و ذهبتُ إليهِ مجدداً .

" ما هذِهِ" همسَ .

" ماذا برآيكَ " تنهدتُ .

" آظنُ إنها موسيقى " قالَ و هو يقفز .

" نعم انها هديتكَ " قلبتُ عيناي و آعطيتها لهُ .

" حقاً آشكُركِ " قالَ بسعاده .

" هل تعرف شيئاً عن هَاري " سآلت .

" لا اعلم ، هل آتيتِي معهُ هُنا " قالَ بتوترٍ آقسمُ إنهُ يعرفُ شيئاً عنهُ .

" لقد تَركني في القطارِ وحيدةً حقاً انا قلقةٌ بشآنهِ " تحدثتُ و دخلت المطبخَ لآشربَ المياه .

" تفضلي " قالَ لوي و هو يُعطيني كآساً يُوجدُ بهِ مياه .

" لطيفٌ أحياناً " قُلتُ و شربتُ الكآسَ بآكملهِ .

" فآنا لوي توملنسون " قالَ بغمزةٍ .

" حسناً آيُها العجوز انا ذاهبه لتلكَ الأريكة آبتعد عن طَريقي " تكلمتُ و هوآبتعد .

"هل كونكَ مصاصُ دماءٍ يزعجكَ " التفتُ إليهِ بعدما ابتعدتُ عدةَ خطواتٍ .

" قليلاً " قالَ و نظرَ للآسفل و ذَهبَ ناحيةَ الدرجِ آظنهُ يحبُ كونهُ كذلكَ و لكن لا يريد آظهارهُ .

حقاً اني آعيشُ معَ كومةِ مصاصين دماءٍ و انا لستُ خائفةٌ .

سَمعتُ صوتَ هاتفٍ و لكن ليسَ لي اتجهتُ لمكانِ الصوتِ و وجدتُ هاتفاً قديماً قليلاً .

" مرحباً " نطقتُ خلالَ الهاتفِ .

آغلقَ الخطَ بسرعه .

من هو يا ترى .

ارجعتُ الهاتفَ مكانه و رآيتُ زين ركضتُ له .

" آينَ هاري " قُلت لهُ و هو آبتعدَ قليلاً إلى اليمينِ لآجدَ تِلكَ الاعينِ الزمُرديةِ تنظرُ إلي .

" ه-هاري" شهقتُ و ضممتهُ بقوةٍ .

آشعرُ بهِ يشمُ شعري و هو أيضاً يُعانقُني بقوةٍ .

" لا ترحل مجدداً " قُلتُ لهُ و انا آضعُ يداي على وجنتاهُ .

" لن افعلَ هذا مُجدداً صدقيني " قالَ و قبلني .

" آُحبكِ " قالَ و هو يبتعدُ قليلاً .

" و انا أيضاً " قُلت معَ إبتسامةٍ .

" هيا آدخلا " قالَ زين و دخلنا .

" بلتآكيد تحتاجُ الدماءَ يا صاح " قالَ زين لهاري .

" فعلاً احتاجهُ فلم آتغذى مُنذُ يوم " قالَ و علمتُ إنهُ سيجلبُ لهُ إنساناً .

" روز حَبيبتي اجلسي هُنا و انتظريني حسناً " تحدثَ لي و آومئتُ .

و انا أيضاً جائعةٌ .

رآيتُ لوي ينزلُ من على الدرجِ .

" لوي " ناديتهُ .

" اوه روز آقصدُ قطتي " تكلمَ آشعرُ إنهُ شارد بشئٍ .

" تعلم هُنا الجميع مصاصُ دماءٍ و بلتآكيدِ لا يُوجدُ طعام هُنا فا..." قاطعني " جائعه " قالَ و كانَ يريدُ الضحكَ .

" نعم " تنهدتُ .

" تعالي هل ترينَ المطبخَ افعلي ما تُريدينَ فيوجدُ طعامٌ هُنا " قالَ بسخرية و اطلقَ ضحكةً وذَهبَ .

" آشكركَ " صرختُ لهُ ليسمعني .

" لا شكر على واجبٍ قطتي " صرخَ بلمُقابلِ .

بحثتُ على شيئاً آستَطيعُ تناولهُ يُوجدُ كل شئ و لكن لا اريد الطبخَ .

لذا آخذتُ قطعةَ جبنٍ و وضعتُها في الخبزِ و بدآتُ بتناولهِ .

" لطيفه جداً " سَمعتُ ذلكَ الصوتُ الخشن .

التفتُ لآرى هَاري ينظُرُ الي .

" هل انت هُنا مُنذُ مده " قُلت .

" نعم " قالَ و ضحكَ قليلاً .

بدآت بسعالِ فلا آُحبُ أحداً يسخرُ على مظهري و انا اتناولُ الطعامَ .

" روز " شهقَ هاري و جلبَ لي الماء .

شربتهُ و بدآ السعالُ بلآختفاءِ تدريجياً .

" انا فقط كُنتُ امزح " قالَ معَ إبتسامةٍ لطيفه .

" واضح " نطقتُ ، حقاً آشعرُ بلإحراجِ .

" آكملي طَعامك " قالَ و هو يؤشرُ للخبزِ .

" حسناً " تكلمتُ و اكملتهُ هاري فقط ينظُرُ الي و كآنَني طفلتهُ .

" حسناً تعالِ معي " قالَ هاري و هو يرفعُ لي يدهُ .

آمسكتُ بها و اتجهَ بي إلى غرفةٍ جميله .

" هذِهِ غُرفتي عِندما آتي إلى هُنا و لكن الان اصبحت غُرفتُنا " قالَ .

" حسناً " تنهدتُ .

" سوفَ اجلبُ الحقائبِ لآفرِغُها " تكلمَ و آومئتُ لهُ .

{ هاري }

ذهبتُ لجلبِ الحقائبِ .

آشعرُ بلذنبِ حقاً لأنني آخذتُ معي روز فهى ليسَ لها شآن في هذا و آخافُ ان تُعاقبَ بدلاً عني .

هذا سخيفٌ حقاً .

آخذتُ الحقائبَ و وضعتُها في الغرفةِ .

نظرتُ لها كانت شارده في النافذةِ .

" روز " نطقتُ و التفتت بسرعه .

" ماذا " تحدثت فعلاً كانت شارده .

" بِمَا كُنتِي تفكرين " سآلتُها .

" لا تهتم امورٌ سخيفه فلنفرغ الحقائبَ " قالت انها تكذب كانت تُفكر بوضعنا و هى لا تريدني ان آقتل و لكن تفكرُ بآن تسلمَ نفسها بدلاً عني .

" روز هذا مُستحيل " صرخت .

" ماذا " قالت بهدوءٍ .

" لن تفعلي لن تُسلمي نفسكِ مفهوم " صرختُ مجدداً .

" ح-حسناً " قالت و إنتبهتُ لتِلكَ العينان الزرقاءِ خائفه آظن لانه عيناي اصبحت حمراء و أيضاً صوتي كانَ مخيف .

عَانقتُها و بدآت بلكباءِ .

" آنا آسف لم اقصد ان آصرخَ عليكِ هكذا " قُلت كم انا غبي كيفَ لي ان اصرخَ بوجّهِها .

كَوبتُ وجهها بينَ يداي و نظرتُ لها .

" آهدآي " همستُ و هن بدآت تهدآ .

آقتربتُ إليها و قبلتُها .

" حسناً " قالت عِندما ابتعدت .

" ابتسمي " قُلت لها .

آبتسمتُ ابتسامةً مزيفه .

" كما تُريدينَ " قُلت و بدآت آدغدِغُها .

" حسناً توقف ارجوك " كانت تقولُ من بينِ ضَحِكاتها العاليةِ .

" لن افعل " تحدثتُ .

" سوفَ ابتسم " صرخت و ضَحِكاتها كانت أعلى .

" حسناً هيا " تركتها و ابتسمت .

" هكذا هى طِفلتي " آبتسمتُ انا أيضاً بلمُقابلِ .

آنظرُ لعيناها الزرقاءَ كم هى جميلةٌ او ابتسامتها التي تجعلني آشعرُ انني على قيدِ الحياةِ .

شعرها الذهبي كم هو جميل .

" هاري " إنتبهتُ لها و هى تآشرُ بيدها حسناً كنتُ شاردٌ بكي حبي .

" الحقائب " قُلت و فَتحتُ حقيبتها.

" لا داعي سوفَ آفرِغُها " قالت .

" لا انا من يُفرغها " تنهدتُ .

وجدتُ صورةَ امرآه آعرفُها اوه نعم انها والدةُ روز .

آشعرُ بذنبٍ كبير لأنني قتلتُها .

|| قبلَ اربعةِ سنين || .

قبلَ اربعةِ سنين كنتُ اراقبُ روز تلعبُ بلطحينِ كانت لطيفةٌ جداً .

فجآه عِندما رآتها والدتُها صرختَ عليها و بدآت روز بلبكاءِ .

لم احتمل رؤيةَ روز تبكي بهذا الشكلِ لذا عِندما خرجت والدتها من البيت لتضعَ القمامةَ في الخارجِ .

قفزتُ عليها و مزقتُ عُنقِها و آخرجتُ كٌل ما في بطنها و كانَ مظهرها بشعٌ حقاً .

لم اكن آستَطيعُ السيطرةَ على نفسي لم اكن آستَطيعُ رؤيةَ روز حزينه .

و لكن قد فات الاوانُ ذلكَ الحين و ركضتُ مبتعداً .

و هكذا قد جعلتُ روز تتآلم لسنين .

|| الحاضر ||.

" هذِهِ آمي " قالت و عيناها تودُ البكاءَ .

" لا تبكي " تكلمتُ .

و هى مسحت الدموعَ من عيناها .

" لقد آشتْقتُ لها " قالت و ها هى إنهارت بكاءً كُلُّ ما أراها تبكي هكذا اشعر بلذنبِ يُقطعني كما قطعتُ والدتها.

" ارجوكِ لا تبكي " صرختُ و وقعتُ على رُكبتاي .

" ه-هاري ما بك " نطقت و هى تضعُ يدها على كتفي .

" لا تقلقي فقط توقفي عن البكاء " تكلمتُ .

" ح-حسناً " قالت .

" الآن فلنفرغ الحقائب " قُلتُ محاولاً تغير الموضوع .

" هيا إذاً " قالت .

أفرغنا الحقائبَ و رتبنا الغرفةَ انتهينا جيد لآولِ مره أحدهم يمكثُ معي هُنا في هذِهِ الغرفةِ .

" اوه جيد العشيقان رتبا غرفتهُما " سَمعتُ صوتَ زين .

" نعم هل هُناكَ مشكله " قُلت .

" آودُ أخبركما انكمّ ثُنائي جميل " قالَ بلطفهِ .

" أشكركَ " قالت روز .

" حسناً انا ذاهب " قالَ زين .

نظرتُ لها لآرى معنى الحبُ الحقيقي كم عيناهاَ البريئة جميله انها لا تستحقُ قاتلٌ مثلي و لا تستحق ان تتعذبَ معي فهذا غيرُ عادل أبداً انا مجرد وحش يسجنُ معهُ ملاكاً بريئ .

" ان الليل حلَ " نطقَ صوتها الرقيق .

" لدي فكرة " تكلمتُ و سحبتُها من يدي متجهاً إلى مكاني السري .

{ روز }

آخذني إلى سطحِ البيتِ و آستلقى نظرتُ لهُ بغرابةٍ .

" اذا آستلقيتُ هُنا
اذا فقط آنا آستلقيتُ هُنا
تَودينَ الكذبَ معي و نسيانَ العالمَ " تكلمَ و هو ينظُرُ للسماءِ الملئيةِ بلنجومِ الجميلةِ .

" آحببتُ تِلكَ الكلِمات " قُلت بعدما ادركتُ كم تِلكَ الكلماتِ جميله .

" إذاً تعالي " قالَ و جعلني آستلقي بجانبهِ .

" ان مظهرَ السماءِ جميله " تكلمتُ .

" ليسَ آجملَ منكِ " قالَ و شَعرتُ بوجنتاي حمراءَ .

" هَاري عدني ان لا تترُكني " قُلت .

" آعدكِ " قالَ بعدَ مدةٍ طويله .

" آخبرني بآشياءٍ عني و انا صغيرةً " قُلتُ و انا اريحُ رآسي على صدرهِ لآسمعَ دقاتَ قلبهِ كآنها تنطقُ بإسمي .

" حسناً .. كُنتِي عنيده و لطيفه في نفسِ الوقتِ و كُلما آطلبُ منكِ شئ تطلبينَ مقابلاً لهذا آحببتكِ اكثر لأنكِ آصبحَتي كما اريد و هكذا تعلقتُ بكِ اكثر " قالَ .

قهقتُ قليلاً .

" لـِمـا تبتسم " سآلتُ عِندما آبتسمَ فجآه .

" تَذكرتُ عِندما كُنا نركضُ معاً ثـُم وقعتي و انا ضحكتُ ثُمَ اتيتي بعصا و ضربتني " قالَ و ضحك اوه لقد تَذكرتُ هذا .

" تَذكرتُ هذا الموقف " تكلمت .

" آُحبكِ " نطقَ و جعلني آصبحُ تحتهُ .

" و آ-آنا أيضاً " تكلمت .

قبلني بلطفٍ

سَمعتُ صوتَ هاتفي آبتعدَ هاري عني و آخرجتُ الهاتفَ .

" مرحباً " تكلمتُ .

" مرحباً روز هُناكَ موضوعٌ مهم " قالَ صوتٌ و عرفتُ إنهُ أخي الجديد .

" ما هو " نطقتُ و انا ابتعد عن هَاري .

" ارجوكِ لا تنهاري " قالَ بقلق و جعلَ صبري ينفذُ .

" ماذا " قُلت محاولةً تهديئة آعصابي .

" ليام قد .... "....

~_~....

هااي اعرف ان ما الي وش والله بتعرفو العيد كيف بيمر والله ما قدرت اكتب الا هله .

المهم البارت حلو بحس انو ما حلو .

قولولي اذا في شي غلط او اي فكره حابين تشاركوني فيها .

و بس بحبكم .

قبلاتي بااااي .

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro

Tags: