Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter four

" اوه آسف " قال ليام عِندما دَخلَ فجآه .

" اوه لِيام تَعالَ هُنا " قالَ آبي إليهِ .

" نعم " قَالَ ليام و هو يجلسُ بجانبي .

" الان آجدَ حلٍ للمِشكلة التي معُكما " قالَ آبي و هو يقفُ أمامنا .

" لا آبي هو لَيسَ مضطراً للتحدثِ معي " قُلتُ و انا آنهَضُ و آُمسكُ الاسوارةُ في يدي و آدخلُ الحمامَ و آغلقهُ .

لا ينقصُ الا ليام .

جلستُ فوقَ الحوضِ و آمسكتُ بلآسوارةِ ما آجملُها .

" كَيفَ آتت إلى هُنا " همستُ و ارتَديتُها في يدي .

جميلةٌ جداً .

نظرتُ إلى النافذةِ كانت الستائرُ تطايرُ .

وقفتُ و نظرتُ خارجاً آظنُ آنها سوفَ تُمطرُ .

" آُحبكِ " سَمعتُ صوتاً في رآسي إنهُ خشنٌ و في نفسِ الوقتِ جميل .

ماذا يحدثُ معي .

آغلقتُ النافذةِ و خرجتُ مِن الحمامِ لم آجِد آبي بل كَان ليام .

" يُمكنكَ الخروجُ " نطقتُ و آنا آضعُ يداي على خُصري .

" آنا آسِفٌ " قالَ و آتى ضَمني بِسرعةٍ .

" حسناً حسناً " قُلتُ و انا ابعدهُ .

" سامحتِني " قَالَ بإبتسامةٍ .

" بشرطٍ " قُلت .

" مـَـا هو " سآلَ .

" غداً ستوصِلني إلى المدرسةِ " قُلت و انا آضحكُ .

" حسناً كما تُريدينَ " قَال و عانقتهُ .

" حقاً آنتي لطيفه روز " نطقَ ثُمَ فجآه وقعَ .

" ليام " صرختُ .

" روز ارجوكِ إبتَعدي سوف تتآذي " قَال و شَعرتُ بهِ يتآلمُ .

" لن ابتعدُ آنتَ تتآلمُ " قُلتُ و آنا آلمسُ وجنتاهُ التي اصبحت باردةً جداً .

" آبتعدي " صرخَ و رآيتُ وجههُ آصبحَ مُخيفٌ لديهِ آسنانٌ حادةٍ و عيونٌ حمراءُ و بشرتهُ بيضاءَ جداً .

هُناكَ آحدُهم آُمسكَني مِنَ الخلفِ .

" إِذهَب بِسرعةٍ "تَكلمَ الذي آمكَني مِنَ الخلفِ .

" حسناً " قالَ ليام و خرجَ مِنَ النافذةِ بسرعه .

" آُحبكِ " نطقَ مِن خلفي و ذَهبَ بِسرعةِ الريح .

مَاذا حَدثَ بحقِ الالهِ الآن .

وقعتُ على رُكبتاي و بدآ رآسي بلدورانِ .

مَن ذَهبَ بِسرعةِ الريح و أيضاً ليام و شكلهُ المخيفِ .

كِيسُ الدماءُ ذلكَ و عيناهُ الحمراءِ و أيضاً مظهرهُ مُنذُ دقائقِ هذا يفسرُ آنهُ مصاصُ دماء .

لا تصدِقي هذا روز انها مُجردُ خُرافةٌ .

رُبماَ عَلي النومُ قليلاً بلتآكيدِ هذا مِن آثر الارقِ .

جلستُ و آكملتُ كُل فروضي و نظمتُ كُتبي علي النومُ .

طرقَ البابُ و بلطبعِ هِى عَمتي .

" حبيبتِي روز هيا إلى العشاءُ آنتي و لِيام " قَالت و لكن مَاذا سوفَ آخي ها إنهُ خرجَ مِنَ النافذةِ .

" عَمتي انا لا اريدُ ان اتناولُ اي شئ فقط آودُ آن انامُ " قُلتُ لها و انا آفتحُ البابَ .

" حسناً كما تُريدينَ آينَ ليام " قَالت و هى تنظرُ إلى انحاءِ الغُرفة .

"اوه نَ-نعم خرج " قُلتُ بتوترٍ .

" و لكِنني لَم اراهُ يخرجُ مِن ألبابِ " قالت بِقلقٍ .

" لا ل-لقد خَرجَ مِن النافذةِ " قُلتُ و توترِ سيطرَ علي .

" النافذةِ " قَالت بتعجبٍ .

" نعم عَمتي ليسَ دائماً الباب يُمكننا استخدامُ النافذةِ أيضاً " قُلتُ بإبتسامةٍ .

" غريب " قَالت و هى تخرجُ و تنزلُ مِن على الدرجِ .

زفرتُ الهواءَ بقوةٍ ها لقد ارتحتُ ذهبت إلى الفراشِ سحبتُ الغطاءَ و بدآتُ آغمضُ عَيناي .

{ مجهول }

بَعدَ ما ساعدتُ ذلكَ الذي تَحول جديداً ذهبتُ إلى روز .

وجدتُ لوي فِي غُرفتِها مَاذا يَفعلُ رآيتهُ يقتربُ مِن عُنُقِها .

ذهبتُ بسرعه و سحبتهُ .

" ماذا تتفعلُ معها " همستُ بغضبٍ .

" فقط آودُ تذوقَ دمائِها " قَال بِبرود .

" فِي آحلامك لا تلمِسُها مفهوم اخبرتكَ عدة مرات أِنَها لي " قُلتُ بغضب .

" هل تذوقتَ دِمائها مُسبقاً هل هو لذيذٌ " قالَ بلهفةٍ .

" للآسف لم اتجرآُ يوماً " قُلتُ و انا آنظرُ الى الاسفلِ .

" غبي " قَال و هو يضرُبني على رآسي .

" لا سَوف تتآذي " قُلتُ بغضبٍ .

" لا سَوف تتآذي " قَال و هو يُقلدُني .

" عَليكَ وضعُ علامةٍ عَليها لكي لا يتجرأ آي مَصاصُ دماءٍ لآخذِها لأنني شممتُ رائحة دِمائها فهى لذيذةٌ حقاً " قَال و هو يشرحُ لي .

" حسناً و كيفَ علي فِعلُ ذلكَ دون ان تتآذي " قُلت .

" إجعَلها تَذهبُ إلى زقاقٍ او غابةٍ ما و آضعْ عَليها العلامةُ " قَال و هو يبتسمُ اعرف ان تِلكَ الابتسامة ورائُها شئ.

" و كَلعاده عَلى نصائِحك هذه عَليكَ آخذُ مكافآه" قُلتُ بقلق .

" نعم عَليكَ جلبُ لي القليلُ مِن دمائها ارجوك حقاً آودُ تذوقهُ ارجوكَ " قالَ و هو يظهرُ ابتسامةٍ بريئةٌ .

" آنا آغارُ عَليها كثيراً آختر آنسَانه آُخرى " قُلتُ و آنا أجلسُ بجانِبها .

" انا صديقكَ المُفضلُ ارجوك " قَال ثانيتاً.

" حسناً و لكن تآكد إن حَاولت فقط آذِيتها سوفَ آقتُلك " قَلتُ بنبرةِ تهديدٍ .

" هدآ مِن روعكَ يا فتى " قَالَ و هو يخرجُ.

نظرتُ إلى يَدها لآجدَ آنها قد ارتدت تِلكَ الاسوارةُ .

" اراكِ غداً جَميلتي " قُلتُ قَبلَ آن آذهبَ .

{ روز }

آستيقظتُ على صوت المُنبهِ .

آطفائتهُ و نهضتُ إلى الحمامِ آستححمتُ و خرجتُ و آنا آجففُ شعري .

آرتديتُ قمِصِي الابيضُ عَلَيْهِ رسوماتٌ لطيفةٌ و أيضاً ارتديتُ الجينز الضيقُ إنهُ المفضل لدي .

مَشطتُ شعري و وضعتُ فوقهُ القبعةُ الحمراءُ و أخيراً الجاكيت و هكذا انا جاهزةٌ .

رششتُ العطرَ و ارتديتُ حذائي الاحمرُ و آخذتُ الحقيبةُ .

نَزلتُ إلى الطابقِ السُفلي وجدتُ آبي و ليام على الفطورِ .

" صباحُ الخيرِ " قُلتُ لهُما .

" صباحُ الخيرِ إبنَتي الجميلةُ " قالَ آبي بسعادةٍ .

" اوه روز كَيفَ حالكِ " تحدثَ ليام .

" بِخيرٍ " نطقتُ و آنا آفكرُ فيما حَدثَ بلآمسِ .

" صباحُ الخير " قالت عَمتي عِندما آنتبَهت لي .

أومئتُ و جلست كَي آتناولُ فَطوري .

بدآتُ بتناولِ فطوري و إنتبهتُ إلى حقائبُ سفر بجانبِ ألبابِ .

" آبي هل ستغادرُ اليومَ " سآلتهُ .

" نعم عَــزيزتي و لَكنني سآُصلكِ إلى المدرسةِ آَولاً " قَال بإبتسامةٍ .

" لا سَوفَ آذهبُ معَ ليام " قُلت و آنا ارتشفُ مِنَ القهوةِ .

" حسناً كَــما تُريدينَ " قالَ و هو يبتسمُ إلى ليام .

" إذاً فلنذهبُ " قَالَ ليام و هو ينهضُ مِن على السفرةِ غريب هو لا اراهُ يآكل .

" حسناً هيا " قُلت و نهضتُ .

" وداعاً حُلوتي " قَال آبي و آنا آُعانقهُ .

" اراكِ لاحقاً عَمتي " قُلتُ و انا آُقبلها على وجنتَاها .

" إنتَبهي إلى نفسكِ " قَالت عَمتي و هى تُناولني معطفي .

" حسناً " نطقتُ و انا متجها إلى السيارةِ .

" إلى المدرسةِ " قَال ليام و نحنُ نصعد .

شغلَ المحركِ و بدآ بلقيادةِ .

سيارتهُ لديها رائحةٌ جميله آظنهُ رائحة عِطرهُ المفضلِ .

قيادتهُ هادئه جداً هكذا آحب .

" إذاً كَيف تسيرُ امورُ الدراسةِ " قَال ليام كَي يكسُر الصمت .

" جيدةٌ " نطقتُ بهدوءٍ .

" مُمتاز " قَال و هو يغمزُ .

" هَلْ تعرفُ هَارلود ذاك " قُلتُ عِندما خطِرَ بِبالي .

" آنصحكِ بلإِبتعادِ عنهُ " قَال بجديةٍ .

" لـِمـا " نطقتُ .

" إنهُ غامض نوعاً ما و أيضاً لا يُعجبني " قَال بِبرودٍ حسناً لـِمـا هُناكَ شيئاً في عقلي يُخبرني بآن آُدافعَ عنهُ .

" حسناً " قُلت و لكنني مُستحيل آن آحكُمَ عَلَيْهِ إنهُ سيئ فرُبما هو آلطفُ مِما يكون و لكنهُ ليسَ آجتماعياً مِثلي .

" هل تَذهبينَ مِن هذا الزُقاقِ دائماً " قَال ليام و هو يشيرُ إليهِ .

" نعم آخافُ مِنهُ قليلاً " قُلتُ بسخريةٍ .

" آشعرُ إنهُ سيئ " قَالَ .

" هَا هى الّمدرسةُ عَلي النزولِ " قُلت وانا آُعانقهُ .

" اراكِ لاحقاً " قَال و قَبلَني على وجنتاي .

" حسناً " قُلتُ و انا آُخرجُ مِن السيارةِ وقفتُ متفاجآة حقاً .

ظللتُ وقتاً ليس بطويلٍ حتى آستوعِبُ ثُمَ دَخلتُ تِلكَ الّمدرسةُ المزعجه .

دَخلتُ الصفَ كَــي آجدَ المعلمةُ لم تدخلُ بعد .

جلستُ فِي مكاني ذلكَ و لم أرى هَارلود .

دخلت المعلمةُ و بدآت بشرحِ الدرس و إلى الان لَم يآتي هَارلود .

حقاً آنا قلقه .

لـِمـا آقلقُ انا غبيةٌ حقاً .

ثُمَ نظرتُ إلى هَارلود الذي دَخل فجآةُ ابتسمتُ تلقائياً .

" آنا آسف و لَكن كَان لدي ظروفٌ" قَالَ و اومئت لهُ المعلمةُ و جلسَ بجانبي .

تفاجآتُ عِندما رآيتُ جروحاً بجانبِ حاجبيهِ .

" يا إلهي آَنت مُصابٌ " قُلتُ و انا آُخرجُ مَنديل مِن الحقيبةِ .

" أبتعدي " قَالَ و هو يبعدُ يدي فقط كُنت سآنظفُ جرحهُ .

" و لكنَ .." قَاطعني " اللعنة لاَ يُمْكِنُكي الصمت " قَال بغضبٍ .

" مُغفل " قُلتُ له و إنتبهتُ إلى المعلمةِ .

سَمعتُ صوتَ الجرسِ وقفتُ ذاهبةٌ إلى الاستراحةِ .

" روز " قَالَ لوي .

________________________________________

هاااي احبابي .

كيف حالكم انشاء الله بخير .

اش رآيكم ؟

انشاء الله عجبكم

احبكم لا تنسو (^ 3^)

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro

Tags: