Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter eleven

" روز هل انتي بخير " نطقَ هاري و هو يحتضِنني .

" نعم لا تقلقّ " آجبتُ .

" آنا آسف " نطقَ بتعب و وضعَ رآسهُ على صدري .

" هل تُحبني " سآلتهُ و انا العبُ بخصلاتِ شعرهِ .

" لما تسآلينَ " قالَ و هو ينهضُ .

" أجب عن السؤالِ " صرختُ .

" هل شككتِي بِحُبي لكي " صرخَ بقوه و آقسمُ اني أرى دموعاً في عيناهُ .

" آجب عن السؤالِ " آعدتُ ما قُلتهُ .

" الحبُ هو ان تعشقَ روحًا سكنت روحكَ فَما تعوُد قادراً عَلى ان تَبتعدَ عَنها فَكلما حاولتَ الابتعادَ تجدُ روحكَ تٰصرخُ و تناديهِ و تتوسلُ اليكَ كي لا تدعَها تموتُ فتعودُ و انتَ بِداخلكَ حبُ الدنيا بآسرها فتصتتِدم بجدارِ الواقعَ المريرِ بآنَ من آحببتُه قد تقفُ الظروفَ عائقٌ و تحرمكَ منهُ للآبدِ تتآلمُ و تتعذبُ و لكنّ بصمتٍ لا يدري مَدى عذابكَ سِوى قلبكَ و روحك َالتي تَبكي حسرةً و الماً تقبلُ بهِ كما هو رغمَ كلِ الالمِ التي بداخلكَ من اثرِ الحسرةِ التي تحرقُ اوصالكَ تحاولُ ان تُخبي عنهُ عذابكَ و حُزنكَ و حسرتَك كَي لا يبتعدَ عنكَ مرةً اخرى تحَاول تجان تقبلَ منه بلقليلِ كي لا تعذبهُ هو كَي تسعدهُ كَي ترى تِلك الابتسامةِ الساحرةِ و تلك العيونُ الجميلةِ و.. " صرخَ بآلمٍ ثُمَ توقف لآرهُ يبكي حسناً شَعرتُ بدموعي تجري على وجنتَاي ذلكَ الكلامُ مؤثر .

" و كي تسمعَ ذلكَ الصوتُ الشجِي الذي يجعلُ روحكَ تحلقُ عالياً في السماءِ ما اروعَ الحبَ الحقِيقي انه آسمه معاني الحياة َتثبتُ فيهِ نفسكَ آنكَ الأقوى في الحياةِ الأضعف أمام َمن تحب يآتي بصمتٍ و ينمو في أعمالكَ
حتى يصبحُ اهم ما لديكَ في الحياةِ و مستعٌد ان تضحي من اجلهِ بكثير وتبقى تعيشُ من اجلهِ رغم كل العقبات
فإنهُ يبقى الأجملُ و الأروعُ و الأسمى رغم انك تعلمُ انه قد لا يكونُ لك فإنهُ يبقى الوحيدُ من تحتاج اليه حقاً " آكملتُ عنهُ كلماتهِ.

" روز آنا آُحبكِ " نطقَو ضمني .

" و انا أيضاً آحبكَ آكثرَ مِما تتوقعُ " تكلمتُ .

" حسناً دعينا ننام فآنا حقاً متعبٌ " قالَ هاري و آستلقينا على الآرضِ .

" جميله " نطقَ و هو يضع اصبعهُ على انفي .

" لطيف " قُلت و انا آلصقُ انفي بآنفهِ .

" آُحبك " قالَ و طبعَ قبلةٌ على شفتَاي .

كُنت سآتحدثُ و لكن لمحتُ ظلً من النافذةِ لم آعرفهُ من و لكن آظن انُ قصير .

انتظرتُ هَاري الى ان ينامُ و آسمعُ شخيرهُ الطفيف .

تحررتُ من قبضتهِ و فَتحتُ النافِذةَ .

" من هُنا " تكلمتُ بهدوءٍ .

" بو " آفزعني آحدهُم و التفتُ لآرى إنهُ لوي .

" سآخرجُ آنتظرني " قُلتُ بنبرة تهديدٍ .

خرجتُ من البيتِ و ذهبتُ إلى الحديقةِ من الخلفِ لآرى ذلكَ الاحمقُ يخرج لسانهُ لي بسخافةٍ و يهرب .

" انتظر يا مُتعجرف " صرختُ و انا اركضُ ورآهُ .

" غبيه " صرخَ و شددتُ سرعتي لكي الحقَ بهِ .

" سوفَ اركضُ ببطئ لانه هُناك سلحفاةٌ تلحقني لا آودُ اتعابها " صرخَ و جعلَ جماعةً جالسه هُناك تضحك .

حسناً يا لوي !! .

" لم اعد اريدُ الركضَ ورآك تافه " صرختُ ليسمعني و التفتُ عائده الى البيتِ .

" انتظري روز هييييه " آسمعُ صوتهُ و لم اهتم .

" اذهب للجحيمِ " قُلتُ و اصبحتُ اركض .

" روز هل ازعجتكِ انتظري " كانَ يصرخُ ورآي كلآبله .

" ماذا " قُلت و انا أقف .

" آسف " قالَ و بآبتسامةٍ لطيفه .

" سآقبلُ اعتذراكَ و لكن عليكَ ان تفعلَ شيئاً جميلٌ لي " قُلتُ بخباثةٍ فربما يُمكنه ان يخدم نئ أسبوعاً مثلاً او شيئا كهذا .

" حسناً " قالَ و هو يمسكُ يدي و يسحبُني الى زقاقٍ .

" آينَ الجميل هُنا " سآلتُ .

فجآه دفعني للحائطِ و آلصقَ شفتاهُ بخاصتي حاولتُ دفعهُ و لكن لا جدوى .

" هذا هو الجميلُ " قالَ بعدما توقفَ دفعتهُ و ركضتُ اتجاهَ البيتِ .

" انتظري يا قطتي هل تُريدينَ المزيد " صرخَ و هو يغمزُ .

" لوي لا تتكررَ هذا و الا ندمت " صرخت و التفتُ لآكملَ طريقي .

" آستَطيعُ تكريرهُ لآنكِ جميله كللعنةِ " قالَ و هو يرفعُ اصبعهُ الاوسطِ .

" اظنكَ ثمل " صرخت و انا آدخلُ الى البيتِ .

شربتُ كآساً من الماء و ركضتُ الى جانب هاري .

" انهُ ملاك " نطقتُ بهدوءٍ و انا اتآملهُ و هو نائم .

آحتضنتهُ بيداي و نمتُ مقابله صدرهِ .

.

" روز " صوتُ لوي كانَ كصدى .

" لوي " نطقتُ و انا التفتُ لآرى مكاناً مظلم جداً .

" آنا هُنا " سمعتهُ ثانيتاً و لمحتُ عينانِ حمراء .

" لوي هل هذا انت " تحدثتُ و انا اقتربُ .

" آقتربي آكثر " قالَ بهدوءٍ شديد و لا اعرف لما كُنت آطيعهُ .

" اكثر " آضافَ و انا خطوتُ و بيني و بينَ ذلكَ المكان المظلم مسافةً صغيره جداً .

كُنتُ سآدخل و لكن قاطعني صوتٌ " روز لا تفعلي " انهُ هاري التفتُ و فجآه اختفى صوتهُ و بدآ يشيرُ لي بآن لا آدخلُ .

" لا تستمعي لهُ آقتربي " قالَ لوي و هاري يشيرُ لي بِـــــ ' لا ' .

" روز لا تفعلي ذلكَ " قالَ ليام و لمحتُ انهُ مُعلق على آحدِ الجدرانِ التي في المكَانِ المظلم .

" امرتكِ ان تقتربي " صاحَ لوي بقوه .

" لن افعل " صرختُ و انا اتجهُ للوراءِ .

" تعالي " صرخَ و لم اهتم ركضتُ الى هاري .

" هاري " نطقتُ و كُنتُ سآمسكُ بيدهِ و لكنهُ اختفى سريعاً و ظهر لمعانٌ ابيض بدلٍ منه .

سَمعتُ ضَحِكات لوي .

" هاري لا تذهب " نطقتُ و انا اقعُ على ركبتاي .

التفتُ لآرى ليام قد اختفى أيضاً .

" لا لا لا " صرخت .

دَخلتُ ذلك المكان المظلم بحثاً عن ليام و لكن أحدهم أمسكني .

" آعطني ما في يدكِ " قالَ صوتُ لوي .

فَتحتُ يدي و كانَ هناك كُره زجاجية صغيرةٌ رقيقةٌ لامعةٌ آحببتُها و لكن آخذها لوي و آختفى .

" أعطها لي آينَ انت " صرختُ و انا ابحثُ عنه و لكنهُ اختفى كُنت اريد تِلكَ الكره و بشده و لكن ذهبت .

" لا تتركوني وحيده " صرختُ في ذلكَ المكان المظلم الذي كبُر و آصبحَ ليسَ لهُ نِهايه .

..

" هاري هاري هاري " صرختُ بقوه و رآيتهُ يركضُ الي و عيناهُ قلقه .

" ماذا بك " سآلَ و آحتضنتهُ سريعاً .

" لا تختفي ارجوك " همستُ و انا ابكي .

فربما ذلكَ الحلم يتحولُ الى حقيقه .

" ششش اهدآي انا لن آختفي " قالَ و هو يكوبُ وجهي بيداهُ الكبيره .

" آُحبك " همسَ و قبلَ يدي .

" و انا أيضاً " قُلت و انا اقبلهُ على شفتاهُ .

" آسف لمقطعتِكما و لكن آنسه وليام هُناك أحدٌ يريدُ رؤيتكِ " قالَ زين و ذَهبَ سريعاً .

" حسناً " تنهدتُ ذهبتُ للحمام غسلت وجهي و فرشتُ آسناني و نَزلتُ للآسفل لآرى من ذلكَ الشخص .

" روز " رآيتُ لوي و تذكرتُ ليلةَ امس بسرعه .

آهدآي روز لقد كَان ثمل فقط .

" قبلتُ اعتذارك " قُلتُ له و نظر بتعجبٍ .

" لما اعتذر " قالَ و فَتحتُ فمي متفاجآه .

" عما فعلتهُ ليلةَ البارحه " تكلمتُ و ضحكَ بقوه .

" لا أتذكر ماذا فعلت " تكلمَ بسخرية .

" تعال " آمسكتُ بمعصمهِ و خرجتُ بهِ للحديقةِ .

" تذكرتُ انني ثَملتُ هذا فقط " قالَ و هو يفكرُ و ينظر للآعلى .

" لقد قللتَ آُدبك " قُلت بحده .

" كيف " قالَ ببرود .

" لقد ق-قبلتني " قُلت و انا آقبضُ يداي .

" هذا فقط " قالَ بِبرودٍ ثانيتاً .

" هذِهِ تُسمى قلةَ أدب نحنُ أصدقاء و لا يُمكننا تقبي-" قاطعني بوضعِ يدهِ على فمي .

" حسناً اغلقي فمكِ هاري يسمعُنا " قالَ بحده .

" آينَ هو " سآلتُ بهدوء .

" انهُ هناك لا تنظري له سيشعر بِنا انهُ يحاول الاستماع لحديثنا فقط اصمُتي " تكلمَ بهدوء .

" حسناً الى اللقاء و لكن اياكَ ان تثمل بتلك ألطريقه حسناً " نطقتُ و انا احتضنهُ .

" حسناً اسف " قالَ بآبتسامةٍ نحنُ نمثلُ أننا نتحدث الى شيئٍ غير مهم امامَ هاري .

ذهبتُ الى داخل البيت و كلعاده اتناولُ الفطور و اذهب الى الكتب و آقرآ إحدى القصص و كل دقيقه تآتي بِبالي قبلتهُ المقززه فقط اهزُ رآسي لآُبعدها بعدما آكملتُ قراءة القصص ذهبت الى هاتفي و آتصلتُ بنايل و سآلتهُ كيف حالهُ و اخبرني بآنهُ بخير و تحدثنا اشياء غير مهمه ثم آخبرتهُ بان يخبر عمتي انني بخير و لا تقلق حيالي ثم انتظرت هاري و لكنه لم يآتي لانه راسلني بآنهُ مشغول و سوف يتآمر لهذا ذهبتُ و تناولتُ العشاء ثم و قفتُ في الأعلى أمام النافذة أرى تلك النجوم .

" اذا آستلقيتُ هُنا
اذا فقط آنا آستلقيتُ هُنا
تَودينَ الكذبَ معي و نسيانَ العالمَ " نطقتُ بهدوء .

اخذتُ حماماً دافئاً و جلستُ على حافة السرير لتجفيف شعري .

انهُ طويل سآقصهُ و لكن ليس الان .

" لا تقُصي شعرك أبداً لأنني آحب عِندما تنسدليهِ على كتفك " تكلمَ ذلكَ الصوتُ الشجي.

" اوه مُنذُ متى و انت هنا " تكلمتُ عندما رآيت بطلي .

" اوه لقب ' بطلي' جميل " قالَ بسخريه .

" كُف عن قراءة أفكاري " قلت .

" آحبُ فعل ذلكَ " قالَ و هو يجلسُ بجانبي .

" حسناً " آبتسمتُ و انا أقف ذاهبه الى الخزانة .

" اوه " سَمعتُ صوتَ هاري و تذكرتُ انني لن أرتدي ملابسي امامهُ .

" حسناً اخرج " تكلمت و قهقه قليلاً و خرج .

ارتديتُ ملابسي و سَمعتُ ضجيجاً في الاسفلِ .

ركضتُ بسرعه .

" روز اهربي بسرعه " صاحَ هاري و لم استطيع التحكم في نفسي سحبتهُ من يده معي .

" ستذهبُ معي لقد وعدتني الا تختفي " صرختُ و آستَطيعُ الشعورَ بغضبهِ و انا اركضُ معه .

خرجنا من ألبابِ الخلفي .

" ها هُم اركض ورآهم تُوم " سَمعتُ صوتَ رجل .

" روز آر ... " ....

~___~ ...

هاااي كيف حالكم ؟

انشاء الله بخير ؟

المهم عجبكم البارت لانه هذا هو المهم عندي !! ..

انا قسمت الحلقات لعشرين حلقه تمام .

و للعلم ان انزل الحلقات لما أشوف التفاعل يلي بدي ياه يعني 100 فوت 50+ بس .

و كلعاده اذا في شي بدكم تقولوه تعالوا خاص و قولولي .

و بحبكم إد السماء قبلاتي بااااااي .

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro

Tags: