Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter eight

"بشريه مُثير للآهتمامِ " قالَ آحدُهم و آلتفتُ لِكي أرى ذلكَ الرجلُ المخيفُ .

" آ-آبتعد " قُلت و آنا آتخذُ خطواتي إلى الخلفِ .

" ليسَ جيد آن آبتعدَ و آُترك فَريستي وحيده " قالَ و بدآ بلآقترابِ بدآتُ بلحثِ عن شئٍ آستَطيعُ ضربهُ به .

" هَاري " صرختُ بقوةٍ فَربما يآتي لِمُساعدتي .

" تعرفِنهُ إذاً " قالَ و آبتسمَ بِخبثٍ .

" إتركها " قالَ ليام الذي آتى فجآه حقاً انا ممتنه لهُ .

" اوه ليام لم اراكَ مُنذُ مدةٍ " قالَ عِندما التفتَ لهُ .

" ديريك آنصحُكَ بلإِبتعادِ عنها " قالَ ليام و تلونت عيناهُ إلى اللونِ الاحمرِ يا الهي هل هو مصاصُ دماءٍ .

" لما هل تخُصكَ " قالَ و هو يشيرُ لي .

" نعم " نطقَ و بدآ شكلُ ليام يُخيفُني .

" حظي سيئٌ هذِهِ المره " قالَ بخيبةِ أمل و اتجهَ بعيداً .

" حقاً انا لا آعرفُ كيفَ آشكُرك " زفرتُ الهواءَ الذي كانَ محبوسٌ في رئتاي .

" هل انتي مجنونه لتآتي هُنا " قالَ و هو يمسكُ يدي بقوةٍ .

" اوه ليام هل آنتَ أيضاً مصاصُ دماء " سآلتُ بفضولٍ .

" ل-لا و م-ما هذِهِ الخُرافاتِ " قالَ بتوترٍ لا يهم سوفَ آسآلُ هاري يا الهي كيفَ نسيت .

" هل تعلم آينَ هَاري " سآلتهُ و نظرَ لي بحدةٍ .

" لا اكترثُ له " تذمرَ و صعدتُ معهُ السيارةَ .

" حقاً انت أحياناً غريب " قُلت و آتصلتُ بهاري على آمل ان يجيبُ على الهاتفِ .

" روز " سَمعتُ صوتهُ .

" هاري آينَ آنتَ بحقِ الالهِ لقد قلقتُ علَ.. " قاطعني " تعَالي عند زُقاقِ المدرسةِ الان و بسرعةٍ " قالَ بقلق و اغلقَ الخط قبلَ ان اتحدثَ .

يا الهي كيفَ سآذهبُ هُناك .

" ليام هل يُمكنكَ إصالي الى المدرسةِ فالمعلمةُ تُريدني " كذبت .

" لما تُريدْك فليومُ عطلةٌ " تكلمَ .

" انا حقاً لا اعلم " تكلمتُ بهدوءٍ و انا آقصدُ هاري .

"حسناً و لكن سوفَ انتظركِي امامَ المدرسةِ " قالَ يا الهي كَيفَ سآذهبُ .

آومئتُ لهُ و وصلنا هُناك دَخلتُ المدرسةِ و ركضتُ للبابِ الخلفي .

ظللتُ اركضُ إلى ان وَصلتُ لذلكَ الزقاقُ .

" هَاري " ناديتهُ و آحدُهم سَحبني التفتُ لآرى هَاري .

" حقاً كُنت قلقه " قُلت و انا آُعانقهُ .

" ششش تَعالي " قالَ و لم استوعبُ ماذا يحدثُ لهُ .

" مَاذا حدث " نطقتُ و دموعي تآخذُ طريقها لوجنتاي.

" ليسَ من المفترضِ ان تعلمين " قالَ بآلم .

" لا عليكَ إخباري بِمَا يحدثُ " قُلتُ بغضبٍ .

" حسناً ... انا مهددٌ بلقتلِ " تنهدَ بقوةٍ .

" يا آلهِي" نطقتُ و يدي ذهبت لفمي .

" لا تقلَقي سآرحلُ عن هُنا " قالَ بِبساطةٍ .

" انا حقاً مشوشة كـَ-كيفَ مهددٌ بلقتلِ و أيضاً سترحلُ " همستُ و دموعي تخرجُ بقوةٍ .

" هُناك جماعةٍ تخصُ تِلكَ الفتَاةُ التي قَتلتُها و تريدُ قَتلي ثآراً لها و آنا سآرحلُ إلى بلدةٍ آُخرى كي آهربُ" قالَ و عانقتهُ بسرعه فكرة آنني سآخسرُ هَاري قد جَعلتني آشعرُ بلدوارِ .

" انت قوي تستطيعُ قتلهم جميعاً " قُلت و انا آشبتُ يداي بقوةٍ في قميصهِ .

" لا هُم آقوى مِني يُمكنهمُ قتلي آنهُم كَثرين " قالَ و آشعرُ بآنفاسهِ على عُنقي .

" لا لن ترحلَ و تتركَني مجدداً لن يحدثَ هذا " صرختُ و انا آُعانقهُ بشدةٍ خوفاً ان يذهبَ من حَياتِي .

" آُنظري إلي انا لن آذهب الى اي مكانٍ أبداً بدونكِ " قالَ و هو يكوبُ وجهي بينَ يداهُ الكبيره .

" هَاري " همستُ و عانقتهُ مجدداً هو يُحبني و انا حقاً آحبهُ و أيضاً آكرهُ ذلكَ الشعورُ عِندما يترُكني و يذهب كما فعلَ سابقاً آعلم انني كُنتُ صغيرةً و لكن حقاً قد تآلمتُ و فقدتهُ شَعرتُ بشيئٍ ينقصُ حياتي لِهذا لا اريدُ تجربتهُ مجدداً .

" عشقَ هَاري " همسَ و هو يلفُ يداهُ على ظهري .

" آ-آحبكَ " و آخيراً عرفتُ آنطقها مِن الخجلِ .

" و آنا آَيضاً آُحبكِ روز " قالَ و هو يقبلُ وجنتاي .

آقتربتُ من وجـهـهِ إلى ان وتلامست آنوفَنا .

" كم آودُ ان آجلبَ كاميرا و آخذُ صوره لكُما " سَمعتُ صوتَ ليام .

" ل-ليام " نطقتُ بإحراجٍ شديد لآنني كذبتُ عَليهِ .

" حبلَ الكذبِ قصِيرُا جداً روز " قالَ و هو يبتسمُ .

" آعلمُ " همستُ و نظرتُ للآسفلِ .

" لا يُوجدُ بلمدرسةِ احد و أيضاً علمتُ تماماً اين ستكونين و معَ من " قالَ و ركزَ على 'من' و هو ينظُرُ لهَاري .

" آنت كُفَ عن التطفلِ بيننا بعدَ الان " قالَ هَاري بوجههِ .

" هــ... كَلامُك صحيح لـِمـا آتطفلُ " قالَ و ذَهبَ سريعاً .

" لن يثقَ بي بعدَ الان " همستُ .

" ماذا " التفتَ هَاري لي .

" لا شئ " قُلتُ بإبتسامةٍ .

" حسناً آنا عليا توضيبُ نفسي للرحيلِ آعرفُ مكانً سآذهبُ إليهِ " قالَ و هو يمسكُ بيدي .

" و انا أيضاً " قلت .

" روز آن لا تُريدينَ الذهابَ معي لن آجبركِي على تحمُلِ عَواقِبي" آلتفتَ لي مجدداً .

" آصمت سوفَ آذهبُ معك " قُلتُ بهدوءٍ كي لا آغضب و آبدآ بلصراخِ .

" حسناً و لكن الوجهُ العبوسَ هذا آكرههُ " تكلمَ معَ إبتسامه .

" لآجلكَ " قُلت و آبتسمتُ .

" جيد آصعدي على ظهري لآخذِ آغراضكِ مِنَ البيتِ و لكن لا تجعلي أحداً يراكِ اتفقنا " قالَ .

" اتفقنا " قُلت و صعدتُ على ظهرهِ و بدآ بلركضِ بسرعةٍ كبيره لم آتخيلها آغمضتُ عيناي و رياحُ تضربُ وجهي بقوةٍ هذا مؤلم .

" وصلنا آسرعي حسناً " قالَ و آمئتُ لهُ .

ركضتُ سريعاً إلى البيتِ طرقتُ البابَ و فتحَ لي زوجُ عَمتي .

" مرحباً " قُلتُ لهُ و ركضتُ لِغُرفتي .

آخذتُ الحقيبةَ التي فوقَ خزانتي فتحتُها و وضعتُ بها جميعَ ملابسي .

وضعتُ أيضاً صوره لآمي و آشيائاً قد آحتاجُها .

آغلقتُها بسرعه و بدلتُ ملابسي و ارتديتُ مِعطفي .

فَتحتُ النافِذةَ و آمسكتُ بلحقيبةِ وجدتُ هَاري يَرفعُ يداه ليمسكني في الاسفلِ .

آمسكتُ بلحقيبةِ جيداً و قفزتُ لآقعَ بينَ ذراعيهِ الدافئةَ .

" واو جيده فِي الهربِ " قالَ و هو ينظُرُ لي .

" حسناً كُف عن هذا و دعَنا نذهب بسرعه " قُلتُ و آنا آقفُ .

" لا تقلقي لقد وضبتُ آغراضي ها هى هُناك " قالَ و جعلني آفتحُ فمي بدهشةٍ .

" و ل-لكن بيتكَ بعيداً " نطقتُ و انا حقاً آسعرُ بلصدمةِ روز آيتُها الغبية هو سريع .

" آظنُ انكِ تعلمين هيا لا اريدُ آن آضيعَ الوقتَ " قالَ و هو يحملُ الحقائبَ و يضعُها في سيارةَ آجره .

" انت تذهِلني بسرعتكَ هذِهِ " تكلمتُ و آنا آصعدُ و هو فعلَ المثلَ .

" سوفَ آذهِلكِ آكثرَ مِن هذا " قالَ و ه. يغمزُ .

" كُف عن هذا " قُلتُ و انا آضربهُ بخفه على كتفهِ و ابتسمُ بخجلِ .

" إلى محطةِ القطار " قالَ هَاري و آقتربتُ إليهِ كَي آُعانقهُ و انامُ على صدرهِ .

عِندما وصلنا ذهبنا سريعاً إلى القطارِ قامَ هاري بكلِ إلاجرآتِ و دخلنا ذلكَ القطارِ بسلامٍ .

" هَاري آنا خائفه " همستُ لهُ عِندما جلسنا.

" آنا معكِ " قَال و هو يقربُ صدرهُ لرآسي و يلفُ ذراعهُ على ظهري .

لففتُ ذراعي على خُصرهِ و شَعرتُ بلنعاسِ الشديد آعتقدُ انني قد نمتُ .

" روز حُبي آنهضي " آستيقظتُ على صوتِ هاري نظرتُ حولي لآرى آمنا لازلنا فِي القطارِ .

" هل وصلنا " تكلمتُ بنُعاس .

" لا و لكن عليكِ آكلُ شيئاً لقد توقفنا عِندَ محطةٍ آُخرى سآذهبُ لآحلبَ لكي شيئاً حسناً " قالَ و آومئتُ آنتظرهُ .

ذَهبَ و آنا اراقبهُ كآنهُ شئٌ ثمينٌ جداً و آخافُ فقدانهُ .

لمحتُ لوي آقسمُ آنني رآيتهُ و لكنهُ آختفى سريعاً .

آختفى أيضاً هاري من انظاري هذا ليسَ جيداً .

رآيتُ رجُلان يرتديانِ بذلٌ سوداءٌ و يمرُو على كُلِّ راكبٍ هُنا و يسآلونهُ .

" اذا سَمحتي آنستي هل رآيتي هَذا الشابّ او لمحتهِ هُنا " قالَ و هو يُوريني صوره لِهاري كدتُ آبكي امامهُ و لكن حبستُ دموعي و آومئتُ بِـــ لا .

" حسناً آشكُركِ " قالَ و مَرَ على كُلِّ الراكبِ و ذهب شَعرتُ بآنَ جميعَ الراكبِ هُنا عدا هَاري .

آُغلقَ بابَ القطارِ و بدآ بلتحركِ .

" لا آنتظرُ وا لا " صرختُ بقوةٍ و انا آضربُ البابَ .

" سيدتي آهدئي " قالتَ الموظفة .

" لا حَبيبي في الخارجِ لم يآتي بعد " صرختُ ثانيتاً و لكنها هزت كَتفاها و ذهبت .

" سيدتي القطارَ لن يتوقفَ عليكي البحثَ عنهُ لاحقاً " قال رجلٌ .

ذهبتُ إلى الكرسي و جلستُ آبكي لا اريدهُ ان يذهب ماذا سآفعَلُ وحدي في قريةٍ لا آعرفُها .

شَعرتُ بآنَنا قد وصلنا آخذتُ الحقائبَ و نَزلتُ سريعاً .

بحثتُ حولي لآراهُ و لكنهُ آختفى تماماً .

ماذا سآفعلُ الان آينَ هو .

آجرُ ورائي الحقائبَ و آتجولُ في هذِهِ القريةِ كانت مُخيفه جداً .

أرى عجوزاً ينظُرُ بحقدٍ و يشربُ الكحولَ و أرى مِن هُنا كلباً آجربٌ يمسكهُ صاحبهُ الضخمَ .

بحقِ الالهِ اين انت هَاري .

سوفَ اواجهُ مخاوفه و آسئلُ آحدى هولاءِ الناسِ .

" ه-هل رآيتَ شاباً لديهِ شعرٌ طويل و أيضاً ذو بشرةٍ بيضاءٍ يُدعى هَارلود " سآلتهُ بنبرةٍ مليئةٍ بلخوفِ .

" لا آعرفُ حقاً و لكن آنتظري "قالَ بخشونةٍ و ذَهبَ داخلِ ذلكَ البيتِ .

لم آنتظرُ .

" ها هى " آشرَ لي ذلكَ الرجلُ و خرجَ شابّ يبدو بلعشريناتِ من عُمرهُ و أيضاً لديهِ شعرٌ اسودٌ مرفوع و ذقنٌ خفيف و عينان جميله آولُ شخصٍ جميل هُنا و لكن لا آظنهُ لطيف .

" ما هو إسمكِ " قالَ و آرعبتني نبرتهُ .

" ر-روز وليام " نطقتُ و آبتسمَ .

" اوه إذاً انتي تَعرفينَ من هو هَارلود " قالَ و قلقتُ ان يكونَ مِمن يبحثونَ عنهُ .

" ليسَ كثيراً " تكلمتُ .

" حسناً آُدخلي لا مشكله " قالَ بلطافةٍ لا آثقُ بهِ .

نظرَ بحدةٍ و دَخلتُ فوراً كانَ بيتاً جميلاً منَ الداخلِ و لكنَ الفوضى تعمُ المكانَ .

" هارلود آخبرنا بحضُورهِ اليومَ و لكن لم يآتي لقد آتيتِي انتي فقط " قالَ و ذلكَ الشابُ .

" هل ه صديقكَ " سآلت .

" إنهُ كآخي " تكلمَ .

" حسناً انت تعلم ان هُناكَ من يلاحقهُ و أيضاً آختفى بِتلكَ المحطةِ و لم اعد اراهُ ارجوكَ آبحث عنهُ " قُلتُ بسرعةٍ معَ دموعي اللعينةُ .

" حسناً فقط آهدئي لا داعي للبكاءِ " قالَ و آقتربَ لِعناقي .

" آنا زين مَالِكْ " قالَ عِندما أنهى العناقَ و رفعَ يدهُ .

" آخبرتكَ صحيح ! " قُلتُ و انا آصافِحهُ .

" روز " قالَ معَ إبتسامةٍ لم اعلم ان لديهِ آبتسامه جميله .

" حسناً هل يُمكنكَ إيجادهُ سريعاً " طلبتُ منهُ لأنني حقاً قلقه عَليهِ .

" بلطبع سوفَ آرسلُ رجالي ليبحثونَ عنهُ " قالَ و هو يشيرُ إلى الكنبةِ كي آجلسُ .

" آشكركَ " نطقتُ و انا آجلسُ .

" هل آنتي مصاصةُ دماء " سآلني حسناً ربما ارتعبتُ من السؤال .

"ل-لا " همست .

" هممم إذاً هل انتي جائعه " قالَ و هو يقف من جانبي .

" لا " كذبت .

" حسناً هل تُردينَ شيئاً فعلي الذَهابُ الان " قالَ و ربما سوفَ آسألهُ عن من يلاحقونَ هَاري .

" نعم هل يُمكنني سؤالك و ارجوك جاوبني " تحدثتُ .

" حسناً ما هو السؤال " قالَ و وضعَ يداهُ في جيبهِ .

" الَّذِينَ يلاحقونَ هَاري لما و من هُم " قُلت و نظر لي بتوتر .

" آسمعي انتي تَعلمينَ ان هَاري قُتِلَ فتاةً و الَّذِينَ يلاحقونهُ يريدونَ قتل هاري لآنَ الفتاة تُكونُ أبنة القائدِ لتلكَ الجماعه و أيضاً هم من نوعِ مصاصينّ الدماءِ الذي مِثلَ هَاري اقوياءٌ جداً أنهم آقولُ مني حتى " قالَ و زفر بقوة.

" هل أنت مصاصُ دماءٍ " سآلتهُ .

" نعم " قالَ بخجل و كآنهُ لا يحبُ يكونُ ذلكَ .

آغلقَ البابَ ورائهُ .

رُبماَ علي النومُ قليلاً .

آستلقيتُ على الاريكةِ و فكرتُ قليلاً .

ربما علي التضحيةِ بنفسي لآجلِ هَاري .

هو لم يكنّ بوعيهِ لم يَستطيعُ السيطره على نفسهِ .

يردونَ قتلهُ و الانتقامِ و لكنهم سوفَ يجلبونَ لي الكَثِيرَ مِنَ الآلمِ لاني سوفَ آفقدهُ ثانيتاً .

و سنستمرُ بلهربِ دائماً هذا مُتعب .

انا آعتدتُ على وجودهِ .

سَمعتُ صوتَ رسالةٍ وصلت لهاتِفي آخرجتهُ من جيبي و نظرت لآجدَ آنهُ نايل اوه آخي الجديدُ .

' مرحباً روز كُنتُ أتسائل آينَ انتي ' .

قرآتُ رسالتهُ .

' آنا مشغولةٌ هذِهِ الايامِ قليلاً سوفَ آتصلُ بكَ ^^ ' .

كتبتُ تِلكَ الحروفِ وآغمضتُ عيناي .

حسناً آودُ رؤيةَ هَاري حقاً .

..

" حسناً آختبئي هُنا " تكلمَ صوتهُ و نظرتُ لوجههِ اللمليئ بلعرقِ .

" ارجوكَ احترس " همستُ لهُ و انا آُعانقهُ .

مشى للرواقِ و لم اراهُ بعدها .

سَمعتُ صرخه قويه جداً انها لهاري .

" هَاري " صرختُ و انا اتجهٰ لمكانِ تِلكَ الصرخه .

" اوه ها هى القطه " قالَ رجلٌ يمسكُ هَاري بقوه و معهُ الكَثِيرَ من الجنودِو.

" ارجوك اتركهُ " صرختُ لهُ و ضحِكَ بقوه .

" سوفَ يُقتل " قالَ بعد ان توقفَ على الضحكِ .

" آمسكَها " امرَ رجل و تكتفت حاولتُ الافلاتِ و لكن لا جدوى .

" آُحبكِ روز " قالَ و هو عاجزاً لآولِ مره لإنقاذي .

" وداعاً هارلود " تكلمَ ذلكَ الرجل و عرزَ ذلكَ السكينَ في قلبهِ .

" لا " صرختُ بقوةٍ .

..

نهضتُ منصدمة من ذلكَ المشهدِ الذي تآكدتُ إنهُ حلم .

لمستُ جابيني كانَ مليئاً بلعرقِ يا الهي .

ان الحلم ارعبني كثيراً نهضتُ ابحثُ عن ماء.

" يا الهي روز " رآيتُ لوي .

" لوي ".....

~_~...

hiii.

كيف حالكم اليوم ؟

انشاء الله عجبكم البارت ؟

بدي قول انو الي ما فهم شي بلقصه يجي بلخاص و راح اشرحلوا.

و بحبكم كثيييييييييييييير لا تنسوا ;) .

قبلاتي باااي .

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro

Tags: