Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

THE KISS| 14

<القبلة>

لأنني امرأة ذات كبرياء شاهق، لم أتخيل أن أحدهم سيكون قادرا على سرقة قبلتي الأولى من شفتي، وليس أي أحد بل وزير الخارجية ورجل متزوج لديه ابن في مثل عمري!

فرق بين شفتي ليسود وتغلغل في أعماق فمي، بينما أرمق ملامحه الخاملة بدهشة، سبق وأن أغمض عينيه لذلك لا يسعه رؤية تعابيري، وقعت شفتي السفلى أسيرة لديه كانت تنزلق على باطن شفته المبتل بسلاسة ولهيب أنفاسه ينشب الحرائق بداخلي.

لم أبادله القبلة لكنني بقيت ساكنة في مكاني لبرهة، لا أدري ما إذا كان ذلك بسبب الصدمة، أم لأنني أريد تأجيل رفضي له، ريثما أستوعب ما يحدث أسفلي على الأقل، كان الانتظار أحد الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها، فكلما طال ازداد جسدي خضوعا.

قتلت الرغبة التي ولدت في صدري وتشبثت بكتفيه بعد أن ألقيت البندقية من يدي بغية إزاحته عني، رفض الوزير تحرير شفتي بل وقيد خصري بيده اليسرى بعد أن ألقى البندقية هو الآخر واعتصر ذقني باليمنى.

كان غارقا في عالمه الخاص يتنفس بتثاقل شديد وهو يمتص شفتي بالتناوب عادلا بينهما.

«سيد جيون!»

غمغمت بصعوبة وسط فمه لأن دفعي لكتفه لم يعده إلى وعيه، حاولت التراجع إلى الخلف لكنه شدني من خصري موحدا بين جسدينا أكثر.

«توقف».

لفظت حروفي باختناق، أنفاسي تتناقص رويدا رويدا.

«هذا خاطئ».

أمال الوزير رأسه يغير زاوية القبلة وعبر عن تلذذه بتقبيلي بزفير، أدركت أنه لا يسمع كلماتي الممزقة وربما لا يكترث، لذلك هيأت قبضتيّ وضربته على صدره بقوة.

«قلت توقف».

كان صوتي واضحا رغم التهامه لشفتي، وقد ازداد تعنيفه للسفلى كأن رفضي يستفزه، لملمت كل الطاقة المتبقية في جسدي ونطحت جبينه بجبيني بقوة، فانفصل فمه عن فمي أخيرا.

«مارينا ما الذي دهاك واللعنة؟»

هسهس الوزير بانزعاج ما جعلني أرمش بدهشة.

«أنا الوحيدة التي يحق لها طرح ذلك السؤال عليك معالي الوزير».

تجاهلت وجود يده على خصري وذقني المحبوس بجوف الأخرى، وخاطبته بصوت غاضب.

«كيف سولت لنفسك الاعتداء على شفتي دون إذني؟»

صار التنفس صعبا علي ففي صدري غصة غيظ تخنقني.

«لا أصدق أنك تجرأت على تقبيلي، من الذي سمح لك بأن تفعل ذلك؟»

اشتدت أنامله حول ذقني تذكرني بأنني تحت رحمته.

«قبلتك لأنني أردت».

غروره أشعل بداخلي ثورة لن تخمد قريبا، أمسكت معصمه بكلتي يدي منتزعة يده عن ذقني.

«من تظن نفسك؟»

بعد أن فصلت يده عن ذقني لف ذراعه حول خصري، بحثت عن آثار للندم على وجهه لكنني لم أعثر على شيء، ما اقترفه ليس مجرد هفوة.

«أنا وصيك يا صغيرة».

اعتلت الدهشة عيني مجددا واتجهت يدي نحو ذراعه الملتفة حول خصري، حاولت فصلها عني بانفعال.

«ومنذ متى يقبل الوصي الفتاة التي حمل على عاتقه مسؤولية رعايتها وتعهد بالاعتناء بها كأنها بمثابة ابنته؟»

رفض إرخاء وثاقه حولي ما جعلني أجاهد للتحرر منه حتى أن أنفاسي تقطعت.

«هل تعتقد أنني فتاة متاحة يمكن لكل من هب ودب أن يقتحمها دون أن يلقى منها أي مقاومة لمجرد أن رغباته حثته على ذلك؟ هل تعتقد أنني سهلة لمجرد أنني أعيش عالة عليك؟»

عندما سئم من تخبطي بين ذراعيه نطق بنبرة مظلمة.

«كفي عن المبالغة، كانت مجرد قبلة».

سكنت لوهلة مذهولة مما تفوه به، ربما هذه القبلة لا تعني لي شيئا ولكنها قبلتي الأولى!

«ماذا؟ مجرد قبلة؟»

رمقته بعينين متسعتين كانت ملامحه غائمة لا تسعني رؤية حقيقة مشاعره عليها.

«كيف تجرؤ أن تقول أنها مجرد قبلة؟»

اشتدت ذراعاه حولي فانطبق صدري على صدره، كلما تراجعت إلى الخلف يعيدني إليه بقوة.

«يفترض أنك من ستقررين ماهيتها لكن رفضك واضح، أشك في أنها ستكون أكثر من مجرد قبلة».

رضيت بالمكوث بين ذراعيه لأن خيبة الأمل التي احتلت صدري سلبت مني طاقني.

«متأكدة أنك لم تتلق الرفض من امرأة قبلي، كل من تضع عينيك عليها ترتمي عند قدميك خاضعة لك، قد تكون جميع النساء اللواتي قابلتهن في حياتك مولعات بك وبمكانتك لكنني لم أفكر بك بتلك الطريقة ابدا».

اقترب من وجهي منتهكا جميع الحدود بيننا ولأنه كان منحنيا استقرت شفتاه بالموازاة مع شفتي ومزقت نظراته الحادة شجاعتي.

«واثقة أنك لم تفكري بي بطريقة حميمة صغيرتي؟»

قصفت أنفاسه الساخنة وجهي وكادت تطير عقلي، عندما شعرت بالخطر دفعته من صدره.

«ماذا عن المشاعر الآثمة التي لمعت في عينيك بالأمس؟ وكيف كنت راضية بأن ألمس نفسي بيدك؟»

قلت مراوغة بين دفعاتي الهزيلة.

«دعني».

تخلل زفيره الثقيل صوته فاخشوشن، كان قربه مني يستنزفه.

«هل القبلة تختلف عن لمس نقطة حساسة من جسدي؟»

ارتجف فكي بتوتر لأنه وبطريقة ما كان محقا لكنني لم أسمح له بكسري.

«سكوتي لا يعني الرضا معالي الوزير، لم أرغب بإثارة المشاكل مع وصيي فقط».

أوهمته بأنني استسلمت له وعندما ارتخت ذراعاه حولي قليلا دفعته من صدره وتراجعت إلى الخلف بنفور.

«وذلك ليس مبررا لتقبيلي رغما عني».

تركت بيننا مسافة آمنة مضيقة جفني بخيبة.

«لاسيما وأنك تعرف عما كاد يفعله بي زوج والدتي!»

ألقى خطوة نحوي يعتزم الاقتراب مني، على الأرض بندقيتان التقطت إحدهما قبل أن يتسنى له حبس خصري مجددا وأشهرتها في وجهه بجرأة.

«اقترب مني بخطوة أخرى وسأريك كيف سأفجر رأسك».

اهتز حاجباه بدهشة لكن تهديدي لم يمنعه من التقدم نحوي بكل وقار.

«أعلم أنك لست قادرة على قتلي، في قرارة نفسك تعلمين أنني مختلف عن زوج والدتك بالنسبة لك».

واصل الاقتراب مني وواصلت التراجع وسبابتي مستقرة على الزناد.

«لأنك لم ترغبي به قط».

سكنت من تلقاء نفسي لأن الهرب ليس من شيمي واندفعت الكلمات من ثغري بمرارة.

«قلت أنك تريد أن تكون بمثابة والدي، ولحمقي وثقت بكل كلمة خرجت من فمك، كيف استطعت؟»

كادت الدموع تحتل عيني لولا أنني قتلتها، لطالما فعلت.

«كنت حمقاء لأظن أن اهتمامك بي نابع عن مشاعر صادقة، نسيت أن البشر لا يقدمون الاهتمام من دون مقابل»

ثنى أنامله حول فوهة البندقية التي كنت أوجهها على جبينه، وهم بخفضها بهدوء.

«يكفي».

أمسكت البندقية بذراعين متصلبتين لأمنعه من تحريكها لكنه سلبها مني بالقوة.

«لنتحدث كبالغين».

عندما بقيت متمسكة برأيي دفعني على جذع الشجرة بجانبي فكان ارتطام ظهري به أليما، دفن صدري تحت صدره وقيد ذراعي فوق رأسي.

«أي رجل في مكاني سيضعف أمام إغراء شفتيك ويعبر جميع الحواجز الدنيوية ليصل إليك، من أجل رشفة واحدة قد يدمر العالم، ويهدر دهرا من الكفاح لبناء الثقة».

وضع جبينه على جبيني فأُلجم لساني وما عدت أسمع سوى دقات قلبي.

«أخبريني أن قبلتي لم ترق لك».

رغم الضعف الذي تسلل إلى دواخلي واجهت عينيه الحارقنين بكبرياء.

«لم ترق لي».

عنف معصمي بغضب.

«كاذبة».

أعلم أنه محق جانب مني أحب قبلته لكن خيبة أملي كانت أكبر.

«كانت مقززة كميولك المريضة التي اكتشفتها للتو وسأغسل فمي بالصابون عندما أعود إلى المنزل».

هسهست.

«بل ببيكاربونات الصوديوم».

حركت يدي وسط قبضتيه بعنف رغم علمي بأنني لست ذاهبة إلى مكان ما لم يقرر هو ذلك.

«فلتكن شاكرا لعمرك لأنه السبب الوحيد الذي يمنعني من صفعك

داعب أنفاسي بأنفه والغضب يتوهج في مقلتيه.

«فلتكوني شاكرة لأنني لن أحاسبك على ضربة جبينك، سأعتبرها مجرد اصطدام عفوي بيننا».

جبيني مسجون بين جذع الشجرة وبين جبينه حتى وإن ضربته فلن تكون ضربتي قوية.

«لن أمكث يوما آخر في منزلك، فلتعتبر الاتفاق الذي بيننا ملغيا».

اهتزت معالم وجهه لأول مرة منذ أن نشب الجدال بيننا.

«لست من تقررين ذلك».

سمحت له بالاحتفاظ بمعصمي في قبضتيه ونظرت إلى عينيه بثبات.

«هذه حياتي وأنا صاحبة القرار، لا يمكنك حبسي في المنزل».

ملت نحو وجهه بجرأة وتحدثت ضد شفتيه، كنت بارعة في إخفاء الألم الذي ينهش فؤادي.

«ربما لا أجرؤ على إخصائك ولكنني قادرة على فضحك أمام الجميع وتدمير سمعتك».

لامست شفتاه شفتي بسطحية مجددا، أزحت رأسي ذات اليمين لأفسد احتكاكهما فلاحقني برأسه مصرا على وصلهما.

«لا تريدين أن تكوني على الجانب المعادي لي يا صغيرة، لأن وجهي الآخر لن يعجبك أكثر من قبلتي المقززة».

احتدت نبرته حتى جرحت شجاعتي وما عادت عدستاي قادرتان على التوازن في عينيه العاصفتين.

«سأجعلك تعيشين في جحيم لا متناه».

شعرت بأنني كنت مخدوعة به والآن أكتشف وجهه الحقيقي، لقد كسر ثقتي به بلا رحمة.

«لا أرغب برؤية وجهك مجددا».

عندما لدغت دموع الخيبة مآقي، أنزلت بصري على الأرض لكن الأوان كان قد فات على إخفائها عنه.

«انظري إلي».

خاطبني بصوت ناعم كأنه نسج حروفه من الحرير.

«صغيرتي».

رفضت الانصياع إلى أمره فأخفض يدي عن جذع الشجرة وطرحهما على فخذي.

«هل تريدين أن أخضعك بقبلة أخرى؟»

أخذت شهيقا عميقا ولفظت زفيرا مهتزا قبل أن ترسوَ نظراتي على جوهرتيه السوداوين، لست معتادة على معاتبة الآخري لكنه استثناء.

«اعترف بأنك تظنني فريسة متاحة لأنني لا أمتلك أحدا بجانبي، قمت باستغلال حاجتي للاهتمام، حتى تكسب مكانا لك بداخلي، وتنال مني».

مرر يديه على طول ذراعي وصولا إلى كتفيّ، وما أزاح عينيه عن خاصتيّ.

«كنت سافلا معك، أوليس؟»

رغم أن أنه أفلت يديّ لم أستطع الفرار منه لأن جسده يمنعني، نبرته الهادئة تعصف بفؤادي.

«لكنني لم أفكر بك بتلك الطريقة».

لحقت نظراته الناعسة بيده التي وضعها على جانب رأسي ليرتب خصلة مع شعري خلف أذني.

«ألم تلاحظي أنني مفتون بك؟»

عندما صنع معي تواصلا بصريا وشعرت أنني سأهزم أمامه نظرت جانبا.

«لماذا لا تدعني وشأني معالي الوزير؟ أنت آخر شخص أرغب برؤية وجهه

انتظرني لوقت طويل على أمل أن أغير رأيي لكن عنادي حثه على الاستسلام.

«أريدك أن تزيلي فكرة مغادرة المنزل من رأسك، لن تكوني مضطرة لرؤية وجهي ما دمت لا تريدين».

أزعجتني فكرة أنني لن أراه مجددا لكنني اجتبيت الصمت.

«مفهوم؟»

بعد مشاورة وجيزة مع عقلي قلت على مضض.

«حسنا».

تنهد الوزير بضيق.

«اسبقيني إلى السيارة سألحق بك بعد إحضار الطريدة».

سبقته إلى السيارة حالما أفسح لي المجال للمرور وجلست على المقعد الأمامي بانتظار عودته. اختلائي بنفسي أتاح لي الفرصة للتفكير بكل ما حدث لكنني عجزت عن معرفة حقيقة شعوري.

كل ما أعلمه أنني غاضبة من كلينا، كنت سعيدة بعلاقتنا البريئة وبالدفء الذي أغدق علي به، لكن يبدو وأنها لن تعود إلى سابق عهدها بعد تلك القبلة.

تجاهلته طوال الطريق إلى المنزل ولم يحاول فتح حديث معي أيضا، إقناعه لي بالبقاء في منزله بحد ذاته معجرة، ليس وكأن لدي مكانا آخر لأذهب إليه!

عندما قال أنه لن يظهر أمامي مجددا لم يكن يكذب، فقد غاب عن المنزل لمدة أسبوعين دون أي أثر.

رفضت الاعتراف بأنني قد اشتقت إليه لكنني في قرارة نفسي أعلم ذلك، رغم غضبي من كسره لثقتي لم أستطع محو مذاق شفتيه من عقلي!

كنت في المدرسة أجلس إلى طاولتي الرابعة في الصف الثاني الأستاذ أمامي يتحدث عن الأدب الكوري وعقلي في مكان آخر يتواجد فيه الوزير جيون.

«مارينا!»

استلني صوت جيسو الجالسة بجانبي من أفكاري فالتفت إليها بلامبالاة.

«ماذا؟»

وجدتها توضب أدواتها في حقيبتها وهي ترمقني بتعجب.

«لقد انتهى الدوام، ألم تسمعي صوت الجرس للتو؟»

لاحظت للتو أن معظم الطلاب يحزمون حقائبه وبعضهم قد غادر القاعة بالفعل.

«حالتك لا تعجبني بالآونة الأخيرة».

دفعني كلامه إلى النظر إليها بينما أرتب أدواتي في حقيبتي.

«لا تظني أنني لم ألاحظ أنك قد صرت كثيرة الشرود، حتى أنك لم تسمعي صوت الجرس المقدس الذي يطرب آذان جميع الطلاب».

أشحت بصري عنها خشية أن تلمح أطلال الحزن في أعماق عيني وركزت على وضع دفتري في الحقيبة.

«هناك الكثير من الأمور التي تشغل بالي بالآونة الأخيرة لكنها لا تستدعي القلق، لا تنسي أنني انتقلت إلى منزل جديد منذ شهر ونصف».

انطلت كذبتي على جيسو بسهولة ورغم أنني بدأت بترتيب حقيبتي بعدها انتهيت قبلها.

«أتعاطف معك لأنني مررت بتجربة مشابهة عندما كنت في المدرسة الإعدادية، لكن الفترة التي قضيتها في المنزل الجديد كافية للتأقم».

بقيت أحدق بسحاب حقيبتي التي سبق وأن أغلقتها حتى سألت جيسو بقلق.

«هل الوزير يسيء معاملتك؟»

علقت الحقيبة على كتفي قبل أن أستقيم بشموخ.

«لا توجد أي مشكلة بيني وبين الوزير».

أنا لا أراه حتى لأفتعل المشاكل معه!

«يونجون إذا؟»

طرحت تخمينا آخر وهي تقوم عن المقعد فضحكت بسخرية.

«بإعادة النظر أعتقد أن هذان أفضل أسبوعين مرا علي منذ وقت طويل لأن طرقي لم تتقاطع مع الوغد الآخر».

اندفعت نحو المدخل بخطوات وئيدة ولحقت بي جيسو، حالما احتضن الرواق روحينا شاركتها أفكاري السوداء.

«اختفاء يونجون بهذا الشكل نذير بالشؤم لا يمكنني تصور ما الخطط الجهنمية التي تدور في رأسه».

أذنت لنظراتي بالهبوط على عيني جيسو المعلقتين علي.

«حتى والده المتسلط يعجز عن ضبط تصرفاته رغم أنه يقوم بعمل جيد معي».

تأبطت جيسو ذراعي ومالت علي متهكمة.

«لأنك مجرد قوقعة صلبة ولكن رخوية من الداخل».

قطبت حاجبي أشعر بالإهانة من تعبيرها.

«لست رخوة جيسو أصبح أكثر الأشخاص خطرا إذا تجرأ أحدهم على تجاوز الحدود معي».

تذكرت قبلة الوزير المفاجئة التي زرعت الفتنة بداخلي وجعلتني منقسمة إلى أكثر من حزب.

شخص بصري إلى العدم.

«حتى وإن كان وزير الخارجية».

تحدثت صديقتي بسخرية.

«من يحاول العبث معك فقد ظلم نفسه».

سرعان ما قفزت جيسو أمامي معترضة طريقي.

«أرغب برؤية المنزل الذي تعيشين به مارينا، هل يمكنني الذهاب معك الآن؟»

وثب حاجباي بدهشة، لم أتوقع أن تطلب مني ذلك، منعني الوزير من إحضار أحد.

«أخشى أنني لا أستطيع أخذك معي إلى هناك، المكان سري ولا يفترض بي إحضار أحد».

مدت الفتاة شفتيها بعبوس.

«حتى وإن كان سرا على الجميع لا يفترض أن أكون معنية لأنني نصفك الثاني، أليس كذلك؟»

إذا أردت أصبح أكثر الأشخاص عنادا ومن المستحيل إقناعي لكنني وافقت على طلبها لإغاظته فقط.

«حسنا لا أعتقد أن الوزير سيمانع زيارة صديقتي المفضلة».

مرحبا بالخفافيش الحلوين كامي ايز هير 😍

مارينا شافطة كرامة بطلات الواتباد كلهم 😂 علاقتها مع الوزير صعبة بصرف النظر عن كل العقبات شخصياتهم كبرياء وكرامة وبولشيت

بس رح تتطور شوي شوي ترقبو الجاي فيه مشهد رح يعجبكم 😂😂😂

رأيكم بالفصل!

أكثر جزء عجبكم وما عجبكم!

جونغكوك!

مارينا!

جيسو!

كيف رح تكون ردة فعل الوزير لما يعرف عن زيارة جيسو!

هل مارينا بتسامح الوزير على القبلة المفاجئة!

هل الوزير رح يعمل شي حتى يحسن العلاقة مع مارينا!

توقعاتكم للفصل القادم!

دمتم في رعاية الله وحفظه 🍃

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro