Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

● 3 ○


تجاهل الاخطاء الاملائيه ان وجدت..

..

فتح المصعد كاشفا عن هيئه ذلك الواقف بداخله اللذي لم ينتظر ثانيه ليخرج من المصعد لكن اتت بباله فكره ليعود بسرعه له قبل ان يغلق ليعطي نظره خاطفه على المصعد بجانبه الذي يعلم جيدا انه لمن بالظبط

نظر للارقام فوق المصعد اللتي تنقص شي فشي بكل هدوء الى ان وصلت لرقم واحد ليبتعد بسرعه ليضغط زر المصعد للصعود ثانيتا لكنه بالفعل لن يصعد ثانيتا معه..

هو يريد ان يصعد المصعد ثانيتا ويهرب هو تاركا اياه لاجلهم فهم بالفعل بعد نزولهن سينظرو لمصعده وسيعتقدون انه عاد للاعلى ليقومو هم يعودون للاعلى لاجل امساكه (:

هرب جونغكوك بسرعه من الجهه الاخرى عند السلالم وبالفعل فتح المصعد الاخر كاشفا عن هيئه جيم ورجاله اللذين خرجو الان لينظرو للمصعد الاخر بتحديد عن ارقامه اللتي وصلت الى ثلاثه ومازالت تتصاعد

"هه.. يظن نفسه ذكي لكني شاهت هذه الحركه في كثير من الافلام"
اردف جيم ببتسامه جانبيه لينظر بعدها لداكن البشره بجانبه
"اذهب للسلالم"
ليعاود النظر للرجل الاخر بجانبه
"عد للاعلى"

وبالفعل لم تكن جيسيكا ولورين معهما لانهما لازالا فوق في الدور الاخير تجنبا لهروب جونغكوك بأي طريقه من هناك

اوماء الرجلان ليذهب كل منهما بطريقه..

في نفس ذلك الوقت كان جونغكوك يكمل هروبه من عند السلالم ولكن فجاءه نظر للاسفل ليجد احد رجال جيم هناك

ليعود للوراء بسرعه كيلا يراه لكن بالفعل شاهده الرجل على اخر لحظه عندا عاد للوراء ليقوم بسرعه بمحاوله اطلاق النار عليه وبالفعل الان علم جونغكوك انه كشف

"تبا"
هسهس تحت انفاسه عندما نظر للرجل اللذي يصعد السلالم ليمسك به ليقوم جونغكوك بالهروب هو الاخر صاعدا للعلى ثانيتا والاخر خلفه

صعد جونغكوك ثانيتا الى الطابق اللذي كان به اصلا من البدايه وكانه لم يفعل اي، شي وكل هذا الجهد ذهب هباء ):

لم يكن يدري الى اين يذهب لكنه فورا بلا اي تفكير ذهب خلف احد الجدارات ليختبئ هلفها بتزامن مع قدوم الرجل الاخر من عند السلالم

بسرعه وجه الرجل المسدس للامام كدفاع وبداء بالمشي بهدوء وببطئ

وجونغكوك يعلم جيدا انه قريب منه لكنه يفكر الان بطريقه للهرب بسرعه تحت انفاسه الثقيله بسبب رقضه

نظر الرجل بسرعه موجها السلاح للمصعد اللذي اصدر صوتا على قدوم احد لكن فتح الباب كاشفا عن شريك ذلك الرجل ذا البشره الداكنه لينزل الرجل المسدس ليهمس بسرعه مشيرا اليه بالقدوم

"تعال بسرعه انه هنا"

نظر جونغكوك بطرف عين للاثنان يتحدثان بصوت خافت ووجدها فرصه للهرب لينظر امامه لذلك الباب المفتوح فتحه بسيطه ليقرر بالفعل الدخول لتلك الغرفه

وبسرعه تقدم لهناك ليدخل بلمح البصر وللاسف بنفس الثانيه اللتي دخل بها لمحه الرجلان بطرف اعينهم ((:

دخل جونغكوك واقفل الباب بسرعه لينظر للغرفه اللتي دخل بها ليعلم انها مخزن.. لينظر بسرعه لذلك الحائط وبتحديد لذلك الشباك او الفتحه الكبيره التي عندما ذهب وفتحها نظر للاسفل وعلم تماما انها تؤدي لغرفه غسيل الملابس

نعم ربما لو هرب منها بتاكيد هي افضل من ان يمسكه الاثنان الاخران

وبالفعل في نفس ذلك الوقت كان الرجلان امام الباب ومستعدين ومتفقين انه سيدفع احدهم الباب والاخر يطلق النار

وفي اللحظه اللتي فتح بها جونغكوك الشباك ليقوم بالقفز به بسرعه دفع الرجل الباب ليدخلا الثنان بسرعه لكن بالفعل فات الاوان جونغكوك هرب للمره الثالثه هنا (:

~~لقطه سريعه من الفيلم لتعرفو ما اقصد بأي شباك ~~

"تبا تباا"
تذمر داكن البشره يصك على اسنانه بغضب ليتنهد الاخر وهو ينظر للمكان اللذي ذهب منه جونغكوك ليعلم انه بالفعل غرفه غسيل الملابس

ليخرج هاتفه يتصل بجيم الذي اجاب بسرعه ليردف.
"انه في غرفه الغسيل"
اردف ليهمهم الاخر ليقفل العاتف بسرعه ليذهبو من الغرفه مقررين استخدام المصعد للنزول بسرعه

في ذلك الوقت اخيرا كان جونغكوك قد سقط على احد الاسره الموجوده بالسفل وبللفعل شكر الاله لانه لم يسقك على الارض من هذا الارتفاع

بسرعه استقام من على الفراش لينظر للباب ليعلم ان هناك احد قادم لكنه قبل ان يقوم بفعل اي شي دخلت احدى عاملات الفندق بهدوء ليقوم بسرعه باخفاء المسدس معه بجيبه كيلا تراه لتنظر له بستغراب

طبعا ستفعل كيف اصلا دخل الى هنا

وبالفعل جونغكوك شكرها داخليا على فتحها الباب له ليعطيها تلك الابتسامه الطيفه ليذهب بسرعه بخطوات سريعه للهرب قبل ان يصلو اليه

وهي فقد نظرت له فور ان ذهب ولازالت علامات الاستغراب على محياها

هرج جونغكوك واكتشف انه الان في نفس الدور الخاص بموقف السيارات وبالفعل بلا اي تفكير توجه بالممر الطويل لعند السيارات ولكن لم يكن يعلم انه ملحوظ

طبعا لم تنسو موضوع جيسيكا اللتي لازالت فوق على السطح واللتي كانت في تلك اللحظه تنظر له بتمعن لتعلم اين يود الهرب لتقوم بسرعه باخراج الهاتف تتصل بجيم

"انه على الجسر العلوي متجه الى موقف السيارات"
هذا ما اردفت به لتغلق الهاتف لتعود ادراجها بسرعه..

في نفس ذلك الوقت كان جونغكوك قد وصل بالفعل اخيرا الى موقف السيارات اللذي كان مليئا بالسيارات طبعا

نظر جونغكوك بسرعه الى تلك السياره السوداء اللتي كانت لاتزال عليعا بعض اثار الصبون يقف امامها احد العاملين يرش عليها الماء ليقوم بغسلها

وهنا جونغكوك بلا اي تفكير بسرعه ذهب للرجل وحتى لم يكمل المسكين غسل السياره لينظر لجونغكوك بستغراب اللذي اتى بلا اي كلام زائد فتح السياره معطيا اياه ابتسامه لطيفه عكس منظه ذلك ليشاهده يدخل للسياره ولم يلبث ثانيه ليقوم باشعالها بسرعه والهروب بها تحت انظار الرجل الذي لازال ينظر وعلى وجهه علامات الغرابه

"ماذا يحدث اليوم بحق الجحيم"
همس الرجل بغير فهم ليعود لغسل باقي السيارات

عاد جونغكوك للوراء بالسياره اللتي ليست له اصلا ليقوم بسرعه بلف المقود لفه كامله لتفعل السياره المثل لتصبح وجهها مقابلتا للطريق ولم بنتظر دقيقه ليضغط على الفرامل لتنطلق السياره بسرعه

~~انظرو تعلمون اني كاتبه مبتديئه ولن استطيع مهما حاولت كتابه ما حدث في الفيلم وفي المطارده بالتفاصيل لانها حرفيا ملئيه بالحركه السريعه والتفاصيل الدقيفه وانتم تعلمون ما اقصد.. لذا اعتذر

لن اقوم بكتابه ما سيحدث في المطارده فهي صعبههه ومن سيشاهد الفيلم لن يقوم بلومي بصراحه 🙂

واعتذر مره اخرى ~~

بعد ان هرب جونغكوك اخيرا منهم.. او بالصح ضاع منهم ووجد نفسه يقود الان اخيرا بهدوء تام ليتنهد بقوه مخرجا زفيرا طويلا لينظر بجانبه الى تلك الدميه الصغيره

لابد انها لطفل ما..

نظر لها كوك قليلا ليمد يده ليقوم باخذها يمعن النظر بها
ليبتسم بلطف ليعيد انظاره للخلف لذلك الكرسي.. كرسي الاطفال..

وهنا علم انه سرق سياره رجل متزوج ولديه طفل):

وبالفعل هو حزن.. هو ليس مثل ماركوس او لوكاس لا يهتم بأي سياره ياخذها

لكن ماذا يفعل الان كان يجب ان يهرب

تنهد جونغكوك ليقوم بوضع اللعبه بالكرسي بجانبه ثانيتا غافلا تماما كل هذا الوقت عن الطريق امامه

لم يشعر بنفسه وهو قريب من اشاره المرور اللتي كانت حمراء اصلا.. وفي نفس الثانيه اللتي وضع فيها الدميه بجانبه نظر للطريق ثانيتا ولكن قد انتهى الامر بالفعل وبالخطاء..

لم يستطع حتى ان يقوم بالضغط على الفرامل الا ووجد نفسه تخطى الاشاره ليصرخ بغضب فور سماعه لصوت سيارات الشرطه

"اللعنه اللعنه"
ضرب جونغكوك المقود بقوه ليزيد السرعه فورا هاربا من الشرطه اللتي بدأت تلاحقه

وااو رائع حقا.. لم يسترح حتى من جيم واتباعه لتأتي الشرطه الان..

"توقف سيدي"
سمع جونغكوك نداء الشرطه ليهسهس تحت انفاسه لكنه اكمل بسرعه قيادته بسرعه

"انه لا يستجيب"
هذا ما سمعه من نقاشات الشرطه خلفه لكنه لم يهتم فقط واللعنه عليه الهرب منهم لو امسكو به سيضيع كل شي

اراد جونغكوك بسرعه الانعطاف لجهه اخرى لكنه فورا اتت سياره شرطه بالاستضام به بخفه من الخلف بسيارته جاعلا من جونغكوك يغضب اكثر لاعنا تحت انفاسه

اللعنه على ذلك

ضغط الفرامل لزياده السرعه وبالفعل تحرر منهما لكنهما بالفعل خلفه مباشرتا وقليلا ستصطدم به ثانيتا

"توقف بجانب الطريق.. اكرر توقف بجانب الطريق سيدي"
سمع جونغكوك كلام الشرطه من خلفه وطبعا لا احتاج لقول انه تجاهلهما حرفيا ليسمع بعدها ثانيتا صراخهم

"هذا آخر تحذير"
نظر جونغكوك للجانب لسياره الشرطه التي اصبحت الان بجانبه تسير معه بنفس السرعه

اراد جونغكوك هنا شتمهم بصوت عالي ولكن في نفس اللحظه اللتي اراد بها اداره المقود لينعطف يهرب منهم

نظر لسياره البيضاء القادمه بسرعه عاليه في الطريق المجاور لهم وعلم بالفعل لمن هي

انه جيم والبقيه

اليس لتو هرب منهم

لم يفكر الان كثيرا لينزل جونغكوك راسه بسرعه عندما تاكد من المصيبه اللتي ستحدث وبالفعل ما كان يفكر به صحيحا

استضمت سياره جيم الكبيره السوداء تلك بخاصه الشرطه بقوه من الجانب جاعلا السياره تنقلب اصلا بعيدا عن جونغكوك اللذي رفع رأسه ناظرا خلفه للذي حدث

انقلبت سياره الشرطه حرفيا كامله وواضج الان لم يعد بها اي مخلوق حي

وبتاكيد لن يتوقع من جيم المساعده فالاخر اصبح خلفه ثانيتا اصلا وجونغكوك كان يعلم ذلك جيدا فلن يتركه جيم وشأنه

اعاد جونغكوك انظاره للامام ليجد نفسه امام احد الجدران ليصرخ لاعنا غبأءه بسرعه مديرا المقود بقوه لكن بسبب سرعه سيارته انقلبت بالفعل (:

لكن لم تكن مقلوبه كخاصه الشرطه اللتي انقلبت حرفيا

فقط بضع خدوش اصابت وجه جونغكوك اللذي يحاول الان فك حزام الامان بسرعه ليهرب على قدمه قبل وصول سياره جيم له

فك جونغكوك اخيرا الحزام ليسقط على باب السياره بين الزجاز المكسور اللذي جرحه اكيد
"اللعنه اللعنه"

هسهس من الالم لينهض بسرعه كاسرا بيده زجاج النافذه الاخر ليخرج بسرعه ولم يلبث ثانيه ليرقض بسرعه بنيه الهرب لكنه توقف ثانيتا عندما نظر الى الجدار اللذي انقلبت بسببه سيارته

مهلا اليس هذا منزل ماركوس او ذلك المبنى القديم اللذي يسكن به..

"جيد"
همس جونغكوك بينه وبين نفسه ليرقض بسرعه ناحيه بوابه المبنى ليدفعها بسرعه ليرقض وسط الطرقات لتقابله بناهيه المرر ذلك السلم ليصعد بسرعه عليه لكن الباب مغلق طبعا

بسرعه بدون تفكير طرق بقوه مشكلا يده على شكل قبضه جاعلا من طرقاته تبدو مزعجه وقويه

ليس الوقت الان للتأني في الطرق او قرع الجرس

"ساحطم رأسك اللعينه اصمت "
صرخ ماركوس اللذي من الواضح انه كان نائما ذاهبا بخطوات سريعه لعند الكمرات ليقوم بفتحها لينظر للطارق اللذي كان آخر من يتوقع مجيئه

"وااو جيون جونغكوك"
نظر ماركس ببتسامه ساخره ناحيه الكامره امامه لينظر جونغكوك للكامره هو الاخر عندما سمع صوته واصبح وكانه ينظر الان لماركوس ليردف بسرعه

"ادخلني بسرعه.. من فضلك"
اردف جونغكوك آمره الاخر بنبره غاضبه لينهيها بنبره لطيفه مسطنعه يقبض على يده بقوه يبتسم بمراره لانه يعلم ان الاخر لن يدخله الا عندما يتعبه معه

"هه من فضلك.. انها جديده علي"
شخر ماركوس ليتهجم وجه جونغكوك فجاءه فلتو كان يبتسم بتكلف واصبح مخيفا الان ليصرخ

ادخلني ماركوس واللعنه"
صرخ جونغكوك بنفاذ صبر واللعنه الوقت ينفذ

"لن افعل جونغكوك امكث مكانك ايهالعاهر الغبي"
اختفت ابتسامه ماركوس ليشتم الاخر ليلتفت بنيه بالفعل تركه يقف مكانه والذهاب

"واللعنه توقف عن الثرثره انهم خلفي بسرعه افتح الباب اللعين"
عاد ماركوس صارخا ثانيتا ينظر لجونغكوك بغضب

"لا تقل جلبت الشرطه الي.. اقسم لن ادخلك"

"ماركوس ايهاللعين انهم قتله... ادخلتني ساعطيك عشره آلاف دولار"
اردف جونغكوك بعد ان نفذت منه حيله هو يتمنى فقط ركل مؤخره ماركوس الان

في نفس ذلك الوقت كان بالفعل جيم ومعه جيسيكا ورجاله ينظرون للبوابه مسلحين يقف بهدوء يفكر قليلا

هو قلق من الدخول ويصعق بانه فخ وضعه لهم جونغكوك..

انه مخادع في النهايه

"سيدي"
اردفت جيسيكا بهدوء ليردف هو بسرعه
"ادخلو"

..

ونعود لجونغكوك اللذي لازال يعاني

"مهلا حقا"
سال ماركوس يشك بان الاخر يكذب ليأتيه صراخ كوك ثانيتا

"نعم واللعنه افتح الباب بسرعهه"

" لما علي مساعدتك"
اردف ماركوس هذه المره بجديه يذكر جونغكوك بما قاله له قبلا

'لا ترينا وجهك لمده ثاثين يوم'

صمت جونغكوك قليلا هو فهم ما يريد الاخر اخباره به ليتنهد بتعب ليردف بهدوء
"لانهم قتلو لوكاس"

وسع ماركوس اعينه وهو ينظر لجونغكوك اللذي كان يقف وعلى ملامحه تلك وكانه يقول
'نعم لقد قتل'

"انه هنا سيدي"
نظر جونغكوك بسرعه وماركوس معه لذلك الرجل داكن البشره الذي يصرخ مناديا جيم يوجه المسدس على كوك

"ادخل"
صرخ ماركوس يضغط على زر ما ليفتح قفل الباب لجونغكوك اللذي دفعه بسرعه ليدخل في نفس الثانيه اللتي قام الرجل باطلاق النار عليه

لكن لم تصبه للمره الثانيه (:

"تبا"
نظر جيم للباب المغلق اللذي دخل منه الاخر..

لكن الامر لم ينتهي بعد..

..

دخل جونغكوك ليزفر بقوه ياخذ انفاسه الضائعه

"من هاؤلاء"
نظر جونغكوك لماركوس اللذي ينظر للرجال في الكامرات اللذي اتو الان يقفون خلف الباب الذي يستند عليه جونغكوك مباشرتا

"انهم قتله.. في غايه الخطوره"
اردف جونغكوك يقترب من الاخر لينظر للكامرات يقف بجانبه للذين يحاولون فتح الباب بأي طريقه

"تبا"
هسهس جونغكوك ليترك جانب الاخر ليدخل بسرعه الى الشقه ليبداء ببعثره كل شي وكانه يبحث عن شي ما بسرعه

"وااو يا رجل ماذا تريد"
اردف ماركوس يقف خلفه بستغراب لينظر له جونغكوك رادفا
"اين الاسلحه ماركوس"
اردف جونغكوك بسرعه ليعطيه الاخر تلك النظره البارده اللتي اغضبت كوك اكثر فواللعنه ليس وقته

"تخلصت منها"

"ماذااا"

"الديك مانع"
رد عليه برد غبي وبارد وحقا جونغكوك اراد لكمه بقوه لكن ليس وقت الشجار

"اللعنه عليك لما الان"
همس جونغكوك ولم يسمعه ماركوس بالفعل لكنه اردف
"لدي واحد فقط"
اردف ليسأل جونغكوك بسرعه

"اين هو"

"طبعا لن اعطيك اياه"
اردف بسخريه يخرج بندقيته الكبيره تلك ليبتسم جونغكوك بجانبيه ليردف
"اتقصد بانك ستتولى امرهم"

"هه اهرب انت واتركهم لي"
حسنا نبرته هنا كان واضح فيخا السخريه ومقصده بكلامه انه يعني ان جونغكوك جبان وليهرب فقط

وطبعا جونغكوك يفهمه ويفهم ما يقول لكنه لن جادل بالطبع ليسأل
"الديك هاتف"
سال جونغكوك بسرعه لينظر له ماركوس بسنغراب لكنه اجاب

"بغرفه النوم.. اين هاتفك"
اردف ليجيب كوك بتزامن مع اللتفاته ليذهب
"لقد كسر"

ضحك ماركوس داخليا بتزامن مع ذهابه وفتحه بوابه آخره للمدخل الخاص بالشقه ليصرخ جونغكوك بسرعه بغير تصديق

"ماذا تفعل واللعنه"

نظر له ماركوس ببتسامه جانبيه يعود ادراجه للجلوس على ذلك الكرسي الموضوع بوجه البوابه رادفا
" لا اريد ان اثبت لهم اننا نختبئ.. انت اذهب واجري مكالمتك ودعهم لي "

اردف يجلس على الكرسي ومعه البندقيه بكامل استعداده ليتنهد جونغكوك من حركات ماركوس الجنونيه ليذهب بسرعه لغرفه النوم تاركا اياه يفعل ما يريد

ربما سيقتلهم بالفعل..

دخل جونغكوك لغرفه النوم لتذهب اعينه بسرعه على تلك الطاوله الموضوعه بجانب السرير وكما توقع الهاتف هناك

اخذه بسرعه ليكتب رقما ما ليضع الهاتف على اذنه منتظرا الرد بسرعه

..

في ذلك المنزل الهادئ وبتحديد بالغرفه تلك المظلمه وعلى ذلك الفراش اللتي تنام عليه تلك المرآه بهناء

قاطع نومها فجاءه صوت هاتفها الذي رن لتشتم ذلك الشخص ف واللعنه من سيتصل في منتصف الليل اصلا

اخذت الهاتف وردت بلا قراءه الاسم
"مرحبا"
اردفت بصوت مبوحوح لياتيها اكثر صوت كرهته في حياتها واللتي لن تتوقعه اصلا المتصل

انه جونغكوك

"اسمعي جينيفر انا جونغك..
لم تجعله يكمل كلامها لتغلق الخط بوجهه راميتا الهاتف على السرير باهمال لتعود للنوم..

هي تعلم جيدا من هو وتعرف صوته الذي مقتته اكثر من اي شي اخر

..

تنهد جونغكوك بضجر ليس وقتها الان اصلااا

هو يعلم جيدا انها تكره والسبب ايضا لكن هذا ليس وقتها الان انها في خطر هي وابنها

والان ترفض الحديث معه!!

اعاد جونغكوك بسرعه الاتصال ببعض الغضب يصك على اسنانه

..

في نفس ذلك الوقت كان ماركوس لازال ينتظر جيم واتباعه بعد ان علم انهم الان استطاعو الدخول من نفس البوابه اللتي قام بفتحها

وهم الان بطريقهم له.. وهو هادئ جدا وواثق من نفسه

..

" ااهع واللعنه ماذا تريد دعني انا وزوجي وشأننا"
صرخت جينيفر على جونغكوك وكان الاخر اصلا كان يريد محادثتها.. هو مطر فيجب عليه حمايتها هي وابنها على الاقل الا يكفي زوجها اللذي قتل وهي الان لا تعلم

"جينيفر قلت اهدأي واسمعيني جيدا انتي بخطر..
قاطعته الاخرى فجاءه
" ابتعد عن عائلتي "

وحقا اراد الصراخ بوجها لكن ان فعل ستغلق بوجهه وسيطر لاعاده الاتصال وهذا حقا متعب انها مزعجه جداا

"زوجي معك الان اليس كذلك"
سالت ليتنهد لا يعلم ما يجيبها اصلا..

ماذا يقول؟!

زوجك قتل (:

حقا؟!

لكن ردها الان جعله حقا يريد قطع رأسها الغبي ذلك
"انا اعلم جيدا انه ليس معك فلقد سئم منك انت اللذي اوقعته بكل تلك المشاكل والجرائم..

" هل يمكن ان تخرسي وتسمعيني قليلا واللعنه"
صرخ جونغكوك هذه المره بلا تفكير لتتنهد هي من الجهه الاخر لتصمت منتظره ان يكمل

"استمعي.. انتي وابنك في خطر.. عليكي تنفيذ ما اقول و يجب ان تهربي.."

" في ما اقحمت زوجي..

"اصمتي"
اردف جونغكوك بسرعه قبل ان تكمل كلامها وتتهمه ثانيتا بأشياء غبيه ليس له دخل بها..
"انظري لوكاس لديه مخباء سري.. انه يحتفظ بالاغراض هناك.. انا متاكد بانه اخربكي بما حدث ومكان البضاعه"

"لا اعلم اي شي عما تتحدث جونغكوك.."
اردفت بسرعه ليبتسم جونغكوك بسخريه ليردف
"لا تكذبي جينيفر.."
اردف كوك لتصمت ليعلم انها بالفعل تكذب ليردف
"هناك ما يكفيكي مدى الحياه..

" زوجي توقف عن هذه الاعمال سيد جيون لعنه جونغكوك..
قاطعها جونغكوك بسرعه فلا وقت بالفعل ليردف من تحت اسنانه
"ايعجبك المنزل الذي تعيشين به.. هاا.. من اين حصلتم على المال لشرائه؟!"

وسعت جينيفر اعينها عندما فهمت قصد الاخر ليتردف بغير تصديق
"لا لا يا ئلاهي.. ذلك البنك.. هل كان انتم ايضا؟!.. لكنه وعدني كيف ذاك"

هنا اراد جونغكوك الضحك بشده..

وعدها؟!

انها مسكينه حقا لا تعلم بأي، شي يقوم به زوجها من خلف ظهرها

لقد خانها اكثر من مره وكان يريد خيانتها مع جونغكوك وكذلك الهرب معه ايضا

مضحك بشده

..

استقام ماركوس من على الكرسي الان موجها بندقيته على جيم امامه وتلك المدعوه جيسيكا معه ومع لورين ايضا..

هو يعتقد ان هذا عددهم (:

لا يعرف اصلا ان هناك اثنان يقيمون له مكيده بالفعل..

..

"اسمعي اجلبي كل شي لي واهربي.. هناك ستجدين اشياء تخصني..
قاطعته جينيفر العنيده بانفعال قبل ان يكمل
" لن اجلب لك اي شي يا لعين"

"واللعنه استمعي انتي في خطرر"
صرخ جونغكوك لتصرخ هي بسرعه معتقدتا ان الاخر لازال على قيد الحياه

"واللعنه انه زوجي وسوف اتحدث اليه بنفسي يا كاذب واتركني وشأني"
صرخت لتبعد الهاتف عن اذنها لتغلقه بوجه الاخر اللذي تنهد بقوه لهمس راميا الهاتف على الطاوله
"اللعنه عليكي فقط"

ترك الهاتف ليعود ادراجه لماركوس معتقدا انه لازال جالسا

وقف بسرعه مكانه عندما شاهده يقوم موجها السلاح للثلاثه امامه ليصرخ ببتسامه
"انظر جونغكوك كيف ساقتلهم واحدا تلوالاخر"

جونغكوك لم يسترح اصلا فأين الرجلان الاخران لينظر لجيم ليلمح شبح الابتسامه الظاهر على شفاه ليوسع اعينه ناظرا بسرعه لماركوس عندما فهم الان

"خلفك ماركوس انبطح"
صرخ جونغكوك ولم يلبث ثانيه وما فكر به حدث بالفعل ((:

طلقات ناريه متتاليه اخترقت رأس ماركوس وظهره امام اعين جونغكوك المصدوم الغير مصدق لما يحدث

قاتل صديقاه الاثنان امامه بلا اي مقدور منه بفعل اي، شي

لكنه بسرعه لم يلبث حتى لانتظار جثه الاخر تسقط على الارض ليرقض هاربا الى اي مكان لكي لا يمسك به جيم ذلك المخادع لا وقت ليحزن به على ماركوس هو الاخر

..

دخل ذلك الرجل داكن البشره مع صديقه الاخر من الشباك ولا احتاج لاخباركم انه الذين اطلقو النار بالفعل على ماركوس

نظر جيم لمكان جونغكوك اللذي اصبح خالي ليعلم انه هرب لكنه يعلم جيدا انه يختبئ بالمنزل في اي ركن فمن المستحيل ان يهرب بسرعه

نظر لرجاله ليعطيهم تلك الاشاره واللتي تعني ابحثو بالمنزل عنه ليفترقو جميعا يبحثو بسرعه

ليتقدم جيم ببطئ وهدوء لغرفه النوم الذي كان جونغكوك بالفعل يقف امامها قبل قليل

نظر جيم لداكن البشره خلفه رادفا
"انت تعال معي"
اردف ليوماء الرجل اللذي كان ينظر لجثه ماركوس وبجانبها تلك البندقيه ليبتسم واضعا مسدسه بجيبه ليأخذ البندقيه ليتبع سيده بسرعه

دخلا الى الغرفه اللتي كانت خاليا تماما من اي شي

"ابحث تحت السرير"
اردف جيم يأمر الرجل اللذي اوماء له لكن الغبي اطلق على السرير فقط الرصاص بكثره

"هل تمزح"
سال جيم ليقوم بدفعه بعيدا لينزل رافعا ملاءات السرير ينظر تحته عن كثب

لكن لا شي..

تنهد ليستقيم ثانيتا ليردف
"اخرج وابحث عنه بمكان آخر"
اردف ليذهب الرجل بطريقه بسرعه

حطت اعين جيم بعدها على الهاتف الموضوع على الطاوله مكانه ليعلم انه ربما هاتف جونغكوك او ذلك الرجل

اخذه بهدوء لينظر له قليلا ومن الجيد انه بلا رمز !!!!

هو انه من النادر حدوث ذلك

ابتسم بجانببه ليذهب لجهات الاتصال لينظر لأخر رقم اجري معه المكالمه.. لينظر لساعه والتي كانت تقول انه اجري هذا الاتصال قبل دقيقتين

زادت ابتسامته اتساعا ليضغط على زر الاتصال..

حسنا ربما تساءلتم عن اين هو جونغكوك

ساخبركم انه الان يتمسك بحواف السقف وهو الان فوق جيم مباشرتا (((:

يتمسك بقوه ويداه ترتجف خائف من ان تنزلق بسبب الدماء واللتي تعود لجروح يده مع جروح جسده بالكامل اصلا ينظر للذي تحته بحقد لا يعلم ما يفعل..

ليس معه اي سلاح لدفاع عن نفسه.. لو لم يكن جيم يمتلك هو الاخر مسدسا او اتباعا مزعجين كان سيبداء الان عراكا بينهما

هو ليس ضعيفا ايضا يمكن ان يتعارك معهم جميعا طبعا لكن المشكله في اسلحتهم اللتي معهم فقط..

لكن اللذي يخاف منه جونغكوك الان..

ان تجيب تلك الغبيه جينيفر ويخدعها جيم ليعلم مكان اقامتهم

ستسوء الامور ان حدث ذلك

اللعنه

نظر جونغكوك لجيم اللذي بقى ينتظر اجابه على الهاتف وجونغكوك يدعي بداخله ان لا تجيب ظننا منها انه هو جونغكوك ثانيتا..

"مرحبا"
نظر جونغكوك موسعا اعينه للاسفل فور سماعه لصوت...
ماثيو!!

ابن لوكاس..

واللعنه اين جينيفر..

نظر جونغكوك لابتسامه جيم اللذي من الواضح انه يعرف كيف يستغل هذا الصغير

اللعنه اللعنه اللعنه

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

اسفه على التأخير حبيباتي لكني حقا كنت مستاءه جدا من التفاعل على البارت السابق لانه لم يعجبني قط واطررت لتأخير تنزيل البارت

اتمنى ان ينال اعجابكم

تفاعلو لكي لا اتأخر بتنزيل البارت القادم..

love youuu

بااي ✨

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro