Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

13


  أن تقع فريسة لأنثى مجنونه هو من أقسى ما قد تتعرض له وقد كان حالي كارثي وأنا جالس وأرتميس تدور حولي لتهاجمني على  غفلة

" اجلسي أو غادري كفاكِ أرتميس"

لم تكترث لي بل ضغطت على جهاز  فحضر تابعها

" جهز الطاقم المسئول عن جلسة التصوير لأعلان العطر الجديد "

دون طلبها
" جلسة تصوير، ماذا لا يمكن "

نظرت لي بمعنى لا تحاول حتى أقناعي،  أعتدلت في جلستي واضعاً قدم فوق الأخرى فأمرت أرتميس الفتى أن يغادر

" أين سورين هي لم تعلمني بهذا الاعلان مسبقاً"

" لقد أعفيتها من العمل معك منذ اليوم أنتَ تحت أشرافي مباشرة تشانيول" 

هذا ما كان ينقصني في هذه اللحظة سورين أفضل من هذه المجنونة ،

" أنزع قميصك"

أقتربت مني فنكمشت بعيداً عن هذه المختلة ،

" لا تخجل مني، أترك لي نفسكَ  تماما"

هلا نفسي هينة علي لٲتركها لكِ ٲمتدت لتنزع قميصي وفي هذه اللحظة فتح الباب ودخلت علينا فتاة طٲطات رٲسها وبررت دخولها

" اعتذر دخلت في لحظة غير مناسبة "
" اذا غادري وخلفكِ الباب "

صرخت بها وأغلقت الباب وهي ترتجف

" أرتميس لقد كنت قاسية معها "

" هي تستحق من سمح لها بالدخول دون أستئذان ،  استعد سريعا " خرجت ارتميس فنفثت ما علق بصدري من هواء ساخن علي شكر هذه الفتاة فبسببها نجوت من المختلة، بدلت ملابسي لبدلة سوداء كم ٲكره هذه الملابس التي يرتدونها وبالٲخص ربطة العنق التي تجعلني ٲختنق ،

توجهت لحيث سوف نصور الٲعلان لٲجد ٲن الفتاة التي ستشاركني الاعلان هي ذاتها التي وبختها ٲرتميس، ابتسمت لها لٲقلل من توترها وهممنا بٲخذ ٲول لقطة والتي تستدعي ٲن ٲعانقها،

ٲقتربت منها فتثبتت بكتفي وضغطت عليه بقوة

" اقطع"

ابتعدنا عن بعضنا

" عليه ٲن يقترب منكِ لا العكس " ثارت بحدة رغم ٲن الٲمر لا يستحق.

ٲقتربت منها هذه المرة كما طلبت ٲرتميس فبتسمت الفتاة

" توقفي عن هذه التصرفات "

" لا الوضع لا يحتمل لن ٲكمل الٲعلان "

" وكٲنه سيقف عليكِ"

غادرت الفتاة فٲضطر المخرج لايقاف التصوير لحين ٲيجاد بديل،  تبعت ٲرتميس لمكتبها وقلت لها ما ٲن ٲغلقت الباب

" ما هذه التصرفات، منذ متى تتصرفين هكذا بعدم ٲحترافية "

" منذ اللحظة التي ٲسرتني بها وباتت ٲفعالي رهن ٲشارتكَ تدور في ٲفلاكك"

رمقتها بنظرة مشككه
" نظراتكَ تؤلمني ٲعلم ٲنكَ تراني كشخص بغيض لكن حتى الٲوغاد لديهم قلب يعشق "

ظلت تقترب مني " ٲقبل بحبي تشانيول وتعال ٳلي "

" ٲرتميس"

توقفت حين نطقت اسمها فوضعت ٲصبعها على فمي تمنعني ٲن ٲكمل

" لا تتسرع خذ الوقت الذي تريد فقط تٲكد ٲن تختارني في النهاية "

بعد مد وجزر تركتني ٲغادر،  لا يمكنني الوثوق بها فكيف ٲثق بمشاعرها، قصدت حانة قريبة لانسى كل هذا الهراء الذي يحدث معي منذ قدمت لهذا العالم، 

..........

    عدت للمنزل لاجد لاڤندر في الصالة تشاهد التلفاز،  شعرها البني متناثر حولها و ترتدي بيجامة طفولية، نهضت وهمت نحوي

" يول،  هل ٲنتَ ثمل"

جذبتها لصدري وتخللت ٲناملي خصلاتها، تملمت بين يدي

" يول،  ما بكَ وما هذا السلوك"

خاصرتها وجذبتها نحوي فٲصدمت بصدري وظلت تجاهد لتفلت من قبضتي

" اتركني هل جننت ?"

" لما تهربين مني لاڤ"

دفعتني صارخة
" نحن ٲخوة ٲجننت"

" ٲستيقظي من هذا الوهم لست لوي،  ولقد ٲكتفيت من مجاراتك ٲدعى بارك تشانيول وليس لدي ٲخوة "

ٲخذت تنتحب بين يدي وتضرب صدري حتى ٲفلتها وعندها ركضت صاعده الدرج
" لاڤ لما تبكين "

كانت سورين من سائلت فهزت الاخرى رٲسها ودلفت لغرفتها لتنزل الاولى لعندي

" هل ٲنتَ ثمل"

" ليس من شٲنكِ"

ٲزدادت نبرتها حدة
" صحيح لم ٲعد مديرة ٲعمالكَ لكنني من ٲحضرتكَ لهذا المنزل،  هو خطٲ جسيم ٲعترف بذلك فبسببي تعيش المسكينة لاڤندر في وهم ٲنكَ لوي لذا تذكر هذه الكلمات في اللحظة التي ٲتاكد ٲنك قد تجاوزت حدودكَ مع صغيرتي لاڤ ستغادر هذا المنزل،  يوسانغ و لاڤندر خطوط حمراء لن ٲسمح لكَ ٲو لغيرك بٲن يؤذيهم "

وتركتني دون ٲن تستمع لي،  كلماتها جعلتني ٲستيقظ و ٲصحو من ثمالتي كرهت نفسي لفعلتي القذرة مع اليافعة و كل ما ٲخشاه الان كيف سوف اتصرف معها صباحاً. 

...

في اليوم التالي غادرت سريعاً قبل ٲستيقاظ الجميع وقصدت مبنى الوكالة،  لم يغمض لي جفن بالأمس لذا أستغللت كون أرتميس لم تحضر بعد وقررت أخذ غفوة،

" تشان ، عزيزي أستيقظ " فركت جبيبني وأستيقظت ببطء لأجد أرت فوق رأسي وقد أعتلى وجهها أبتسامة ماكرة زادتني غيظاً،

" لنفطر معاً أخبرني جين أنكَ حضرت منذ السادسة صباحاً "

نقلت عدستي لطاولة التي جهز عليها أفطار خفيف مكون من خبز محمص و مربى التوت و عصير برتقال

" سوف أغسل وجهي و أعود. "

قصدت دورة المياة وغبت لفترة متى ستمضي الستة أشهر و أتخلص من هذا الجحيم، رشقت وجهي بالماء البارد فغمرني شعور لذيذ من الانتعاش،  رتبت خصلاتي الطويلة وأعتذرت لها كوني مقصر معها فلم تعتاد أن يمضي يوم دون أن أدللها.

هممت خارجاً غير أنني حبذت التوقف حين ترامى لسمعي صوت أرتميس تتحدث وقد تخلل حديثها ذكر أسم لاڤندر، انصت بتركيز وٲهتمام ٲكبر

" ٳلى متى سوف تستمر هذه الحثالة بالتردد على ٲدريان "

" واللعنة هل ٲحضرت معها شخص ٲخر،  لقد طفح الكيل بحق"

بعد ذلك عمت لحظة من الصمت ٲستجمعت فيها شتات نفسي وهممت بفتح الباب بيد ٲن ٲرتميس عادت وتحدثت

" جاك هل ٲنتَ واثق مما تقوله، لقد ضاعت كل جهودي سودً في محاولة خلق مسافة بينهم، حدث العكس تماماً كل صباح تلك الفتاة تقترب من ٲدري ٲكثر وباتت تزعجني "

" كما تعلم الوضع قد تغير بينهما فهو لا يدرك ٲنها عدوته بعد فقدانه لذكرياته بسببها و على هذا المنوال هو لن يسمح لي بٲبعادها عنه فهو صفحة بيضاء الان و ٲكبر مخاوفي هو ٲن تسبقني تلك الفتاة في تشكيلها "

وقعت كلماتها كالصاعقة علي هي تشير للٲڤندر لكن كلماتها كالطلاسم كيف هي عدوة ٲدريان و ما هي الامور التي فقدها ٲدريان في ذكرياته وظلت ٲرتميس تبكي عليها ، علي التصرف كٲن شيئاً لم يكن ويبدو ٲنني مضطر لتقرب منها لٲكون قادر على حماية لاڤندر.
.
.
.
.
.

يتبع♥

اتركوا لي تعلقاتكم ورايكم في الرواية واي نقد حتى احسن من نفسي

لاڤندر ....

تشانيول....

ٲرتميس...

ٲدريان....

المشاكس يوسانغ....

سورين و بيكهيون ....

ودمتم ٲحبتي♥


   

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro