Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

•одиннадцать•


السّماءُ كانت تحكي لي قصّة ، تقول فيها أن أحدَ نجومي قد غادرت مني فسقطت على الأرض
ثم نوهت لي على كونها قريبةً مني ، سألتي
هل تتفضّل علي وتعيدها إلي ؟ ضحكتُ في وجهها سعيدًا ، وهل يعيدُ السارقُ جواهره عادةً ؟ لا
فاكتفيتُ منها وآشرتُ بلا مدبرًا ، خنتُ سماءي يومها فقط كي لا أفقدَ نجمتي التي وطأت أرضي
ترى ، هل سيأتي يومٌ ما تُسرق منّي هي أيضًا ؟
تساءلت ذَعرًا ..
من حقيقة دورانِ عجلة الأقدار ..

~

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

راقبت بمظهرها جيدًا ثم غادرت الغرفة متجهةً إلى حيثُ يلبث كيونغسو عادةً خلفَ أسلاكه الكثير و المخيفة بالنسبة لها

" صباح الخير !"

صاحت كي يسمعها هذا الذي يبدأ صباحه بالانخراطِ في عمله على الفور

هو إلتفت إليها فحاول إنهاء ما بيديه سريعًا حتى يحث قدميه نحوها ، وأثناء انتظاره هي قد سمعت خطى بقية أعضاء الفريق خلفها

تحاشتهم كما كانوا يتحاشونها سابقًا لكنها تفاجأت بسولار تحيط ذراعها هامسة

" سمعتُ أنكِ تفوقت على نفسكِ وقمت بالعملية وحدك !"

"لا...ليس تحديدا فالمعلم كيونغسو قد رافقني "

قالت مرتبكة من قرب سولار المفاجئ بعد مسافةٍ متروكة بينهما في خلال الأيام السالفة

ابتسمت لها الشقراء ثم جعلت تعبث بخديها ، ذلكَ قد ذكرها بما جرى في ليلة الأمس وتلكَ القبلة الخاطفة من وجنتها

" و ما لذي فعله كيونغ هذا غير إيصالكِ إلى هناك ؟ أيًا يكن أنا فخورة بكِ جدًا "

رفعت صوتها على آخر جملتها كي يسمع الاثنان من يتهامسان كالأطفال خلفهما

" منذ متى والرئيس لا يخبرنا عن العمليات الفردية ؟ ، كنا نعلم جميعًا حينما يستلم أحدنا تنفيذ عمليةٍ ما وحده!"

سأل كيم كاي ممتعضًا فأرته سولار وجهها الآخر مع قبضتها المشهرة في وجهه " منذُ أن أصبح لكَ لسان وحان وقت قطفه لأنه نضج !"

تراجع للخلف مرتعدًا أما عن الطويل الذي كان يوشوش معه فقد ضحكَ على ذلكَ ثم حوّل عينيه الداكنتين لڤاليري

" صباح الخير يا مدللة "

قالها ثم جرّ كاي معه مغادرًا ، تنهدت سولار معيدةً بصرها للصغيرة

" تجاهلي السفهاء وستعيشين في قصر من الهناء "

حكمة اليوم وقد راقت لڤاليري من أومأت لها مبتسمة ، وها قد ظهر يشينغ من هنا مبرزًا عمق غمازة خدّه المميزة

" أحسنتِ ، لمَ لا تعودين للتدرب معي ؟
أنا بانتظارك "

قال مربتًا عليها ثم غادر ، هي انحنت له مع إبداء ابتسامة خافتة ، تشعر أنها تجامل الكلّ بدون أي استثناء

حتى سولار ، لم تعد تشعر بالراحة قربها ، لكن هذا الذي انتهى مما كان يشغل يديه

هو يحثّها مباشرةً على رسمِ الابتسامة في وجهها

" هل يمكنكَ مرافقتي ؟"

سألت وهو لم يرفض بالرغم من عدم علمه ، إلى أين سيارفقها هو ~

~~~

نظرات صامتة توجهها للشخصِ الماكث خلف الزجاج ومن فوقه الأجهزة التي لم ترح قلبها ولم تبدو لها بتلكَ الرحمة الكافية لأجله

أما عن الذي أمامها فقد كان مطبقًا الشفتين يداول عينيه بينها وبين من تأويه بنظراتها

" سيكون بخير لا تقلقي " هو لم يستحمل كبتَ حروفه أكثر عندما شاهدَ ما طفرَ من جفونها

مسحت الدمعة سريعًا ثم حاولت الابتسام

" أعرف...أعرف أنه سيكون بخير
لقد كان متعبًا جدًا آخر مرة ، عندما آخذناه أنا والسيد بيون هو لم يناقشني حتى ، عادةً ما يحقق معي بشأن أي شيء ، شعرتُ أنه فقدَ صوته من شدّة الألم
لا أستطيع نسيانَ ذلكَ أبدًا .."

" لذا أنتِ ستفعلين كل شيء بإمكانكِ فعله لأجله "

" حتى الذي لا أستطيع فعله أنا سأجبر نفسي على فعله ، من كان سيظن أنني أنا السارقة الجبانة التي تهرب بمجرد أن يلاحقها أحدهم ستصبح هذا الشخص الحديدي ، ليسَ وكأنه شيء يدعو للفخر
من كان يظن أنني سأتمكن من القتل يومًا !"

لم يجد ما يجيبها به ، أحنى رأسه لا غير

" تمنيت لو أنني بدأت بقتل من أحمل لهم حقدًا دفينًا يغلي في غروقي ، كنتُ سأرضى بعدها "

قالت ثم لامست الزجاج بأناملها وكأنها تلامس ذاك الراقدَ في فراشه دون حراك

لم تشعر بأيدي كيونغسو تتوجه نحو خاصتها ، هي فقط شعرت بكفها يرقد بين كفيه بينما يبتسم قائلًا

" سيكون بخير حسنًا ؟"

لكن ذلك لم يدم طويلًا ، سرعان ما سحب يديه متوترًا مما أثار تعجبها ، لكنها سعيدة بما فعل
فكما تقول سولار فهو خجول جدًا

ها هو الطبيب يخطو إليها فسألته مباشرةً " هل يمكنني الدخول عنده ؟"

أجابها أن ذلكَ ممكن ، لكنها لن تذرف الكثير من الوقت جنبه ، لا بأس معها حتى بالقليل

بالرغم من رغبتها بالبقاء عنده لفترة طويلة حتى تشعر أن قلبها قد ارتاح من جديد

هو مأواها الآخير..

فقدانه سيشكّل خواء داخلها و سيكون من الصعب امتلاءه من بعده..

~~~~~~~~~~~

باب غرفتها يصدرُ رنينًا وهي قد رفعت صوتها عاليًا " أدخل " حينها يستجيب الباب بتلقائية ويفتح للطارق

من سيكون يا ترى ؟

إنها العظيمة سولار من تتألق بالفضي اللامع على طول جسدها المتناسق مع فتحة على طول ساقها ، شعرها متعرج ومتروك على أحدِ كتفيها بأنوثةٍ مع أحمر شفاه بلون الكرز الدامي

" آوه ..ظننتُ أنني سأكون ملكة الحفلة ، لكن وكما ترى عيناي أنتِ توشكين على تغلبي "

انبثقت ابتسامة خجولة من ڤاليري من اتشحت بالأسود الطويل والأنيق عاري الكتفين مع سلسال فضي باهر

" مستعدة لاكتساح قلوب الرجال ؟"

سألتها تمدّ كفها لمن كانت تلقي نظرات آخيرة على ذاتها في المرآة ، ضحكت على جملة سولار ثم حاوطت ذراعها لتخرجا من الغرفة معًا

" ما رأيكِ بالنتيجة النهائية ؟ يا من كنتِ تتخوفين من ارتداء فستان مكشوف الظهر كهذا "

قبل ساعات هي قد خرجت برفقة ڤاليري لمركز التسوق واقتنت لها الفستان والمجوهرات على ذوقها تمامًا لأن ڤاليري كانت محتارة

وشاردة على الأغلب لأنها ستكون مرتها الأولى في تجربة أشياء كهذه ، حتى أن خطواتها غير متزنة بالكعب لذا من الصعب أن تتركها سولار تخطو وحدها

- صفير عالي -

" واو نحنُ نمتلك ملكات جمال كوريا في عصابتنا "

هذا ما تفوه به كيم كاي عند وصولهما لآخر المبنى ومقابلتهما للأعضاء الآخرين

" أخطأنا عندما لقبناكِ بالطفلة
أنا أرى إمرأة ممتلئة بالمفاتن "

تحدث سيهون ونظراته لم تبدو مفهومة لها هل هو يسخر أم يمدح مظهرها ، تدخلت سولار فورًا توقف كلاهما عن التمادي مع القاصر جنبها

" ابتلعا لسانكما وإلا أفقدتكما إياه !"

" حتمًا تبدين جميلة "

نطق المهندم يشينغ والذي تكاد بذلته تتمزق من تجمع عضلاته

ابتسمت له بينما عيناها لا تنفك عن تأمل تفاصيله الوسيمة ، ماذا عن كيونغسو الذي جاء برفقة الجوكر الأنيق كالعادة ؟

كيونغسو بربطة عنق حمراء جعلت من الاثنين كاي وسيهون يستلمونه و يضحكون عليه

أما عن الجوكر فلم يعد أحمر الشعر ، كان أدمسًا فحميًا كبذلته القاتمة كذلك مع قماش المخمل على ياقته

" أوه لقد تغلبت عليهما بيكي !"

سولار قد امتدحته مباشرةً مع اقترابها منه و عبثها بياقته مبتسمة

حينها بقت ڤاليري واقفة وحدها مستغربة ما تفعله سولار مع الآخر والذي يبدو مرتاحًا كما لو أنه معتاد على ذلك ، أو أن تلكَ الأمور لا تؤثر فيه حتى كما يقولون عنه

من تفوًق على قانون الجذب الكوني بين كلّ رجل وإمرأة

لكن القانون ينطبق على غيره إن كان هو مستثنى منه ، سرحت به وبطلته التي لا تشوبها شائبة

كيف له أن يجمع غبارَ السدم في كونه الخاص مما يجعلها تسرحُ في جماله الخلّاب هكذا ؟~

"أين الصغيرة ڤالـ...آوه "

هو حتى لم يلاحظ وجودها بعد فقد كان مشغولًا في ذاته الجميلة ، نرجسيته قد استسلمت لأن هناك من هو أجمل منه تقريبًا هنا ، لم يندهش من مظهر أحدهم فهو يعرف أنه يفوقهم روعة

حتى وقعت عيناه عليها ، سرعان ما تمثلت ابتسامة خافتة في شفتيه مما جعلها تجفل

هو خطى مباشرةً إليها ثم سلبَ كفها فطبع قبلةً رقيقة على ظاهر تلكَ الكف

" لا تستغربي ..أنا أجيد التعامل مع النساء !
حتمًا لم أخطأ - كعادتي - حينما لقبتكٍ بالجوهرة السوداء ، إسمٌ على مسمى "

"عفوًا ما لذي يجري هنا بيكهيون ؟ هل تجاهلتني منذُ قليل ؟"

حوّل عينيه للثرثارة سولار

" هناك كاي خفيف من ينتظر منكِ نفخة وسيطير بعدها كالريشة "

قهقهت تسحبُ عينيها

" حسنًا ، كنتُ سأتولى أمر اصطحابها لولا تدخلك !"

لوّحت لڤاليري ثم أسرعت للخارج

" يدي !"

نطقت من حُبس لسانها عن النطق من ظهور هذا الجوكر هنا " يدكِ لي اليوم ، لن أترك طفلتي وحدها مع هؤلاء الحمقى .."

قال ولم يكن ليفلت يدها بعدَ قوله هذا ، فسارت على خطاه المنطلقة نحو الخارج وهي في عالمٍ ما ، ضائعة !

ثم ها هي تفرق شفتيها بدهشة على ذلك المشهد الذي لم ترى مثله إلا في الأفلام ، سيارة ليموزين سوداء أنيقة بانتظارهم ليدخلوها

قبل أن يقدم السائق على فتح الباب هو قد فتحه بيده الأخرى يشير لها أن تتفضّل ، تهامس أفراد فريقه في تلكَ اللحظة وهو سيتجاهلهم كالعادة وكما يجيد

صعدت ومازالت عينيها متسعةً من الكرسي الأحمر الممتد والمخملي ، وتلكَ الأنوار الصغيرة المعلقة بالأعلى لتضيفَ لمسةً من الفخامةِ للأجواء

هناك أيضًا ثلاجة تحمل في جوفها أنواعًا من شرابِ الشعير الفوار ، وقد تزاحم كلًا من سيهون وكاي عليها

أما عن سولار فقد استلمت كيونغسو بعدَ أن تركاه الاثنين من السابق يستريح قليلًا من مضايقتهم له

" اليوم لن تبرح من عيناي
يا لطيف "

كيونغسو يكاد يبكي في مكانه متشنجًا والأخرى تعبث بياقته وأكمامه باستمرار مع إلتصاقها به ، قد يكون ذلكَ مضحكًا للكل عدا كاي من حمل في وجه الضغينة والاستياء ، لكنه لن يتذمّر فهو يعرف أنها فقط تتسلّى معه

ڤاليري والتي كانت ستجلس في أي بقعةٍ تروق لها لولا عينا سيهون المخيفة فهي فضّلت أن تحشر نفسها في حافة الكرسي وجنبَ بيكهيون تحديدًا

هي همست تقاطع ضحكاته على ما تفعله سولار مع صديقه المسكين " نظراتهم مخيفة "

" ألم أخبرك ؟"

وثبت إحدى ساقيه فوق الأخرى دون أي اكتراث حينما تحدثت هي على حين غرة ، وربما لم تكن تعني فعلًا أن يسمع ما تفوهت به

" هذا مزعج "

" ما هو المزعج ؟جلوسكِ بقربي ؟"

" لا لا ...إنهم يتهامسون كل ثانية ويلقبوني بمدللتك "

" حسنًا ألا يبدو ذلكَ حقيقيًا ؟ ليس وكأن أحدًا قد أجبرني على ذلك ، أنا أدللكِ باختياري ڤاليري "

صمتت حينها وراحَ عقلها يجول بعيدًا ، يجول باحثًا عن شيء ما ربما ما عرفَ له الوجود بوجود

ربما أوهامها ألقتها بعيدًا في عدمه وها هي تبتسم خفيةً على ما خلقته تلكَ الأوهام لها من عدمٍ ثم أثارت له الوجود

" لم يخيّل لي يومًا أنني سأركب الليموزين "

" أشياء كثيرة كانت في الخيال ستصبح حقيقة ، فقط انتظري وتلهفي من أجلها "

ربما كانت تكلّمه دون أن تنظر له حتى هذه الحين ، فهي قد رفعت عينيها البراقتين نحوه وهو لم يبخل بإعارتها نظراته

" حقًا ؟"

" أجل ، لمَ لا ؟"

" هل يمكنني سؤالك عن شيء ما ؟"

" إسألي فالفضول هو منبع الإجابة "

حسنًا ربما هي تجاوزت بعضًا من الحدود حينما طرحت سؤالًا كهذا مع حثّ أناملها على تفقد محتوى الفضول بحدّ ذاته

أناملها قد لامست يده اليسرى مع قولها الخافت بـ " هذا "

الإجابة كانت في ازاحة يده السريعة مع صومِ فاهه عن نطق شيء مما جعلها ترتبك وتضيع في سدى غباءها

حوّل عينيه ولم يهدها ذرةً من الاهتمام بعدها ، يبدو بأنها تمادت بالفعل حينما حاولت الاستفهام عن قفازه هذا

~~~~~~~~~~~~~~~~~

للأسف ، ربما لتماديها هذا نتائج محصودة ستفسد عليها وجودها الآمن بقربه عكس الضياع الذي وقعت فيه بعدما أنشغل الجميع بأجواء الحفل والحضور هنا وهناك

هي كانت سارحة في جمال القاعة والثريات والطاولات ، إضافةً إلى روائع الموسيقى والتي تفوحُ في الأرجاء كي تزيدَ من طابع الحفلة المخملي

- حمحمة -

من الجيد أن هناك من لاحظها من أعضاء الفريق فهي حتى قد نست ملاحظة نفسها على ضوء كل هذا الصخب الذي لم يلج لحياتها قط

" أوه معلم كيونغ "

" أجل أنه أنا...."

صمتٌ مع ابتسامات متبادلة " أنتَ الوحيد الذي تعطيني اعتبارًا هنا "

" للتو تخلصت من المزعجين وها قد جئتُ لكي لا تكوني وحيدة ، أعرف ، قد تبدو لكِ جميع هذه الأمور غريبة ، إنه السيد بارك يقيم احتفالًا ضخمًا من أجل سنوية افتتاحه لمؤسسته الناجحة و.... لنتقدم إلى الطاولة "

قال ثم أشار لها أن تحاذيه بالسير ، لكن هي تعاني مشكلة بالفعل مع كعبها العالي لذا حاوطت ذراعه مما أرعشه فجأة هذا الخجول

قهقهت بخفوت على ذلك ..

ثم وللمرة الألف تُذهل عينيها من بريق هذه الطاولة التي تبدو عديمة النهايات من طولها ومما يحتويها

جرّ لها كيونغسو الكرسي فجلست و جلسَ هو على الكرسي الذي يحاذيها

عيناها تلقائيًا توجهت إلى من يرتكز في الجهة المقابلة لكن ليسَ مقابلها تمامًا فالكرسي الذي أمامها مازال شاغرًا

" معلم دو...هل يمكنني أن أسألك ؟"

ها هي تعيد كرّتها لأن قرصة الفضول أوجعتها زيادةً بعد رفض بيكهيون لإجابتها

أومأ لها لتقترب منه هامسة " ما خطب يد الجوكر ؟"

أعلنَ ثغره عن الصمت لتستغرب زيادةً هذه المرة ، عقدت حاجبيها تحدق به من بدا مرتبكًا بفضل سؤالها

" إن لم يخبركِ هو فلا أستطيع أنا كذلك اخبارك "

" هل الأمر سري لهذه الدرجة ؟ هناك العديد من التوقعات في رأسي ..ربما هو مصاب بمرض جلـ.."

" سأضطر لإخباركِ أن هناك أمور لا يمكنكِ الحصول على إجابتها أبدًا لذا لا تحاولي حسنًا ؟ "

بثّ في جوفها كمّا جليلًا من اليأس لكنّ عنادها مازال قائمًا فوق رأسها لتنظر للآخر المشغول بالمؤانسة مع هذا وذاك

هكذا ظلّت تحدّ نظراتها له لأنه بدا كما لو أنه يعلم بها لكنه يتجاهلها عنوة

- فقط من أجل سؤال أنتَ أعطيتني الإذن لطرحه؟-

قلبت عينيها فسقطت على ذلكَ الجسد فارع الطول والذي آخذ الكرسي المقابل لها

كان رونقًا من الابداع المتكامل ، أنى له أن يسلب جمودها بوضاءة غمازته وعيونه الخلابة هكذا ؟

______________________________

.

.

دايما أوقف في أماكن غلط
تذكرون بداية القصة ؟ قلت لكم في شخصية جاية
وعدد الحروف كان ١٢ حرف

☺شكلو محد تعب نفسه وفرحني بالاجابة
اني واي

لنترقب القادم
سلام 💜🌼










Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro