Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

PART 6

*اكتفي بالصمتُ والابتِسامَ على جُنُونِكَ، فَغَبائُكَ يَحتَلُ قلبي*
.
.
لا يسمع اي صوت في الارجاء فقط طرق الملاعق للصحون، هو لا يجرؤ على التحدث معها فلا يريد مضايقتها بالشجار وهي لا تريد التحدث معه لا تريد تسبب صداع
"انا ذاهب اليوم الى الشركة فيوجد لدي عمل مفاجيء يجب ان انجزه قبل الاثنين من الاسبوع المقبل"
نطق هو بهذا ولم يجد رد منها
عندما ازاح مقلتيه من صحنه وتوجهوا ناحيتها مباشرتا وجد انها هادئة ساكنة فقط ارتفاع كتفيها بسبب دخول الهواء والخروج من رئتيها يسبب الحركة لهم
شعر بضيق... بغضب... لم يستطع تفسير هذا الشعور.. فمنذ دخولها حياته لم يعرف او يجد وصف لشعوره... لا يستطيع انتقاء الكلمات الصحيحة بسببها.....مشاعر تتداخل وتتداخل دون حل
نهض بكامل هدوءه ليقف ويعطيها اخر نظرة.... يبحث عن عينيها يريد رؤيتهم لآخر مرة قبل سفره... لا تستجيب له هذا كل شعوره عدم استجابة منها
.
.
.
.
Solia P.O.V
دوا صدى صوت إغلاق الباب في جميع ارجاء المنزل... احسست براحة نفسية مجرد خروجه... اشعر انني أستطيع التنفس من جديد... ظهرت ابتسامة صغيرة على محياي
.
.
.
اطرق بكعبي على ارضية الشركة بكل فخر والابتسامة تشق وجنتاي فلا يوجد هو.... لقد ذهب معذبها
....
تعمل هنا وهناك تركض من هذا القسم الى ذاك.. مهما اشتغلت ابتسامتها مرتفعة وتبرز وجنتيها... تحب عدم وجوده
تفكر ماذا ستفعل في ايام ذهابه
.
.
.
.
.
الظلام الدامس بوجوده او عدمه عند عودتها للمنزل هذا ما يحتله
صوت قدماها وهي تلمس الارضية الباردة هذا ما يضرب اذناها.... كعبها في يدها
لتتوقف ببطء عن المشي وتنظر حولها بعد إنارتها للمكان ابتسمت...
دوا صراخها وصوت اقدامها الراكضة في المكان... الان هي في اعلى مراتب السعادة تركض وتصرخ وتضحك وتقفز... انها بدونه وهذه سعادتها الأبدية عدم وجوده
....
ارتمت على السرير ولازالت الابتسامة تشق محياها لا تستطيع التوقف عن الابتسام.... أغمضت جفنيها ونامت بكل سلام وسلاسة... بمجرد التفكير في عدم وجوده يدخل الى صدرها الأمان والراحة
.
.
.
.
مرت عطلة نهاية الاسبوع كحمامة السلام على قلبها... تشعر بالراحة والاسترخاء... تخرج مع صديقاتها تتسوق، تلعب، تمرح وتضحك....
اول يوم في اسبوع عملها قد أتى هي تشكر الرب في جميع صلواتها على عدم وجوده وبقائه المتأخر في تلك السفرة التي لا تعلم هو في اي لعنة الان
.
.
.
تجلس على مكتبها والقلم بين أناملها تميله يميناً ويساراً... يفيق شرودها الجميل صوت الهاتف على مكتبها... حملت السماعة فهو رقم الاستعلام
"مدام سوليا يوجد ضيوف مهمين للسيد المدير أرجو منك ان تستقبلينهم حسن استقبال فهم متوجهين للأعلى الان"
اغلقت الهاتف فبمجرد دخول الكلام لاذنيها استفهمته فكيف لضيوف مهمين للمدير ان تطيء قدميهم للشركة دون علمها المسبق.... استقامت بكل سلاسة من كرسيها المريح لتتجه للمصعد المحدد وتقف امامه منتظرة بكل هدوئها المعتاد
دوا صوت وصول المصعد ارجاء المكان... ابتسمت بهدوء لتتصنم من الواقفين امامها
"مرحباً مدام لي سوليا"
صوته الرجولي آفاق شرودها... ابتسامة استغراب تعلي محياها
"مرحباً سيد جونغ جيهيون وسيد سيو يونغهو"
نثقت سوليا موجهة أنظارها للأسفل مع احمرار طفيف على تلك الوجنتين
"ناديني سيد جوني فهذا كافي سيدة لي سوليا"
هذا ما انطلق من فاهه وهو منزل رأسه محاولاً معرفة معالم وجهها ولكن بائت محاولته بالفشل
....
يمشون بخطوات ساكنة لوجهتهم... تطرق الباب بأناملها الناعمة لتسمع سمح المدير لهم بالدخول... تخرج ابتسامة جريئة من شفتيها لتفتح الباب لهما وتعطيهم اذن الدخول.... شعرت بيد تربت على كتفها لترفع بصرها... جيهيون.. انه جيهيون وضع يده على كتفها ليعطيها ابتسامة ناعمة تطمئن قلبها
.....
شعرت بشعور كرهته.. فليس من حقها والف ليس من حقها ان تفكر مجرد فكرة بهذا... تريد رمي نفسها في احظانه وكم كرهت هذا الشعور... لتبادر برد الابتسامة له وهذا ما خرج منها فقط... تغلق الباب خلفهم ولكن قبل هذا احد منعها من فعلها
"واجب حظورك سيدة سوليا"
صوت جوني تغلغل مسامعها وهو يتق بهته الكلمات التي إخافتها... ابتسمت له وهي تفكر الف فكرة خطرت ببالها... لتهم بالدخول من ذلك الباب على امل الاخبار الجيدة... لينغلق باب المكتب من قبل أناملها الصغيرة بسلام بعد دخلوها...
.
.
.
.
.
هلا والله

اسفة لان تأخرت لمدة سنة
بس يعني احس بحماس وانا اكتب
😭😭😭

يلا أشوفكم على احلى خير 💛💛💛

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro