Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Part 3

*لو كان الكره مفيد، لكنت انت أكثر الناس استفادتاً*
________

لم يهتم لدموعها لو قليلا
بل كان عكس هذا مستمتع، هذا اول مرة تراه يبتسم من دواخل قلبه ولكن سعيد بسبب ماذا؟
اجل بسبب دموعها الرخيصة بالنسبة له
لو يعلم أنها كرستالات غالية بالنسبة لشخص آخر
مسحت دموعها بغُلٍ وهي تنظر له كيف يضع يده بجيب بنطاله الخفيف ويمسك هاتفه بيده الآخرة
هي فرصة مناسبة للهجوم عليه ولكنها ليست من النوع الذي يهجم على الأشخاص من ظهورهم بل أمام أعينهم
هي ليست من النوع المنتقم ولكن تريد الانتقام الان حتماً هو غبي لا يعلم بماذا تفكر الأخرى التي خرجت من غرفة الملابس وعادت لإرسال الليزر الحارق من جديد
هو لازال على وضعيته
ابتسمت ونطقت "تصبح على خير"
ثم قفزت للفراش كالطفلة
الاخر يقف مستغرب ويفكر كيف لها أن تكن سعيدة وهي قبل دقائق معدودة كانت تبكي؟
وكم تتشمث به في دواخلها
.
.
في اليوم التالي نهضت على صوت إغلاق باب قوي وجدته يقف أمام المرآة نبست لأنه ايقضها في وقت باكر كما تظن حتى نطق "انهضي من الفراش، الساعة السابعة والنصف عزيزتي"
ولم يشعر بشيء إلا وهي تطير للحمام
هو الآن ممسك بضحكته على مظهرها قبل قليل عند قفزها من الفراش وركضها او بالأصح طيرانها نحو الحمام فسمع صوتها الغاضب "تايونق اقسم انني سأقتلك"
هو الآن سينفجر وبأي لحظة من الضحك فالساعة كانت تشير الى السادسة والنصف
هو وبكل بساطة قام بمقلب جميل لها.
بعد أن أنهت روتينها في الحمام خرجت ويمكن رؤية شرارة الغضب تتطاير منها أو ربما حتى نار فوق رأسها
ابتسم ببرائة وقال "انا جائع ولا يوجد من يعد فطوراً لي"
هي الآن تفكر بوضع اخطر واقوى انواع السم في فطوره لكنها سرعان ما نفضت الفكرة من رأسها، لا تريد تلطيخ سمعتها من أجله
"اذاً.. ماذا تريد؟"
نطقت بعد تنهيدة طويلة خرجت من فاههة
"اي شيء جميل منك عزيزتي"
هي الآن لا تستطيع نطق حرف واحد
هل هذا الشخص الذي كان سعيد بسبب دموعها؟ يا الهي
هي فكرت في خيار آخر، ربما هو سعيد الان من ليلة البارحة لأنه رأى دموعها
لم تنبس بحرف فقط كل ما فعلته هو الإتجاه للمطبخ وإعداد اي شيء تراه
أما الذي موجود بالغرفة فقط كان يبتسم بشر المسكينة لا تعلم كم هو شرير.
نهدته للنزول كي يفطر جلس على المائدة وهي كانت متجهة للباب احست بيد تمسك معصمها "افطري معي، اريد رؤية وجهك"
نطق بينما هي انزعجت فحقاً هي لا تطيقه
"اريد تجهيز نفسي" نطقت بجفاء
الاخر نبس وترك معصمها
"اذا سأنتظرك"
"ما الذي تحاول الوصول إليه سيد لي تايونق انت حقاً شيء ما، بالامس كنت تعاملني بلؤم والان تستطلفني وتريد أن تفطر معي وستنتظرني واااه -تسفيق- السيد لي تايونق ينزل من مستواه وينتظر زوجته لتفطر معه، يالها من خطة متقنة يا سيد لي تايونق، لست انا من تتلاعب بها بخططك زوجي العزيز"
صعدت بغضب بينما الآخر ضرب بيده الطاولة بكل غضب ثم نهض وخرج
القابعة في الاعلى سمعت صوت اغلاقه لباب المنزل وصوت سيارته فضحكت بسخرية وفكرت بأنه يظن نفسه الذكي الوحيد هنا
ثم سمعت صوت انطلاق سيارته بسرعة عالية جداً
عند نزولها تأكدت من ظنها بأنه لم يضع بفمه لقمة واحدة ابتسمت بسخرية وجلست واكلته هي، إن لم يأكله هو فستأكله هي لا مشكلة
.
.
خرجت متجهة للشركة لتباشر دوامها
عندما رأت جدولها علمت انه يوجد اجتماع مع شركة للتعاون ويال السخرية انها شركة الزوج العزيز السيد لي تايونق ياالهي ماهذه الصدف المتقنة الذي يقوم بها
مر الاجتماع على خير تحت اشارات الليزر الذي يرسلها تايونق لها وهي ترد عليه بالابتسام وهذا ما يطفيء الليزر الساخن خاصته، كم أحبت هذا فهي تستطيع فتح وإغلاق ليزره الخارق
انتهى الاجتماع على خير بعد توديع العملاء
اقصد تايونق ونائبه وسكرتيرته
.
.
عادت للمنزل وهي متعبة جدولها لليوم ممتليء
"اذاً"
صدح ذلك الصوت في أرجاء المنزل المظلم
والآخرة تجمدت أطرافها فلم تتوقع أنه هنا
اتجهت أصابعها نحو المفتاح وقامت بإشعال الضوء ووجدته متكيء على الحائط ويرفع حاجبه الأيسر
هاقد عاد تايونق السابق وابتسمت الآخرة بسخرية لانها كشفت تمثيله ذاك
"ماذا تريد سيد لي تايونق؟"
سألت وهي تشبك يداها بكل برود
"الاسبوع القادم بالتحديد يوم الاربعاء عيد زواجنا الاول والدي طلب مني إقامة احتفال وانا وافقت"
"لم اكن اتوقع انك تتذكر"
سخرت الآخرة فهي حقا لم تتوقع هذا
ابتسم لها بسخرية واعطاها ظهره وذهب
"ماذا تريد أن تفعل بي سيد لي تايونق فأنا دميتك وقت الحفلات"
هو الآن يرص على أسنانه بقوة وحتماً يفكر بالعودة لها ليهشم أسنانها تلك ولكن تراجع
"التزمي حدودك لي سوليا، لا أريد التشاجر اليوم عزيزتي"
ضحكت بصوت عالي وهذا ما استفزه وبشدة
ولكن تغاضى
اتجهت للأعلى قبله والآخر اتجه نحو الاريكة جلس هناك وضعيته كانت نفسها قبل أن تأتي الفرق الوحيد أن الإضاءة مشتعلة الان
وضع قدم على الأخرى وهو ممسك بكأس النبيذ تأمله لمدة وابتسم عند تذكره لكلماتها تظن أنه يعاملها كالدمية وهو حتماً لن يكسر قلبها وعقلها ويجعلهم يتواهمان فسوف ينفذ هذا، لقد أعجبته الفكرة
أخرجه من أفكاره صوت هاتفه هناك من ارسل له رسالة
.
.
صعد وهو نصف مستفاق
رأها جالسة على فراشة ترتدي نظارتها وتقراء كتاب
رفعت نظرها نحوه رأته وهو ينظر لها بنظرات غريبه لم تهتم له
لكنه بداء بالاقتراب نحوها وهي تحاول تجاهله بقدر الإمكان فهو يوثرها جلس على حافة فراشها
"سيد لي تايونق ما الذي تحاول فعله؟"
سألت وهي تحاول جعل صوتها طبيعي
اجل لقد اتت رأحة النبيذ لانفها
"احاول التقرب كما تري"
قالها وهو يميل رأسه
ابتلعت الآخرة مايوجد حلقها الجاف
امتدت يده لنظراتها وقام بنزعهم ووضعهم على الادرج التي بجانب فراشها
تجرأت يده وامتدت لخدها تمسد عليه بلطف
"ما الذي تهذي إليه سيد لي تايو.."
"ااشششش" اسكتها بوضع سبابته على شفاهها
"تايونق فقط عزيزتي، لقد مللت الرسميات"
بقت صامته وهي تنظر له تجمدت اطرافها من اعلى نقطة في رأسها إلى اصبع قدمها
نزع إصبعه من على شفاهها واتجه بيده نحو الكتاب الذي يقبع على فخذاها العاريتان
-بسبب ارتدائها لشورت قصير- ورماه خلفه
وضع يداه على ركبتيها وانزلهم، صعد بيده إلى فخذاها وجسده العلوي بداء يقترب منها إلى أن دمج شفتاهما والاخرة متجمدة مما يفعل، يداه كانت تمسد على فخذاها بلطف وفجأة اعتصرهم بقوة خرج من فاهها صوت تأهوه، هي لم تفهم قصده بإعتصاره لفخذها
فصل القبلة وكان يضع جبينه على جبينها وهمس "بادليني"
كان سيعود لتقبيلها لولا وضعها يدها على شفاهها بحركة سريعة
هذا الفعل أغضبه واثار جنونه
نحن الآن لا نسمع الا صوت صراخها وترجيها  له بأن يتوقف (ما اكتب قلة ادب حبيباتي)

الان هي تشعر بعدم الطاهرة، دموعها ابت التوقف هذا النذل الذي ينام بجانبها اغتصبها وبوحشية، فقط لأنها منعته من تقبيلها ياله من اناني متسلط
الساعة سابعة صباحاً وهي لم تغمض عيناها ابداً كانت في حالة صدمة لا يرثى لها
شعرت به يتحرك بجانبها ولم تفعل شيء
.
.
TAEYONG P.O.V

نهضت ولكن لم افتح عيناي أصبحت اتحرك بعشوائية شعرت بشخص يجلس بجانبي وعند فتحي عيناي واخراجي لرأسي من تحت اللحاف وجدتها هي
ماذا تفعل بجانبي؟
وما به هندابها هكذا؟
ولماذا هي عارية وتغطي نفسها باللحاف بهذا الشكل؟
تنفست بعمق احاول التذكر فوجدت نفسي عارياً أيضاً
بدأت تزحف مشاهد من ليلة البارحة لذاكرتي
انا لم افعل هذا صحيح؟
"سوليا"
نطقت بها شعرت بجسدها ينتفض
"ابتعد عني ايها الحقير" صرخت في وجهي
"لم اكن بوعيي صدقيني"
نطقت احاول جعلها تتفهم
"وبماذا سيفيدني هذا الكلام الان؟"
قالت هذا، هي تصرخ كثيرا وهذا ازعجني بحق
"ياااه انا زوجك ويحق لي فعل هذا متى ما شئت" صرخت بها
وماذا فعلت هذه الحقيرة؟ قامت بصفتي

TAEYONG P.O.V END
.
.

صفعته بكل ما أوتي لها من قوة
لم يتحرك الآخر بقي ثابت وكأنها لم تصفعه
الذي تحرك هو ملامحه فقط
تمددت يده نحو شعرها
خرجت صرخة من الآخرة
"لقد تماديتي كثيراً، وصل بكِ الحال إلى صفعي مدام لي سوليا"
صرخ بها
وهي تنزل دموعها رافضة التوقف
"الم يكفيك الالم الذي سببته لي؟ الم جسدي ونفسي"
صرخت بكلامها بين دموعها الغزيرة
ترك شعرها ونهض، الآخرة صرخت ووضعت يداها على عيناها "تشه" هذا ما خرج من فاهه بسخرية
اتجه نحو دورة المياه
والآخرة استغلت الفرصة وبدأت بالبكاء اكثر واكثر
رأت قميصه بحقد ولم ترتده
اخذت قميصها وارتدته فقميصها يصل إلى تحت مؤخرتها
جلست تنظر الى باب الحمام من يراها يظن أنها مجنونة أو متوحدة؟
بقي عقلها يعيد ويكرر في تلك المشاهد
نظرت للأرض وجدت أن هاتفها محتضن الارض انحنت وهي جلسة لتأخذه شعرت بشيء يمزقها من الاسفل
"اللعنة عليك تايونق" هسهست بغضب
دخل إلى اذنها صوت فتح باب اتجهت بعيناها نحو مصدر الصوت فكان تايونق قد خرج من دورة المياه وهو يجفف شعره
لم ينظر لها ولو بربع عين
"جهزت الحوض لكي تستحمي" هذا كل ماخرج من فمه
وقفت على قدماها فوجدت نفسها تعود للسرير بسبب ذلك الالم
لا تريد اخراج ضعفها له فكفي ما فعله
هي تظن أنه لا يراها ولكنه ينظر لها عبر المرآة
اتجه بخطواته نحوها وانحنى لحملها
صفعت يده فأبتسم بسخرية وأسرع لحملها قبل أن تصفعه مرة أخرى
اصبحت تصرخ ب "اتركني""ايها السافل انزلني""ساعدوني"
قام بفتح باب دورة المياه بقدمه ورماها في الحوض "اللعنة عليك" هذا ماصرخت به بعد أن أصبحت مبتلة بمرافقة قميصها
"استحمي عزيزتي ام تريدي مني أن احممك؟"
"ساهم بخروجك" نطقت بدورها وهي ترسل نظرات كالسهام اتجاهه فخرج الآخر
نزعت قميصها فبدأت تشعر بإرتخاء عضلاتها واغمضت عيناها براحة إلى أن تطفل صوت طرق الباب على راحتها "نسيت ان اخبرك يوجد مخففات الآم وضعتهم على حافة الحوض" خرج صوته من خلف الباب فجالت عيناها حول الحوض إلى أن وجدتهم "اامم"
هذا ماخرج منها كتأكيد له انها وجدتهم
بعد أن انتهت وضعتهم وبقيت جالسة قليلا فشعرت بإن الآم أصبح اخف
قررت النهوض والخروج
فوجئت بسبب أغطية فراشها المختلفة نظرت للساعة فوجدت أنه باكر على قدوم الخادمات
تنهدت واتجهت إلى غرفة الملابس
أردت اكثر شيء متستر
خطت للخارج ووجدته يغير أغطية فراشه لم تهتم
عادت للوراء بخطوات بسيطة وامالت رأسها بإستغراب تسألت هل هو من غير اغطيتها؟
"لا تتسألي، أجل انا من فعلت" أجابها وهو لم يلتفت لها
كان يشعر بها ثابتة بمكان واحد
"اروه" هذا ما خرج من فاهها
"وايضا أعدت الفطور وجهزت المائدة لنا"
نطق تزامنا مع انهاؤ ترتيب فراشه فأصبحت ترمش الاخرة بسرعة
ابتلعت ما بحلقها بإستغراب وخرجت
هي الان تشعر وكأنها زوجة جديدة فأبتسمت وسرعان ما زالت هذه الابتسامة لصفعها لنفسها داخليا. هل هي جادة؟ سعيدة لانه اعد الفطور ورتب الفراش وجهز لها الحوض ووضع لها مخففات الآلام
بعد أن فكرت في الموضوع هي محقة
"قرري ستنزلين ام تعودين للغرفة"
نطق من خلفها والاخرة جفلت لصوته
"سأنزل سأنزل" نطقت بسرعة وتوثر
.
.

الفصل الثالث : انتهى

1629 كلمة

رأيكم؟؟!💙

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro