Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

الجزء الثالث والعشرون

«أتعلم؟ فكرة البقاء ألطف فعلًا»

أخبرت چاس بينما نجلس داخل منزل مايك ونحتسي المشروب الذي اخترعه

«بالطبع لا أحد يترك حفل جيد قبل الدراما»

تحدث چاس بقهقهة بَينما لاحظت نظرات فروي التي تحرقني

أوه عزيزي چاس أنت لا تعلم شيء فقد فاتتك كل الدراما

«بالطبع!»

أجبت بينما أمرر كأسي تجاه كأسه ونضربهم سويًا ثُم يحاول كلانا أن يشرب بأبطأ ما لديه.

«هذا هو تكنيك فَإن كانت الفودكَا تُسكِر والسُكريات تحفز من مفعولها إذًا يُمكننا الشُرب على مهل للاستمتاع والتقليل من المفعول والألم اللعين الذي سيحدث حين نحتسيها مرة واحدة»

أخبرني چاس وابتسمت له

«تحدث خبير المشاريب»

تمتمت ونظر لي بلؤم

«هاي لَقد كان جدي يمتلك مطعمًا فاخرًا لِذلك أعرف بعض الحيل»

أخبرني عن سر معرفته بهذا التكنيك وابتسمت

«وهذا التكنيك كان يُستخدم من قِبَل الذين يشربون في الصباح»

«أنت خائف من أن تثمل؟»

«فقط حَذِر لأنّي لا أعلم إن كُنتِّ تستطيعين الثمالة»
تحدث وابتسمت للطفه

«اللعنة لهذا التكنيك، فلنثمل!»

تحدثت بصوت مرتفع ورفعت كأسي عاليًا ثُم شربت المشروب دفعة واحدة

«إن كان هذا رأيك»

أجاب رافعًا كأسه ساحبًا السائل منه دفعة واحدة

«أريد مشروبًا آخر»

صحت بحماس بينما انحنى چاس لي بدراماتيكية

«كُل أحلامك أوامر لي سيدتي»

ثُم انسحب للمطبخ

بعد بضع دقائق جلست كايت المُحبطة بجانبي

«لم أجد الفتى الوسيم»

تنهدت بإحباط

«هل بحثتِ حول المسبح كيتين؟»

سألتها بينما أضم وجهها بكفي لأعتصره

«فعلت وتوقفي عن مناداتي كيتن لست قطتك الأليفة»

أجابتني كايت بملل

«حسنًا لا تغضبي يا صغيرة»

أجبت ضامة شفتاي

«رائع الآنسة خبيثة مُدمرة العلاقات تستمتع بحفلها»

تحدثت مارينا التي وقفت أمامي ونظرت لِي من شعري لإصبع قدمي

«لا تلومّي صديقتي كَون رفيقك خِنزير لا يعرف ما الذي يريده»

قالت كايت بِشراسة بينما تسحبني من المكان

«هيا تيلي فالمكان أصبح مُعبأ بالنفايات»

«ثانية واحِدّة، مُدمرة العلاقات؟ لَقد قضيت ثلاثة أشهُر أعمل مع فروي لِيُصبح فتى أفضل لكِ، ابتعدت عن حياته حِين بدأت علاقتكما ولم أكُن أنّا التي تنمرت عليكِ أو جعلت مِنكِ أضحوكة الكافتريا، كُنت أظُنك شخصًا أفضل من هذا ولكِن كما قال ريتش مُخادعة، أظُنّ أنكِ أخطأتِ لفظ اسمي باسمك»

أجبت بينما أنظُر بثقة في عينا مارينا المصدومة وتُمسك يدي بكايت التي يعتلي وجهها ابتسامة نشوة

«هَيا بِنّا كايت لا يُمكنني احتمال المُزيفين»

أمرت كايت وسحبتها خلفي

«يا فتاة لَقَد هشمتي جبهتها»

تحدثت كايت بِحماس حينما خطونا بعيدًا عن مارينا

«فَليواجهوا تيلي الجديدة!»

أجبت ووجدت مايك بوجهي

«مايك أنت ميت»

أخبرته مُشيرة لما حدث بسببه

«أقتليني لاحقًا ماتيلدا أما الآن فأنا أحتاج كايت في شيء ضروري»

أجابني بينما يسحب كايت خلفه ويختفيان عن الأنظار

«لقد بحثت عنكِ في كُل مكان هل تحبين لعبة الغُميضة أم ماذا!»

جاء صوت چاس الحامل كوبان مِن المشروب الذي طلبته ساخرًا

«أوه أعتذر چاس فقط الكثير من الأحداث»

أجبته وأومأ

«مشروبك آنستي»

تمتم بِسخرية وأعطاني المشروب

«شُكرًا يا فتى!»

أخبرته بضحك بينما أشرب مَشروبي الثاني دفعة واحدة

«أتعلم؟ أشعُر أنّي مُنتشية»

أخبرت چاس وابتسم

«هذه أول مرة لكِ»

تحدث بِنبرة تأكيد وضحك كثيرًا

«ما المُضحك في كونها مرتي الأولى؟ جميعكم كانت لديكم مراتكم الأولى يا هذا!»

رفعت كوبي مُحتجّة

«نعم ولكنها لم تكُن في الثامنة عشر من عمرنا، هذا حتى بعد العُمر القانوني لِاحتساء الخمر بِسنتين!»

أوضح وجهة نظره

«ما الذي يجب علي قوله چاسي، لَقد كُنت فتاة جيدّة، جَيدة جدًا ولكِنّي قررت التغيير.. سأكون أسوأ فتاة قد عرفتها تلك المدينة»

أخبرته بينما أصنع دوائر وهمية بِيدي

بدأ هاتف چاس بِالطنين فَاعتذر منّي ليجيب

«ما الذي تقوله نولان أنا لست ابن الثانية عشر لِتقلّني للمنزل ثُم أنني برفقة فتاة ثملة لأول مرة في حياتها لا يُمكنّي فقط تركها»

كان هذا جزء من شجاره على الهاتِف

«اذهب چاس لِصديقك فإن تيلي قَوية جدًا»

أجبتّه بينما هشهشني وَأعاد حديثه مع صديقه نولان هذا

«هَل أنت أصم؟ أخبرك أن الفتاة وحدها في الحفل يُمكن أن يصيبها مكروه أو يستغل أحد الأوغاد موقفها»

تحدث چاس بانفعال تام

«كَما استغل فروي حُبّي له»

أكملت له الجُملة ووقعت في دوامة ضحك

«لقد أخبرتك نولان لا يجب أنّ أتركها»

أعاد جملته مرة أخرى

«هل هذا الفتى صاحب العينان المُخفيتان الذي أقلك؟»

سألته ضاحكة وأومأ

«لقد قال لك أنه بخير يا مخيف دعه وشأنه»

كُنت أتحدث بصوت مُرتفع نسبيًا مما جذب انتباه كايت لِي

«أوه هل تيلي ثملة؟»

قالت كايت لچاس بينما ترمش بدلال

«نَعم ويجب أن أذهب ولكِن لا يجب عليّ تركها بمفردها، هل أنتِ صديقتها؟»

سألها چاس بينما أومأت

«لقد انتظرت رؤيتك»

أخبرته بَينما أومأ هُو

«لقد كان من الجيد رؤيتك يا جميلة، شُكرًا على الدعوة، أنا يجب أن أذهب الآن، أراكما في المدرسة»

تحدث چاس بسرعة سببت نوبات ضحك لي

«اعتني بِتيل فضلًا»

أخبرها وأومأت بِحُزن

«كايت تُحِب چاس كايت تُحِب چاس»

بدأت ترنيمها كأغنية أطفال بينما وضعت كايت يدها على فمّي

«كايت نحن لم نكمل حديثنا!»

كان هذا مايك المُعترض

«أعلم ولكِن تيلي ثملة»

أجابته كايت لِيومئ

«سأجلب ريتش ليعتني بها ونحن نكمل حديثنا»

أخبرها مايك وأومأت

ثلاث دقائق وانسحبت كايت مَع مايك وجاء ريتش لي

«مَرحبًا ريتش، لقد اشتقت لِصُحبتك، ظننت أننا أصدقاء لِم تتجنبني أيها الوغد؟»

سألته دفعة واحدة وأردف

«أنا أيضًا اشتقت لصحبتك...»

«أوه فتاي الكبير هَلا عانقتني؟»

سألته ولم يُحرِك ساكنًا

«أخبرتك أن تيلي تريد عناق حالًا هَيّا»

تحدثت فاتحة ذراعي وساحبة إياه

«تيلي لَطيفة وهي مُنتشية»

تحدث ريتش الذي اعتصرته

«سأخبرك سرّي لأنّكِ لن تتذكريه»

تحدث ريتش وضممت قدماي ونظرت له

«طالما كُنتِ مرئية لي..»

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro