المخيم
احببتك انت فقط في هذه الحياه..
اردتك من اول لحظه..
لم تري عيناي غيرك..
لم يشعر قلبي الا بك..
هو لايعيش الا لك..
كم اشعر بدفء الحياه وانا بجانبك .
هيا بنا فالنذهب للمنزل انتي لا تودين ان تأكلي علي يد دب بري ..قهقه زين بخفه لأبتسم له ..فالنذهب اذا..تحدثت بهدوء
صعدت للسياره ..بدأ زين بالقياده اشعر بالسعاده ..ينظر لي من فتره لاخري وانا ابتسم واشعر بالخجل منه قليلا فأنا معتاده علي توبيخه طوال الوقت لم اعتاد علي زين اللطيف بعد ..لقد وصلنا..تحدث زين ليخرجني من شرودي..ترجلت من السياره بخفه..ذهبنا للمنزل وانا لا اعلم لما ولكن اردت البقاء وحدي ،،صعدت علي السلالم بسرعه وتركت زين في حديقه المنزل ،،ذهبت الي غرفتي ونظرت الي المرآه وانا استعيد في مخيلتي كل ما قاله لي ..احبك ايم..اشعر بالغيره عليكي..اريدك ان تكوني ملكي ..هذه الكلمات جعلتني احمر خجلا لم اعتد علي ذلك من قبل ..اتعلمون ؟ انه اول فتي اقع في غرامه ..نعم انه حبي الاول..
قمت بتغير ملابسي وانا علي وجهي ابتسامه بلهاء حقا انا غبيه يالهي اود الرقص والصياح بأعلي صوتي .
.
.
ركن سيارته في المرآب..بحث عنها في الحديقه ولم يجدها ..صعد الي غرفته و جلس يفكر..هل لتوه فعلها..هل استسلم لحبها و جاذبيتها..ابتسم علي إنتصاره..لقد أصبحت ملكه الآن وللأبد..قهقه بخفه عندما سمع صياحها من الغرفه المجاوره..كانت تهتف بأسمه و تخبره كم هي تعشقه..هي الوحيده التي تجلب السعاده لقلبه عندما يكون بجانبها.
.
.
.
لقد جننت حقا ايم اهدأي والا سوف يستيقظ جيراننا ..صاح زين من شرفته لاصمت مسرعه بتوتر
ضحكت وجلست علي سريري احضن وسادتي حقا انه اسعد يوم في حياتي ..قررت النوم فلقد كان يوما حافلا بالمفاجآت ..
استلقيت علي السرير وبت انظر لسقف الغرفه تاره وتاره اخري احدق في السماء من الشرفه ..
يا الهي لا استطيع النوم ..سأذهب لحديقه المنزل لاستنشق بعض الهواء النقي..تنهدت ومن ثم نهضت و توجهت للاسفل
.
.
.
جلس علي سريره يفكر و فيما يفكر..و من غيرها..تلك الفتاه التي غيرت مجري حياته..شعر انه احمق بتلك العواطف التي تجتاحه..لم يستطع النوم..يريدها..يريد الحديث معها..النظر لعينيها..التحديق في تفاصيلها و تقبيل جبينها..ذهب لغرفتها ولكن لم يجدها..بحث عنها في أرجاء المنزل وأخيرا عثر عليها..نظر إليها مطولا..بدت شارده..واقفه تحدق بالمسبح ..تسلل بخفه حتي لا يزعجها..سار بخطوات ثابته..وقف بجانبها ولكن لم تنتبه له..خطر بباله فكره شيطانيه..صاح بأذنها لترتعب خوفا و تسقط بالمسبح لينفجر هو ضاحكا.
.
.
.
لقد افزعتني اهذا ما تريده ها !! ايعجبك مشاهدتي اموت من البرد في حمام السباحه وهذا بفضلك لولا صياحك بأذني لما وقعت في حمام السباحه احييك زين ..تحدثت بغضب وانا أتجمد بحمام السباحه
يالهي انا اسف .اسف حقا هيا اعطيني يدك والا ستموتين الا تعلمين يوجد اسماك قرش هنا ...قهقه بشده وهو يحاول إستفزازي
اصمت زين ..تحدثت بغضب بينما هو يسحبني لأخرج من حمام السباحه..قام زين بحملي ..وجعلني اجلس بجانب المدفأه ووضع وشاح علي جسدي حتي اشعر بالدفء ..جلس بجانبي..إيم..نظر إلي
نعم زين..تحدثت بهدوء وأنا أراقب النيران المشتعله
فيما شردتي اثناء وقوفك امام المسبح ؟..نظر إلي متسائلا
حقا متفاجأه لقد كان يوم حافلا اولا ربحنا الصفقه و بعد ذلك اعتقدت اني سأموت علي يد مصاص دماء في الغابه ..قهقهت بخفه ..وايضا لا ادري اشعر ان هذا كله حلم..إبتسمت بهدوء
انظري إلي
انها حقيقه وانا احبك كثيرا تعالي هنا ...جلس زين بقربي اكثر من ذي قبل وحاوط ذراعه علي و ابتسم ..ابتسمت له ..فقط لا غير ..
استيقظت في الصباح الباكر لأجد نفسي بين ذراعي زين ..يالهي لما انا متوتره هكذا ..حسنا فلم اكن قريبه يوما من اي فتي هذا القرب ..مازال زين نائما وانا حقا جائعه وقد قررت ان اليوم سأقوم بتحضير الفطور ..نعم نعم اعلم انا فاشله في الطهو ولكن يكفيني شرف المحاوله ..
ازحت ذراع زين من علي خصري بهدوء حتي لا يستيقظ واتجهت الي المطبخ للأعداد الفطور ،،سأقوم بتحضير الفطائر المحلاه ^_^
.
.
.
فتح عيناه بهدوء..بحث عنها ولم يجدها.قضب حاجبيه عندما سمع ضجيج صادر من المطبخ..تسلل بخفه ليراها منهمكه في صنع طعام ما..لم يرد تشتيت إنتباهها..قرر أن يذهب لغرفته و ينعم بحمام دافئ..كان علي وشك إنتزاع ملابسه حتي سمعها صراخها ..هرول مسرعا إليها ..إنقبض قلبه..خاف عليها كثيرا..توجه ناحيه المطبخ بسرعه ..توقف عندما وجدها منكمشه في زاويه تبكي ..نظرت إليه و إستنجدته..سار إليها بتعجب ليراها تبكي و تشير بأصابعها الصغيره ..راقب إتجاه أصابعها ليجد حشره ما تزحف علي الارضيه ..فقد السيطره و بات يضحك بقوه..حقا إنها طفله
انقذني زين ..هناك صرصور ارجوك اقتله ارجوك..صاحت بقوه وهي تبكي وكأن هناك سفاح او ما شابه..لا يعلم ماذا يفعل ..هل عليه الضحك اكثر أم ارتكاب جريمه قتل في حق هذه الحشره البريئه
حس .. حسنا اهدأي سوف اقتله ..تحدث محاولا السيطره علي ضحكاته..راقب ملامحها ..يبدو عليها الرعب الشديد..امسك رذاذ قتل الحشرات بخفه و وجهه ناحيه الحشره حتي توقفت عن الحراك.
هيا ايييم تعالي لقد مات لاداعي للخوف..حاول ان يسيطر علي نفسه ويمتنع عن السخريه منها قدر الامكان
هل انت متأكد ؟ ..تحدثت بتوتر وهي تتجه نحوه بخوف
نعم .. انظري حتي ...مسك قطعه من القماش وامسك بها الحشره وتوجه اليها بينما هي بدأت بالصراخ والركض كالمجنونه
زييييين ابتعد عني بهذا الصرصور المقرف ارجوووك ..تحدثت برهبه وهي تقفز من علي الاريكه
ايم هيا ايم انه لطيف يووود فقط ان يلقي التحيه عليكي...قهقه بشده وهو يقفز خلفها و هي تركض في رعب وهذا ما جعل الامر مضحك..إنها خائفه جدا و مما ! من حشره فقدت حياتها فلترقدي بسلام أيتها الحشره الطيبه.
.
.
.
بعد التخلص من ذلك الصرصور القذر ذهبنا انا وزين للمطبخ و تقاسمنا تحضير الفطور كنت منشغله بالبحث عن الدقيق عندما قام زين بسكب الحليب البارد علي..
يالهي انه بارد زيييييين انت حقا احمق اتعلم ذلك .. تحدثت بغضب
يالهي رؤيتك هكذا تهلكني ضحكا..قهقه بشده وهو يمسك معدته
حسنا حسنا انت من بدأت هذا العراك ...تحدثت وانا ابتسم بخبث ،، نظر الي زين بمعني ..ما الذي تخططين لفعله ..امسكت ببيضه و قذفتها علي رأسه
زين بالبيض .. تبدو شهيا حقا اوووه انظر انظر لقد تضرر شعر زين مالك ..قهقهت وانا امسك معدتي من كثره الضحك،، نظر زين الي بغضب ..حسنا لقد علمت انه لا ينوي علي خير ابدا ..
بدأت بالركض مسرعه اما هو امسك وعاء الدقيق وركض ورائي
زين لا تفعلها احذرك احذرك سوف اقتلك ...قهقهت بخوف وانا اركض مسرعه
هيا ايم انه فقط دقيق لن يكون اكثر ضرر من البيض عزيزتي ..ضحك هو ضحكه شريره وهو يحاصرني ..قام بإمساكي وسكب الدقيق علي واصبحت مغطاه بالدقيق ،،جلسنا علي ارضيه المطبخ و فقط لانستطيع التوقف عن الضحك عند النظر لبعضنا البعض ...نبدو كالحمقي..بل بالفعل كذلك.
.
.
.
انتهينا من عراك الطعام لم نتناول شئ حتي ولكن حظينا بوقت ممتع هذا الصباح ،، صعدت الي غرفتي ونظرت الي المرآه يالهي انا احتاج لحمام ساخن لتنظيف هذه الفوضي وعندما اذكر الفوضي اعني منظري هذا،، ذهبت الي الحمام و ملئت حوض الاستحمام بالماء الدافئ و عطر الفراوله المفضل لدي ،، جلست في حوض الاستحمام وارخيت جسدي ..
نهضت من حوض الاستحمام و امسكت المنشفه ووضعتها علي جسدي ،، مهلا لقد سمعت صوت خرفشه هادئ ،، نظرت خلفي لم اجد شئ ،،مهلا اهذا ذيل فأر ..صحت عاليا وانا أركض مسرعه محاوله التمسك بالمنشفه..قفزت من مكاني وفتحت باب الحمام وخرجت منه كالمجنونه التي رأت شبحا وانا لا ارتدي سوي المنشفه اركض اركض وانظر خلفي ايعقل ان الفأر يلاحقني !!..
كنت اركض واصرخ عندما اصطدمت بشئ ..اوه..تأوهت بشده.. نظرت لأعلي لأجد اني اصطدمت بزين ..زين يحدق بي وانا فقط فقدت القدره علي النطق ..احدق فيه ..عيناه يا الهي انها رائعه وشفتاه الورديه ورائحته و ذقنه الخفيفه التي تضيف لرجوليته روعه و تميز ..
اقترب زين مني و همس بالقرب من اذني ..ما الذي حدث ؟!!
هااااا نعم انه ..انه الفأر ..تحدثت ببطآ وانا اتنفس بصعوبه واحدق به ..ماذااا !!! هناك فأر زييين ..صحت عاليا ..شكرا لك عقلي علي تذكيري بذلك
اتقصدين هذا؟ ! .. إبتسم بخبث هو ممسك بفأر بلاستيكي
زيييين انت حتما تود قتلي اليوم ..تحدثت بغضب وانا أضرب كتفه بقوه..اما هو فأمسك بخصري وابتسم ...مهلا لقد تذكرت للتو اني اضع المنشفه فقط علي جسدي ..يالهي اللعنه اقسم ان وجنتاي الان اصبحت اكثر حمره من الطماطم ..زين يقترب مني وانا فقط كالتمثال لا اتحرك قدماي لا تساعداني فقط شارده في التحديق به ياااالهي افعل شيئا يا عقلي الغبي ..واخيرا استفقت من غيبوبتي هذه قمت بإزاحه يد زين من علي خصري ركضت الي الحمام واقفلت الباب خلفي واستندت عليه ..يالهي اشعر بالتوتر ..لا اعلم لما اشعر ان قلبي سيقتلع من مكانه اذا اقترب زين مني او امسك يدي .. ياغبيه ارتدي شيئا ..اوووه نعم شكرا لك عقلي..قهقهت بخفه علي غبائي .
ارتديت سروال جينز و تيشرت وتركت شعري منسدلا ، خرجت من الحمام ولم اجد زين ،، القيت نظره من شرفه غرفتي ،،حسنا لقد وجدته انه يتحدث علي الهاتف ..توجهت للاسفل ووقفت خلفه حتي إنتهي من مكالمته.
.
.
.
إستمتع برؤيتها خائفه ..اراد المزيد ..حبك خدعته جيدا ..فهي تخاف الحشرات ..ماذا يحدث إن كان فأر ؟ و كبير..تسلل خلسه لمرحاضها قبل ان تذهب اليه..وضع الفأر بحيث يظهر ذيله اذا إستدارت..خرج من غرفتها وهو يبتسم بخبث و توجه مسرعا لغرفته..إنتظر حتي سمع صراخها..ركض مسرعا وهو يقهقه ليراها خائفه واللعنه..اراد ان يقع ارضا من مشاهدته لها خائفه ..ولكن تمكن من احكام سيطرته علي نفسه..إقترب منه و قربها له أكثر..يعلم جيدا أن لمساته تؤثر سلبا عليها..دقات قلبها تبدو واضحه..اذ هيا عاليه و سريعه..حمره وجنتاها تضيف لها جمالا عندما تخجل منه..اراد ان يقبلها و يتذوق طعم شفتاها ولكن لم يتسني له الفرصه..فسرعان ما تزحزت للخلف راكضه للمرحاض..إبتسم بخفه ليسير بخطوات ثابته للخارج..توجه الي حديقه المنزل ليستنشق الهواء المنعش عندما أوقفه صوت رنين هاتفه..أخرج الهاتف من جيب سترته ليجد ان لوي المتصل..أجاب عليه و اذا هو يخبره بأنهم سيقصدون الغابه للتخيم مع رفاقهم..تحمس للفكره..هو يحب التخيم كثيرا و هذه المره ستكون فتاته بجانبه.
.
.
.
ايم هيا بنا سنذهب لمكان ما ..تحدث بهدوء وهو يضع هاتفه في سترته ويبتسم لي
اممم اين ؟..نظرت له بتساؤل
لن اخبركي ..ابتسم ابتسامه جانبيه
اممم حسنا لا اود ان اعلم ..كذبت فأنا بطبيعتي فضوليه ولكن علي اخفاء ذلك..
اخذت معطفي وحقيبتي وتوجهنا للسياره
.
.
زيييين هيا ارجوك قل لي اين سنذهب ارجوك ارجوك الفضول يقتلني ..تحدثت بنفاذ صبر
هل اخبركي احد من قبل انكي حقا مزعجه ..قهقه بخفه وهو يقود السياره بهدوء
اكرهك كثيرا ..تنهدت بغضب
وانا ايضا احبك كثيرا ..ابتسم
.
.
.
بعد فتره ليست بطويله وصلنا الي مكان ممتلئ بالاشجار اعتقد انه غابه و هناك ثلاث سيارات ..مهلا انها سياره لوي ..يااااالهي هل سنقيم بالتخييم هنا !!! هذا حقا راااائع لطالما وددت فعل هذا ..صحت بقوه وانا ابتسم كالبلهاء ،، ضحك زين علي منظري هذا وانا قمت بالضحك معه انا فقط اشعر بالسعاده ..
ترجلنا من السياره ،، قام زين بإمساك يدي وتوجهنا اليهم
مرحباااااا جميعا ..تحدثت بحماس وانا ابتسم لألينور التي لاحظت امساك زين بيدي .
مرحبااااا يافتاه لقد اشتقت لكي كثيرا ..إبتسمت الينور لي بخفه وهي تعانقني
وانا ايضا الي ..بادلتها العناق..
رحب الجميع بنا وقمنا بعمل حفله شواء ثم اقترح لوي ان نلعب حقيقه ام جرأه ،،، وافقنا جميعا علي اقتراحه وجلسنا في دائره ..الي بجانب لو وانا بجانب زين و كارا تلك التي اقسم ان النظرات لو لها القدره علي القتل لكنت جثه هامده الان ..جلست بجانب هاري بينما جلس زين بجانبي ..
بدأنا اللعب لقد تبادلت الادوار بين كارا وهاري والينور والان حان دور لوي وزين ..
اذا حقيقه ام جرأه ؟! ..نظر لوي لزين بخبث كما لو أنه يصنع مكيده من أجله
جرأه ..تحدث زين بتحدي ثم نظر الي وابتسم .بادلته الابتسامه
اممممم اتحداك ان تقبل ايم ...تحدث لوي بإبتسامه خبيثه ..
مهلا !!!!! ماااااذا ...صحت بهم وانا احمر خجلا بينما ابتسم زين لي وبدأ الجميع بالضحك والصياح ...هياااا قبلها قبلها
نهضت مسرعه من حولهم و ذهبت لاتمشي بعيد عنهم ..يالهي لما انا متوتره لهذا الحد ..وقفت امام بركه من المياه ..ماهذا ايم ؟ أتخافينه ؟! ولكن انت تحبينه ..جالت تلك الافكار برأسي عندما شعرت بزين خلفي و يحاوطني بذراعيه
اممم هل تضايقتي ؟ ..تحدث بهدوء وهو يهبط رأسه بخفه علي كتفي لأتوتر اكثر
لا اعلم ..تنهدت
هل تثقين بي ايم ؟..تساءل ببطء
نعم زين ولكن انا خائفه ..خائفه من ان يكسر قلبي يوما ما لا اعلم اشعر بالتوتر انا فقط اريدك بجانبي طوال الوقت اتعدني زين ..التففت ونظرت اليه بترجي
اعدك ايم اعدك ..قام بعناقي بقوه
احبك كثيرا
وانا ايضا ..نظر الي زين ..ابتسمت له وانا احدق في عيناه امسك بوجهي بين كفتيه برقه وانحني لتتضارب انفاسه الحاره علي وجنتاي ..اشعر ان قلبي سيتوقف من سرعه نبضاته ..اقتربت شفتاه بخاصتي وقام بتقبيلي هامسا ..انا اعشقك ايم ..
ابعد زين شفتاه و مازالت عيناي مغمضه همس في اذني ..انتي حبيبتي ..شعرت بالخجل وركضت مسرعه اليهم ،،جلست بجانب الينور احاول اخفاء خجلي بينما الي ولوي ينظرون الي بخبث اما زين فأتي وجلس بجانبي ..
اذااااااااا أخبروني ..ماذا حدث بالضبط ..صاح لوي بتحدي
هاااااااااي لوي اخرس ..نظرت له بإمتعاض
جميعنا يعرف انكم قبلتوا بعضكما فلقد تجسسنا عليكم ...قهقه لوي بشده
اللعنه اصمت لووووي سوف اقتلك .. صحت عاليا وانا اضربه
حسنا حسنا امممم فالنتقاسم الخيم الان ..ابتسم لوي بهدوء
حسنا ..وافق الجميع
عندي فكره رائعه ،، سنقوم بكتابه اسمائنا في ورق صغير و نقوم بطيه وكل واحد منا سيختار ورقه مكتوب عليه اسم الشخص الذي سيتقاسم الخيمه معه ..تحدث لوي مقترحا
حسنا ..وافق الجميع
كتبنا اسمائنا و قام لوي بوضعها في وعاء وقام كل منا بإختيار ورقه ،، فتحت ورقتي لأجد اسم زين ،، الللعنه هل سننام في خيمه واحده ..نظرت اليه لأجده مبتسم لي ..تباااااا..
اذا سأتقاسم الخيمه مع كارا وانتي الينور من سيتقاسم الخيمه معكي ؟..نظر لوي لحبيبته بهدوء
انه هاري..إبتسمت الينور بخفه
اذاااااااااا تبقي زين وايم ..ابتسم بخبث...
لوووووو انت حقا خبيث ..صحت غاضبه
ذهب الجميع للنوم وتبقي زين وانا ،،جلسنا بجانب النار ..امسك بيدي ونظر الي ..شعرت بالخجل عندما تذكرت انه للتو اخذ مني قبلتي الاولي...لاحظ زين احمرار وجنتاي ..عانقني ووضع قبله رقيقه علي جبهتي و همس ..انتي لي ايم انتي ملكي وحدي.
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro