chapter||07
استمتعوا👼💙...
.
.
.
گـ ملاكي الحارس إعتقدتك،
و أحببتك،
أمنت بك،
صدقتك بوجودك،
و لكن..
حتّى ابليس 'كان' ملاكًا
----
"جيآن"
إلتقطت مسامعي صوت تايهيونغ أخير، حاولتُ الرجوع بعيداً؛ على الرغم من اني لم اكن املك طاقة للتنفس حتى
" أنا أسف لكن أنا فقط أردت أن تكونِ ملكي للمرة الأخيرة، و الان بعد ان اصبحتي ملكي... لـ لم يعد يهمني الموت"
أنا تشوشتُ من الكلام الذي قاله، أزدردت ريقي بخوف، و أكتسحني شعور العجز و الحقد، عندما لامست أنامله ذراعي.
ألا يكفيه ما فعله بي سابقًا...
" أنا احبك جيآن-أه و هذا الشيء الوحيد الذي لم أستطع قوله من قبل لأني أهتم بك و لا أريدك أن تعيشي مع شخص مريض بالسرطان... و سيموت في أي وقت"
العالم كله توقف، نبضاتي لم تساعدني قط
عقلي يحاول إستيعاب ما يقول، و قلبي تحطم أشلاءًا
ماااذا؟ سـ سرطان!!!
و أنا الذي أعتقدته تركني بسبب عجزي اللعين، لأني لم أرى أي شيء....
بسبب إعاقتي السخيفة عن الرؤية
أنا خسرتك تايهيونغ...
و لكنك قمت بأشياء لا تغفر بحقي
----
كان ينهشه الخوف من كل مكان، يضرب مقود السيارة بكل قوته لعله ينزع البعض من غضبه.
تحرشت أسنانه شفتاه بعنف جاعلة ً إياها محقونة بالدماء.
يكاد يبكي خوفاً عليها.
" إلهي أحمها "
ترجل من السيارة ركضًا و هو يتصل بالشرطة، توقف أمام ذلك الحشد الكبير، مع أنه لا يملك أي طاقة ؛إلا انه دفعهم بهمجية، محاولا الدخول لها.
حاولةكسر الباب مراراً، و طرقه بقوة إلى أن غلفت يده بالدماء..
أتجه جونغكوك نحوها راكضاً بأقصى ما يملك من سرعة
و لكن..
قدماه توقفت، و نبضاته كذلك
محدقاً بحالته المزرية
لم تسعفه قدماه ليسقط جاثياً، متألمًا
خائر القوى
مهسهساً بنبرته المبحوحه:
" جيآن!"
إلتحمت أنامله بكفه بقسوة، و أغلق عيناه بإنكسار مسقطا رأسه للأسفل مردفاً
" هـ هو لم يفعلها صحيح، لم يغتصبك ذلك الفاسق! "
كان ليكون هذا أسعد يوم له، و لكن من هو ليعترض على القدر....
--
يتبع📹...
💔كسرلي قلبي أبن جيون
يا بختها يحبونها أكيت أتنين😢
الصوره الي فوق👆 شكل جنغة لما شافها 💔😢
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro