Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

chapter||07

استمتعوا👼💙...


.
.

گـ ملاكي الحارس إعتقدتك،
و أحببتك،
أمنت بك،
صدقتك بوجودك،
و لكن..
حتّى ابليس 'كان' ملاكًا

----

"جيآن"

إلتقطت مسامعي صوت تايهيونغ أخير، حاولتُ الرجوع بعيداً؛ على الرغم من اني لم اكن املك طاقة للتنفس حتى

" أنا أسف لكن أنا فقط أردت أن تكونِ ملكي للمرة الأخيرة، و الان بعد ان اصبحتي ملكي... لـ لم يعد يهمني الموت"

أنا تشوشتُ من الكلام الذي قاله، أزدردت ريقي بخوف، و أكتسحني شعور العجز و الحقد، عندما لامست أنامله ذراعي.

ألا يكفيه ما فعله بي سابقًا...

" أنا احبك جيآن-أه و هذا الشيء الوحيد الذي لم أستطع قوله من قبل لأني أهتم بك   و لا أريدك أن تعيشي مع شخص مريض بالسرطان... و سيموت في أي وقت"

العالم كله توقف، نبضاتي لم تساعدني قط
عقلي يحاول إستيعاب ما يقول، و قلبي تحطم أشلاءًا

ماااذا؟ سـ سرطان!!!

و أنا الذي أعتقدته تركني بسبب عجزي اللعين، لأني لم أرى أي شيء....

بسبب إعاقتي السخيفة عن الرؤية

أنا خسرتك تايهيونغ...

و لكنك قمت بأشياء لا تغفر بحقي

----

كان ينهشه الخوف من كل مكان، يضرب مقود السيارة بكل قوته لعله ينزع البعض من غضبه.

تحرشت أسنانه شفتاه بعنف جاعلة ً  إياها محقونة بالدماء.

يكاد يبكي خوفاً عليها.

  " إلهي أحمها "

ترجل من السيارة ركضًا و هو يتصل بالشرطة، توقف أمام ذلك الحشد الكبير، مع أنه لا يملك أي طاقة ؛إلا انه دفعهم بهمجية، محاولا الدخول لها.

حاولةكسر الباب مراراً، و طرقه بقوة إلى أن غلفت يده بالدماء..

أتجه جونغكوك نحوها راكضاً بأقصى ما يملك من سرعة

و لكن..

قدماه توقفت، و نبضاته كذلك
محدقاً بحالته المزرية

لم تسعفه قدماه ليسقط جاثياً، متألمًا
خائر القوى

مهسهساً بنبرته المبحوحه:

" جيآن!"

إلتحمت أنامله بكفه بقسوة، و أغلق عيناه بإنكسار مسقطا رأسه للأسفل مردفاً

"  هـ هو لم يفعلها صحيح،  لم يغتصبك ذلك الفاسق! "

كان ليكون هذا أسعد يوم له، و لكن من هو ليعترض على القدر....

--

يتبع📹...

💔كسرلي قلبي أبن جيون

يا بختها يحبونها أكيت أتنين😢

الصوره الي فوق👆 شكل جنغة لما شافها 💔😢

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro