Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

chapter ||04

بسم الله ✨
.
.
.
.

السعادة أحياناً تأتي على هيئة الحزن ، لـ تفاجئنا بأنها مخادعة

===

لامست أنامل جونغكوك خاصتها برقة، لينتهي بهما الحال متشابكين

ألقى بصره نحو الخاتم الرفيع الذي يلامس بشرتها

جونغكوك و منذ أول لحظه رأها تنزل من الدرج، ألقت عليه ملائكة الكيوبيد أسهم سامة

بِـ سُم أقسم أنه أجمل ما حصل له بحياته

فلم يؤلمه سُم هذا الحب، كما ألمه عدم حبها له...

هو يشعر أنها مجبرة على الزواج به

و هذا حقاً ألمه~

بينما كان ذآ الشفاه الداكنة يقف بين الحشد و عيناه منكسرة، أصبح مجرد زهرة ذابلة..

دمعة شقت طريقها نحو قلبه، تصنع ضجيجاً في دواخله..

وضعها للخاتم بين أنامل جونغكوك النحيلة، كسر قلبه لأجزاء...

أنزل تايهيونغ رأسه بيأس و دموعه أخدت تنهمر و كأنها أخر مرة

غرس أنامله بكفه البارد و جميع أنواع الصخور علقت في حلقه

" هذا يجب أن يكون أنا، لـ لكنـ... "

أنهمرت دموعه أكثر و شهقة يتيمة عانقة نبرته الحزينة

" لكن لا أستطيع لأني سأغادر هذا العالم اللعين "

مسح دموعه بأطراف كمه ناظرا لتلك من عذبة فؤاده و ألقته حزيناً مرمي في أحضان حياة غادرة

" و أيضاً لا أستطيع رؤية دموعك تنزل بسببي "

---

" جيآن "
جونغكوك أردف و هو يطرق باب غرفتها برقة ، هو أتٍ لزيارتها و الاطمئنان عليها ، جيآن جالست في غرفتها تنتظر ذهابه و لكنه ظل يطرق الباب مجدداً

" جيآن ماذا يحدث ؟"
لم يكن هناك أي صوت في الجهة الأخرى ، فجأة فتح الباب له

أرتبكت ملامح جونغكوك و توردة، أغمض عينيه محمحماً ثم أردف:

" أ أنتِ ففقط بدون قميص.. أنا أعني.. "

و بوووم أغلق الباب بقوة في وجه الأخر

لعنة جيآن نفسها كثيراً لفتحها الباب دون أن تتحقق من ملابسها

أنزلقت على الباب و هي تنتحب ، ببطء وضعت يدها على الأرض تتحسس قميصها الذي تنزعه دوماً قبل أن تنام

" كيف يمكنني فعل هذا... أمامه"
حاولت الذهاب لخزانتها و لكنها بكل خطوة كانت تتعثر...

أمسكت بملابسها لترتديها فوراً و رمت بجسدها نحو الباب ملئت رئتاها بالهواء لتتنهد و تفتحه

" أسف"
إعتذر جونغكوك فور فتحها الباب ، توردت ملامح وجهها بالخجل لتردف :

" لا بأس... هذا خطأي أنا لاني عمياء.. وأنا...."

بتر كلامها بعناقه لها بإحكام، جحضت جيآن عينيها بصدمة، و تصنم جسدها أيضاً

" جـ جونغكوك!"

" هشش..، لا تقولي أبداً بأنكِ عمياء ، لانكِ في عيناي لستِ كذلك جيآن، سأعطيكِ دوماً الحُب مهما كنتِ"

قرعت طبول قلبها بقوة فجأة ، أخدت يدها تسلك طريقها نحو ظهره العريض مبادلة له العناق

لعينة هي الحياة التي تفاجئنا، بأخد أشخاص من حياتنا و لا تبقي منهم سوء ذكريات تؤلمنا.
.
.
.
----

يتبع🎥

يولاا تأخرت..
يولا لعينة...
يولا حمقاء..
يولا عذبت الفيكوك..
يولا تعشق تاي..
كوني مثل يولا🐸🌹

اسعدوني بتعليقات😉 أسفركم للبايس❤✨

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro