Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

chapter 18

ها نحن الآن بالشركة..بعد رحلة العمل تلك فى لندن و اللعبة الجديدة التى أُصدِرَت تلقينا نجاحا باهر جدا...

و لكن لم يبدو على الشركة اى تغير او احتفال او تفاجؤ مثلا...فقط بعض التهنيات و كفى..

"بسست..كونى،لماذا لا يقيمون احتفالا من اجل نجاح آخر لعبة"سألت كونى ، اعترف لقد غلبنى الفضول..

"احتفال؟ ، لماذا؟"..

"بربك لقد حققت آخر لعبة نجاحا فوق الرائع!!"

"ليس بالشئ الكبير ، الاصدار الاخير للعبة التى سبقتها حقق نجاحا اكبر من ذلك ، نحن معتادون على ذلك هنا"..

"حقا يا رجل كنت اتمنى ان يحتفلوا بأى شئ بدل ان نقضى كل وقتنا عمل هكذا عاااا" تملمت كما الاطفال فلقد كنت اتمنى ذلك بفارغ الصبر حقا.

"اقتربى...اذا كنا سعيدى الحظ ، قد يستطيع كلاً من هانجى و ايروين إقناع ليفاى...و ذلك فى حالة اذا قامت هانجى بعرض فكرة ما للاحتفال على ايروين ، و لكن العنيد بينهم و يصعب اقناعه هو ليفاى"قالها هامسا فى أذنى..حسنا هذا يعطينى بعض الأمل و لكن عندما تأتى فكرة ان ليفاى احد رؤساء الشركة..حسنا لقد فقدت الامل مجددا.

"لا تحتاج لاخبارى بشأن ليفاى..و لكن لماذا نهمس"قلتها هامسة انا الأخرى..

"فقط احاول الخروج من جو الملل"قالها هامسا مرة اخرى.

بدأت اشغل تفكيرى بأى شئ بينما آخذ فترة راحة قصيرة. فكرت ان ابحث عن النينجمون قليلا قد اجد شيئا يفيدنى اليوم فى الغابة اثناء تدريبى مع ليفاى لثقل قوتى.

لا شئ.

حقا! يوجد على الانترنت و شبكات التواصل الاجتماعى كل شئ...حرفيا كل شئ!و لا يوجد شئ عن هذا!..الم يسمع احد بهم من قبل!

كيف لى الآن ان اعرف عنهم اى شئ و انا حتى لا املك مصادر!

سأتصل بهينا اسألها عن اى شئ على الرغم من انى اشك انها تعرف شيئا اكثر مما اخبرتها به.

امسكت هاتفى و اخرجت رقمها و اتصلت بها.

"مرحبا ايمى كيف حالك عزيزتى"

"افضل بكثير عن امس..هينا كنت اود ان اسألك عن شئ ما"

"يا اللهى كالعادة لا تحبين التحدث بالهاتف و تدخلين الى لُب الموضوع فى الحال...عن ماذا؟"

"اى مصدر استطيع ان اعرف منه معلومة عن النينجمون...اى مصدر!"..

"حسنا...لا اعرف اذا كنتِ ستجدين شيئا بهذا المكان ام لا و لكن هناك مكتبة عتيقة جدا فى ضواحى المدينة هنا قد تجدين بها اى معلومة او كتاب"

"ما اسمها تلك المكتبة"

"先"

"حسنا...اشكرك هينا اراكِ قريبا"..

اغلقت الهاتف و اتجهت فورا الى هانجى لاطلب منها ان اذهب الى هناك.

***

وصلت الى تلك المكتبة اخيرا بعد نصف ساعة تقريباً...بالفعل انها قديمة و عتيقة جدا...مكتبة من الطراز القديم..تعطيك حنين الى الماضى..الكتب الموجودة بها بعضها يكسوه الغبار و البعض الآخر قديم جدا...و بعضها يبدو عليه انه كُتِبَ من مائتى عام او اكثر!!

يوجد بها زينة قديمة جدا ايضا..هناك موسيقى هادئة قادمة من اعماق المكتبة تعطيك شعور براحة نفسية لانهائية.

شققت طريقى بين ممرات المكتبة التى لا تتسع سوى لشخصين فقط ليمشوا بها سويا..

اخذت اتحسس بيدى كل كتاب و اشرد بملمسه..لم يهمنى وجود الغبار فلقد شرُدتُ بجمال هذه المكتبة.

انا احب الاشياء القديمة جدا!ايا كانت..اسماء اشخاص ، كتب ، منازل...انا احب كل شئ قديم يدل على التاريخ.

"هل اساعدك بشئ يا ابنتى؟"..قُطِعَ حبل افكارى بصوت امرأة عجوز ، اعتقد انها صاحبة المكتبة.

نظرت اليها و مجددا شرُدتُ بملامح وجهها و تجاعيده التى تبدو و كأن الزمن قد رسم لوحة على وجهها...لقد كانت جميلة جدا..بشرتها سمراء قليلا و لكن عوامل الحياة اثَّرت عليها ببعض الشامات عليها..شعرها ابيض كالقطن تتغلله شعرات معدودات لونها رمادى..لقد كانت قصيرة..اقصر منى!!و لكن هذا ايضا من فعل الزمن..فهو يغير كل شئ..استطيع الجزم انها كانت جميلة ايام شبابها..

"يا ابنتى؟"نادتنى مرة اخرى لاخرج عن شرودى تماما و اجيبها انا بدورى..

"اعتذر سيدتى عن عدم ردى اول مرة و لكنى قد شردت قليلا"قلتها بابتسامة خفيفة على وجهى.

"لا بأس عزيزتى...كيف اساعدكِ؟"

"انا ابحث عن كتب عن النينجمون"..

ساد الصمت لبعض الوقت مع تغير ملامح السيدة من البشاشة الى التعجب.

"تلك الخرافة..انها مجرد اسطورة قديمة جدا"استطيع رؤية الكذب فى عينيها و الشعور به فى كلماتها..استطيع.

"مهلا لحظة.."استأنفت حديثها مجددا و حدَّقت بوجهى قليلا.."ما هو اسمكِ؟!"قالتها شبه متفاجئة.

"ايمى...كاواساكى"..

"انتِ ابنة يومينا؟!..يومينا كاواساكى!!"

"نعم"قلتها و انا بالفعل متفاجئة لمعرفتها لامى دون حتى ان اخبرها بذلك.

"تعالى معى"..قالتها و بدأت بالسير الى مكان ما فتبعتها دون تردد..وصلنا الى باب ما فأخرجت هى مفتاح من جيبها و فتحت به الباب ليكشف عن درج يتجه الى اسفل..اشارت لى لاتبعها فاكملنا طريقنا الى اسفل.

وصلنا الى باب آخر و لكنه بدى و كأنه باب من اسطورة قديمة...مرسوم عليه شئ و كأنه حرب بين وحوش و بشر و كان يوجد بين تلك الوحوش بعض منهم مميز..و يبدو و كأن هناك فى منتصف الباب بالضبط شخصان..ليس شخصان بل شخص من جسمه يبدو انه بشرى و كان يملك جناحين..و الآخر..

لم استطع تحديد ما هو..

فتحت ذلك الباب ليكشف عن مكتبة اكبر بكثير من المكتبة بالاعلى!. لا يبدو على وجهى شئ سوى علامات تعجب و دهشة شديدة...حوائط تلك المكتبة منحوت عليها اشكال تاريخية..

كل الكتب الموجودة بها عمرها لا يقل عن الف عام تقريبا!

"هنا ستجدين كل التاريخ...هنا ستجدين كل شئ.."قالتها تلك السيدة بشرود فى المكان هى الأخرى..

"سيدتى...لم تسمح لى الفرصة بالتعرف على اسمكِ بعد"..

"ايميليا.."...

"ايميليا... ايميليا-سان"..

"حسنا استطيع ان اعرف ان هناك كم مهول من الاسئلة يدور برأسكِ الآن و لكن قبل ذلك فقط اخبرينى هل استيقظت قواكِ"..

"نعم...لقد فككنا الختم"..

"فككتم؟..هل هناك من يعرف ذلك؟".

"هو من اخبرنى بكل الحقيقة!"..

"هو!!اليست هينامى من اخبركِ بذلك!!"

"لا.."

"من اذا؟!"..

"ليفاى...ليفاى اكرمان هو من اخبرنى بالحقيقة فور رؤيته للختم"..

"اكرمان؟!!..هذا الفتى..لا يزالُ حيا!!"

"حيا؟!..هناك الكثير من الاشياء لا افهمها حقا!!بالطبع هو حىّْ اوليس نينجمون!!"..

"هناك قصة طويلة يجب على شرحها لكِ"..

"كلى آذان صاغية..."..

"منذ عشرون عاما لاحظ زكريوس كبير الممالك السبع وجود قوى من القوى السبع على الارض..ارسل زكريوس امير مملكة الضوء ايبيكى ليحقق فى الامر...و عندما ذهب ايبيكى وجد طفل ذو تسع سنوات يملك قوى نينجمون..كان يملك قوة الماء..بعد ان حقق ايبيكى فى أمره وجد ان ذلك الطفل...غير شرعى.

امه لم تعرف من والده حتى و لكنها بعد ان انجبت طفلها قد تركت عملها و تفرغت لتربية الطفل..لم يكن هناك اى احتمال لان يكون الاب من احد الامراء السبع فهم لا ينزلون الى عالمنا من الاساس..فاستنتج من ذلك ان الاب هو احد النينجمون المشعوذين..

عاد ايبيكى الى زكريوس مجددا ليخبره بكل ماحدث...تقريبا جُنَّ جنون زكريوس بعد سماعه ذلك و قد امر بقتل الطفل..و اذا استطاع فليقتل والدته..

منذ ذلك اليوم...لم نسمع اى شئ عن المرأة او طفلها"

"و ما علاقة ذلك بليفاى"..

"الام كان اسمها كوشيل اكرمان...و طفلها كان اسمه..

ليفاى.."

*****

先=sen=قديم((و عدة معانى اخرى بس انا مكسلة اكتبهم🌚))

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro