Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

جلسة أصدقاء |22

استيقظت بنشاط ودخلت للحمام استحممت وخرجت ورأيت كريس يبتسم بشدة «على مهلكَ سيتمزق فكك إذا بقيت تبتسم هكذا!» قلت ليقلب عيناه «هاهاها سخيف، ولكنني سعيد جدًا» قال لأنظر له بحماس «لماذا؟ هيّا أخبرني» «لقد سألت كاميليا أن تخرج معي في موعد» قالها وهو يحك رقبته بخجل «ووييي يا إلهي أخي الصغير كبر وسيخرج في موعد» صرخت واحتضنته بشدة «ايلينا! أشعر أن عظامي ستتكسر» قالها ببطء لأبتعد.

«حسنًا أولًا لنرى ماذا سترتدي، امم بنطال أسود ضيق و.. و أجل تيشرت أسود وفوقها جاكيت أسود، أحبُّ الأسود عليك» قلت بحماس «أنني ذاهب في موعد لا لجنازة» تذمر لأقلب عيناي «وإذا؟ أخبرتكَ تبدو رائعًا في الأسود» قلت وتوجهت لغرفته «وأيضًا أليس على الفتيات التكلم هكذا -يقلد صوت البنات- ماذا سأرتدي فستان أسود لا لا تيشرت لا لا ننن» لحقني وهو يقلد الفتيات ويحرك يده لأنظر له بسخط «أولًا أنا لا أتكلّم هكذا، وثانيًا أصمت ودعني أختار الملابس لك».

فتحت خزانته وبدأت في اختيار الملابس له، وانتهى بنا اختيار بنطال أسود ضيق وجاكيت جلد أسود من اختياري وهو أختار تيشرت أزرق اللون فاتح اللون قليلًا مع حذاء أزرق أيضًا، اهتممت بمنظره وسرحت له شعره للأعلى، نظرت له وهو متأنق يبدو رائعًا، ضممت يداي معًا ووضعتها على صدري، تأملته وهو يضع العطر، سوف أسرقه منه لأن رائحته جميلة.

شعرت بدمعة تنزل لذا مسحتها بسرعة وأنا ابتسم بشدة «هيّا ايل ليس وكأنني سأتزوج» قال لأحرك يدي باتجاهه «توقف فقط أشعر بالسعادة وأريد البكاء لا أعلم لمَ» قلت لينظر نحوي بخبث ورفع حاجباه وتحول لون وجهي للأحمر «يا إلهي أكرهك غيّرتُ رأيي تبدو قبيح، أخرج!» صرخت به ليبتسم بشدة وقبل وجنتي وذهب.

وأنا اخبرت كارلي بما حدث وكانت أيضًا سعيدة، فكنا دائماً نحاول اقناعه بأن يذهب ولكنه لم يقبل بحجة «لن أخرج وأحب حتى أرى أختي سعيدة مع رجل غيري»  والآن عندما رآني سعيدة مع هاري قرر الذهاب في موعد، سعيدة جدًا لأجله، أغلقت الخط مع كارلي، كانت ستأتي ولكنها مشغولة بعملها.

لم أعرف ماذا سأفعل لذا شغلت الأغاني وبدأت بتنظيف المنزل، انتهيت من التنظيف بعد ساعتين ثم ذهبت للاستحمام، لقد اشتقت لهاري ولكنه مشغول في الاجتماعات. نظرت للساعة وكانت السادسة، كريس سيتأخر لأنه سيأخد كاميليا لعدة أماكن.

رنَّ هاتفي وكان لوك، ابتسمت واجبته «مرحبًا أيّها الأحمق» «أهلًا أيتها البلهاء، كيف حالكِ؟»"«بخير، وأنت؟» «بخير بعد سماع صوتكِ» قال بصوت درامي لأقهقه «أرجوك توقف وإلا سيغمى علي» قلت بنفس نبرة صوته ليضحك «حسنًا، ما الذي تفعلينه؟» «لا شيء» «لقد وجدت فيلم Evil Dead» «حقًا؟ هذا رائع» «كيف سنشاهده؟» «حسنًا سنشاهده-..» قاطعني صوت الهاتف وكان هاري يرن «لوك هل يمكنكَ الانتظار للحظة؟» «بالطبع».

«أهلًا» «أهلًا عزيزتي، كيف حالكِ؟» قال هاري لأبتسم «بخير وأنت؟» «لقد اشتقت لكِ كثيرًا» «وأنا أيضًا، هل لا زلت بالعمل؟» «لا، نحن قادمون لعندكِ» «مرحبًا! جهزي الإكس بوكس» صرخ لوي ليصرخ هاري «أبتعد أيها الأحمق» ضربه على سخافته وطلبت من هاري وضع مكبر الصوت.

«لدي فكرة أفضل، صديق لي وجد فيلم Evil Dead وكنت أفكر بأن نشاهده معًا، ما رأيكم؟» «إذا كان يوجد مشتريات لا بأس عندي» قال نايل «وأنا أيضًا» أكمل ليام «موافق» قال زين «حسنًا» قال لوي لأبتسم «حسنًا إذًا أحضروا معكم الأغراض وأنا سأخبره لأنه لا يزال على الخط» «حسنًا أحبّكِ، وأريد أن أعرف من هو» «اوه هاري الغيور سأخبركَ لاحقًا أحبّكَ أيضًا».

أغلقت الخط وتوجهت المكالمة الأخرى «لوك هل ما زلت هنا؟» «أجل ايلينا» «آسفة كثيرًا، لقد تأخرت عليك» «لا، لا بأس، إذًا ماذا قلتِ؟» «بماذا؟» «يا إلهي عن الفيلم، سنشاهده؟» «اه صحيح، حسنًا كنت أفكر بأن نشاهده في منزلي، ولكن أصدقائي سيأتون أيضًا، هل أنتَ جيد بهذا؟» «بالطبع لا مشكلة، أين منزلكِ؟» «أرأيتَ محلك؟ قف أمامه والتفت لليسار وأمشي للأمام حتى تصل إلى تقاطع شارعين واحد لليمين وواحد لليسار، اذهب لليمين ثم أمشي للأمام ثم اذهب يسارًا وامشي حتى تصل إلى عمارة ستجد أمامها سيارة لامبرغيني سوداء، هذه سيارتي».

«لديكِ لامبرغيني؟ سوداء؟» «أجل» «واو، فقط واو، حسنًا في أي شقة؟» «الخامسة، الباب المكتوب عليه 1D» «حسنًا خمسة عشر دقيقة وأكون عندكِ» «حسنًا، إلى اللقاء» «إلى اللقاء» «ليس مجددًا» قهقه وأغلق الخط.

بعثت رسالة إلى كارلي وماركوس في حال أرادا المجيء، أما كريس فبعث لي رسالة بأنه سيتأخر، ابتسمت على ذكره ورنَّ الجرس، كنت سأفتحه ولكنهم دخلوا جميعهم وكانوا يحملون الأكياس «يا للباقة، لم تدعوني حتى أفتح الباب لكم» «لا داعي نعلم نحن من العائلة» قال لوي بثقة قلبت عيناي و وضعت الأغطية على الأرض لكي نجلس وتبقى لوك أن يحضر.

دخلت للمطبخ لأعد شراب الشكولاتة وشعرت بأحد يحاوط حصري بيداه «ألن تخبريني من هو لوك؟» «لمَ؟» " قلت ورفعت حاجباي يغيظ وأدار هو عيناه «حسنًا حسنًا» قلت وبعضها وأخبرته بكل القصة.

«أتسمحين له بالمجيء لمنزلكِ وأنتِ لم تعرفيه إلا البارحة؟» قال بحاجب مرفوع وملامح وجهه ظهر عليها الغضب «لا، لم أكن سأدعوه إلى منزلي إلا عندما اتصلت بي وعندها دعوته لأنني اعرف أنكَ بجانبي وستحميني» قلت وحاوطت عنقه بيداي وقبّلت شفته قبلة خفيفة «في الواقع أنا كنت خائف عليه، ف صفعة واحدة منكِ وسيفقد الذاكرة» قهقه وضربته على صدره «أحمق لا تتكلم معي» وكتفت يداي إلى صدري «كم أحبكِ عندما تغضبين» قال وقبّل أنفي وانا درت وجهي للجهة الأخرى «أحبّكِ ايلينا جاك مونتغمري كثيرًا وفي جميع حالاتكِ» قال وهو يقبل رقبتي بين كل كلمة، قاومت أن أبتسم ولكن لم أقدر، قهقه واتسعت ابتسامتي «لا أستطيع البقاء غاضبة منكَ» همست وقبّلته «أعلم» قال وأمسك يدي وذهبت للخارج.

جلس هاري وأشار لي للجلوس بجانبه، كنت سأجلس ولكن رن جرس الباب، فتحته ورأيت كارلي وماركوس ولوك، احتضنتهم وأدخلتهم وهمست كارلي بحضني «كان ذاهبًا لبيتكِ ورأيناه، أتعرفينه؟» «أجل، يا رفاق أعرفكم على لوك، لوك هذه كارلي صديقتي وهذا حبيبها ماركوس أيضًا صديقي، وهؤلاء أصدقائي لوي، نايل، زين، وليام، يا إلهي أنتم كثيرون!» سلّم عليهم وفمه يكاد يصل للأرض «وهذا حبيبي هاري» صافحه وهو يبتسم «أهم أصدقائكِ؟» «أجل» «أعلم طلب سخيف ولكن هل يمكنني الحصول على توقيعكم؟ أنا من المعجبين بكم أعني باعمالكم».

وافقوا ووقعوا له وشعرت بالسعادة لأنهم تقبّلوه، جلسنا كلنا على الأرضية وبدأنا بالمشاهدة وأنا بالطبع جلست بجانب هاري، عندما كانت ستقطع يدها وضعت رأسي في كتف هاري، قهقه هاري «تعلمين أن الفيلم على شاشة التلفاز ليس هنا؟» سخر «اصمت، لا أريد مشاهدتها تقطع ذراعها» أكملنا الفيلم وكان جميلًا جدًا.

«أشعر بالحزن لأن أخاها مات، أنه أجمل من أن يموت» قالت كارلي «أليس كذلك؟» قلت وتظاهرنا أنا وكارلي بالبكاء وماركوس هاري ينظرون لنا بتحدٍ «أيضًا البطلة كنت سأبكي عندما ظننت أنها ماتت» قال ماركوس «وأنا أيضًا ولكنها لم تمت لأنها مثيرة حتى تموت» أكمل هاري وأنا أبعدت نظري عن هاري وكارلي أيضًا عن ماركوس وسمعت الجميع يضحك، أتى نحوي هاري وبدأ بالتحدث ولكني لم أرد عليه «حسنًا أنتِ أردتِ هذا» قال وبدأ بدغدغتي «حسنًا.. ت-توقف.. أسامحكَ.. هاري لا أستطيع التنفس سأموت» قلت من بين ضحكي حتى تركني وأخدت نفس عميق ثم احتضنته.

«كاذبة أنتِ لا تموتين أنتِ خالدة» قال لوي ونظرت له بحدة لأن لوك هنا وهو أدار وجهه للجهة الأخرى وتظاهر بأنه يحاول أن يشغل نفسه بشيء آخر، وعندما نظر لي ابتسمت بخبث «لا لا أرجوكِ أنا آسف لن أعيدها» «دعني أفكر، من منكم يريد الإنتقام منه؟» سألت وجميعهم رفعوا أيديهم «أمم ليام، ماذا تريد؟» «هيهيي» وبدأ بالتصفيق بشر وأخذ يفكر «يا إلهي أكرهكم» «أريده أن يظن نفسه أنه نايل» «هيه ما هذا؟» قال نايل ضحك الجميع بشدة.

«عن ماذا تتحدثون؟» سأل لوك بحيرة «ايلينا تستطيع تنويم الشخص مغناطيسيًا ليوهم نفسه بما تريده هي» كذبة رائعة هاري، تقدمت نحوه ووقفت أمامه «ايلينا هيّا يا فتاة تعلمين أنني صديقكِ المفضل ل-لوي، أليس ك-كذلك؟» نظرت لعيناه ليتجمد «لوي بعد أن أفرقع باصابعي ستصبح نايل» فرقعت باصابعي ليتحرك لوي «يا إلهي أنني جائع أريد الطعام، انظروا أنها ديمي لوفاتو، أو لا لا ديمي توماتو لأن خداي يشتعلان عند ذكرها ويصبحان مثل الطماطم» قلده لوي وأنا والجميع نضحك بشدة حتى لوي «يا إلهي.. واحدة جيدة» قلت وضربت كفي بكف لوي «لقد أنطلت عليهم الخدعة» قال وأكملنا الضحك «حمقى» همس نايل قبل أن يبدأ بالضحك.

أمضينا الساعتان هكذا نضحك ونمرح حتى ذهبوا جميعا وبدأت في التنظيف، رنَّ هاتفي وكانت جيما «مرحبًا يا فتاة، كيف حالكِ؟ لقد اشتقت لكِ كثيرًا» قلت لها «وأنا أيضًا، اسمعي غدًا سأذهب للتسوق وستذهبين معي» قالت دون مقدمات «ولكن-..» «بدون لكن لم أكن أخذ رأيك ستذهبين شئتي أم أبيتي» «كنت سأسالكِ أي ساعة؟» «اوه، في الساعة الثالثة» «حسنًا، إلى اللقاء» «إلى اللقاء».

أغلقت الخط ثم دخل كريس وكان يبدو سعيدًا تقدمت نحوه بسرعة «إذًا كيف كان الموعد؟ هل هو جميل؟ هل كانت جميلة؟ أين أخذتها؟ ماذا فعلتم؟ هل كانت سعيد-..» قاطع سؤالي وضع كريس يده على فمي «يا إلهي رأسي سينفجر، أنتِ ثرثارة» قال «لا لست كذلك» قلت وكتفت يداي «بلى» «لا» «بلى» «لا» «بلى» «لا» «بلى» «لا» «بلى» «لا» «حسنًا حسنًا أنتِ لستِ ثرثارة يا إلهي» قال لابتسم بانتصار.

«إذًا؟» قلت لينظر نحوي ويدير رأسه ببطء «لنبدأ، الموعد كان جميلًا جدًا، أجل هو جميل، كانت رائعة الجمال، أخذتها لمطعم لنتناول الفطور ثم أخذتها للبحر لنركب القارب وبعدها أخذتها للملاهي، وعندما انتهينا أخذتها للعشاء في مكان جميل عند الشاطئ، فقط ضحكنا وأكلنا وتسلينا بالملاهي، أجل هي كانت سعيدة» قالها وهو يعد أسألتي.

«هل قبّلتها؟» سألته بخبث وهو تنهد وأرجع رأسي للخلف بيده «هيه هيّا!» «أجل» قال بصوت خافت «وهههييييي» صرخت ليبتسم ويرجع رأسي للخلف بيده «طفلة، إذًا ماذا فعلتِ بغيابي؟».

سأل وأخبرته بكل شيء حصل من عندما غادر حتى هذه اللحظة «وها أنا الآن أتحدث معكَ وأخبركَ عما حصل عندما غادرت بالتفصيل الملل» قلت «إذًا لاحظتِ أنه بالتفصيل الملل؟» سأل وهو على وشك أن ينام في أي لحظة «أجل، أشعر بالشفقة اتجاهكَ، كيف استمعتَ لي كل هذه المدة؟» سألت وأنا أضحك وهو فرك وجهه وقهقه «لا أعلم» ابتسمت.

وجلسنا نتحدث ونأكل البيتزا التي خبأتها قبل أن يأكلها نايل حتى شعر كريس بالتعب وذهب للنوم، وأنا أيضًا رتبت المنزل بعد الحرب العالمية الثالثة التي هنا ثم ذهبت لغرفتي، غيّرت ملابسي وحضنت أليكس الصغير، تذكرت ما حصل اليوم وابتسمت ثم ذهبت للنوم الجميل، حبّي النوم بعد كريس وهاري والطعام.

'-'

استيقظت على الساعة الثانية وتجهزت لأجل الذهاب مع جيما، نزلت للأسفل وسلمت عليها وذهبنا للتسوق واشترينا الكثير الكثير من الأغراض، عدت للمنزل الساعة الثامنة، كنت متعبة جدًا، رتبت الملابس واستحممت وأكلت عشائي وكلّمت هاري وذهبت للنوم مرة أخرى.

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro