Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

الفصلُ - الرابـعَ عَشر -

لِنذهب مـَعاً

صَدمه جَميله زينـت عسليتاه القهويتـان ،لمـعه مُشرقه طغـّـت عليهما، بشكل رائـع، الأبتسامه لمْ تُفارق مُحياه من جُملتها التّـي أطَربت مَسامعه بِرونق كلماتها، يُتابع تلك الصَغيره كما يَنعتها دوماً، وهي تُجفف شعرها وتتذمر بشده كونه طويل

-نَعتذر سيد جاك على إزعاجك -
تحدث زين بلباقه، لذاك الذي يَقبع أمامه، أبتسم جاك بوجه زين بِبشاشه

-إن كانت تلك الرُومنسيه أزعاج، أنا أقبل بها كُلَ يوم-
تحدث جاك ومازال مُبتسماً، لتضحك ماريتا بصوت عالٍ ،جاذبه أنتباهم

-ياللهي أهذا شكلك -
تحدثت بتقطع،  وهي تُمسك بصوره لطفل صغير، لينهض جاك مسرعاً جاذباً الصوره من يدها بخفه

-يارجل ظننتكَ وَسيم -
تحدثت وعادت لتضحك مرة أخرى، لم يكن عليه سوى مُشاركتها

-دعيني وشأني، لن تُخبري آيميلي بتلك الصوره وإلا خاصمتكِ وبشده -
حذر بتوعد، لترفع يداه بأستسلام وأنتهت من ضحكها وذهبت لـ زين الذي يُشاهدها بصمت كعادته

-هيا أبي العزيز، سـرح لي شعري -
أردفت وهي تُناوله الفُرشاه، ليقلب عيناه ويأخذها منه لتجلس أمامه ويبدأ وكان يروق له مايفعل

-ماسبب نعتكِ لي بأبي، بعدما كُنت أبنكِ -
سأل زين وهو يعقد شعرها صانعاً لها ظفيره جميله، لتنظر لهُ بعدما أنتهى

-كُل موقف يحتاج أسماً، ماادراكِ يُمكن أن اناديكَ زوجي -
أجابت هي وترفع كتفيها بأهمال وتلتقط هاتفها ،وتضغط على اسم ديلان

-لماذا تتصلِ به الأن -
سأل زين وهو يعقد حاجبيه، لتشبك يدها بخاصته تعجب من فعلتها

-لا يُجيب -
تحدثت، وهي تضغط على يد زين بقوه، فـ علم أنها مُتوتره أو خائفه بعض الـ شئ

-أزلت جبيره قدمك، الأن لاحظت -
تحدثت بصدمه لينظر لها بسخريه

-لا تنظر هكذا، يعني الأن حتى لاحظت ماذا أفعل -
وتابعت كلامها وهي تضربه بيد واحده على صدره بخفه ليضحك

-----

-آيلا حجزت التذاكر وسنذهب بعد غد لا مُناقشه -
تحدث دينيز وهو يتابع تناول طعامه،

-لدي مؤتمر مع مُصممـه أزياء جَديده لما لا تقتنع -
فسرت الأخرى بغضب بادي على ملامحها

-أمي مؤتمراتك لا تنتهي، ومن ثم أقترب موعد المُسابقه ويجب على ماريتا التواجد هُناك -
تحدث نايت مُسيطر على غضبه تجاه والدتها، وأهمالها لشقيقته بشكل مُبالغ

-أنا جئـت -
صدح صوتها المرح بالأرجاء، لينهض نايت مُسرعاً، مُعانق آياه

-أشتقت إليك نايتـي -
همست ضد عناقه، ليشد عليه أكثر، ومن ثم أبتعدت مُتجهه لوالدتها

-أشتقت لآيلا الستايلز العظيمه أيضاً -
أردفت بطفوليه وهي تُعانق والدتها بقوه، لتفعل المثل آيلا

-وأنا أيضاً، حبيبتي -
أجابت آيلا وهي تنهي العناق، وتذهب لـ زين الذي يراقب الوضع من بعيد

-لماذا تَقف هُنا، تفضل عزيزي -
سألته وهي تصافحه، وتشير لطاوله الطعام، ولكن زين كان نظره على نايت

-لم يكن قصدي، ذلك اليوم -
تحدث زين مُتجهاً لـ نايت الذي أبتسم، وعانقه ليبادله زين على الفور

-يوم العناق العالمي -
سخرت ماريتا وهي تجلس على يمين والدها مُقابل والدتها

-هذا مقعدي، أنهضي لمكانكِ -
أردف نايت بحنق، لتنظر له بسخريه

-زين جلس بمكاني، ومن ثم اليوم فقط عزيزي -
أردفت وهي تضع الطعام لزين، ومن ثم وضعت لنفسها

-ستتناولين كُل هذا -
سألت آيلا بصدمه، لتنظر لها مَاريـتَّا و أنتظرت حتىَ تَبتلعُ مافي حَلقها

-معكِ حقْ فهذا قليلُ، بعدما أنتهي سَأُجدد لا تقلقي -
أبتسمت ماريتا، لتزفر آيلا بغضب ومن ثم تنهض، مُعتذره من زين

-لم تُعاقبني، هذا شئ جيد -
سخرت ماريتا، ليضحك والدها على تصرفاتها، وهي يربت على رأسها

-سنذهب بعد غد للوس أنجلوس -
تحدث دينيز، لتختنق ماريتا بطعامها ،ليناولها زين الماء بسرعه وهو يضرب على ظهرها بخفه

-إقسم بأنك أجمل دينيز بالعالم -
تحدثت بحماس واضح، وتنهض لمعانقته من الخلف وهي تَطبع قُبل على وجنته بسرعه

-لو علمتَ بأني سأحظى بهذه القُبل لحجزت منذُ زمن -
أردف دينيز مُبتسماً ،لتضحك ماريتا وتعاود الجلوس مكانها بجانب زين

-تحدثت مع والدك، لتذهبوا أنتم أيضاً، ولكنه أراد مشاورتكم بالبدايه -
تحدث دينيز ماسحه فمه، وبدأ يرتشف عصيره بخفه، لتنظر ماريتا لـ نايت

-سأريكِ فتيات أمريكيا بأكملها -
غمزت له، ليضربها والدها على رأسها، وهو ينهض تاركاِ أياهم

-وأنا لن تُريني -
سأل زين بطفوليه، نظرت له بسخريه

-دعك منها، وافق على الذهاب، وسأدع ديلان يتولى المُهمه -
تحدث نايت بأستفزاز وهو يخرج لسانه لماريتا، التي ضحكت بقوه وهي تمسك بهاتفها

من - ديل 🖤-

'عُدت الأن، حفله مُقززه -

' فتيات مُقززات أكثر -

'لن أتزوج بعد الأن -

' طبعاً أنتِ لا تُنسبي لهن -

'دعكِ من كُل ذلك -

' أشتقت للنوم بجانبكِ ماري -

كان نايت يقرأ بصوت عالٍ، بعدما سحب الهاتف منها، ولم تُبدي رده فعل على ذلك

-هل أنتهيت من سخافتك -
تحدثت وهي تسحب الهاتف من يده وترمقه بنظره غاضبه،

-ومنذُ متى ديلان يكره الفتيات -
سأل زين، بفضول كونه قديماً كان على علاقه جيده بديلان

-بالتأكيد من بعد قنوطه مع ماريتا -
سخر نايت وهو يضحك، لتضحك ماريتا مُشاركه أياه وهي تُخرج لسانها

-بالطبـع فـ لا يُوجد واحده مَثلي، نَادره أنا -
تحدثت بغرور مُزيف وهي تمسح على كتفيها بتصنع، لينفجر ديلان ضاحكاً ومن ثم ينهض بسرعه

-أحمق إلى أين -
سألت وهي تراقبه يصعد لأعلى، ومن ثم قلبت عيناها

-ألن تُجيبي -
سأل زين وهو يشير لهاتفها، لتومأ وتمسكه

إلى - ديل 🖤-

'ماري فعلت أيضاً عزيزي -

' دعك من حفلات مارت الأحَمق -

'ستكون ماري بعد غد لديك، جهز نفسكَ للنعيم -

' أحبكَ ديل ، وأوصل سلامي للفتيه -

-ماذا قصدتي بالنعيم -
سأل زين وهو يراقب أناملها التي تَكتب ،لتنظر له بعدما وضعت هاتفها جانباً

-حُضني مالك، أصبحت فضولياً يارجل -
تحدثت بمزاحح وهي تضحك، ليأتي نايت سريعاً ومازال يضحك

-أنظر إلى النَادره -
سخر وهو يعطي زين صور لماريتا وهي صغيره، وهي لم تُمانع كانت تُشاهد وأبتسامه جميله رُسمت على مُحياها

-تسخر من شقيقتك الصغرى -
تحدثت بعبوس وهي تتجه نحوه، ليجذبه من يدها ويجلسها بحضنه

-أنا اُحب شقيقتي الصغرى ماذا أفعل -
تحدث وهو يُقبل باطن يدها، لتقضم وجنته بقوه، ليصرخ

-عقاب شقيقتك الصغرى جميل-
سخر زين وهو يشير لوجنته، لينظر الأخر بغضب،

-لماذا تجلسي هُنا أنهضي -
تحدث نايت بعصبيه، لتقبل وجنته بخفه، ومن ثم رأسه وتمسك بيده

-لن تفعل هذه الحركات هُناك وإلا قتلتك -
حذرت بسباتها، لينظر لها بشكل طفولي، لترفع حاجبيها

-ديلان رأهم ،لا تقلق، ومن ثم أصدقائي فعلوا ولكن بكامل سعادتي أخبرك أن فعلت شئ يُزعجني هُناك سأقتلك وثم أقبلك -
تحدثت هي بأبتسامه واسعه، وهي ترى نظراته المُتعجبه

-أحب تقبيل الجُثث -
تحدثت وهي تنهض وتعاود الجلوس بمكانها

-نهاية من يدرس الطب النفسي يارجل -
سخر زين ومازال ممسك بصور ماريتا، لتأخذهم من يده وتبدأ بتقليبهم

-خُذ هذه لك، ذكرى لغابتاي -
تحدثت بأبتسامه مُشرقه، وهي تناوله صوره لها كانت عيناها ظاهره بوضوح أبتسم وهو يأخذها ويضعها بجيب معطفه

-أنَشرب قهوه أفضل من الجُلوس هُنا -
تحدث نايت وهو ينهض، ليفعل المثل كُل من ماريتا وزين، وقفت هي لدى النافذه تُشاهد بقايا المطر ليأتي ويقف بجانبها، لتسمك يده

-أخاف من أمساك ليدي -
تحدث زين بِمُزاح، لتفاجئه بقولها

-لِنذهب مَعاً -

---------------------------------------------
نِهاية الجُزء

رأيكم ؟؟

موقف مفضل؟؟

موقف سئ؟؟

Love you all

See you soon 💙


Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro