Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

في الملهى


ألكس:

وكأي ليلة جمعة معتادة. ليس هناك شيء لم أره من قبل، نفس الجو الممل. كنت أجلس في النادي خاصتي، تحديدا في غرفة خاصة مع بعض الأصدقاء ماكس، دان، إد و أشخاص آخرين حضروا معهم. كان الجميع مهتما بعرس دان الذي سيقام بعد شهرين. حقيقة مواضيع كهاته لا تجذب انتباهي، لذلك سلطت كامل تركيزي على كأس المشروب بيدي بهدف تخطي الملل.

فجأة، اقترح ماكس الخروج من الغرفة الخاصة و التوجه للنادي بهدف العبث مع الفتيات و الاستمتاع بوقتنا. تنهدت براحة، لأنه من الصعب حقا الجلوس دون فعل شيء و الأصعب هو الإستماع لمواضيعهم المملة. زفاف دان حقا!!

بعد الخروج من الغرفة، توجهت مباشرة إلى البار لوحدي. طلبت تكيلا لنفسي و لهم، بينما عيناي كانت تتجول بكل وقاحة على الجميلة الشقراء أمامي، كانت ترتدي فستان أحمر يوضح جسدها بامتياز و شعرها يتمايل معها على إيقاع الموسيقى.

طلبت من النادل إعطائها مشروب مجاني. و عندما أخبرها النادل بذلك، نظرت باتجاهي و اهدتني ضحكة مثيرة كشكر، و بدوري اهديتها واحدة بمعنى لا شكر على واجب. حسنا هذا كل ما يتطلب للإيقاع بفتاة و قد أنجزت المهمة.

"مهلا، انظر لتلك الغريبة. بحق خالق الجحيم من
يدخل إلى الملهى بتلك الملابس!؟" تحدث ماكس، لتتحرك عيناي من الفتاة الشقراء مباشرة إلى تلك التي يشير إليها ماكس.

رأيت فتاة ببنطال أزرق و سترة سوداء، وجهها غير واضح بسبب الأضواء. و لكن عند تحركها إلى البار تسلط الضوء عليها مما جعل وجهها واضح جدا. كان يبدو عليها القلق، و كانت تهدي كل اهتمامها على الهاتف بين يديها. كانت تقف أمام المشروبات المجانية و لكنها لم تمسس أي منها. تمتلك شعر أسود غامق و أعين سوداء. تقضم شفتها السفلية باستمرار.

أضاف اد "نعم، حقا غريبة ". أكمل الجميع حديثهم بعض منها حول أعمال النادي و تراهات أخرى لم أستطع التركيز في أي شيء حقا.

لسبب غير معروف لم أستطع إزاحة عيني من عليها. كانت بسيطة و عادية، بدون أي مساحيق تجميل، لكنها اخدت كل تركيزي. فجأة، بينما كانت تنظر إلى هاتفها، تنهدت و امالة رأسها للوراء ليظهر عنقها أمامي، شفتها السفلية تحررت أخيرة من تعذيب العض المستمر. و نعم، انتصبت و بشدة. و من تلك اللحظة عرفت أنني اريد ذلك الوجه مع نفس التعبيرات على سريري بينما أدفع بداخلها. كانت تقف على بعد خمس خطوات مني. "الكس انظر لتلك الشقراء، لم تزح عينيها من عليك" سمعت إد يقول لانظر لتلك الفتاة لبرهة و لكن عندما أعدت عيني إلى فتاتي المجهولة وجدتها تبتعد.

كان الجميع منشغلين بالثرثرة و الشرب. "يجب علي الذهاب " تحدثت و بدون انتظار الإجابة، بدأت أتبع نفس الطريق الذي سلكته منذ ثوان. كانت تتوجه للخارج، فكرت في نفسي "جيد، لأنه يجب علينا الرحيل الان "

سيقاني الطويلة كانت دائمة من المميزات الجيدة بي، لأنها تساعدني على التحرك بسرعة و خفة، و بلمح البصر كنت أقف خلفها مباشرة. عصرت مؤخرتها و ادرتها بسرعة.

تفاجأت من حركتي، ليصطدم رأسها بصدري، ضحكت بخفة و أبقيتها هناك. قضيبي المنتصب كان يهتز على طول معدتها. اردتها ان تشعر بمدى تأثيرها علي.

نظرت لي، لداخل عيني مباشرة. عينيها حكت كل شيء، خوف، مفاجأة، و المزيد من الخوف. حسنا أحب هذا. أحببت كيف وصفت عينيها مشاعرها. "مرحبا جميلتي،" قلت بابتسامة على وجهي بينما اطحن و اقرب جسدي من جسرها و يداي تتحركان بحرية مطلقة على جسدها.

تفاجئها تحول لعبوس، في الحقيقة لم أهتم لأنني أعرف أنها ستستسلم لرغبتها بالاخير. الشيء الوحيد الذي لم يكن في الحسبان هو محاولتها صفعي. بسرعة ارجعت رأسي للخلف بهدف الحفاظ على خدي و لكن يدها حطت بقوة على عنقي مما سبب خدوش. "اللعنة" تذمرت بصراخ.

يدي التي كانت تمسك مؤخرتها الطرية منذ لحظات، تفرك عنقي الآن. حسنا، لم أكن أتوقع هذا أبدا. توجهت للخارج بسرعة، اعترف أن الغضب لا شيء أمام مشاعري الآن، لاسرع خلفها للخارج و لكنها اختفت.

"أين ذهبت؟" سألت الحارس على الباب.
"الفتاة صاحبة السروال الأزرق" سألت مجددا بدون صبر
"سيدي، ان-إنها استقلت سيارة أجرة فور خروجها. لقد تحققت من هويتها عندما دخلت إلى الملهى. اسمها جا-جاين " تحدث الحارس بنبرة متلعثمة.
أحب أن يهابني الجميع و لكن ليس الآن. ليس في هاته اللحظة.
سألت مجددا "الاسم الكامل"
"لا أعرف، لا أتذكر سيدي" أجابني

أسرعت إلى سيارتي، و توجهت إلى مقعد السائق مباشرة. اللعنة أقسم أنني ساقتلها إن قابلتها مرة أخرى، لا أحد يهينني و يفلت بفعلته.

اللحظة التي بلغت فيها غرفتي، ازلت قميصي و سروالي بسرعة و اهمال و توجهت إلى الحمام. الماء الساخن جعل من عضلاتي المتشنجة تسترخي للحظة. نظرت لمرآتي المفضلة و ذلك للكثير من الأسباب، و أهمها هو أنني أفضل جعل العاهرات تقذف أمامها.

بينما أراقب المرآة، لاحظت الخدش على عنقي. و أقسمت أن تلك العاهرة ستكون هنا لا محال قريبا و مهما كان الثمن.

جاين:

كنت مستلقية على سريري، أحاول النوم. و لكن كلما حاولت إغلاق عيني تظهر صورة لاعينه الرمادية امامي، أشعر و كأن يديه لا تزال على مؤخرتي، بينما يحرك قضيبه فوق ملابسي على طول جسدي.
كيف لشخص أن يفعل ذلك لشخص آخر بدون رضاه؟ ياله من سكير حقير. أتمنى أن لا أراه مجددا.


Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro