الغَيمة الإضافيَّة ٠٦| مُتاحَة
العُنوان: فراغ، بِلا مأوَى، سماء رماديَّة، أمسيَة حمراء [قابل للتَّغيير.]
الشَّخصيَّات: بيكهيون، سوجين من ويكلي [لا يُمكِن التَّغيير.]
التَّصنيف: رومانسي، كوميدي، إيروتيكي.
الفِكرة:
تتحدَّث عن شَخصين مختلِفين داخِليًّا وخارِجيًّا، لكنَّهما بطريقةٍ ما متُشابهين، فكِلاهما بلا مأوى، سوجين قضَت حياتَها كُلَّها في المَيتم بَعد وفَاة والِديها في حادِث سيَّارة. عِند بُلوغِها الثَّامنَة عشر، يتمُّ طردُها معَ حقيبة تحمِل ملابسها القَليلة، ومبلغٍ بسيط من المَال، يكفيها لأسبوعٍ واحدٍ فحسب. تحاوِل البَحثَ عن عمل بِلا فائدة، فينتَهي بها المَطاف نائمةً في الشَّوارع.
بيكهيون رجُل أعمالٍ ناجِح، لكنَّه بارد، قاسٍ للغايَة ومتكبِّر، عاش في عائلةٍ مشتَّتة منذ نعومَة أظافِره، وذلك ولَّد لديه خوفًا من العلاقات الجديَّة، أحبَّ ذات يومٍ امرأة، لكنَّها لم تبادِله المَشاعر، هوسُه بها قادَها إلى الانتحار، ورغمَ أنَّها ظلَّت على قيدِ الحياة، تخلَّى عنها. من بعدِها اكتفى بإشبَاع شهواته مع فتيات الهَوى لا غير.
في أحدِ الأيَّام تصطَدم سيَّارته بفتاةٍ صغيرَة، تَبيع المَناديل، يأخذُها إلى المُستشفى، حينَما تستَيقظ سوجين، وتكتشف ما حدَث تلجأ إلى الخِداع حتَّى تحصُلَ على تعويضٍ ماديّ منه. تتَظاهر بالاختِلال، جرَّاء الصَّدمة، تُقنعه بأنَّها تظنُّه والدَها وتلتَصق به مثل الغراء، حتَّى يُوافق عَلى الابقاء عليها في منزِله إلى أن تستَعيد عافِيتها، سوجين فكَّرت أنَّه فاحِش الثَّراء، فلا ضيرَ من استِغلاله!
-
من ستَقود هذه الغَيمة؟
-
هالفكرة عرضتها على بنت من قبل وكنت متحمسة لها بس ظلت واقفة على مقدّمة 💔
لسا في بعض التفاصيل ليلي ياخذها
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro