⁸
كُتيب الأعازيف أصبح كُتيب إلمواجع,وكُتيب الغزل إعتزلَ,أُرهقوا إلحُزن كاد أن يغرق أعازيفي ولاكن صمدو بما فيه الكفايه لتكمن ألأحزان بأعازيفي وليكن ألغزل ألماً كان يصف حِده عينين وخِصر نحيل وأوصافُ آليمتيّ لاتُصف أصابتني بوجعٍ إرهق مكاتيبي من شدته كانت إلهامي للغزلَ وأصبحت إلهامي للحُزن فكيف لي أن اتوقف عن حُبها كسرت قلباً كان يهتفُ بإسمها وتوالت الألام لتكمُن بخاطري لأكتُب خاطِرتي إلمعزوفه أيامُلهمتي ألهمتني بالكثير لم أُعد أرجو إلهاماً منكِ إتركي قلبي بعالمَ الهوى وإرحلي لربما أجد من يلهمني من بُعد رحيلك
لایلیفان.
Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro