Chào các bạn! Vì nhiều lý do từ nay Truyen2U chính thức đổi tên là Truyen247.Pro. Mong các bạn tiếp tục ủng hộ truy cập tên miền mới này nhé! Mãi yêu... ♥

Chapter || 22

Thanks for Weeting me.
I hope your day was fun.. 💛🌼
Enjoy.. 👌🏻

٠.*•°~~*•°•*~~°•*.٠

" هل أنت بكامل عقلك؟"
صرخت بحشرجة اواطئ الصمود امامه و عدم انهياري و ينتهي بي الامر اخُر باكية.

مهد حديثه بإبتسامة ساخرة كست معالمه العارية من المشاعر و اعرب بصوته الثخين يرد على كلامي:
" ماذا؟ أتريدين مني أنتقاء الخيار عنك ؟ حسنا كما تشائين، التعري إذاً."

استرددت فطنتي مشدوهة بكلامه حينها هو انحنى مقتربا و توغلت انامله نحو ازرار فستاني الأمامية، رفرفت اهدابي بصدمة و صرخت ملء حنجرتي رافضة :
"لاااا"

ادرت رأسي للجانب رافضة الامر و قد كسفت جفناي رهبة من رده، شعرت بقلبي يتوقف للحظة و جل جسدي يرتعش خوفاً.

" أوه! ارى ما الذي اخترته"
صرح و قد كان صوته جاداً كما احسست بنظراته الحادة تخترق قلبي ممزقة اياه أشلاءً، عقب كلامه سحبني نحوه من مقدمة فستاني الذي كان بالفعل بين يديه و مزج نسيج شفتي بخاصته طوعا.

كانت قبلته قسرية و دون ارادتي، حاولت مقاومته بتحريك وجهي و لكنه لم يتحرك ساكناً قط بل تسللت يداه نحو وجهي و قبض على وجنتاي بقوة، و ابعد نفسه قليلاً و همس بحدة تفتقر للرحمة:
" إفتحي ثغرك."

لا اعلم ما هو مقصده من قوله هذا، لكن بدون ادراك مني سلمته ثغري، سرعان ما لثم شفتي السفلى يمتصها بسلاسة ثم سمح للسانه بالتوغل، كل هذا كان ضد ارادتي و لكن لا ادري لما خالجني شعور غريب، يجتاح جسدي.

إلهي! هو حقا مقبلا قاتل، كانت قبلاته رقيقة و كأن شفتي سوف تنكسر، الحرارة التي خلفتها القبلة كانت تجعل جسدي ينصهر، قربه مني كان دافئاً على برود جسدي، ولكن لِمَ اشعر وكأن قربه ليس بغريب عني، كذلك طعم شفته.

لماذا جسدي اتقاد له و بادله فوراً؟
لماذا اشعر بالسكون داخلي عندما لمست يده خدي.؟.
و لكن عندما بادلته القبلة هو دفعني بعيدا عنه بقوة و نجح بشق انفاسي، اكتفيت بنكس رأسي متلافية عيناه بينما الهث استرد الهواء المسروق لرئتي،
كبريائي قد تمزق عن أخره بخزي.

" السؤال التالي."
حديثه انتشل وعي من الهاوية و رماني بهاوية اخرى، ماللعنة...

" هذه المرة ليست كسابقتها، لو حصلتي على سؤال واحد خاطئ سيحتم عليك العقاب."
تلاها سقوط شفته السفلى على عناق الاخرى بسخرية، ما الذي يريد الوصوى اليه هذا اللعين.

" ماذا! و لكن هذا ظالم!."

"سأجعل الامر سوياً، لو اجبتي على سؤال واحد سأتركك"
سرعان ما توغلت ابتسامة حالمة على شفتي بعد كلامه و تسائلت بتردد واضح:" حقاً؟ "

ثواني فقط حتى انجلت ابتسامة واسعة على ثغري عندما صرح قائلاً بجدية:
" انا رجل عند كلمتي"

امتدت يده و بسط كفه الدافئ بوسعه على خدي يداعبه برقة، فجرت السكينة دواخلي بشعور لطيف.

" أنت تعلم لو لم اعود سأقع في المشاكل مع رئيس عملي."
خرجت كلماتي تلقائياً عندما شعرت بشعور جيد من فعلته، الم اقل بأن جسدي ينصاع له و كأنه يثق به و يعرفه حق معرفة، حتى كلماتي تنثر بلغة سلسة فور مجابهة الحديث معه.

" لا عليك. لا أحد يجرئ بأن يمسك بسوء."

" أن إليك ان تكون على ثقة تامة؟ بجانب هذا رئيسي قد كلفني بهذا العمل المخيف و إن لم ألحق الوقت سينتهي امري جدياً."
عيناه الثابتة و هالته جعلت من الرعب يدب بقلبي عقب كلامي و انا ايقنت ججيته عندما نطق صارخ:
" أنا لا اعيد كلامي، ألم اقل لك لن يمسك أحد بسوء"

همهمت بسخرية مطلقة و شجاعة لم تلتبسني يوما، ارتفع احد حاجبي غراراً بالاخر و علقت بصري بخاصته استجوبه :
" و لم لن يفعل، ما خطب منسوب الثقة لديك؟ أنت لا تعر-"

" لأنني لن ادعه و شأنه!"
جملته التي اتخدت اعلى سمفونيات الهدوء قد بترت كلامي من منبته و جذره، اتخدت السكينة ملجأ لي و حدقت بصوبه شاردة، هو ارسى يده على خدي و ابهامه يداعب جلد خدي بحنية و رقة مبالغة، عيناه لم تكفا عن تفحص ملامحي بنظرات مبهمة، و طيف دافئ ملئ صدري عقب تلاوة كلماته برقة :
" أنتِ لا تدركين اهميتك بالنسبة إلي!."

جفناي، قلبي، انفاسي، و حروفي قد سكنهم الهدوء اللحظي، الطريقة التي كان يرمقني بها و نظراته التي يقطر دفئا، هالته الغربية الممشوجة بجديته الواضحة و صوته الملائكي الذي وقعه يتردد بجوف رأسي مرارا.

بالكاد اقدر على التنفس، ها هو سحره الذي يجعلني اتمسمر الارض جامدة مجدداً، انه مشعوذ و سحره يكمن بصوته.

و الاكثر غرابة ان كلماته تلك و كأني سمعتها لا بل عشتها و عرفتها حق معرفة، إللهي هل عقلي استحوذ كما جسدي.

" في اي يوم تركك والدك؟"
استرددت وعي سؤاله و الذي اعلن بدء اللعبة مجدداً، بحق الجحيم ايعتبر هذا حتى سؤالا.

"اممم.. الـ ثلاثااء؟"
نبرتي المترددة كانت واضحة لحد كبير، ارجوك يا إلهي فلتكن صحيحة.

"خطأ"
اعرب مبتسما بعرض و اقترب يحني جدعه، و سرعان ما كسفت بصري بقوة انتظر مصيري البأس،
ولكنها كانت قبلة رقيقة بل ارق من الرقة هبطت على مساحة جبيني، منحتني مشاعر نيقة.

" اين التقيتِ بوالدك مجدداً بعد سنين؟"

" حقيقةً انا لا اتذكر اليوم و لكن اعتقد انه حدث بالمستشفى؟!"
هبطت قواطعي على شفتي السفلى بتردد بينما كان هو يضيق عينيه بشك و كأنه يستذكر شيء ما.

"خطأ"

ماااذا؟ لماذا أنا مخطئة مجدداً هااا؟ كنت سأصرخ ليقول السبب و لكنه سرعان ما لثم عنقي بشفتيه،
اوه، قشعريرة مرت بكامل جسدي مرورا بعمودي الفقري.

كنت تحت تأثير الصدمة التي احدثها و لكنه فقط اكمل اسئلته دون اي تعثر بالحديث:
" متى بدأتِ بالتحديد العمل كمصورة؟ و اين كنت تعيشين ذلك الوقت؟"
ألا يعتبر سؤالين؟

" امم، امتثلت من سنتين مضو عندما كنت في الجامعه، و كنت مع... مع!"
رميت بصري نحوه اعقد ما بين حاجبي أُرجع ذاكرتي، مع من كنت اعيش؟ امي قد وافتها المنية من المؤكد اني بقيت لوحدي خاصة انني لا املك اقارب
" وحدي؟"

" حسناً أنتِ نصف مخطئة و صائبة."

" إذا ماذا عن تركي ارحل بسلام؟ "
هز رأسه بحركة طفيفة موافقاً على تركي ارحل، ارتسمت ابتسامة شقت ملامحي من الاذن للاذن و مبست مبتهجة:
" حقاً؟"

" بكل تأكيد، و لكن بعد حصولك على العقاب!"
هااا! ايمزح معي؟

اقترب مني مغلقا المسافة بيننا و لثم ترقوتي بشفاهه بينما بدأ بفك ازرار قميصي.

اوه لا لا لا لا

حاولت التملص منه بكل قوتي، ادفعه بقدمي من صدره بعيدا عني و لكنه.

" اااه"
تأوهت بألم عندما قام بأمساك ركبتي و دفعهما نحوه، ثم استدركت انه كان بين قدمي،احيط خاصرته بهما.

ارتفع طرف شفته يزين ثغره بإبتسامة جانبية مخيفة، حيث اعرب بنبرة حادة اشبه بالموت:
" أ تعلمين كم يدفعني الامر للجنون، ذاكرتك اللعين التي تشعرني و كأنني لم اكن بها يوم."
نظراته السامة احرقتني، لقد كانت مرعبة

" كـ كيف من المفترض ان اعلم، انا حقا لا اتذكرك."

" اوه! سأجعلك تتذكرين، لكن قبل ذلك انا سأمنحك شيئاً أنتِ لن تستطيعي نسيانه مطلقاً. "
بغتة. ادركت يده التي امتدت اسفل قميصي تتحسس جلدي الاعزل و ترتفع ببطء

" يااا. ماللعنة التي تفعلها؟ ايها الـ"
هبط نسيج شفته الناعم يداهم خاصتي، في هذه اللحظة قبلته آلت للطف و الحنو، انا احسست بها تتراقص بلطف على شفتي و يديه احاطت جلدي تداعب كل شبر و هذا دفع بقشعريرة بطول جدعي،
انا كنت اخسر نفسي بسبب ملامساته.

قبلته كانت مع كل نفس تزداد عمقا و هل ذكرت كم انه كان مقبلا جيداً؟

لكن الجزء الذي لم ادركه لحد الان هو حسدي المنصاع و لم يرفضه و  لم اشعر به حتى عندما ازال الاصفاد،. لقد كنت منتشية به تماما.

بطريقة ما احسست بشعور جيد رغم الالم.

قبلاته اشعلت جسدي و لمساته كذلك.

-

استيقظت و طنين كان يترجج في ادني نهيك عن الحمى التي اشعلت جسجي جاعلت مني ألهث.

أين انا؟

و لم انا متواجدة في غرفة نوم؟

دلكت رأسي بحركة دائرية لعل الصداع يتلاشى و اركز جيداً، شعرت ببرودة تفلح جسدي.

انا عارية؟

شهقت بصدمة و ارتفعت حرارة جسدي حالما شقت احداث الليلة الماضية ذكرياتي، كيف امكنني فعل هذاا!

طالعت الغرفة بهدوء و قد كنت وحدي، لممت شتات نفسي و من ثن استقمت من السرير مغادرة و لكن قدماي لم تساعدني، فور ان قمت من مكاني قد سقطت.

و لكن حينها لمحت بقعات ارجوانية تتمركز في فخذي و اخريات عند ترقوتي، لحظة.

الللعنة....

ايعقل انه سرق عذريتي

٠.*•°~~*•°•*~~°•*.٠

يتبع 💛🤭

لم يتم تعديل البارت، ضع نقطة عند اي خطأ املائي

رايكم بالبارت؟
توقعاتكم للجاي؟

ظلوا بالبيت مشان صحتكم، و صحت اهلكم و بلدكم. 💜

ملاحظة بسيطة جدا، مين بدوا نعمل قروب بالواتسب و ندردش بما انه حجر 🙃

20200420-1288

Bạn đang đọc truyện trên: Truyen247.Pro